أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2017 - أثر النزاعات المسلحة والحروب على المرأة - محمد الحنفي - المرأة والنزاعات المسلحة.....3















المزيد.....

المرأة والنزاعات المسلحة.....3


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5466 - 2017 / 3 / 20 - 22:46
المحور: ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2017 - أثر النزاعات المسلحة والحروب على المرأة
    


إهداء إلى:

ـ كل امرأة تكدح من أجل أن ترفع رأسها إلى السماء.

ـ كل امرأة تصر على ممارسة حريتها، في إطار تمتع جميع أفراد المجتمع بحريتهم.

ـ كل امرأة تحرص على أن تتمتع بكامل حقوقها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في إطار تمتع جميع أفراد المجتمع بكافة الحقوق.

ـ القطاع النسائي في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، الذي عليه أن يقوم بدوره، كاملا، في اتجاه تحرير نساء المجتمع المغربي، من هيمنة الدونية على عقولهن.

ـ موقع الحوار المتمدن، الذي يتيح لنا الفرصة، في كل سنة، من أجل الخوض في موضوع المعاناة المتنوعة، التي تعيشها المرأة في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.

ـ المرأة العاملة / الأجيرة / الكادحة / العاطلة / ربة البيت، التي يرجع إليها الفضل في تقدم المجتمع البشري، وتطوره.

ـ كل من يساهم من قريب، او بعيد، في تحرير المرأة من أغلال التخلف.

محمد الحنفي

الجماعات المسلحة المتعصبة دينيا وتهميش دور المرأة:

إن الجماعات المؤدلجة للدين الإسلامي، {المتأسلمة}، لا فرق جوهريا فيما بينها، فيما يتعلق بالموقف من المرأة، سواء كانت هذه الجماعات مدعية للاعتدال، والوسطية، أو متطرفة، والدليل، هو لجوء المنتمين إلى هذه الجماعات، إلى فرض حجاب المرأة، في الأوساط التي يتحركون فيها، وخاصة في صفوف أسرهم، وعائلاتهم، والمؤسسات التي يعملون فيها، وتلاميذهم، وتلميذاتهم، إذا كانوا مدرسين. وهو ما يعني في العمق: تهميش دور المرأة، والنظر إليها على أنها مجرد عورة، يجب أن تستتر، حتى لا تؤذي غيرها بعورتها، فكأن المرأة ليست إلا مجرد كيان يتمتع بها من يتزوج بها، سواء كان ذلك الزواج دائما، أو زواج متعة، أو في إطار ما صار يعرف، في مناطق النزاعات المسلحة والحروب، بجهاد النكاح، الذي تتزوج فيه المرأة {المجاهدة} أكثر من زوج واحد، في الساعة الواحدة، لإرضاء الرغبات الجنسية ل {المجاهدين}. وهنا نتساءل:

ما ضرورة الآية الكريمة:

{قل للمومنين يغضوا من ابصارهم، ويحفظوا فروجهم، ذلك أزكى لهم، إن الله خبير بما يصنعون، وقل للمومنات يغضضن من ابصارهن، ويحفظن فروجهن، ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها...}.

إذا كان حجب النساء فرضا؟

ولماذا أمر القرآن، كذلك، المومنات بغض البصر، كما جاء في الآية أعلاه؟

إن الأصل في الإنسان، ذكرا كان، أو أنثى، أن يكون حرا، وأن هذه الحرية نسبية، وليست مطلقة، وان أي منع من ممارسة تلك الحرية، يعتبر استعبادا، كما جاء في القولة المشهورة لعمر بن الخطاب: {متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم أحرارا}.

وعلى نفس المنوال، نقول:

{متى استعبدتم النساء، وقد ولدتهن أمهاتهن حرائر}؟

فالمرأة ولدت حرة، ويجب أن تعيش حرة، بما لا يتنافى مع قيم المجتمع. وهذه الحرية هي الأصل في الدين الإسلامي، وما تفرضه الجماعات المؤدلجة للدين الإسلامي، سواء كانت مدعية للاعتدال، والوسطية، أو متطرفة، لا علاقة له بالدين الإسلامي.

وعندما يتعلق الأمر بالجماعات المسلحة المتطرفة دينيا، فإن هذه الجماعات، تتخذ لها شرعة خاصة تنسبها إلى الشريعة الإسلامية، من أجل الإيغال في التنكيل بالمرأة، باسم الدين الإسلامي، الذي يرفع الرجل درجات، كما جاء في النص القرآني:

{وللرجال عليهن درجة}.

