|
دهشة فعل التفلسف كعقلنة - حوار مع أستاذة التعليم العالي بقسم الفلسفة، الفيلسوفة الجزائرية د. خديجة زتيلي في -بؤرة ضوء- الحلقة الأولى - الجزء الأول -فعل الفلسفة ومبدأ الكوسمولوجيّا-
فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)
الحوار المتمدن-العدد: 5479 - 2017 / 4 / 2 - 01:45
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
دهشة فعل التفلسف كعقلنة - حوار مع أستاذة التعليم العالي بقسم الفلسفة، الفيلسوفة الجزائرية د. خديجة زتيلي في "بؤرة ضوء" الحلقة الأولى - الجزء الأول "فعل الفلسفة ومبدأ الكوسمولوجيّا"
https://i58.servimg.com/u/f58/19/60/38/08/5510.jpg
أحببت فكرها الأنيق لمست فيها سعة التفكير والفرز والاستيعاب ، لم تتسرع في إصدار الأحكام ، سمتها التريث ، تسعى للتمحيص والتحقق قبل أن يكون لها الفصل في الرد؛ باحثة عن المعرفة الحقة واستبعاد الشكوك والهدم ، لذا أجدها بعيدة عن سمات الدغمائية ، نقية ومترفعة عن الفكر الدغماتي، غير متعصبة، لاتؤمن بتحول الفكر الإنساني إلى مقدسات واصنام يتوجب عليك عبادتها .. أحبتي بصحبة حواري هذا ، أعرفكم على الفيلسوفة الجزائرية د. خديجة زتيلي *1. دعونا نرى روحها وفكرها عن قرب .
يقول ابن رشد " في تعريفه لفلسفة التوكيد أن "فعل الفلسفة ليس شيئا أكثر من النظر في الموجودات و اعتبارها". والحكماء السبعة الطبيعيون(طاليس ، أنكسِمندرس، أنكسِمانس، هيراقليدس، بارمنيدس، أنبادوقليدس و أنكساغوراس ) موضوعهم الاساسي هو التفكير في الطبيعة والبحث عن أصل الكون والعناصر المحددة له ، مهدوا لظهور الفلسفة. 1. مع مَن ستصنفين فكر البروفيسورة د. خديجة زتيلي ، هل تطلسمت روحها بما قدمه الحكماء السبعة ، أم كانت مع الميتوس اللوغوسيون، أم تخطتهم لتكون في مصاف فكر سقراط في انتقالته من الحكمة الى الفلسفة، أم تسعى إلى فلسفة تميزها ؟
د. خديجة زتيلي: لا مِراء أنّ البحث في تاريخ الفكر الإنساني عموما وفي تاريخ الفلسفة اليونانيّة بشكل خاصّ سيقودنا بالضرورة إلى إبداء العناية بالفلاسفة ما قبل سقراط أو فلاسفة الطبيعة كما يُطلق عليهم، فالإنسانيّة عموماً مدينة لمنجزاتهم الهامّة الملهمة والعميقة. وفي هذا السياق تبدو عنايتي بفلسفة الإغريق وتفكيرهم وآدابهم وبملاحمهم لا غبار عليه، فأجدني أعود إليهم في أحايين كثيرة أثناء تقصي جوهر قضيّة من القضايا الفلسفيّة التي تثيـر اهتمامي وأخوض فيها، فبعض المُنجزات تقتضي منّا الرجوع إلى المصطلح في صيغته الإغريقيّة أوّلاًّ قبل تتبّع ومعرفة مآلاته ومجالات تداوله في الفلسفات اللاحقة ثانياً، سواء تحدّثتْ هذه الأخيرة باللغات الأوروبيّة أو باللغة العربيّة. والأمر الأكيد على صعيد آخر أنه ليس بإمكاني أن أغيّر وجهة نظري حيال إعجابي الشديد وتقديري للفكر اليوناني وما ينطوي عليه من ذخائر نفيسة ومعاني عميقة ومن أفكار لا يزال بعضها مُلغـزا ويثير أكثر من تساؤل إلى يومنا هذا. فلا شكّ أن خصوصيّة هذه الفلسفة الموسومة باليونانيّة، التي تبلورت بعد مخاضات حضاريّة كثيرة وعسيرة، تدفع في كلّ مرّة نحو التركيز على المضامين المعرفيّة والتاريخيّة والاجتماعيّة والسياسيّة والدينيّة والميثولوجيّة لها، من أجل فهم جيّد وأفضل للمقاصد والغايات التي سعى إليها أصحابها وهم ينجزون