|
تبنّى ترامب ل - حلّ الدولة الواحدة - لفلسطين و من تبعاته : الإبادة الجماعيّة
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 5466 - 2017 / 3 / 20 - 23:53
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
تبنّى ترامب ل " حلّ الدولة الواحدة " لفلسطين و من تبعاته : الإبادة الجماعيّة جريدة " الثورة " عدد 479 ، 20 فيفري 2017 Revolution Newspaper | revcom.us http://revcom.us/a/479/the-genocidal-implications-of-trumps-embrace-of-a-one-state-solution-for-palestine-en.html في ندوة صحفية مشتركة مع الوزير الأوّل الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، صرّح دونالد ترامب : " لذا أنظر إلى الدولتين و الدولة الواحدة و تعجبنى تلك التي يرغب فيها الطرفان . أنا أرضى عن تلك التي يحبّذها الطرفان . أستطيع التعايش مع أيّ من المقترحين . و قد إعتقدت لفترة من الزمن أنّ الدولتين حلّ يبدو أيسر لكن صراحة إن كان بيبي [ نتنياهو ] و إن كان الفلسطينيّون – إن كانت إسرائيل و كان الفلسطينيّون سعداء ، أنا أرضى عن أفضل حلّ يختارونه ". رغم اللهجة الوقحة ، مثّل هذا الكلام قطيعة كبرى مع ما كان يعدّ سياسة الولايات المتحدة لأكثر من أربعين سنة . و له تبعات مشؤومة و إبادة جماعيّة بالنسبة للشعب الفلسطيني كما يتداخل مع أجندا فاشيّة كاملة لعدوان الولايات المتحدة ( و إسرائيل ) حول العالم . بإختصار يَعِدُ " حلّ الدولتين " بإقامة نوع من " الدولة " الصغيرة بلا وسائل دفاع و متقطّعة الأوصال بالنسبة للشعب الفلسطيني الذى جرى ترحيله من أرضه بواسطة التطهير العرقي لإنشاء دولة إسرائيل . و لم يكن قط يهدف إلى إنهاء إضطهاد الشعب الفلسطيني . و حلّ " دولة واحدة " الذى يتبنّاه ترامب أسوأ فهو سيجعل مؤسّساتيّا أكثر وضع الشعب الفلسطيني بحتّى أقلّ حقوق من تلك التي يتمتّع بها الآن . سيُغلق الباب أمام إقامة دولة فلسطينيّة من أيّ نوع كانت و سيمحى أيّة تطلّعات للشعب الفلسطيني في التحرّر . و يتنزّل مصطلحا " الدوليتين و الدولة الواحدة " ضمن الحفاظ على إسرائيل كفارضة لمصالح إمبراطورية الولايات المتحدة في زمن نزاع محتدم بين الإمبريالية الغربيّة و الجهاد الأصولي الإسلامي . لمصلحة الشعب الفلسطيني و الإنسانيّة ، يجب تحطيم هذه الصيغ . واقع حلّ " الدولتين " : لقد جرى تركيز إسرائيل عقب الحرب العالمية الثانية بواسطة التطهير العرقي لفلسطين . و في 1947 و 1948 وحدهما ، تمّ ترحيل تقريبا مليون فلسطيني ( نصف السكّان وقتها ) من مزارعهم و قراهم و مدنهم عن طريق المجازر و القصف بالقنابل و الإغتصاب و التعذيب . و قد غادر الفلسطينيّون حاملين فقط ما كان بوسعهم حمله . ( أنظروا " حصن للتنوير ... أم حارس في خدمة الإمبرياليّة : حال إسرائيل " ) . و مذّاك ، قد وعدت القوى العظمى العالمية – عبر قرارات الأمم المتّحدة و إتفاقيّات أخرى – الشعب الفلسطيني بنوع من " الدولة " . و لم تفى بذلك الوعد أبدا . و اليوم ، كلّ فلسطين واقعة بالأساس تحت الاحتلال الإسرائيلي بأشكال متباينة : أرض أعلن أنّها جزء من إسرائيل ؛ و أرض تديرها " السلطة الفلسطينيّة " وهي تحت رحمة إسرائيل ؛ و أرض وُعد بها الفلسطينيّون إلاّ أنّها تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر ( " الأراضي