أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيبال جوزيف سيبال - الإسلام خط أحمر













المزيد.....

الإسلام خط أحمر


سيبال جوزيف سيبال

الحوار المتمدن-العدد: 5461 - 2017 / 3 / 15 - 01:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم يعد جديدا على المجتمع الإسلامي تناسل فئات بشريّة تلبّي رغبة من يتخذّون الفكر كالزنا للتنصّل من مسؤوليّة إنجاب أكداس من اللّقطاء والدّخلاء على الوعي الإنساني من أجل قطفه قبل أن تلمس وجدان هذا الأخير صحوة فكريّة لنقل تحيينيّة ببصمة إسلامية ومن ثمّة تنتشر الدمغجة بأنّ القران كتاب الويلات والأخطار وأنّ الإسلام والمسلمين هم وباء على العالم بأسره. وقد ينسى هؤلاء أنّهم كالحمير يحمل أسفارا.. تيّارات لا همّ لها غير انتزاع آيات قرآنية وإخراجها من سياقها كحجة إدانة لا دحض فيها ضد المسلمين والإسلام.. هؤلاء لم يضيفوا للفكر شيئا عدا انتقاص قيمته ونهش مكانته السّامية والرّفيعة وذلك بتمريغه في وحل الشتائم والسخريّة والتّنكيل بجوهر القران والأحاديث النّبويّة والعبث بحرمة من هم في القبور منذ عقود.. كلّ ما لديهم مخزون تهريج لا يمل ولا يكل ومخزون عراقيل في طريق كلّ من يروم تجاوز مسألة التّناحر من أجل ولو طفرة بسيطة نحو الفكر البنّاء بعيدا عن نواقيس الخطر التّي تقرع من أجل الخلاص من الجهل التّي أمسىت نواقيس تعرية لعتمتهم وسحق هوّة ما يتخبطّون فيه.

إن خصوصيّة الدّين الإسلامي الحنيف ورفعته تجعله ثابتا أمام غطرسة رياح العولمة أو أمام من يقتاتون من بيع أرواحهم مقابل الشهرة وحفنة مال أو أمام كلّ من يعتمد التشويش في الأذهان أنّ الإسلام هو منبع كلّ الشّرور.. لذا كان طبيعيا أن يذوي الإبداع الفكري فينا ونحن أمام وابل الخيبات والخيانات.. وأمرّها وأشدّها تلك التّي تنبع من الدّاخل.. تلك التّي تجد صدى وتأطيرا وإحاطة حتّى تتحوّل الأوطان الإسلامية إلى لوحة مشوّهة.

الإسلام لا يقصي التّجديد ولا الفكر ولا الانفتاح وليس ضد الحريّات ولا الديمقراطيّة كما يروّج.. ولا يقف سدّا أمام الحضارة فهو حضارة وليس بدخيل وواجب المسلمين الأصحّاء مواجهة تلاعب الشرذمة التّي تركزّ على محنة المرأة في الإسلام والوقوف أمام من يعبث بجذوعهم لينساب كالأفاعي وينفث سمومه في أسسه الرّوحيّة ومبادئه على الأقل الإنسانية منها. الكل يعلم أن محنة المرأة هي محنة فساد مجتمع برمّته نخر مفهوم الإنسان ولبّى نداء "الحيونه" والكبت. وهنا لا يفوتني ذكر تاريخ المرأة في المجتمعات التّي نقول عنها الآن متقدّمة في السّمو بقيمتها ومكانتها أين كانت ولازالت تعدّ الخطيئة الأولى مهما نسجت خيوط الإعلام والصّورة مقاما مرموقا لها عبر انتهاج مقارنات سخيفة بهدف الانتقاص من قيمة المرأة المسلمة وذلك لغايات سياسيّة لا أكثر ولا أقل.. فالمثال الجيّد الّذي يسعى لتنوير العقول في كيفيّة معاملة المرأة معاملة راقية ليس مضطرّا لمشاركة جرم الجرائم الماديّة والمعنويّة التّي ترتكب في حقّها وعدم الخروج من اعتبارها مادّة استهلاكيّة.. إذ لا يعقل مثلا زّج حجاب المرأة المسلمة كلّما كان الموضوع العنف والاضطهاد تجاهها.. أين الإضافة عند مهاجمة الحجاب عبر التّرويج لما خفّ وقلّ من الأقمشة والدّعوة لإبراز النّهدين والفخذين وتقليب المرأة تقليب البضاعة حتّى وصل الأمر لزّج الحجاب شريكا مع الإرهاب من أجل اكتساب رضاء الحداثة والحريّة وأصبح الحجاب الّذي هو اختيار فرضا كما يعتقد العديد وفي هذه النّقطة بالذّات لا حديث عن التحرر بعدم دعوة الخروج من بوتقة الجسد والتّأكيد على ضرورة اعتبار المرأة كائنا حرا لا جعلها تتأرجح بين ثنائيّة "الحجاب والسّفور"

