أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - لماذا يكرهوننا؟؟؟!!!...















المزيد.....

لماذا يكرهوننا؟؟؟!!!...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5486 - 2017 / 4 / 9 - 12:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لــمــاذا يـــكـــرهـــونـــنـــا؟؟؟!!!...
هل أصاب تـرامب Trump بإلقاء صواريخه على سوريا؟؟؟...
نعم 58%
لا 32%
لآ أدري 9%
عدد المشاركين بالتصويت هذا الصباح : 12051
هذه هي نتيجة الإحصاء التي قدمتها جريدة Le Progrès, اقدم جريدة بمدينة ليون LYON الفرنسية, إثر إرسال 59 صاروخ أمريكي على إحدى المطارات العسكرية في سوريا من يومين.
كما أنه ثلاثة مرشحين لانتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة, من أصل 11, ونائب واحد.. عبروا بأشكال مختلفة الدرجات.. وأساليب البراغماتية الخطابية.. أساليب اعتراضهم وعدم موافقتهم على هذه العملية الحربية الاعتدائية.. وعدم قناعتهم بجدواها ودوافعها.. وخاصة عن الثبوتيات التي توجهت ضد السلطات السورية ورئيسها السيد بشار الأسد, بأنهم الذين سببوا الكارثة الجديدة الكيميائية بمنطقة خان شيخون السورية.. وما نتج عنها من ضحايا بينهم أطفال... بـأنـه بالوضع العسكري الحالي, لا حاجة ــ منطقيا ــ بأن تثير السلطات السورية هذا النوع من الكوارث الممنوعة.. وأن مقاتلي داعش والنصرة, ما زالا يملكان بمنطقة إدلب وضواحيها, مخزنات من هذه المواد الكيميائية الممنوعة... وأن السيد تــرامــب أطلق صــواريــخــه لعمليات استقطاب دعاية داخلية.. بدأت كل علامات ضياعها منذ انتخابه.. وهو بحاجة إلى عمليات استجلاب موافقات داخلية.. ولو أنها خاطئة.. سياسيا وانسانيا... رغم تضارب هذين التعبيرين بأيامنا هذه... وخاصة بكل النعوت السلبية الملتصقة بالسياسة العالمية.. بأيامنا الحزينة هذه... وعندما يــصــل ميلياردير كــراكــوزي تلفزيوني على رأس أقوى دولة رأسمالية بالعالم... مطبوع على عملتها : "بالله نحن نؤمن.. In God we trust"... يعني أنه حتى جرائمه ضد الإنسانية.. مغطاة بأوامر من الله... وانظروا وراجعوا كل ما فعله من جرائم عديد من رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الذين سبقوا ترامب.. ضد بلدان مولدنا وضد العالم كله.. من أذى وقتل وتهجير.. وخلق ومساعدات عصابات الإرهاب الإسلامي.. وحرق بلدان وشعوب بكاملها.. بالعراق.. في سوريا.. في ليبيا.. باليمن.. وحتى من حصل على جائزة Nobel للسلام منهم.. مستر أوبــامــا لو قدم لمحكمة عالمية شريفة نزيهة.. لما نال غير حكم سجن مؤبد لكل جرائمه المثبتة ضد الإنسانية... ولكنها أمريكا.. الدولة القوية الكبرى, والتي تستطيع ارتكاب كل الجرائم.. وما من أحد يــجــرؤ اليوم على الاعتراض... وهل ننسى كيف تشكلت هذه الدولة عبر التاريخ... أكبر مذبحة Génocide ضد كل سكانها الأصليين (ما سمي الهنود الحمر) وبعدها ما سمي الحرب ما بين الشمال والجنوب من ولاياتها.. حيث أهلكوا بعضهم البعض خلال عدة سنوات.. لأسباب عنصرية غير إنسانية... ما زالت موجودة بتربياتهم حتى اليوم... وهم الذين يريدون إعطاء العالم دروسا بالديمقراطية والإنسانية...
ولكن غالب العالم الغربي.. وحتى غالب أبناء عمنا العربان صفقوا لعملية تــرامــب وصواريخه ضد سوريا... رغم العملية الإرهابية التي قام بها إرهابي بالعاصمة استوكهولم بشاحنة سببت عشرات الضحايا.. ربطت بأن الإرهاب قادم من سوريا وبسبب ما يحدث بسوريا..(وهو من جمهورية أوزبكستان) دون التمييز بين الإرهابي الحقيقي القاتل.. والشعب السوري المقتول... وأن السلطات السورية.. أو ما تبقى منها.. تحاول الدفاع عن شعبها.. وأن الجيش السوري مهمته الدفاع عن الأرض السورية والشعب السوري.. وفقد بهذه الحرب مئات الآلاف من شبابه.. وســـوريــا اليوم مليئة بالأرامل والأمهات المنكوبة... وما من أحد بالعالم يستطيع تــقــيــيــم جراح وآلام الشعب السوري.. ولا أفهم الخطابات الاعوجاجية من رئيس جمهورية فرنسا ورئيس حكومته.. وخاصة وزير خارجيته.. الذين يتبقى لهم أيام قليلة معدودة من شــعــرة شـــد السلطة... نظرا لاقتراب الانتخابات الرئاسية والنيابية بفرنسا... حيث أن غالب السياسيين والمتعربشين بآخـر أيام السلطة.. ما زالوا مجنزرين بالسياسة الأمريكية.. مهما تكركبت أخطاؤها.......
***********
ــ الإعلام الغربي والعربي
بعد ضربة ترامب لسوريا.. وبعد عملية ستوكهولم... ما زال الإعلام الغربي والعربي الموجهين الملتزمين بالسياسة الأمريكية والترامبية.. يعتبران أن ضرب المطار العسكري السوري, عملية لإنقاذ الديمقراطية ومساعدة الشعب السوري.. وأن عملية الإرهاب بمدينة ستوكهولم عاصمة السويد, هذا البلد الذي استقبل خلال الخمسين سنة الأخيرة ملايين العرب والمسلمين, من بلاد مختلفة.. وخاصة من ٍســوريـا.. منذ ستينات القرن الماضي... هذا الإعلام يـوجه أضواء هذه الجريمة, بأشكال ملتوية منحرفة باتجاه ما يجري في ســوريـا.. دون تسمية القطة قطة.. والتمييز ما بين السلطة الشرعية ودفاعها عن بلدها ودولتها وكيانها وشعبها.. قدر الإمكان.. وما بين ما تقوم بــه من مجازر وفظائع جميع المنظمات الإرهابية الإسلامية, والتي من بينها آلاف القادمين من بلاد أوروبية حاملين جوازات أوروبية.. دون لفت النظر الدقيق.. عن أصولهم أو اعتناقهم الديانة الإسلامية.. والسفر إلى افغانستان والعراق وسوريا وليبيا... لــلــجــهــاد... ومن ثم التسلل والعودة للمدن الأوروبية والقيام بالعديد من العمليات الإرهابية المنظمة.. حيث تردد دوما تعبير " قادمين من سوريا" بشكل يـوحـي للمواطن الأوروبي العادي.. أن كل سوري.. أو قادم من سوريا إرهابي.. وأن سوريا بلد إرهابي!!!...
بالإضافة أن الكاميرات والميكروفونات.. كانت تعطى لموالين "داعشيين" أو تحت سيطرة إرهابهم, بمدينة مثل إدلب.. ليصرحوا أنهم موافقون على الصواريخ التي أرسلها ترامب.. على رأس بلدهم... يـا للعار والخجل من هذا الإعلام الذي يــبــخ هذه المقابلات المسمومة!!!..
ــ متابعة التزوير والخربشات المصطنعة
بعد فشل ممثلة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب, بالأمم المتحدة, بتقديم أية أدلة على اشتراك الجيش السوري أو الطيران السوري, بإطلاق غازات سامة على المدنيين وخاصة الأطفال, بمنطقة خـان شـيـخون التابعة لمدينة إدلب السورية, والتي يهيمن عليها مقاتلو داعش والنصرة وعديد من التشكيلات الجهادية المستوردة والمحلية من حلفائهم... ها هي السلطات الترامبية, بواسطة أحد عملائها وأفراد حلقاتها الأمريكيين (من أصل لبناني يدعى تـوم حرب) صرح بكل عنجهية أمريكية..بمقابلة البارحة مساء على قناة روسيا اليوم .. أن الصواريخ التي أطلقت من الأسطول الأمريكي بالبحر المتوسط.. صرح السيد توم حرب, والذي يتكلم بــاسم تشكيلات مهجرية عربانية من أصول مختلفة.. من الأوساط التجارية الغنية المختلفة.. من اللبناني حتى الصومالي والسعودي والمصري وغيرهم.. من حلقات وكوادر السيد ترامب.. هم الذين طلبوا خدمة "لعودة الديمقراطية بالشرق الأوسط" وليس من أجل مشكلة الغازات السامة فقط.. الغاية "زعزعة بشار الأسد" ولهذا السبب.. أعطي الأمر بإرسال الصواريخ وضرب مطار الشعيرات السوري...
هل هناك أكثر غباء وخنفشارية وإجراما وعنجهية مجرمة.. أكثر من هذا التصريح... الي يعود بنا إلى أوباما وبــوش الأب والأبن.. واتهاماتهم المدبرة الكاذبة لاقتحام العراق وتدميره.. ونشر الفوضى.. وديمومة الفوضى والخراب.. على طريقة الفوضى الخلاقة الأمريكية.. الفوضى لبناء الديمقراطية... يـا ســلام.. يا سلام... استوعبوا يا بشر... استوعبوا واحذروا من سياسات الأفاعي... ولا تبقوا نـائـمـيـن!...