المحتلّة " ) . إنّ التطهير العرقي لفلسطين و الإبادة اللجماعيّة الجارية و المتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني جريمة عالمية تاريخية . و لا " حلّ " تقدّمه أو يخدم مصالح الولايات المتّحدة أو إسرائيل قد إستطاع أو يستطيع بأيّة طريقة جوهريّة أن يضع حدّا لإضطهاد الشعب الفلسطيني ، أو أن يغيّر الطبيعة الجوهريّة اللاشرعيّة لدولة إسرائيل . و هذا يشمل أي لون من ألوان " حلّ الدولتين " . و " حلّ الدولتين " كما تحدّده إسرائيل ليس حتّى مخطّطا ل " دولة " بتاتا . في الندوة الصحفيّة ، أوضح نتنياهو الشروط التي وضعتها إسرائيل لمثل " حلّ الدولتين " هذا فقال إنّه يتطلّب " الإعتراف بالدولة اليهوديّة و السيطة الأمنيّة الإسرائيليّة على كامل المنطقة " . و يعنى " الإعتراف بالدولة اليهودية " أنّه مهما كانت الهويّة الفلسطينيّة المتّفق عليها فإنّها ستقبل بشرعيّة إسرائيل على أنّها تيوقراطية – يهوديّة تكرّس قانونيّا و بصفة مفضوحة تجاه الفلسطينيين ( و غالبيّتهم مسلمين ، مع أقلّية مسيحيّة ذات دلالة ) وضع المواطنين من الدرجة الثانية . و تعنى " السيطرة الأمنيّة الإسرائيليّة على كامل المنطقة " أنّ إسرائيل ستمنح حقّ فرض إشاعة الإرهاب إزاء الفلسطينيين في " دولة " دون دفاع . و قد وقع مزيد تحديد إطار أي " حلّ دولتين " على أرض الواقع بالتوسّع الكبير و السريع للمستوطنات الإسرائيليّة على الأراضي التي كان من المفترض أن تكون جزءا من أيّ شيء قريب من " دولة " فلسطينيّة ممكنة . و قد عمدت هذه المستوطنات وهي تصعّد من التطهير العرقي لمئات الآلاف من الفلسطينيين بإستعمال السلاح الثقيل الإسرائيلي و بدعم من عنف الحكومة الإسرائيليّة . و قد ساهمت في تقسيم المجتمع الفلسطيني إلى مناطق معزولة ، محاطة بجدران و محاصرة و منفصلة عن بعضها البعض . " حلّ الدولة الواحدة " – ضوء أخضر للإبادة الجماعيّة تقرّ صيغة " الدولتين " على القلّ شكليّا ، بتطلّعات الشعب الفلسطيني للحكم الذاتي . و بتفجير " حلّ الدولتين " و التقدّم ب " حلّ الدولة الواحدة " ، أعطى ترامب الضوء الأخضر للتخلّص حتّى من الإقرار الشكلي ذاك . وهو ينبئ بفظائع أسوأ – بإبادة جماعيّة أشدّ بكثير و أسرع . و لن يوفّر " حلّ الدولة الواحدة " حقوقا متساوية شكليّا ( مثل شخص واحد ، صوت واحد في الانتخابات ) للفلسطينيين و الإسرائيليين . و إنّما سيجعل مؤسّساتيّا التمييز العنصري المتطرّف و المفضوح في التشغيل و التعليم و مجالات المجتمع الأخرى . و مع ذلك ، يقدّم " حلّ الدولة الواحدة " على أنّه شكليّا تنصّل من أيّة محاسبة أمام القانون الدولي الذى يفترض أن يحمي حقوق الشعوب المحتلّة . سيكون " حلّ الدولة الواحدة " إعلانا للإبادة الجماعيّة و لا وجود لمجتمع فلسطيني و لا لشعب فلسطيني . و سيشرّع أسطورة الإبادة الجماعيّة ( قبل أن تتركّز هناك موجات من اليهود و غالبيّتهم من أوروبا ) كانت فلسطين " أرضا بلا شعب لشعب بلا أرض " وسيفضى " حلّ الدولة الواحدة " بشكل ما إلى التمييز العنصري من نوع ما جدّ في جنوب أفريقيا – الأباريد ، أو شيء مشابه لجنوب الولايات المتحدة في ظلّ جيم كرو القديم ، بأشكال حتّى أخبث من تلك القائمة اليوم . و سيمأسس " حلّ الدولة الواحدة " أكثر وضع الشعب الفلسطيني على أنّه شعب مضطهَد في