أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - هل سينتصر التيار الصدري وتنسيقة مع التيار المدني من اجل العراق كل العراق وشعبة ؟؟














المزيد.....

هل سينتصر التيار الصدري وتنسيقة مع التيار المدني من اجل العراق كل العراق وشعبة ؟؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 5453 - 2017 / 3 / 7 - 19:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المحتل الأمريكا هو سيد المشغلين ، والجديد في سياسته ، الغرائبية ؟ بعنوان المستثمر والذي يحرك خيوط الدمى كيفما شاء وأنا شاء ..!! العراق والانتخابات القادمة ، التيار الصدري وتنسيقه مع التيار المدني "الحذر واجب منطقي" الأرتداد ليس شيئ غريب ، لكن المسيرة الآن نحو الصواب مابين الصدر والتيار المدني رغم الضغوطات التي تؤزمه دائما ، وتقلقه في مضجع منامه ايضا ، رجل استطاع ان يتعلم من بعض اخطائه وهن كثارُ ،لكنه اثبت بعدما استشار على صواب طروحاته بعنوانها الوطني العراقي ومن ثم لا بد ان يدمجها بالمذهب الخاص لمعتقده ، نعم عليه مؤشرات يهدد بها خصومه من ظمن مايسمى التحالف الوطني ( عمار ، نوري ، العيقوبي ،وذيولهم ) وما يتبعهم من نهازوا الفرص .. الآن الحراك : هل المشغل المحتل واياديه الاخطبوطية لتحريك خيوط الدمى ، مع التغيير لعراق مدني تسوده العدالة ؟ ربما المتماهية مع المصلحة الأمريكية ، حيث هي التي غزت، وحتلت ،ونفذت ، ما يحلم به وعاض الطائفية المذهبية ودجالتهم ،على حساب مسخ الروح الوطنية وانهاء الهوية العراقية ؟؟ السيد مقتدى الصدر وتياره لحد الآن في خطواته القلقة والتي يريد منها الاستحواذ غالبا على مصدر القرار ، وعدم الخروج من جبة المعتقد المذهبي ليتحول إلى عنوان سياسي وطني ليبرالي ، انه التصادم مابين المذهب بعنوانه الديني ، وحراكه الشعبي السياسي المطلبي بشعاراتيه الوطنية ، انها أزمة غرائبية نوعما ، ان التنسيقية " مع التيار المدني" التي نجحت لحد الان بشكل او بآخر نحو اتقاد وعي شعبي مطلبي ، رغم المتخرصين والمشعوذين والذين سوف تسقط عنهم ورقة التوت رغم انهم انكشفوا ، وخرج القمر الذي بلعته حوتهم ، الشعب يريد خلق مصيرة ؟؟ احزاب الإسلام السياسي لا تريد هذا للشعب ولا للعراق فقط هم لصوص الله والمعبد وهم من يمنحون صكوك الغفران ودخول الجنة واهم شيء هو الكرسي وسرقة المال العام ، بشعاراتيه طائفية مذهبية حوزوية آنويه وشخصنة تخاصمية وتصارع على مرجعية الطائفة الشيعية والاستحواذ والاستثمار ، انها تصارعات الموال وتخاصماته " من آين لكم هذا اذا صرخ الشعب واستنهض من اجل حياته !! انها لعبة الأمم التي تقودها امريكا سيدة المشغلين وصاحبة الأيادي المحركة لخيوط الدمى ...( المسرح العراق ما بعد الأحتلال 2003 ) سوف تنتهي مسرحية تحرير الموصل ، لكن المهزلة لا تزال مستمرة ؟ ثلث ارض العراق محتل من داعش ، امريكا المتنفذ والمبرمج ، انها المصالح والإستثمار، غير فكرة السيطرة والإستعمار القديمة ، نعم هذا ما معلن عنه لكن نعود للوضع العراقي ، عمار بالوراثة عن أب وجد انتمائيا سياسيا كانوا الى بريطانيا في زمن الشاه ؟؟ والان امريكا سيدتهم مع تحالفاتهم واهم ادوات التنفيذ شاء من شاء وعترض من لايرغب ان يقرأ الحقيقة وماخفي اظلم واكثر سرياليه انهم عملاء !! ... التيار الصدري رغم مافيه من عناوين سابقة بانتمائاتها لمنظامات وتوجيهات بعثية لكنهم في الغالب كتلة الفقراء والمعدمين وهي الكتلة الشعبوية الاجتماعية العراقية الوطنية والتي تمثل غالبا الشارع العراقي المغلوب على امره ، رغم مافي بعض قياداته من مفسدين وفساد !؟ ومن الممكن اتعويل عليها في تنسيقيتها مع التيار المدني ، اللعبة التي ستكون سريالية نوعما ، كما هو الرئيس ترامب في هيكلية القيادة لأمريكا وغرائبية تصرفاته والبرمجه التي يوجهها للعالم ، أنا لحد هذه الساعة اشد على يد السيد مقتدى الصدر ان ينحاز للوطن وللشعب العراقي اولا ، ولمطالبه المشروعه في " ، حب ، خبز ، حرية ، دولة مدنية ، تسودها العدالة الأجتماعية " لا يوجد وطني مخلص غير التيار المدني بكل مكوناته وعناوينه "الكلام نسبي " ونتمنا ان يكون التيار الصدري احد مكوناته ، الفاعله والعاملة من اجل العراق المدني والتغيير الشعبي الأجتماعي المنتظر .. أن نقص الخبرة تخلقها الاستشاره ؟ " الماعنده مشير ينزع عمامته ويستشير " لذلك على السيد مقتدى الصدر وتياره ان يتمم بكل ثقه رغم التأزم والضغوطات الامريكية والداخلية ومن دول السور البغيضة وخاصة من الشرق المأساوي على السيد مقتدى الصدر وتياره !؟ لكن حينما ينحاز للمدنية الوطنية الشعبوية والتيار المدني في تنسيقياتهم سينتصروا من اجل العراق كل العراق من زاخو الى حد الكويت ... انها الكتلة الاجتماعية الشعبية المنتصرة ..اذا ارد الشعب الحياة ... هذا الأستهلال هو لما جاء في اعلان منشور في طريق الشعب هذا رابطه ... رأي شخصي فقط ... قرنفلاتي ...
http://www.iraqicp.com/index.php/sections/news/55542-2017-03-07-13-36-36