في اعتقادي أنّ التّاريخ الدّموي للكنيسة وتلك الشّراسة في التّنكيل بحرمة الإنسان عبر التّأله التّي تم تجاوزها صوريّا لدى الغرب أصبحت تمارس صوب الإسلام والمسلمين. إذ لا يقع تفويت أيّ خطأ إلا ووجّهت مجانيق من هجمات الاستنكار وأسدلت حبال المشانق الإعلامية ضدّ الإسلام والبحث عن أي شيء يجعل المسلمين وباء العالم والعدّو الأوحد لها.. إذ بقطع النّظر عن مسألة الرّجم الّذي هو موجود أصلا في التوراة لا في القران والّذي امتد لحرق الزانية في الكتاب المقدس - العهد القديم –( القس أنطونيوس اللاويين 21 - تفسير سفر اللاويين) الآيات (1-9)" وَإِذَا تَدَنَّسَتِ ابْنَةُ كَاهِنٍ بالزنا فَقَدْ دَنَّسَتْ أَبَاهَا. بِالنَّارِ تُحْرَقُ".
أو كما جاء في سفر التثنية 22 تفسير أصحاح 22 من سفر التثنية للقمص تادرس يعقوب
تفسير أصحاح 22 من سفر التثنية للقس أنطونيوس فكري
21يُخْرِجُونَ الْفَتَاةَ إِلَى بَابِ بَيْتِ أَبِيهَا، وَيَرْجُمُهَا رِجَالُ مَدِينَتِهَا بِالْحِجَارَةِ حَتَّى تَمُوتَ، لأَنَّهَا عَمِلَتْ قَبَاحَةً فِي إِسْرَائِيلَ بِزِنَاهَا فِي بَيْتِ أَبِيهَا. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ وَسَطِكَ.
22إِذَا وُجِدَ رَجُلٌ مُضْطَجِعًا مَعَ امْرَأَةٍ زَوْجَةِ بَعْلٍ، يُقْتَلُ الاثْنَانِ: الرَّجُلُ الْمُضْطَجِعُ مَعَ الْمَرْأَةِ، وَالْمَرْأَةُ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ إِسْرَائِيلَ.
الإنجيل : كورنثوس الأولى 11: 6 . إذِ الْمَرْأَةُ إِنْ كَانَتْ لاَ تَتَغَطَّى فَلْيُقَصَّ شَعَرُهَا.
والأمثلة عديدة كما نلاحظ صيغة الأمر التّي تقصي أي استثناء أو توفّر شروط الإدانة على عكس ماجاء في القران بسورة النّور" وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ ۙ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَن تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ ۙ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (10)"
وذلك حتّى تكون إدانة الجلد لا الرّجم صحيحة ومن يحاجج بثبوت الرّجم في القران وأنّه لا فرق بين الجلد والرّجم وأنّ المصطلح الأوّل نسخ بالثاني فان جل جلاله يقول " مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" البقرة 106على مستوى العقاب كذلك الاية 93 من سورة النّساء وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا

من المضحكات المبكيات وفي سبيل إثبات شراسة الإسلام أن هناك من يستهجن حديثا عن القصاص بسورة النّور وينسى العين بالعين والسن بالسن واليد باليد والرجل بالرجل والحرق بالحرق والجرح بالجرح بالكتاب المقدس.. يستهجن أية اسمها البقرة وينسى إباحة قتل الثور إذا نطح رجلا أو امرأة فمات.. وكذلك لا يفوتني طرح مسألة الحريّات بالنسبة للمثليّة الجنسيّة وشنّ شتّى أنواع الحروب لأنّ الإسلام دين متوّحش كما يرّوج إذ لا يبيح لا زواج المثليين ولا يعترف بالمثليّة.. لا أعتقد أنّ القران ذكر هذا "وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَأَةٍ، فَقَدْ فَعَلاَ كِلاَهُمَا رِجْسًا. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا." ذكر في سفر اللاويين العهد القديم أما العهد الجديد تضمّنت رسالة بولس الرسول إلى أهل روميّة اصحاح 1:
"وَكَذلِكَ الذُّكُورُ أَيْضًا تَارِكِينَ اسْتِعْمَالَ الأُنْثَى الطَّبِيعِيَّ، اشْتَعَلُوا بِشَهْوَتِهِمْ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ، فَاعِلِينَ الْفَحْشَاءَ ذُكُورًا بِذُكُورٍ، وَنَائِلِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ جَزَاءَ ضَلاَلِهِمِ الْمُحِقَّ. وَكَمَا لَمْ يَسْتَحْسِنُوا أَنْ يُبْقُوا اللهَ فِي مَعْرِفَتِهِمْ، أَسْلَمَهُمُ اللهُ إِلَى ذِهْنٍ مَرْفُوضٍ لِيَفْعَلُوا مَا لاَ يَلِيقُ. مَمْلُوئِينَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَزِنًا وَشَرّ وَطَمَعٍ وَخُبْثٍ، مَشْحُونِينَ حَسَدًا وَقَتْلاً وَخِصَامًا وَمَكْرًا وَسُوءًا، نَمَّامِينَ مُفْتَرِينَ، مُبْغِضِينَ للهِ، ثَالِبِينَ مُتَعَظِّمِينَ مُدَّعِينَ، مُبْتَدِعِينَ شُرُورًا، غَيْرَ طَائِعِينَ لِلْوَالِدَيْنِ بِلاَ فَهْمٍ وَلاَ عَهْدٍ وَلاَ حُنُوٍّ وَلاَ رِضىً وَلاَ رَحْمَة مَمْلُوئِينَ وٍالَّذِينَ إِذْ عَرَفُوا حُكْمَ اللهِ أَنَّ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ مِثْلَ هذِهِ يَسْتَوْجِبُونَ الْمَوْتَ، لاَ يَفْعَلُونَهَا فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا يُسَرُّونَ بِالَّذِينَ يَعْمَلُونَ19
وفي الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس ذُكر أن الذين يمارسون المثلية الجنسية لا يرثون ولا يدخلون ملكوت الله وهو الجنة: "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ؟ لاَ تَضِلُّوا: لاَ زُنَاةٌ وَلاَ عَبَدَةُ أَوْثَانٍ وَلاَ فَاسِقُونَ وَلاَ مَأْبُونُونَ وَلاَ مُضَاجِعُو ذُكُورٍ،وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ".