أرضه و ستكون لديه حتّى اقلّ حقوق ممّا لديه الآن . سيمثّل ذلك قفزة أخرى في القضاء على تطلّعات الشعب الفلسطيني و نضاله في سبيل التحرّر . " علاقة خاصة " تفرض عالما من الفظائع سيؤكّد جميع ممثّلي حكّام الولايات المتحدة و إسرائيل – من كافة المذاهب السياسيّة – المرّة تلو المرّة أنّ التحالف بين الولايات المتحدة و إسرائيل علاقة فريدة من نوعها و خاصة . و هم على حقّ . فلخمسة عقود ، كانت إسرائيل فارضا أساسيّا لمصالح إمبراطوريّة الولايات المتحدة ليس في الشرق الأوسط فحسب بل كذلك في القارات جميعها . و إعتبارا لكونها دولة تملك سلاحا نوويّا و تقنية عالية عسكريّا ، تُخضِع غسرائيل المنطقة بأسرها إلى الكمّاشة النوويّة . و يش،ّ جيشها ووكلاؤها الغزوات و حملات القصف بالقنابل و الإغتيالات ضد جيرانها ، و ابعد من ذذلك . و في جانب منها تتمّ هذه العمليّات للمصلحة الخاصة لإسرائيل لكن جوهريّا أكثر هي تخدم مصالح إمبراطورية الولايات المتحدة ( أنظروا " الولايات المتحدة ... إسرائيل ... و الجرائم عبر العالم " ) . و الآن بالذات ، تنخرط الإمبريالية الأمريكية في صدام وحشي مع الجهاد الأصولي الإسلامي . و هذا صدام قطبين رجعيين في العالم . لكن من أفق حكّام الولايات المتحدة ، يجعل هذا " العلاقة الخاصة " مع إسرائيل أكثر أساسيّة من أيّ وقت مضى. فللولايات المتّحدة حلفاء آخرون في المنطقة فضلا عن إسرائيل كمصر و العربية السعوديّة إلاّ أنّ هذه ألنظمة غير مستقرّة وهي مكروهة من قبل الغالبيّة العظمى من الناس في هذين البلدين و الأصوليّون الإسلاميّون يهدّدانهما . هذا من جهة و من الجهة الأخرى ، لحكّام إسرائيل الصهاينة قاعدة عريضة ( على الأقلّ إلى هذه اللحظة ) و مستقرّة نسبيّا من الدعم في صفوف السكّان اليهود – غالبيّتهم سليلي مستوطنين من أوروبا . و ليس لإسرائيل قوّة عسكريّة وحشيّة فحسب و إنّما لها إقتصاد قويّ و عالى التقنية ، و مستوى عيش عالى و يتمتّع مواطنوها اليهود بإمتيازات التموقع عاليا في " سلسلة الغذاء " الإمبرياليّة في عالم من المصانع الهشّة و من مدن الصفيح . و ينضاف كلّ هذا إلى شرح لماذا الولايات المتحدة " تتورّط مع ، و تتمسّك ب " إسرائيل . و " التورّط " يعنى وجوب التعاطى مع الغضب العالمي الذى يفرزه ذلك بما في ذلك سعي الجهاديين الإسلاميين إستغلال هذه الفظائع و توجيهها إلى خدمة جانبهم هم ضمن مقولة " صدام الحضارات " التي تتوحّد حولها كلّ من الإمبرياليّة الغربيّة والأصوليّة الإسلاميّة. و " التمسّك " يعنى إعتبار إسرائيل حليفا ضروريّا بالذات الآن . و إلى حدّ الآن ، قد تلاعب حكّام الولايات المتحدّة بالتناقض بين " التورّط مع " و " التمسّك " بإسرائيل عبر الدعم العسكري و الاقتصادي الكبير مرفوقا بنقد علني دوري لمّا يهدّد الغضب العالمي بفعل جرائم بشعة خاصة ضد الفلسطينيين بخلق مشاكل حقيقيّة للإمبراطوريّة . و تمثّل رسالة ترامب بشأن " حلّ الدولة الواحدة " ، و كامل لهجة و مضمون ندوته الصحفيّة وحملته برمّتها ، خفضا " للنقد العلني " كجزء من الحزمة ، وهكذا يعطى إسرائيل الضوء الأخضر لإرتكاب جرائم أكبر . مع نهاية إدارة أوباما ، رفضت الولايات المتّحدة أن تستخدم الفيتو ضد قرار للأمم المتحدة ينقد المستوطنات الإسرائيليّة ( وهو أمر ما حدث قبل تقريبا قط ) . و