نصوصهم. ويستهويني تقسيم تاريخ الفلسفة اليونانيّة إلى ثلاث مراحل، مُتفقة في ذلك مع بعض وجهات النظر في مسألة التحقيب، مُخالفة أخرى كتلك التي تعطي تقسيما لها يُختصر في مرحلة الفلسفة ما قبل سقراط، ومرحلة الفلسفة ما بعد سقراط، فضلا عن وجود آراء أخرى واردة بشأن تحقيب الفلسفة اليونانيّة مختلفة بدورها عن الطرحين السابقين، وتراني في هذه المسألة أميل إلى توصيف المرحلة الأولى بالفلسفة ما قبل سقراط وهي التي يندرج فيها الفلاسفة الطبيعيّون الأوائل. ثمّ المرحلة الثانيّة وهي مرحلة المدرسة السفسطائية وسقراط والتي أبانت عن صراع معرفي حامي الوطيس بين السفسطائيين وسقراط تحوّل لاحقا إلى عداوة كان لها ما يبررها معرفيّا وتاريخيّا وسياسيّا، وقد وثّقتها السرديّات اليونانيّة ومحاورات أفلاطون بشكل خاصّ. أما المرحلة الثالثة وهي تلك الموصوفة بـمرحلة أفلاطون وأرسطو حيث بلغت الفلسفة اليونانية أوجّ نضجها وعطاءها، وقد تسنى للفلسفة لأوّل مرّة في تاريخها أن تتكشّف كنسق معرفي واضح المعالم وترى النور وتسجّل تفرّدا غير مسبوق في طروحاتها ومنهجها. وفيما يتعلّق بالحكماء السبعة الطبيعيون: طاليس، أنكسِمندرس، أنكسِمانس، هيراقليدس، بارمنيدس، أنبادوقليدس، وأنكساغوراس فإنّهم ينضون، بالنظر إلى طبيعة المشكلات التي طرحوها وطريقة المعالجة التي بسطوها، تحت لواء المرحلة الأولى من تاريخ الفلسفة اليونانيّة. ويعدّ طاليس من بين أهمّ الحكماء السبعة عاصر الشاعر والحكيم والمشرع اليوناني الشهير صولون (640 - 560) ق.م. ولئن تغيّرت قائمة رصد الحكماء السبعة بين الناس فإن اسم طاليس ظل يَرِد في كلّ قائمة لتعداد أسماء الحكماء السبعة، ولعلّ هذا التصنيف الذي يكتسي طابع الإجماع حول شخصيّة طاليس إنّما مردّه إلى مكانته الرفيعة عند الناس، وتذكر المرويّات التاريخيّة أنّه كان عالما قديرا ومهندسا بارعاً، وفيما يتعلّق بنظرته إلى الكون والوجود وأصل الأشياء فقد أعادها إلى الماء، فطبيعة المبدأ الأوّل الذي صدرت منه الأشياء والعالم، في تقديره، هو الماء وبه وانطلاقا منه فسّر أصل العالم، وهو بهذا المبدأ نظـر في الموجودات و اعتبرها ، على حدّ توصيف الفيلسوف ابن رشد. قدّم موقفا فلسفيا كوسمولوجيّا للعام ينسجم والسياق التاريخي للفلسفة في عصره وكان من أهم وأوّل الأصوات الفلسفيّة التي عبّرت عن الفلسفة الطبيعيّة. وفي ضوء هذا العرض الموجز لأهميّة طاليس في الحضارة الإغريقيّة يمكن أن نضيف أنّ المصادر والدراسات المتخصّصة تصفه كونه أوّل فيلسوف في تاريخ الفلسفة اليونانيّة وهي تشق طريقها، بكل ثبات، في القرن السادس قبـل الميلاد لحظة التأسيس للفلسفة اليونانيّة. أما أنكسِمندرس (610 - 546) ق.م فقد تلقّى تعاليمه الفلسفيّة على يد أستاذه طاليس وهما ينتميان معاً إلى المدرسة الأيونيّة، وتخبرنا مصادر الفلسفة اليونانيّة أنّ الرجل كان ضليعا في علم الفلك والجغرافيا، ويسود الاعتقاد أنّه أول من رسم خارطة للعالم. لم يستسغ أنكسمندرس تفسير العالم تفسيرا ماديّا كما فعل سلفه طاليس وإرجاع أصله إلى أحد عناصر الطبيعة بل إنّه اقترح مفهوم اللامتناهي، أو لنقل إنّها المادة التي لم تتحدّد أو تتعيّن بعد وهي لا متناهيّة وهُلاميّة. لا غرو أنّ تعاليم أنكسمندرس - على حدّ تعبير ولتر ستيس في كتابه تاريخ الفلسفة اليونانيّة - «تُظهر تقدّما ملحوظا يتجاوز وضع طاليس. فلقد علّم طاليس أنّ المبدأ الأوّل للأشياء هو الماء. أماّ المادة الهلاميّة عند أنكسماندر [أنكسمندرس] فإنّها من الناحيّة الفلسفيّة تشكّل تقدّما عن الماء فهي تظهـر عمليّة التفكير والتجديد». ما يعني أنّ محاولاته الفكريّة كانت تنطـوي على روح تجديديّة في البحث الفلسفي اليوناني، وأنّ هذا الأمر استرعى انتباه النقّاد القدماء والمحدثين منهم. ولم يكن من باب الصدفة ان يلتفت إليه أرسطو في نصوصه وخاصّة تلك المتعلّقة بالطبيعة. ويعتبر أنكسِمانس (588 - 524) ق.م هو الآخر شخصيّة مثيرة في تاريخ الفلسفة اليونانيّة وأحد حكماءها السبعة، درس على يد أنكسمندرس وكتب في الفلسفة، لكن من سوء حظنا أنّ نصوصه لم تصل إلينا وضاعت بفعل الزمن، وما تبقى منها مجرّد شذرات تعبّر عن بعض وجهات نظـره وخاصّة في مسألة أصل الكون وتُذكّرنا بعظمة الرجل وصولاته الفكريّة الأصيلة. وإذا كان طاليس قد فسـّر أصل الكون وأرجعه إلى عنصر الماء وفسره أنكسمندرس بالهواء فإنّ أنكسمناس قد استقـر على اعتبار الهواء المبدأ الأول للعالم لا يحدّه المكان، مدعيّا في السياق ذاته أنّ للهواء المقدرة الكبيرة على تطوير العالم وتحريكه مستندا في تبريراته تلك على مبدئين أساسين هما التخلخـل والتكثيف أو الحركة المتراوحة بين المادة السائلة والمادة الجامدة. ويكتسي هيراقليدس (535 - 475) ق.م مكانة متميّزة في تاريخ الفلسفة اليونانيّة، فقد خاض في مسائل فلسفيّة عميقة في نهاية القرن السادس قبل الميلاد، يلقّبه إميل برهييه في كتابه عن تاريخ الفلسفة اليونانية بالغامض وقبله بقرون طويلة ألصق به أفلوطين هذا التوصيف أيضا، وربمّا هذا الأمر مردّه إلى تعاليه وأرستقراطيّته وإلى عدم اهتمامه بتبسيط مذهبه الفكري فيما ذهب إليه ولتر ستيس في تاريخ الفلسفة اليونانيّة، أو ربّما لرمزية نصوصه وعدم التصريح المباشر بمضامينها، أو أنّ ذلك الغموض المفترض الملفوف بطابع الحزن والأسى الذي خيم على كتابات هيراقليطس يستوجب تفسيرا آخـر، ومن الأهميّة بمكان أن يبتعد قدر الإمكان عن السطحية والارتجال عندما يبتغي التقرّب من فكر كفكر هيراقليطس ليقف على الأسباب غير المعلنة لغموض الرجل أو لشجنه وحزنه. هذا ومن جميل الصدف أن يصلنا فكره في شذرات مستفيضة من خلال كتابه الموسوم ((في الكون)) الذي يعرض فيه وجهة نظـره في الحياة والكون. يؤمن هيراقلطس بمبدأ التغيـّر فوحدها الصيرورة موجودة ولا شيء ثابت على الإطلاق وكل الموجودات الكونيّة هي في صيرورة وتحوّل مستمرين ودائمين وتتجلّى فكرته تلك في عبارته الشهيرة إنّنا لا نستطيع أن نستحمّ في النهـر الواحد مرتين لأنّ ثمّة مياه جديدة تجري في كلّ مرّة. إنّ في صراع الموجودات الموصوف عند هيراقليطس تتحقق الحياة ومتى اختفى الصراع اختفى معه الوجود وبالنتيجة فإنّ كلّ الأشياء تتضمّن أضدادها. وتجد فلسفة هيراقليطس مقاما لها في الفلسفات اللاحقة ويكفي هنا أن نضرب مثلا بحضورها في المتن الفلسفي المعاصر الهيجلي والهايدجري والنيتشوي وفي متون أخرى لا يتّسع المقام، في هذا السياق، لذكرها، لما طرحته من جدل انقسم فيه أصحابه بين مريد لهيراقليطس وناقد شرس لآراءه، وفي كلتا الحالتين يحضر هيراقليطس بقوة ويتنامى الجدل حول أطروحاته الفلسفيّة.