المقارنات كثيرة والمفارقات أكثر ولكن بصراحة لا أروم الدّخول في هذه المتاهة التّي لا تنتهي خاصّة أسلوب المقارنات على مستوى المعتقد والايدولوجيا الّذي لم يتحرر من الشّتائم والازدراء وانتقاص الذّات البشريّة والعبث بالعقول. فهذه الطّريقة التّي يسلكها العديد في الدّفاع عن الحريّات لا تعد فكرا ولا تجديدا بقدر تمظهر خلل في مفهوم الاختلاف والحريّة والديمقراطيّة ونوع آخر من الانحياز والإقصاء معا وحتّى التعصب. وانّي على قناعة أنّ الفكر ليس في إظهار مساوئ دين أو التّنقيب عن زلاّت من غبروا بقدر إزاحة اللّثام عن خباياه وجميع مقاصده الجوهريّة والتّوجه نحو غاياته الأساسيّة والتّعامل مع الآيات والأحاديث بأسلوب راق لا يشعر الواحد إثره أنّ فيه مساسا من دينه.. ربّما لا يتفّق معي العديد ولكن الإنسان العاقل يبني تقدّمه دون السّماح لنفسه بنهش الموروث بطريقة الازدراء وهذا لا يعني عدم البحث وطرح التّساؤلات بل التّطرق لمسألة الأديان بطريقة حضاريّة دون المساس من حرمة الأديان كافّة لا الدّين الإسلامي فقط والخوض في التّاريخ بطريقة النظر والتحقيق أجدى من الأخبار والاقتصار عليه كما جاء على لسان العلامة التّونسي ابن خلدون "إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق" وإذا ارتكبت أفعال مشينة في حق أي جنس بشري فلا أرى داعيا لتحقير دينه وتصويب خراطيش الثّلب والشّتيمة بطريقة عشوائيّة ومهاجمة الجميع.

وأختم بمقولة أخرى للعلاّمة التّونسي ابن خلدون "وإذا فسد الإنسان في قدرته ثم في أخلاقه ودينه، فقد فسدت إنسانيته وصار مسخاً على الحقيقة." وما أكثر المسوخ الفكريّة في زماننا التّي تسعى لتشويه جوهر وروح الإسلام باسم الحداثة ونقول لهؤلاء وبكلّ صدر رحب الإسلام خطّ أحمر.

المراجع :
- القران الكريم سورة النّور الاية 3-10
- القران الكريم سورة البقرة الاية 106
- القران الكريم سورة النّساء الاية 93
- شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري اللاويين 21
- سفر التثنية 22 تفسير اصحاح 22 للقمص تادرس يعقوب
- سفر التثنية 22 تفسير اصحاح 22 للقس أنطونيوس فكري
- الإنجيل : كورنثوس الأولى 11: 6
- رسالة بولس الرسول الى أهل روميّة اصحاح 1
- كتاب : ابن خلدون عبدالرحمان، المقدمة دارالقلم



#سيبال_جوزيف_سيبال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى إسلام البحيري
- أنا من تحرّش بي مجتمع الشّرف والفحولة
- أيها الأبله ليس هذا أمل الثورة ولا هكذا يكون الثوار
- أنا تونسية علمانية لست إرهابية ولن أصوت للسبسي
- تونس : اعتذاري لنفسي أمام جبناء النفوس - المعارض محمد مواعدة ...


المزيد.....




- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيبال جوزيف سيبال - الإسلام خط أحمر