متى تظهر

يا مهدي أدركنا
نحن لا نقولها! العراقيين لا يقولونها! اللبنانيين لا يقولونها
هي جملة ليست عربية، يمجها اللسان العربي، لا تتراكب مع لهجاتنا ولا مشاعرنا ووجداننا
شيعة علي ليسوا (مساكين)
لا أدعي أنها صفوية، لكنها بالتأكيد لا تاريخ لها، فلن نجدها بأي عزاء أو لطمية عراقية أو شيعة المنطقة،، لهذا اليوم،، سوى عند العجم!
لقد صنعنا التاريخ بدون الحاجة للمهدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
لدي صديق خليع الالفاظ, فحين سمع أمه يوما ما, بعد خراب البصرة كما يقال إذ ان صديقي شيوعي سابق! وكان بيته متنور اقصد بلا حجاب ولا كلمات دين خرافية. فبعد السقوط للنظام تمكن صديقي زيارة العراق, ففاجئه منظر الحجاب ليس في الشارع بل كيف غزى الحجاب بنات اخيه واخته وكيف الخرافة سيطرت على العقول, واليأس جعل الناس تتجه نحو السماء كما يقال. و حدث أن سمع من امه,وهي تختمت نقاش ما عن الفساد و دمار العراق و بشره. فقالت الام! انه آخر الزمان وسيحضر المهدي المنتظر, فلم يتمالك صاحبي غيظه لهذا الكم من التردي والجحود الخرافي! فصرخ بلا حشمه و روية - أي سيظهر! من طي ...زي-!
السيد جلال البحراني الصفويين هم من حذوا حذو العرب أي الشيعة ولدت من رحم الاسلام العربي و ليس العكس والدليل صراع السقيفة الصحراوي! ولم يك بعد هناك اسلام في إيران ولم تولد بعد الصفوية. شيعة علي هم العرب ونجحت وتعرعت في العراق لان العراق أرض الرافدين كان يضمن المسيحيين,الاكراد,الايزيديين والصابئة,اي تم استيعاب الدين وتسخيره من اجل شعب العراق. ويقال سبحان الله الذي قلب ايران السنية لشيعية ومصر الشيعية لسنية!فلم الحقد على الصفويين!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
الكتاب بعنوان تاريخ الاديان في العراق,السيد عزيز الخيون هو باحث اصيل في التاريخ وله سابقة مشرفة في السياسة.كتابه معين جيد في فهم الاديان ليس في العراق بل في المنطقة,فهو دعوة لازاحت التفرقة الدينية والطائفية, فارجو ان تتمتع بقراءة هذا الكتاب فهو يعزف التاريخ الديني في العراق, ويشرح التشيع في العراق ومع استعراض لقادة سنة وشيعة في العراق ومع أئمة تجاوزوا العزف على الفرقة, ولا يخلو الكتاب من المزحة الدينية وما اليه من افكار لاهويتة ومثالية ومع استعراض جميل لتاريخ المسيحيين في العراق وللعلم والاطلاع فالمسلمين في العراق وخاصة في سهل نينوى هم من جذور مسيحية دخلوا الاسلام افواج اما خوفا من السيف واما من اجل الاندماج مع الجماعة,حيث صار الزواج مشكلة اجتماعية, فيتزوج المسيحي من المسلمة التي اسلمت بعد اسلامه.وهكذا عاش العرب و القوميات الاخرى في حال من المد والجزر في الخلاف وفي الوفاق فمنهم من ينتظر المسيح واخر ينتظر المهدي, واما السعودية بخيانتها للنبي وبمعاويها العاص,يعيشون امجاد السيف وقطع الرؤوس وعدم الخروج على يزيد الطالح.لذا جاء سليلهم داعش الذي لا يتمكن الازهر من الخروج عليه!ن!

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---