إغتاض ترامب فكتب على تويتر ، " كانت الولايات المتحدة صديق كبير لهم و ما عاد الأمر كذلك . و كانت بداية النهاية مع الاتفاق الشنيع مع إيران و الآن هذا القرار للأمم المتحدة ! فلتبقى إسرائيل قويّة، 20 جانفى [ يوم تنصيب ترامب ] قادم بسرعة ! " . و لمّا صعد إلى السلطة ، عيّن ترامب دافيد فريدمان سفيرا بإسرائيل . و قد وصفت صحيفة إسرائيليّة فريدمان بأنّه متشدّد في خطّه و رؤاه من الوزير الأوّل بنيامين نتنياهو " . و مثلما قال معلّق إسرائيلي ، فريدمان " يمكن أن يجد مكانا له " ضمن حزب من الأحزاب المتطرّفة الإسرائيليّة ، " لكن فقط في أطراف جناحها اليميني " . القطع مع كافة أصناف الأطر التي يفرضها الرجعيّون ليس بوسع لا " حلّ الدولتين " و لا " حلّ الدولة الواحدة " أن يحرّر فلسطين لكن إصباغ ترامب الشرعيّة على " حلّ الدولة الواحدة " جزء من أجندا فاشيّة كاملة محلّيا و عالميّا و ستجعل ذات بقاء الشعب الفلسطيني على قيد الحياة مهدّدا تهديدا جذريّا . لقد أعلن ترامب أنّه سيجتثّ " الإرهاب الإسلامي الراديكالي ... تماما من على وجه الأرض " . و يجعل هذا الشعب الفلسطيني هدفا ، إلى جانب المسلمين حول العالم ( ليس جميع الفلسطينيين مسلمين لكن غالبيّتهم مسلمة ، و رؤية ترامب تضعهم في خندق الأعداء ). و و لن يفعل هذا إلاّ أن يجلب العذاب الجماعي لشعوب العالم و يغذّي صعود المزيد من الجهاد الأصولي الإسلامي . يطالب ترامب بالتوسيع الكبير لجيش الولايات المتحدة بما في ذلك تكثيف الذخيرة النووية للولايات المتحدة . يبدو أنّه يركّز على إستخدام الأسلحة النوويّة . و قد فرض بعدُ المزيد من العقوبات ضد إيران . و على ضوء كامل هذه الحزمة ، يتّخذ تبنّى ترامب ل " حلّ الدولة الواحدة " في الندوة الصحفيّة بمعيّة نتنياهو حتّى أكثر دلالة شؤم . و هنا ، يدخل المكوّن الفاشي المسيحي لنظام ترامب / بانس لينهض بدور على نحو محدّد جدّا إذ ينظر الفاشيّون المسيحيّون للصدام مع الجهاد الأصولي الإسلامي بإعتباره مواصلة للنزاع العالمي التاريخي بين الغرب الأبيض اليهودي – المسيحي و الإسلام ككلّ ، مع إسرائيل في " خطّ المواجهة " في صراع الحضارات . إنّهم محوريّون و لاعبون مفاتيح في نظام ترامب / بانس . و من الناحية الأخرى لهذا الصدام ، يقدّم الجهاد الأصولي الإسلامي نفسه ك " بديل " للإمبريالية الغربيّة . و في علاقة بفلسطين ، هذه القوى ، منطلقة من أجندتها الرجعيّة الخاصة ، تندّد بالتعاون بين السلطة الفلسطينية و حكّام الولايات المتحدة و إسرائيل . و اليوم هي تتحكّم في قطاع غزّة من فلسطين و قد وجدت أتباعا لها في صفوف الجماهير عبر المنطقة و أبعد منها . بيد أنّ " حلّها " هو الوجه الاخر للمرآة ، إضافة إلى وجهها الصولي المسيحي الفاشي ، حتّى و إن كانت تطلّعاتها لإستغلال الآخرين و إضطهادهم صغيرة للغاية مقارنة بالمدى الحالي لجرائم الإمبريالية الغربيّة . و شأنها شأن المسيحيين الفاشيين ، تخوض حربا على المنهج العلمي و على النساء و على أيّة معارضة أو إنشقاق يتحدّيان إيديولوجيّتها الظلاميّة و افضطهاديّة . و المجتمعات التي تسيطر عليها قائمة على افستغلال و سحق الأرواح لفرض الجنون الأصولي . مجمل هذه " البدائل " الجهنّميّة تنادي بالتقدّم بطريقة أخرى . و هذه الطريقة المختلفة جذريّا و الأفضل بكثير بالنسبة للإنسانيّة توجد إستنادا إلى كيفيّة تطوّر المجتمع الإنساني إلى حدّ الان – و على هذا الأساس – و في مسارت تحرير الإنسانيّة التي عبّدت طريقها أعمال بوب أفاكيان . و بوسعكم العثور على هذه الأعمال و هذه القيادة الثوريّة على موقع أنترنت revcom .us .