إلا أن المتطرفين يبالغون في مضاعفة الدرجات، التي يرتفع بها الرجل على المرأة، حتى تتكرس، وتتحقق دونية المرأة، التي تصير سجينة البيت، وفي أحسن الأحوال: سجينة حجابها، الذي يجعلها محتفية به جملة، وتفصيلا، داخله، إلى درجة أننا لا نرى منها إلا العينين، ولا ندري إن كانت تغض بصرها، عندما ترى رجلا معينا، أم أنها لا تستطيع فعل ذلك، فتصير متمتعة بكل رجل تراه أمامها، عن طريق النظر، في الوقت الذي لا يرى منها الرجل إلا خيمة تمشي على الأرض، مشوهة، بذلك، كل مظاهر المجتمع، الذي يفقد الانسجام المظهري، ويصير مشوها، بسبب التطبيق الذي يسود فيه، بفعل ممارسة مؤدلجي الدين الإسلامي: المتطرفين، إلى جانب تطبيق المدعين للاعتدال، والتوسط.

وإذا كان هؤلاء المتطرفون حاملين للسلاح، ومنخرطين في النزاعات المسلحة، والحروب المختلفة، فإن المرأة، هي أول من يعاني من ممارستهم، عندما يسيطرون على مواقع معينة، تعتبر سيطرتهم عليها، مدخلا لمعاناة كل النساء:

1 ـ على مستوى نوع الحجاب، الذي يفرض على جميع الإناث، حتى يعرف المجتمع تشكلا نوعيا جديدا، ينسجم مع رؤى، وتصورات المتطرفين {الجهاديين}، الذين يعتقدون أنهم، وحدهم، المسلمون، ومن سواهم من المسلمين، لا علاقة له بالدين الإسلامي، وخاصة، إذا كان علمانيا، لأن العلمانيين، في نظر مؤدلجي الدين الإسلامي، يعتبرون كفارا، وملحدين، لا لأنهم كذلك، بل لأنهم يحرصون على شيئين أساسيين:

الأول: حماية تعدد المعتقدات، باعتبار كل معتقد شأنا فرديا، لا علاقة له بما هو جماعي، ملزم للجميع.

والثاني: الفصل بين مختلف المعتقدات، وبين السياسة؛ لأن الربط بينهما، لا يمكن أن يؤدي إلا إلى تطييف المجتمع، الذي يعرف بسبب ذلك نزاعا مسلحا، أو حربا طائفية، تجد من يغذيها، من أجل ان يستفيد منها.

ومعلوم أن الحجاب، بأنواعه المختلفة، يعتبر بمثابة إرهاب، يتعقب المرأة، أينما كانت، وحيثما كانت، لا فرق، في ذلك، بين الصغيرات، والمتقدمات في السن، ولا بين الفقيرات / الكادحات، والثريات.

فالمرأة عورة، حتى وإن كانت طفلة، أو متقدمة في السن، ومهما كان مستواها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وكونها عورة، يفرض عليها أن تحتجب عن الأنظار، أو أن ترتدي اللباس الذي يسمونه حجابا شرعيا، وإلا تم وصفها بأقبح الأوصاف، حتى تصير قيمتها متدنية في المجتمع.

ولذلك اعتبرنا: أن احتجاب المرأة، أو فرض ارتدائها لما يسمونه بالحجاب، مهما كان شكله، لا يمكن وصفه إلا بالإرهاب، المؤدي بالضرورة إلى تهميش المرأة اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

2 ـ على مستوى اعتبار المرأة دون مستوى الرجل، مستندين في ذلك إلى الآية الكريمة التي تقول: {وللرجال عليهن درجة}، دون التدبر في معناها، ودون الوقوف على السياق الذي وردت فيه، ودون استحضار سبب نزولها، ودون الوقوف على الاختلاف في البنيات البيولوجية الخاصة بالرجل، والخاصة بالمرأة، ودون استحضار: أن المرأة إذا أتيحت لها الفرصة، ستكون بالنسبة للمجتمع، أفضل كثيرا من الرجل، ليصير الرجل بذلك دون مستوى المرأة، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، إلا أن الإصرار على أن المرأة دون مستوى الرجل، حتى وإن كانت طبيبة، أو مهندسة، أو محامية، أو قاضية، أو أستاذة جامعية، أو عاملة، منتجة للخيرات المادية، والمعنوية.

3 ـ على مستوى تطبيق الشريعة الإسلامية، التي تتجسد، في نظر مؤدلجي الدين الإسلامي، في العلاقة بين المرأة، والرجل، التي تفرض أن تصير المرأة تحت رحمة الرجل، حتى وإن كانت شروطها الخاصة، تفرض المساواة فيما بينهما، إلا أن تمسك مؤدلجي الدين الإسلامي، سواء كانوا مدعين للاعتدال، والوسطية، أو كانوا متطرفين، بالنظرة الدونية للمرأة، يجعلهم لا يعترفون للمرأة بما تحققه من مكتسبات، تعود على المجتمع بالفضل الكبير.