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شط ابو جفوف نهر الفرات ، شط الشامية والحلوة الريفية
- قبس من منتزه جمال عبد الناصر ، حي السعد ، النجف
- نهر الشامية يحتظن عاشقه ابو البيان ....
- من سيرة سوق الكبير النجفي - ن ؛ ياعشكنا - انها مدونة عن عشق ...
- الى شبيهتها ؛ لبرايجيت باردو، في براك النجف ... مع اطيب الأم ...
- مؤتمر العشائر الآخير مهزلة ليكون بديلا عن الدستور والشرعية ا ...
- صدى الريح المذعوة
- الموسيقى ؛ الغناء والرقص ، فن صناعة الحياة للأطفال ...
- - وهواي ذهابا وآيابا للنجف ..؟؟OMوال - أنا
- قراءة للصورة وتماثلها تاريخيا نص وسنة ..!!؟؟
- بأس الأنصاب ، سيف للأرهاب
- خلاسية نجفية داغستانية في فضوة المشراك - النجف - ، تتبختر عل ...
- مناغاة الوجد والأشجان ، بين مهند الياسري وذياب آل غلآم ....
- سمراء - البراك - ذات الأنف الأكنز ....
- القصيدة الشعبية الفراتية بالنكهة البدوية ، هادي العكايشي ...
- هذا عكد سيد نور الياسري ؛ شارع موسكو النجفي ... ( 1 )
- وجاء محمد لقمان الخواجه من اقصى الذاكرة يسعى ...
- الدواعش يكرزون حب في ضريح الحسين ويطوفون بحضرة الأمام علي .. ...
- من دربونة بيت حمره الى عكَد الطاوغلي ( عكَد الدجاج ) . (4)
- وجاء سيد حمد من الثلمة يسعى ، يحمل العشق والهوى والذكرى ..


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - هل سينتصر التيار الصدري وتنسيقة مع التيار المدني من اجل العراق كل العراق وشعبة ؟؟