أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سفيان الحداد - كلمات متقاطعة















المزيد.....

كلمات متقاطعة


سفيان الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 5484 - 2017 / 4 / 7 - 16:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


*
احتمال الوجود الالاهي قائم بصرف النظر عن الاديان ثم ان العقل والعلم هما اصلا محايدان بينما يتولى الملحد والمؤمن استجلابهما للتبرير.الايمان كما الالحاد هما في الاصل احساس ثم يستويان تفسيرات للعالم بل انساقا احيانا...والايمان بالله قد يفسده التدين فمعظم المتدينين ادعياء ايمان ...الايمان بالله ماساة ومعاناة.. هذا تدركه قلة منها ملاحدة يعلمون خطورة الحقيقة الالاهية...انا تقويت في ايماني بملحد راسخة قدمه في الالحاد استاذ جامعي في الحضارة الاسلامية متقاعد وله اسهامات في نقد الفكر الماركسي ...هذا قرأ مكاتب بآلاف الكتب ...كنت في حضرته اتلقى...ثم لا البث ان استوي متسلحا بحزمة من الاسئلة الحارقة حيث المنطقة الغامضة وحيث اجابات ولا اجابة...وكنت اهمس له ان الايمان بالله لا يهدى ولا يقال...كان يقول لي "انه لو صح عندي وجود الله لعكفت في جبل"...بعد كل حوار اعتكف في حانة وأقلب إجاباته على ايقاع مزيد من القوارير فينبحس داخلي مزيد من الايمان اتعهده بصحبة المعدمين - ممن لم ارتق بعد الى مستوى يأسهم اد هم أقصى ما يطلبونه الانصراف من هدا العالم ولا يريدون من الله جزاء ولا شكورا - حتى اذا التقيت بامام جمعة صنفته طيبتي دات يوم صديقا كنت اهمس اليه ان الله ليس اشاعة متفاديا حرج النقد المباشر...وبعد سنين خاصمت هذا الامام على الملا ولا يزال ذهنه خاليا لم أنا قد خاصمته كما لم يتفطن بعد ان الايمان بالله ليس نزهة واستقواء على السواد بقداسة المنبر...

