عبد الرحمن منيف ، و حميد العقابي ، والحزب الشيوعي .. وآخرون

عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)

الحوار المتمدن-العدد: 5481 - 2017 / 4 / 4 - 17:42
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    

عبد الرحمن منيف ، و حميد العقابي ، والحزب الشيوعي .. وآخرون


قرأتُ يوم أمس أنّ حميد العقابي .. قد مات .
حميد العقابي الحزين ، بقلبه المُتعَب ، كان قبل أيام في قلب مشكلةٍ عويصةٍ تدور حول الرواية العراقيّة.
وقرأتُ قبل يومين .. أنّ عبد الرحمن منيف ، الروائيّ الجميل ، الذي توقف قلبهُ المُتعَبُ عن رواية القصص ، ومات في 24-1-2004 .. قد أصبح "موضوعاً" لمشكلةٍ عويصةٍ أخرى تدور حول الشخصيّة الرئيسة في احدى رواياته . تلك الرواية التي تتحدث عن مرارات سجوننا " العربيّة" - الشرق أوسطيّة .. نحنُ الذين لا مشاكل عويصةٍ لدينا .. غير النبشِ في "أصول" الروايات .
وقرأتُ مساء البارحة .. انّ الحزب الشيوعي العراقيّ ، الذي تأسّس في 31-3-1934 تحت قيادة يوسف سلمان يوسف "فهد" .. قد نال "مُباركة" مفوضيّة الانتخابات .. التي وافقت على تسجيله كحزبٍ ، ومنحتهُ "اجازة تسجيل" بإسمِ سكرتيره العام الحالي الأستاذ رائد فهمي ، في 3-4-2017.. أي بعد 83 عاماً على تأسيسه الفعليّ .
وقرأتُ أيضاً تهاني بعض الرفاق لبعضهم ، على موافقة مفوضيّة الانتخابات منح الحزب "اجازة " التسجيل التي " طال انتظارها" .. وعن إعراب الحزب عن "استغرابهِ" لتأخّر التسجيل .
بعدها .. توقّفْتُ عن القراءة.
(التفاصيل الخاصة بمنح الحزب اجازة التسجيل موجودة في الموقع الرسمي للحزب الشيوعي العراقي .. ويمكن الاطلاّع عليها من خلال الرابط أدناه) :

http://www.iraqicp.com/index.php/sections/objekt/56742-2017-04-03-20-10-02

#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)       Imad_A.salim#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات