أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - ابتهالات عبيد الاديان لاله الربح الروتشيلدي الرأسمالي















المزيد.....

ابتهالات عبيد الاديان لاله الربح الروتشيلدي الرأسمالي


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5480 - 2017 / 4 / 3 - 09:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا اعتقد ان المتدينين وفق شريعة رأس المال يكذبون عندما يصلون ويبتهلون لربهم ان يرزقهم فهو سيرزقهم فعلا..وهذا يشمل جميع عصابات الاخوان المسلمين وداعش والقاعدة وجر وايضا الصهاينة وايضا المسيحيين الامريكان الصهاينة ..هناك فعلا اله يستمع الى ابتهالات عباده وهو يتحرك فورا ..هذا الاله هو من سرقوا اغلب الثروات في العالم من عائلة روتشيلد وروكفلر ومورغان وبوش وال سعود وثاني ونهيان وصباح ومارك ريتشي وموسكوفيتش وبوش وغيرهم من التريلونيين او المليارديين..فعندما تبتهل الى ربك سواء كان اسلاميا او مسيحيا او يهوديا فانت تقول انك معدوم الوعي الاجتماعي الطبقي وهذا اول شرط كي تنهال عليك الفلوس ولكن بمقابل خدمة لهذا الرب الرأسمالي الذي لايعبد الا الربح لهذا من السهل ان يستخدموا المتدينين كلحم للمدافع الاستعمارية على شكل انتحاريين اسلاميين او متطرفين صهاينة يملأون المغتصبات الصهيوني بوقود استعماري او مسيحيين امريكان والمان وانكليز يدعمون الاستعمار..دعواتكم مستجابة فلا تبخلوا بها..اما الشيوعيين لانهم ملح الارض فلن تهبط عليهم اموالا لانهم يفهمون لعبة الاستعمار وادواته القذرة وهكذا يبقى الكفار الشيوعيين مفلسين لانهم انقى ما في الارض واعذبها ولأن اله العالم الرأسمالي الربح لاينظر الا لمن يستخدمهم ويحارب الذين كفروا به



حزب الله ليس حزبا علمانيا هو استثمر بعبقرية احتلال جنوب لبنان وحوله الى مشروع تحرير ناجح ولأنه مرتبط بقوة عقلانية عملياتية ضخمة كايران وصاحبة حضارة فارسية عريقة فانه جزء من اخلاقها وانتصاراتها واوهامها..ولكن ان تكون ايران هكذا وحزب الله على هذا المنوال لايعني التراجع عن دعم اي تجربة متعارضة في حدود عسكرية او مصلحية مع المراكز الامبريالية الاستعمارية..من حق ايران وحزب الله ان يكونا لهما تجربة مستقلة ندعمها ولكنها ليست تجربتنا النظرية او الفكرية الشيوعية الماوية ..الامبريالية لا تريد الا نماذج عبودية وكربونية لها كمحميات الخليج الفارسي لهذا تذم ليل نهار الصين وكوبا وكوريا الشمالية وايضا ايران وروسيا وحزب الله..ما مصلحتنا نحن في ذمها ..اننا مع اي تجربة معادية للامبريالة لانها تنهج طريق الصعود التنموي وبالارقام المؤرشفة في الصين وكويا وحتى ايران ..


حرب شعواء وتدمير منظم لشركات خطوط الطيران الاماراتية والقطرية والسعودية والمصرية والمغربية والاردنية .. لتفليسها من من ؟من الادارة الامريكية ..لان غير المسموح الا للشركات الامريكية ولوبياتها ان تربح وتسيطر..هذا ما نتحدث عنه ..انه لن يسمح لأي واهم انه يمكن ان ينجز شيئا مادام لايعتمد على تكامل اقليمي عربي ايراني روسي صيني..لأن امراء الربح لايسمحون الا لانفسهم باقتصاص بركات اله الربح لهم اما الاقزام كالامارات وقطر فمصيرهم مكبات الزبالة ونهب كل استثماراتهم باجراءات بسيطة كمنع استخدام الكومبيوترات في الدرجة الاولى والبيزنس على هذه الخطوط والسماح بها على الخطوط الامريكية والجميع يعرف ان هذه الدرجة لايمكن ان يصعد عليها بيزنس واحد الا لم يكن اتصالات الكترونية لانه يتابع شغله من الطائرة ..ذهب مئات مئات المليارات البترودولارات من الاستثمارات هباء منثورا..فالبراغي الصغيرة الاماراتية والقطرية لامكان لها امام المفاصل الاساسية للنظام الرأسمالي الاستعماري ولو احتلوا جنوب اليمن ومولوا كل حروب اللوبيات الاستعمارية ضد سورية والعراق وليبيا ومصر وجر..ليس قلة من الشيوعيين ومنهم انا نبهنا الى مصير استثمارات محميات الخليج الى جيوب امراء الربح الصهيو امريكي


حلف الناتو شريك بجرائم الحرب التي اقترفها ويقترفها التحالف النازي السعودي بقصف التجمعات المدنية اليمنية بالادلة الموثقة وبرقم متسلسل لصاروخ ناتوي قصف مجلس عزاء مدني بمديرية ارحب في محافظة صنعاء


من المفترض في الدول الغربية التي تحترم نفسها ان يجري اعتقال من منحوا عناصر القاعدة الارهابية جائزة اوسكار عن منظمتهم "الخوذ البيضاء"وتستطيع ان تعرف هذه الدول ارهابييها في اسطنبول وغيرها ممن تجنسوا بالجنسية البلجيكية والبريطانية والسويدية وغيرها عبر دعمهم لهذه المنظمة الارهابية التي جميع عناصرها من جبهة النصرة ..ويستطيع القضاء الدولي اعتقال مسؤولي الاستخبارات البريطانية الذين يمولون هذه المنطمة الارهابية التي تنتظر حتى تنتهي النصرة من ارهابها ليقوم عناصرها بلبس الخوذ البيضاء وتعقيم المكان من البشر


روسيا سترد على تهديدات وزير الحرب النازي الصهيوني لأنها استثمرت في سوريا وجيشها وبحزب الله وايران لمحاربة الارهاب ولن تسمح للنازية الصهيونية ان تضرب مشروعها بحماية حدود روسيا من سوريا ..ولأن امنها الروسي الداخلي مرتبط بتصفية الارهاب الداعشي القاعدي الاخوانجي الذي تحاول اسرائيل ان تحميه..ولان احتمال تصعيد حزب الله وايران وحتى الجهاد في غزة وراد جدا..معادلات معقدة ستجعل العدو الصهيوني مكبلا ..فمن حمى الحدود الروسية هو الجيش السوري النظامي وحزب الله وايران والنجباء ولواء القدس بالاضافة الى القوة الفضائية الروسية ..اي ان معادلات دحر الارهاب التكفيري المدعوم من اسرائيل وال سعود مرتبطة ببعضها..وبامكان سوريا دك مواقع داخل الكيان الصهيوني بصواريخ باليستية وادخال العدو الصهيوني بدوامة رعب..و هذا استخدمه حزب الله بخلق معادلة ردع..



ذكرني الصديق بهاء زيدان زميل الدراسة باشياء كثيرة عن المخيم غابت عن ذاكرتي..فالامهات كن يقمن يجهود مضنية لينهضوا بعائلة كبيرة امام امكانيات شحيحة :شوية اعاشة و راتب شغل بكفي لعشرين يوم وتدبير كثير..والحصيلة كانت جيدة بالنسبة لامكانياتهن فاغلب ابناء وبنات المخيم من خريجي وخريجات الجامعات والمعاهد العليا وربما اكبر نسبة تعليم عالي في العالم وفي التاريخ منذ العصر الطباشيري ..اتذكر من تدبير امي عليا ابو عيسى انها كانت تذهب مع نساء الحارة ليلقطوا عكوب من سهول النيرب قرب حلب فكانت عاداتهم الفلسطينينة تستمر بطريقة كاريكاتورية مؤلمة فبعد ان كانوا يملكون الاراضي الفسيحة قرب بحر طيرة حيفا والساحل الفلسطيني والجليل ويزرعون اراضيهم بالخروب والعنب وكل المحاصيل ولديهم الجمال والبقر والغنم والاحصنة باتوا لايملكون الا البحث في اراضي زراعية ليست لهم عن العكوب فقد دمرت العصابات الروتشيلدية والاحتلال البريطاني والامريكي المتوحش لفلسطين كل سبل حياتهم الفلسطينية ليتم اقتراف ابشع جريمة ضد الانسانية بحق الشعب الفلسطيني..وكانت امي تطبخ العكوب بطريقة لذيذة فتحيله الى عجة عكوب بمذاق بري اصيل..هذا لايعني ان الاباء لم يكونوا يقومون بجهد جبار فقد تقاسموا العبء فاتذكر ان اب بهاء سقط وهو ينتظر باص العمل في شركة الزيوت وكان لديه الابناء مدير مدرستنا ولواء في جيش التحرير واخرين متعلمين جميعهم ..وابي كان يشتغل ايضا في هذا المعمل ليتقاعد ويسقط امام في مقر الامم المتحدة الاونروا بحلب ربما ليسجل شهادته على الجريمة ضد الانسانية التي اقترفتها بريطانيا والولايات المتحدة والمانيا والغرب الاستعماري بحق هذا الشاب الذي تحول الى كهل وعائلته وشعبه الذين عاشوا مقتلعين من ارضهم..سقط ابي شهيدا وهو يطارد من اجل عائلة كبيرة واستشهد ابو خالد زيدان وهو ذاهب الى عمله وسوريا عاملتنا بكل احترام وكرامة على صعيد التوظيف والمساواة في الحقوق حسب امكانياتها..وحال ابي وابو خالد زيدان هي حال اباء المخيم والامهات فيه فرغم انهم احبوا الحياة ما استطاعوا اليها الا انهم ضحوا من اجل ان تستمر الحياة بتحرير الارض والانسان الفلسطيني بالعلم والمعرفة ومحاربة الجاهلية الدينية المنافية للعلم والتي جلبت اسرائيل الابارتيدية وثوبها الديني اليهودي الاستعماري..اتذكر ان الكثير يومها وانا احدهم كنا يساريين و شيوعيين..كل عام بخير لامي العزيزة ولكل ام فلسطينية ولكل ام ترضع ابنائها حليب الحرية وعدم احتلال البلدان والشعوب وبان الجميع يمكن ان يعيشوا افضل وبكلفة اقل بكثير على البيئة والانسان بتجاوز النمط الرأسمالي الكارثي وحروبه واباداته واعتقال عائلات روتشيلد وروكفلرومورغان وبوش وال سعود وثاني ونهيان و صباح وخليفة وكل ادوات الهمجية الامبريالية من مليارديرات ومصادرة كل سرقاتهم التي تبلغ التريلونات ودفعها للضحايا ولخدمة البشرية