*
الحياة هي الشيء الذي احببناه من صميم قلوبنا والادعاء بالايمان بالله في الاديان وهم نستلذ تصديقه لانه غالبا لا يهدد انانيتنا بل جزء منها ويصب في حب الخلود ....الايمان بالله في الانانية لا علاقة له بالايمان بالله ...
لا أنكر أني أؤمن بالله على نحو ما.... الملاحدة لا يؤمنون بالله ليس مكابرة ....بل هم فكروا وقدروا ....الايمان بالله يبدو من وجهة نظري تجربة شخصية بقدر ما تكون عميقة تستغني عن الانبياء ....تجارب الانبياء للاستئناس وليست للاستعباد فالله في الاديان يناقض نفسه حتى يكاد يكون الشيطان ...ان توصل المتدين ان يتعالى عن المشاعر العدوانية التي قد يدسها رجال الدين ويعتقد في اله المحبة جامعا ويترك الالاه المعذب جانبا ويفني حياته في اعمال البر صادقا يكون قد تعبد الى ذات الالاه الذي ينشده الربوبي والذي تمناه الملحد ....
*
..والايمان بالله خبرة في قطاع الألم ...هناك أحداث وظواهر تربك الماديين ولكنهم يتمالكون ويتماسكون ويهدؤون من الروع ليحيلوا الملف على العلم ...ومنهم من يتسلل الى الايمان بعد فشل تجربة حب ...هكذا بكل بساطة مؤلمة....الاديان تتسلل الينا بالوراثة وايضا من هذه المنطقة الغامضة في تواصلها مع الغموض ....والاديان ليست من صنع البشر بل تقوم على اسرار تتقوى بها على العقول وتتسرب الى منطقتنا الغامضة ....والسر في الاديان خارق ومفارق للطبيعة غير انه لا يستدل به على الالوهي ضرورة ....والصدام بين الاديان وجع يصيب من حرضه الغموض على التقلب بين الاديان وبين الملل والفرق في الاديان منساقا ...مشتاقا الى الله ...حتى اذا ما تأمل المفارق في الاديان كيف يختلف وهو في الاصل به على الله يستدل استوت عنده الاضداد لان الله واحد ولا يناقض نفسه وهذه بديهة قوية في لغة الايمان بلا دليل اذ لا تحتاجه ....ويرسي الباحث الآبق عن الاديان على جوهر الاديان فيكون ربانيا دونما دين ...يبدو وضعه جميلا ولكنه يبقى بين هؤلاء لقيطا غريبا مهما احب ومهما رحم لان هؤلاء متدينون بحيث لا معنى للحب الا في دين ولا حرج عندهم من الصدام والقتال فهو من المطلوب في الدين وبه يخدم الرب ....الربانيون او لنقل الربوبيون والمتدينون الحائرون في الاديان تحت وطأة احراجات لغة الحب والملاحدة الملتزمون بشريعة الحب هؤلاء النادرون في معضلة ...والمعضلة اشد عند المؤمنين بالله الربانيين لأنهم واثقون من أن تدابير اتخذت وتتخذ خفية من الانسان ....وهم غير متحرجين اخلاقيا من الاعتراف بعدم جدوى وقاحة الانسان أمام عظمة الله التي حرضت عليها الحداثة بوجه ما ...غير انهم حائرون حقا في فك هذا اللغز ...منهم فاشلون في الحياة فلا ينجحون في شغل ولا يتزوجون وان تزوجوا فالطلاق مثوى لهم غالبا ...وقد يكون لهم عيال يرثون عنهم السؤال في الاهمال ...هؤلاء يبقون وسيبقون صامتين ....منهم من يلجأ الى صديقه الملحد زميله في قطاع الالم ليتخذه نديما وينامان ومن الغد يصطدمان بالصباح تارة يكون باكرا وتارة تائها في المساء....
*
*"قصة الايمان" للمؤلف نديم الجسر -"الأمير الصغير" سانت أكسيبيري- انجيل متى الاصحاح 4-5-6 -آيات المحبة في القرآن - تأملات جلال الدين الرومي -تأملات غاندي - تأملات مصطفى محمود- التأمل والاسترخاء- العجائز - الاطفال - المساكين- صلب المسيح والحادثة تتكرر في الهندوسية حسب دراسة المقارنة بين الاديان- وقبل كل شيء ابي بلا أبوة وأمي مرارا وتكرارا وما انجر عن هذه الكارثة مما ينبغي أن يرشحني الى الالحاد فاذا بي أتورط في الايمان مبكرا ....أعتز بما يلصق بي من عار السذاجة في الله في مجتمع ذكوري حتى في هندسة المعبد....

*رجال الدين يدسون سما اذ يروجون أن الدين يستوعب الاخلاق ...فينطبع في المتدين غالبا أن العبادة طريق الخلاص و الاخلاق ....بينما الله في الاخلاق ان تحب لأخيك ما تحبه لنفسك وأن تنكسر للمحرومين ممن يغريك ضعفهم أن تطغى بل ان تسحقهم كما حشرات تسعى....وأن تجافي انانيتك كخصم مبين .ان لم تفعل فعبادتك لهو وعبث وساعة الاحتضار قد تحرم من لذة روعة الانكسار ...اذ بدنك تخرج منه صاغرا بينما الطامعون والمحبون مجتمعون ....هذا بحسب الايمان في مطلق الايمان .....الفقراء والمعدمون لغم مزروع في الطريق ...هكذا كان ينبغي أن نقترح الله على من أعلنوا الالحاد .منهم انسانيون تعهدوا بتفكيك اللغم في اللغو .ومن لغا فلا رب له ولا جمعة ولا سبت ولا يحتج أمام يسوع بقوة الشفاء لأن ملكوت الرب يدخله أطفال ...ذلك مكتوب في سفر القلوب ....

*الايمان الانساني بالاه قد يخفف العبء على الانسانيين لان ما يشعون به من رحمة وحب على من حولهم قد يقابل بسوء محرج ومحبط ....الانسانيون هم مجبولون على العفو رغم ما فيهم أحيانا من ظاهر الانفة الراجعة الى انانية اصيلة وتراكمات ...ولكن الايمان بالاه ليس بالضرورة دينيا قد يهب اجنحة بها يحلقون فيتعففون ....واما الانسانيون الملاحدة فحسبنا ان نجلهم ونمضي... هؤلاء يحملون امانة لا تتعهد بها جبال ولعلنا لا ندري... الايمان الديني ما لم يخترق جدار الانانية والكبرياء فعبث هو ...كلمة السر في العلاقة السوية بالرب .....لعل الانسانيين الملاحدة هم مؤمنون حقا بينما معظم المتدينين محجوبون عما يليق من روعة الانكسار امام المساكين كما الصغار .لا دين يعلو فوق الحق والحياة....الرحمة والمحبة هما الحق والطريق والحياة .....كن ما تكون بحسب الدين ...اما بحسب الحب فاما أن تكون او لا تكون . ينبغي التاسيس لقراءة انسانية للنصوص الدينية لخلاص الانسان والاديان معا . الانسانيون هم كل ما تبقى من الله بحسب الايمان في مطلق الايمان .وهم الذين لا يفتؤون ينبهوننا الى ما يتهدد النوع البشري من جراء القراءات العدوانية للاديان ...

*...والملاحدة ليسوا اشرارا بالضرورة...هؤلاء اثروا الذهنية الدينية حتى صارت المطالب الاجتماعية حلالا طيبا .ومنهم انسانيون جدا ينبغي على متدين ان يخضع الى تربصات مع الملائكة حتى يكون على غرارهم ...يستحضرني انسان .صديقي في ايماني وفي الحاده مرجت بينهما المحبة التي بيننا فلا يبغيان.تكفل بابيه بالتبني كما جبل فلم تزعزعه الشبهة ولا الورطة حتى واراه التراب بينما متدينون يفعلون بآبائهم ما تستحي ان تفعله الحيوانات بايعاز من شريكة الفراش .الملاحدة اثروني جدا ولم يتسن لي ان اتقوى في ايماني الا بفضلهم الذي من فضل الله بحسب الايمان
بشري من جراء القراءات العدوانية للاديان ...

*
"الايمان لا يقال ...الايمان ماساة او لا يكون...العلم والعقل محايدان لانهما دونه...والالحاد ايضا على غرار الايمان ....الراسخون في الالحاد يدركون خطورة الايمان فلو يؤمنون يتصوفون....وحده التصوف يغري الملاحدة ...وحين لا ينسنى التصوف في تخمة الطرق والشيوخ ولا يبقى سوى الاسلام الممل تقوى حظوظ اللامبالاة بوجود الله لدى الباحث حقا اذ تستوي عنده الاضداد ...في هذه المتاهة قد يتحول مطلب الباحث عن الحقيقة الى الراحة ولو في غياب الحقيقة.... فلو يلامس السكينة ثم يباشر التأمل وتتداول عليه احداث لاتفسر عندئذ يكتم ايمانه وينهمك في صمت سحيق...ويحكم عليه أو يحكم على نفسه بالاعدام صمتا حتى الحياة....الصامتون كما انبياء مغمورين...ليس بينهم وبين الله حجاب ولو ألحدوا ...الصامتون يتفهمون الكوارث في تقارير مخافر الشرطة عن كواليس ....ويتفهمون الدماء المقدسة...ومنهم من يلتمس لابليس عذرا لأن له حق الرد ....ويروضون الفخور واشفاقا يبتسمون لوعاظ تتقدمهم ديباجة اللحية والعمامة والصليب ونجمة داوود....الصامتون يتعايشون مع الاستبداد والديمقراطية ويتثاءبون ويمضون ....وحين يتحدث الصامتون يرتبك العالم ويجند ادواته للجمهم فيصمتون أيضا.."
*

أين الله ؟ من يقف وراء تمويل الحروب الدينية في العالم ؟ من يقف وراء الحروب السياسة والايديولوجية ؟ من يستثمر في الموت ؟ من يستثمر في الجوع ؟ من يستثمر في الاعلام الدعائي في كل الاتجاهات ؟ من يمول كل هذا الخراب ؟ من يستمتع بامن الجوع والدماء في العالم ؟ من يستعمل الله في كل الاتجاهات ؟ من ؟من يستعمل الديمقراطية ليتسلى بخراب الاوطان ؟ ......لماذا لا نرى هذه القوى غير المرئية ؟ في زحمة كل هذه الفوضى أين هذا المصمم والمبدع للكون والذي وراء الانفجار الكبير ؟ هل الاخلاق هي فعلا سلاح الضعفاء للتصدي لبطش الأقوياء كما تراءى لنيتش اذ طفح الكيل ؟ هل الله فعلا وهم جميل ؟ هل ما يجري في العالم اليوم سيكون الشرارة التي تشعل بركانا صامتا في الانسان ؟ هل سيعلن عن "موت الله" علنا ؟ هل سيطرد الخير من المجتمع البشري على ضوء "موت الله" ثم يقع رسكلة بقايا الطيبين على ضوء آخر المستجدات في الكون ؟ يا الاه الأطفال والعجائز والمساكين والحيوانات المربية للانسان كيف يواري سوءة اخيه لا تخيب ظني في وجودك في ثنايا كل هذا الركام من الصخب حتى العدم الذي لا يزال يكافح ليضاهيك لتنتهي قصة الايمان....قصة الله التي لا تنتهي ....