هناك حاجة أكيدة لهذا البديل العملي للأقطاب الإضطهاديّة المتصارعة السائدة هناك و في الشرق الأوسط و حول العالم . و الآن بالذات ، يقتضى التقدّم بطريقة أخرى أن يواجه الناس و يقاوموا التبعات المرعبة لتبنّى ترامب للتصعيد الكبير في إضطهاد الشعب الفلسطيني ، و ابعد من هذا ، للإطاحة بنظام ترامب / بانس الفاشيّ الآن – خدمة لمصالح الإنسانيّة . ================================================================
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المركزية الديمقراطية فى الحزب - الفصل السابع من كتاب -المعرف
...
-
نضالان و هدف واحد : الثورة ! ( منظّمة نساء 8 مارس – إيران /
...
-
القيادة الموحّدة للحزب - الفصل السادس من كتاب -المعرفة الأسا
...
-
- مبادئ الحزب الثلاثة حول الأشياء التى يجب القيام بها و الأش
...
-
الخطّ الأساسي للحزب - الفصل الرابع من كتاب -المعرفة الأساسيّ
...
-
البرنامج الأساسي و الهدف النهائي للحزب - الفصل الثالث من كتا
...
-
منظّمة نساء 8 مارس ( إيران – أفغانستان ) : تضامنا مع - لا !
...
-
الفكر القائد للحزب - الفصل الثاني من كتاب -المعرفة الأساسيّة
...
-
طابع الحزب-الفصل الأوّل من كتاب -المعرفة الأساسيّة للحزب الش
...
-
مقدّمة الكتاب 26 : المعرفة الأساسيّة للحزب الشيوعي الصيني (
...
-
عن أهمّية قيادة بوب أفاكيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات
...
-
إطار نظري جديد لمرحلة جديدة من الثورة الشيوعية من الجزء الثا
...
-
ملخّص الموقف الشيوعي الثوري من فيدال كاسترو و التجربة الكوبي
...
-
الإنتخابات الأمريكية 6 : ما هي نواة فريق إدراة دونالد ترامب
...
-
الإنتخابات الأمريكيّة 5 : بإسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمر
...
-
الإنتخابات الأمريكية 4 : موقف الحزب الشيوعي الثوري من إنتخاب
...
-
الحزب الشيوعي الثوري و القيام بالثورة فى الولايات المتحدة ال
...
-
لماذا ينقرض النحل – و ما يعنيه ذلك للكوكب و للإنسانية
-
الإمبريالية و الهجرة – مقالات من جريدة - الثورة -
-
الإنتخابات الأمريكية 3 : نقد الشيوعيين الثوريين لمواقف الخضر
...
المزيد.....
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
-
شولتس أم بيستوريوس ـ من سيكون مرشح -الاشتراكي- للمستشارية؟
-
الأكراد يواصلون التظاهر في ألمانيا للمطالبة بالإفراج عن أوجل
...
-
العدد 580 من جريدة النهج الديمقراطي
-
الجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد تُعلِن استعدادها
...
-
روسيا تعيد دفن رفات أكثر من 700 ضحية قتلوا في معسكر اعتقال ن
...
-
بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
بلاغ صحفي حول الاجتماع الدوري للمكتب السياسي لحزب التقدم وال
...
-
لحظة القبض على مواطن ألماني متورط بتفجير محطة غاز في كالينين
...
-
الأمن الروسي يعتقل مواطنا ألمانيا قام بتفجير محطة لتوزيع الغ
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|