4 ـ على مستوى الإرث، نجد أن مؤدلجي الدين الإسلامي، يعتبرون: أن مناقشة المساواة في الإرث، بين الذكور، والإناث، يعتبر خطا أحمر، مع أن الشروط الجديدة التي أصبحت تجعل المرأة مساهمة في الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، وكونها تصير معيلة لأسرتها، وخاصة بعد وفاة الزوج، أو إصابته بعاهة معينة، يفرض أن تصير الإناث، مساويات للذكور، في إرث الثروة، التي يخلفها الآباء، والأقارب، والتي قد يكون عمل المعنيات بالإرث، وراء حصول التراكم الحاصل في تلك الثروة؛ ولكن:

ماذا نقول للمجتمع الذي يتحكم فيه مؤدلجو الدين الإسلامي: المعتدلون منهم، والمتطرفون، الذين يراهنون على استغلال الحس الديني في المجتمع، وحرص أفراد المجتمع على تعميق إيمانهم بالدين الإسلامي، الذي لا يميزون فيه بين حقيقة الدين الإسلامي، وحقيقة أدلجة هذا الدين، التي لا يمكن اعتبارها مجرد استغلال للدين الإسلامي، الذي لا علاقة لها به.

5 ـ على مستوى الممارسة السياسية، فإن المرأة ليس من حقها أن تكون مخالفة للرجل، فيما يقتنع به أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، فهي تابعة للرجل، وإلا فإنها تعتبر عاقة، إذا اقتنعت بأيديولوجية معينة، أو بتصور تنظيمي معين، أو بممارسة سياسية معينة، مما يخالف ما يقتنع به الرجل. وهو ما يجعل العلاقة بينهما، غير طبيعية، قد يترتب عنها تعنيفها، أو هجرها، أو طلاقها. وهو ما يعني أن المرأة التي تخالف الرجل، في قناعتها الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، تكون معرضة لكافة الأخطار.

وإذا تعلق الأمر بالجماعات المسلحة، التي تعتبر متطرفة، في أدلجتها للدين الإسلامي، والتي تمارس ما تسميه ب {الجهاد}، في بلاد المسلمين، الذين تعتبرهم هذه الجماعات المتطرفة: علمانيين / ملحدين / كفارا، لا لشيء، إلا لأنهم يدعون إلى احترام تعدد المعتقدات، وإلى الفصل بين مختلف المعتقدات، وبين السياسة، بما في ذلك الاعتقاد بالدين الإسلامي، حتى لا تتلوث مختلف المعتقدات بالسياسة، التي تقود إلى تمكين معتقد معين من السلطة، ليعمل على نفي باقي المعتقدات الأخرى.

وموقف هؤلاء المتطرفين من المرأة، يعتبر أكثر سلبية. فالمرأة كيفما كانت، ومهما كان معتقدها، تعتبر عورة، مما يفرض احتجابها عن الأنظار، في مختلف البيوت، أو أن عليها أن ترتدي الحجاب، الذي تختاره الجماعات المتطرفة، من بين أنواع كثيرة من الحجاب، التي لا علاقة لها بالدين الإسلامي.

والنزاعات، والحروب، التي يخوضها هؤلاء المتطرفون الدينيون، هي التي وقفت وراء:

1 ـ تكريس دونية المرأة، في أبشع صورها، من منطلق أن الله خلقها، لأجل أن تكون دون مستوى الرجل، الذي من حقه أن يكون وصيا عليها كأب، وكأخ، وكزوج، ويحق لهذه الجماعات، أن تقرر مصيرها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باسم الدين الإسلامي، ولكن كما يراه المتطرفون، وكما يوظفونه، وباسم تطبيق {الشريعة الإسلامية}، وكما يرونها، ويحرصون على تطبيقها في العلاقة مع المرأة، التي تقع تحت وصاية الرجل، وتحت وصاية الجماعات المتطرفة، التي تقود الصراع المسلح، ضد كل من يخالفها الرأي.

2 ـ إخضاع المرأة المسلمة، المخالفة لرأيهم، للعيش وفق الشروط التي يرسمونها، وإلا فإنها يجب ان تصير مجالا لممارسة {جهاد} النكاح، الذي صار {سنة} متبعة، التزاما بفتاوى {جهاد} النكاح، الصادرة عن فقهاء الظلام، في ظل سيطرتهم على أماكن معينة، أو تزوج ممن لا ترغب في الزواج منه، من {المجاهدين} المتطرفين. وإلا تم قطع راسها، أو الحكم عليها بالرجم، بعيدا عن توفر حجج الإثبات، فترجم في الساحة العمومية، ولا يحق لها أن تشتغل، سواء كانت طبيبة، أو مهندسة، أو مروضة، أو محامية، أو قاضية، مما يعتبره {الجهاديون}، من البدع التي الصقت ب {الدين الإسلامي}، كما يرونه.