*
الربوبيون الانسانيون
هؤلاء الربوبيون يتحمسون للحقيقة الالاهية وهم اذ يرفضون الالاه في الاديان فانهم يتجرؤون على الجهر بما ينبغي ان يكون كل مؤمن ديني قد جال بخاطره لو انه يتفكر ويتحرى مسؤولية المعرفة ولكنه يستدرك بالاستغفار او الصلاة في اسم يسوع المسيح ...وينخرط مليا في الاعتقاد بالاه كما لو انه صعلوك شهم حتى لا يتدحرج الى النار بينما الله عنده وبالاحرى عند الربوبيين من العيب اخلاقيا في حقه ان تكون رحمته بخلقه ادنى من رحمة الوالدين بل من رحمة الام.....الربوبيون يرفضون الاديان طالما هي مدعاة في ذاتها الى الاختلاف والتنافي والحروب ونصوصها شاهدة عليها او لنقل ان نصوصها تحتمل التاويل لتفضي اما الى اعتدال او تطرف مشروع بالنظر الى النص دلالة ....الربويون يرجحون الخير والسلام والمحبة وليسوا ينفون العدل ....الربوبيون يقرون بان في الاديان احيانا محبة واخلاقا وعدلا ....انما بحسبهم كل ما جاءت به الاديان من قيم لا يرتقي الى ما يصبو اليه الانسان....واما الملاحدة ونخص بالذكر منهم الانسانيون فهم اذ الحدوا فانه كان بوسعهم ان يؤمنوا بالاه يصبو اليه الشخص السوي ....احيانا تختلط بملحد وفقه قلبه الطيب الى ما يربك المؤمن من حسن السلوك لولا ان يستدرك ايضا بالاستغفاراو ما يقوم مقامه في الاديان ....من جهتي اؤمن بالله قطعا لا من زاوية العلم والعقل طبعا ....انما هو احساس غامض كما الالحاد على ما افهم ....واؤمن ايضا ان القرآن ليس من نبي الاسلام وهذا الكلام يستفيض فيه القول غير انه طبيعته المفارقة لا تقوم دليلا قاطعا على الوهيته .وعلى غرار القرآن العهد القديم والعهد الجديد والكتب المقدسة عامة ....انما يستفزني التصوف كما الهندوسية والبوذية لالتماس بصيص من امل في ملامسة هذا الذي يسميه البهائيون بالغيب المنيع...قد تكون الراحة والسكينة هي المطلب ....وقد تكون في الافق حقائق لم تدرك ....قد تكون اوهام مختلفة ....ولكن المتامل السوي يدرك ان الانسانية جمعاء تعيش على نحو ما باوهام تنسجم معها اما بموجب المعرفة او بمقتضى الموروث لان الحقيقة في مطلق الحقيقة لا توجد ...بل توجد اوهام نحملها على كونها حقائق....نحن نتعايش في نسبية حقائقنا وحتى هذه هي ايضا تلوح بالاهتراء
*
حسبي شعاع من نور مختلف قد يغنيني عن كل التصورات التي قد تبدو بهلوانية للكون ....لعل المعنى في الحياة ولعل الله مبدا وكفى ....ولعل البحث في اللغز بحث عن الاكتئاب ....فربما الفلاسفة والحكماء والانبياء وعلماء النفس هم أصلا مكتئبون او معقدون او عاطلون عن العمل ....لعل في موسيقى الحياة حكمة بالغة مبدؤها الله على نحو ما كيفما كان او يكون ...لعلنا ذهبنا بعيدا حتى ظللنا الطريق بينما نحن الطريق .....



#سفيان_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر حول الايمان بالله في مطلق الايمان والعدالة الاجتماعية
- الاسلام السياسي في تونس على محلك التجربة وعلى ضوء سيرة ذاتية
- -الاسلام المعتدل-
- الاسلام السياسي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سفيان الحداد - كلمات متقاطعة