لو كان لدى الشعوب العربية وعي لطاردت ازلام ال سعود وثاني ونهيان وصباح والاخوان المسلمين في كل مكان واعدمتهم لانهم اجرام وتكفير ونهب مطلق

لو لم تعدم اسرائيل عميلها المفطوس رفيق الحريري لاستثمار جثته المأفونة بنهب لبنان والمقاولات عليه لكان على الشعب اللبناني اعدامه بالقانون

ما يمنح السيرة الذاتية لاميل لحود التي تبثها الميادين صدقية عالية هي عقلات الرئيس وصراحته..ويكشف بالارقام ان المفطوس رفيق الحريري فاسد كبير


اعترافات الرئيس اللبناني اميل لحود في غاية الاهمية لانها تفضح الوجه الدراكولي لعصابات ال الحريري ممثلا بالمفطوس رفيق الحريري وسلالته

بعد الضاروخ الاول الذي سينزل على ابو ظبي او دبي هل تعتقد ان الامارات الصهيونية المتحدة ستستمر عدة ايام على قيد الحياة بعد هبوط الصاروخ ههههه

كان شرق اوروبا يعيش على اعانات حقيقية من المركز الروسي وعندما ارادوا حرية العبودية الرأسمالية من جوعهم هم حلف الناتو الامريكي ليأتوا صاغرين ومازالوا حتى اليوم يتحسرون على النظام الصحي والتعليمي والترفيهي والثقافي والحضانة والاكل المجاني ع ايام "الشيوعية"..هل تعرف ان المجاعات مازالت موجودة في رومانيا وبولونيا بعد استقلالهم عن موسكو حتى اليوم وتصيب الضعفاء كالمعاقين والاشخاص كبار السن وشرائح واسعة من هذه الدول..هذه ريبورتاجات ومعارف من هناك



الجبير وليبرمان ماركة واحدة فهم حاشية القوادة في الملاهي والكباريها لال سعود وصهيون..وتهديداتهم العنترية تدل على قزميتهم وجبنهم وهزيمتهم


………………………………………..
لييج – بلجيكا
نيسان – 2017
.........................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتهم السعودي مدير المركز الإسلامي ورابطة العالم الإسلامي ب ...
- الاستشراق المعكوس وفكر سيد قطب..الإسلام السياسي عبر اليات ال ...
- روسيا والسيادة السورية ،تجربة بيت الثقافة البلجيكي العربي في ...
- ترجمة لما كتبه المفكر العالمي سمير امين عن الثوري فيدل كاستر ...
- ملاحظات ..حول -حرر عقلك- وانت بعقال الخرافات ..حول رسل الموت ...
- ملاحظات عن الامية الاقتصادية للاعلام المقاوم..وجريمة الإبادة ...
- كوبا وكاسترو..شهادة من زيارتي لها
- مساهمة في ترجمة مقالة سمير امين عن انتخاب دونالد ترامب
- ديكتاتورية اعلام حلف الناتو وتنميطاتها الإسلامية العنصرية :س ...
- المخابرات الامريكية والألمانية والصهيونية والاردنية وصناعة ا ...
- نقاش مع الرفيق يوسف قدورة حول الإسلام السياسي ومآلات الأحوال ...
- قصائد:صلاة الكافر..فضاء عميق..كلمات ومعجم ..افاق..خيزران ..ح ...
- مناقشة مع رفيق عزيز حول طبيعة القصف ضد المنظمات الإرهابية في ...
- قصائد:نار..لييج ..الأعماق..من جديد..كسوف..كلمات حارقة..اشارا ...
- جيش السي أي ايه الإرهابي من القاعدة الى النصرة وليس انتهاء ب ...
- قصائد:مخمل..جوارير..سترة..قسوة ..جمود..غسق مرتعش..امتصاص..تف ...
- رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نم ...
- لماذا اعتبرت المانيا ان روسيا أصبحت خصما لسلطة رأس المال الت ...
- قصائد:قبل..تأمل..ألوان..استدارة.. حواجز ..فارق زمني..توقع .. ...
- رمضان شهر التنبلة والعبودية لاله الرأسمالية :الربح


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - ابتهالات عبيد الاديان لاله الربح الروتشيلدي الرأسمالي