3 ـ وإذا كانت المرأة على غير دين الإسلام، فإنها تصير سبية، من أجل التسري بها، أو من أجل بيعها في أسواق النخاسة، لبيع وشراء الإماء، من أجل التسري بهن، بعد أن يختار منهن {الخليفة} الذي يقود المتطرفين، ومسؤولو دولة {الخلافة}، ما شاءوا، لتصير المرأة ذليلة، بسبب استعبادها من قبل {الجهاديين}، الذين لا يسعون إلا إلى التمتع بملذات الحياة الدنيا، وباسم {الشريعة الإسلامية}، مما يعتبرونه شرعة، ومنهاجا.

4 ـ ونظرا للنزاعات، والحروب التي تخوضها هذه الجماعات المتطرفة، فإن العديد من الرجال يموتون، فتفقد الأسر من يعيلها، سواء في صفوف الجماعات المتطرفة، إن كان لأفرادها الذين يحملون السلاح أسر، أو في صفوف من يعتبرهم الجهاديون: علمانيين / كفارا / ملحدين، لتجد المرأة التي لا عمل لها، في الغالب، نفسها مضطرة إلى العمل في أي مجال، من اجل الحصول على ما تعول به أسرتها، لتزداد بذلك عذابا، بسبب ما تقوم به الجماعات المتطرفة، في العديد من مناطق النزاع، والحروب، في العراق، وفي سورية، وفي ليبيا، وفي اليمن، وفي غيرها من أماكن النزاع المسلح، والحروب، في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.

وكيفما كان الأمر، فإن القيود المفروضة على المرأة، في مجتمع أبيسي، لا يمكن أن تكرس دونية المرأة، وإخضاعها لإرادة الرجل، ولإرادة النظام الأبيسي، ولإرادة الجماعات الدينية، بصفة عامة، والجماعات الدينية المتطرفة، بصفة خاصة، كما لا يمكن أن تقود إلا إلى استعباد المرأة، والاتجار بها في اسواق النخاسة، لإحياء الإهانات التي كانت تخضع لها المرأة في العصور الوسطى المتخلفة، التي عرفت استعباد الرجل، والمرأة، على حد سواء، لتصير الغاية من خوض المتطرفين للنزاعات، والحروب، هي تكريس التخلف، في مستوياته المختلفة، باسم الدين الإسلامي.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة والنزاعات المسلحة.....2
- إليكن يا رفيقات في كل أحزاب اليسار...
- المرأة والنزاعات المسلحة.....1
- في ثامن مارس الأممي...
- حركة 20 فبراير للنضال ضد الاستبداد، والفساد، وليست لتحقيق ال ...
- حركة 20 فبراير للنضال ضد الاستبداد، والفساد، وليست لتحقيق ال ...
- لا نتألم إلا لفراقك... يا رفيقا افتقدناه...
- بين المسار والطريق... كان أحمد شعلة...
- مسار حياة أحمد...
- يا وطن أحمد...
- ما سألتك...
- وأحمد المعتقل... من مكتبه... في 08 مايو...
- أحمد القادم من عالم القمع...
- وأحمد العربي / الإفريقي...
- المال في نظر أحمد...
- أحمد المحامي...
- في زمن أحمد...
- إذكاء صراع الطبقات... من اهتمامات أحمد...
- كان أحمد يبني حزب الطليعة...
- لا يتألم أحمد... إلا إذا تألم الشعب...


المزيد.....




- -جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال ...
- مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش ...
- ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف ...
- ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
- حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر ...
- البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
- -أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك ...
- ملكة و-زير رجال-!


المزيد.....

- الاقتصاد السياسي للجندر خلال النزاع في سوريا: تعدد تجارب الن ... / خلود سابا
- البروليتاريا النسائية وقضايا تحررها وانعتاقها! / عبد السلام أديب
- الاغتصاب كجريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية / هيثم مناع
- المرأة الفلسطينية ودورها في المسار الوطني الديمقراطي / غازي الصوراني
- القانون الدولي والعنف الجنسي ضد النساء في الحروب / سامية صديقي
- الآثار الاجتماعية والنفسية للنزاعات المسلحة على المرأة / دعد موسى
- كاسترو , المرأة والثورة . / مريم نجمه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي 2017 - أثر النزاعات المسلحة والحروب على المرأة - محمد الحنفي - المرأة والنزاعات المسلحة.....3