***************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ غــدر الجيران وأبناء العم...
هل شاهدتم أو سمعتم أو طالعتم, من أين وردت التهاني إلى الرئيس تـرامـب, بعدما أرسل صواريخه الغادرة الآثمة ضد سوريا, مكررا مهددا بأنه سوف يكرر إثمه وإجرامه وغدره؟؟؟... من العثماني, جار سوريا, وأول حاضن لجميع عصابات الإسلام الإرهابي التي كانت تتدرب وتتمول وتتسرب من معسكراته وأراضيه منذ عشر سنين, إلى ســوريـا وتقتل وتفجر وتهجر سكان البلد الآمنين.. رجب طيب أردوغان... وبعده حـامي مــكــة والإسلام ملك المملكة الوهابية وعائلته وزلمه وخصيانه من الحكام العربانيين, حاملي جميع جينات العبودية والخيانة.. مصفقين.. مهنئين.. راقصين على رائحة الدم.. لأن جينات القتل والغزو والاقتحام والاعتداء والتعدي.. وقطع الأعناق والحياة.. من أبسط عادات ملذاتهم الموروثة من خمسة عشر قرن.. حتى هذا المساء...
بينما بعض المرشحين الفرنسيين, رغم ضغط جميع وسائل الإعلام الفاجرة المومسة الكاذبة... مثل السيدJean Luc Mélenchon أو السيدة Marine Le Pen اعترضا بشكل قاطع ضد هذا الاعتداء الصارخ على الدولة الوحيدة بالشرق الأوسط التي تحارب الإرهاب, بشكل واضح.. مقدمة جميع التضحيات البشرية والإنسانية.. وآخرون منهم ممن اعترض بهمهمة خافتة لم تسمع.. والباقي صفق وهنأ كالعبد المطيع... وخاصة فرانسوا هولاند, والحلقات الحكومية الهزيلة التي يتبقى لها أيام معدودة من حوله...
وبالطبع جميع الجرائد الكبرى ومحطات الإذاعة والتلفزيون, والتي تهيمن عليها من سنين بعيدة أو قريبة سيطرة اللوبيات المعروفة.. تطبل وتـزمر وتشكر. لأن تــرامــب تــجــرأ وضــرب وقــتــل وهدد وهــول!!!...
أما جالياتنا السورية, وخاصة بالمدينة التي أعيش فيها منذ أكثر من خمسين سنة..والتي عادة أسمع لها تعليقات ونوادر وحكم.. وخاصة الحكم (خارج السياسة طبعا = موروثات سورية).. فأنا لم أسمع لــهــا ولهن ولهم.. أية همهمة أو كلمة أسف على صفحاتهم الفيسبوكية المليئة المتخمة, بوصفات التبولة والطبخ والنفخ.. والدعايات لآخر موديلات فساتين السهرة والأعراس.. وتحضير السهرات واللقاءات... كأنما صواريخ تــرامــب.. ذهبت إلى المريخ.. وليس على أرض البلد الذي ولدوا فيه... كما أنني أشـــك أن بعضهم ممن انتفخوا مما وزعته المعارضات الهيتروكليتية السورية من براطيل وخيرات ومكاسب, قد أرسلوا عديدا من التهاني المختلفة.. إلى السيد ترامب.. بعشرات من الأسماء المستعارة المختلفة.. بلا خجل... وعديد منهم يحاضرون (داخل صالوناتهم طبعا).. بالوطنية والكرامة والعروبة والصمود!!!............
لـم أعــد أستغرب أي شــيء.. بــعــد عـمـري هذا.. وما قــابــلــت وتعرفت على أنواع من الــبــشــر.. اعتنقوا الخيانة ديــنــا وفـلـسـفـة وعـقـيـدة.. وتـــجـــارة!!!.........
بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القلائل من الأحرار الشرفاء الذين ما زالوا يقاومون ويناضلون ــ على حساب حياتهم وأمنهم ورزقهم ــ للدفاع عن الحقيقة الحقيقية والكلمة الحرة والعلمانية ومساواة المرأة بالرجل كاملة دون أي استثناء.. وفضح المظالم والفساد والجرائم ضد الإنسانية.. ومساعدة المظلومين والمضطهدين والمحرومين من جميع الحريات الإنسانية... لــهــن ولــهــم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتــأيــيــدي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية الــرفــاق المهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غازات سامة.. فكرية وسياسية...
- من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إ ...
- جنيف 113... وهامش من أجل فلسطين...
- القمة؟... قمة دول الجامعة العربية... بالبحر الميت.
- تساؤلات واستغراب... وصرخة غضب...
- رد على - عملية لندن الإرهابية -... وعقدة الإرهاب الإسلامي.. ...
- متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش ع ...
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر
- وعن الانتخابات الرئاسية الفرنسية...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - لماذا يكرهوننا؟؟؟!!!...