انتظرونا عند " دهشة فعل التفلسف كعقلنة " في الجزء الثاني من الحلقة الأولى حيث "قصيدة بارميندس" و "الأشياء متباينة بالذات" في حوارنا مع البروفيسورة خديجة زتيلي
____________________ *1. د. خديجة زتيلــي: أستاذة تعليم عالي بقسم الفلسفة (جامعة الجزائر 2)، تخصّص فلسفة سياسيّة وفلسفة التاريخ، اشتغلت لسنوات طويلة على نصوص الفلسفة اليونانية ودرّستها لطلبة ما بعد التدرج (ماجستير ودكتوراه). قامت كذلك بتدريس مقاييس أخرى للطلاّب في الجامعة خلال مسيرتها المهنية: منهجية العلوم الاجتماعية والانسانية، الأبستمولوجيا، الفكر الشرقي القديم، فلسفة غربية إلخ... تهتمُ في الوقت الحالي بـــ فلسفة القيّم والأخلاق في الفكر الغربي المعاصر، وكذلك بالكتابة النسويّة بشكل عام وبالكتابة النسويّة الفلسفيّة بشكل خاصّ، كما تشتغل حاليّا على بعض النصوص العربيّة المعاصرة في مناقشتها النقدية لموضوع التأنيث والابداع الفكري ومدى مشروعية هذا الطرح؟ في سياق مفاهيم الحداثة والديمقراطيّة والحريّة والعدالة وقيم التنوير، وترتكز أعمالها في الوقت نفسه على مساءلة النصوص التراثية والدينية في الفكر الإسلامي لإعطاء تفسير تاريخي واجتماعي عن سبب إقصاء النساء من حقل النشاط الفكري والسياسي وتسويغ هذا الإبعاد. النشاطات والأعمال والمؤلفات: 1/ هي الأمينة العامّة للجمعيّة الجزائريّة للدراسات الفلسفيّة. 2/ شاركت في عدّة مُلتقيات ومؤتمرات علمية وندوات فكرية داخل الجزائر وخارجها، ولها مشاركات فكرية في دوريات وطنية وأجنبية. 3/عضوة في لجان علميّة في مؤتمرات وطنية ودولية، وعضوة في تحكيم بعض الأعمال قبل نشرها. 4/ تشرف كذلك على تأطير بعض الرسائل الجامعية (ماجستير ودكتوراه) 5/ عضوة مناقشة للرسائل الجامعية في جامعات الوطن (الجزائر). صدر لها: 1-كروتشه والنزعة التاريخيّة المطلقة، المركز العربي الإسلامي للدراسات الغربية (القاهرة)، عام 2007. 2-أفلاطون: المعرفة، السياسة، المرأة، منشورات الاختلاف (الجزائر)، ومنشورات ضفاف (لبنان)، عام 2011. 3- سؤال الحداثة والتنوير بين الفكر الغربي والفكر العربي ، منشورات الاختلاف و منشورات ضفاف ، 2013 4- الفلسفة السياسيّة المعاصرة : قضايا وإشكاليات، منشورات الاختلاف، ومنشورات ضفاف ، ودار الأمان (المغرب) ، 2014. 5-الأخلاقيّات التطبيقيّة : جدل القيّم والسياقات الراهنة للعلم، منشورات الاختلاف ، منشورات ضفاف، دار الأمان، وكلمة للنشر (تونس). 2015. 6-الطبعة الثانية المزيدة والمنقحة من كتاب: كروتشه والنزعة التاريخية المطلقة عن منشورات ضفاف والاختلاف (2016).
(*) في الوقت الراهن تشتغل على جملة من الكتابات التي سترى النور قريبا، وهناك عملين في الأفق.
البريد الالكتروني: [email protected]
#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)
Fatima_Alfalahi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
شطآن
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
حوار مع الكاتبة التقدمية والناشطة فؤادة العراقية وَ - المرأة
...
-
دعة الفجر
-
معابر الأحزان
-
أيها المارق
-
شطر في قصيدة
-
سوءة رحيلك
-
مخادع الأحلام
-
بحة الليل
-
سفر الشجر
-
عتبات الجمر
-
جبروت غيابك
-
حواشي دمي
-
اعراف قبيلة
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|