أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - بصراحة مع: صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين-















المزيد.....

بصراحة مع: صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين-


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5433 - 2017 / 2 / 15 - 23:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في البداية يجب ان اقدم التقدير و الاحترام و الشكر الى الزميل صاحب الاسم المستعار"أيدن حسين" المحترم لتواصله و متابعته ما انشر بخصوص كتاباته... وهو بذلك وضع لبنة طيبة لاستمرار النقاش و التواصل...انا ممتن لها و له
ترك الزميل صاحب الاسم المستعار"أيدن حسين" المحترم تعليقين (ت9 و ت10)على مقالتي الاخيرة : الى صاحب الاسم المستعار -أيدن حسين- المحترم في 09/02/2017..سأضع لها ارقام او نقاط و اجيب عليها و كما ياتي:
تعليق رقم 9
1.تقــــــــول :[وانت حر في ان تصدقني او لا تصدقني في ادعائي انني لم و لن اكتب باسم اخر غير ايدن حسين .. و اذا قررت ان افعل ذلك لاسباب وجيهة .. فليس هناك ما يمنعني ان افصح عن ذلك .. حيث ان اسمي اساسا غير معروف ولن استطيع ان اقنعك .. مع انني صادق مائة بالمائة في ادعائي هذا]تمنهى
اقــــــــــــــــول: اسألك ماذا تقصد بقولك فليس هناك ما يمنعني ان افصح عن ذلك؟...هل تعني انك ستقول :(اني "انت" سأكتب باسم وهمي او مستعار أخر؟ الا تجد ان في ذلك مع الاعتذار اهتزازولا اقول أكثر من ذلك.
نعم انا حر...لكن حريتي تحددها امور اقتنع بها...و انا على قناعة تامة انك و اكرر الاعتذار لا تقول الحق في هذه النقطة و دليلي على ذلك بسيط جداً جداً جداً جداً وهو:ـ اني ساحاججك وفق اسلوبك "المنطق"و"العقل"...اي طالما انت بهذا التذبذب و التناقض الذي وصل حد لا يُصدق و الذي اعترفت به و تعترف...تجدني لا اصدق ما تقول و اعتقد و ربما ابالغ اذا قلت لك لا تتوقع و انا ايضاً لا اتوقع ان هناك انسان سوي يمكن ان يُصَّدق اي كلمة تقولها بعد ان يطلع على "تناقضاتك" المذهلة إلا من "امر رب العزة بذلك"...إلا ان تصدق نفسك انت بتعليقات بأسماء اخرى...و ثق انها واضحة لكل من يريد ان يتأكد...و لا يحتاج سوى الى ان يُتْعِبْ نفسه ساعات قليلة ...يجد ما يريد...و انت تقول ذلك كما سيأتي تبيانه في حينه.نعم لن تستطيع ان تقنعني الا في حالة واحدة هو ان اكون مثلك و هذا مع الاعتذار بعيد جداً جداً و مستحيل... لن اصدقك مطلقاً و اعتقد ( اُعيدها هنا للتأكيد و الترسيخ"لا يوجد احد عاقل يمكن ان يُصًّدِقْ شخص مثل "أيدن حسين"...قد أصدقك انت ..المستعير اسم "ايدن حسين"...ربما...و هنا الجواب الى زميلنا المشترك!!!!"قارئ" حيث اقول له انا لا اتكلم مع المدعو "ايدن حسين" انا اتكلم مع زميل يقف خلف "الاسم الوهمي "ايدن حسين" و غيره من الاسماء ...لا يمكن ان اتكلم مع !!!؟؟؟... و وهم اسمه"ايدن حسين" انا اخاطب الفكر و المنطق و العقل الذي يحرك "أيدن حسين"...و لي معه جولات سابقاً هو يعرفها جيداً...و ان اردت الدليل فعندي...لكن سنترك بعضه للقادمات اذا سمحتَ و سمحت الظروف...
تقول :[أسمي "اساساً" غير معروف] ...انت من تتصور ذلك يا عزيزي...وارجو ان لا تذهب خلف هذا ابعد مما وصلت اليه ...فلا مخفي اليوم!!...أرح ركابك و افصح و لا تخف...و لا تعتقد اني اصدقك عندما تقول انك تعيش في العراق...او ان الانترنيت "ينقطع" عندكم ..او انك تخاف من عائلتكم الكريمة...أو انك باحث عن الحقيقة او انك تبحث عن الغاية من الوجود أو انك..او انك و اعتقد و ربما اكون على خطأ ان لا يمكن لعاقل ان يُصَّدِق حرفاً مما قلتَ (اكررها ثالثاً)...لأنك انسان و الاصح ان "أيدن حسين" و ليس انت متأرجح لا يمكن الاعتماد على أي كلمة كتبها و نشرها هنا في الحوار المتمدن...لذلك اقول قولي هذا او قلتُ قولي ذاك(اكرر الاعتذار).
انت فيك انسان طيب و مُطَلِعْ و متبحر و متمكن ...هكذا يجدك من يتجرد و يحلل ما نشرتَ... لكنك حطمت كل ذلك تحت هذا الاسم "أيدن حسين" او الاسماء الاخرى...اسرع كما قلتُ لك و تخلص من ذل هذا الاسم اوهذه الاسماء و تَنَّظف من ادرانها و روائحها الكريهة التي تُقزز...و تستطيع ان تشم او تحس بعفونتها و وساختها و بالذات هذا الاسم و ما اقترن به ...سأتوسع في ذلك و ربما اعيد بعض ما ورد هنا في الجزء الخاص ب"الوهمي و المستعار".
2.تقـــــــــول:[المسالة في غاية الاهمية .. اي .. الغاية من وجودنا .. لهذا السبب .. انا متردد .. و احاول كثير من طرق المنطق للوصول الى جواب اقتنع به و اطمئن اليه]انتهى
اقــــــــــــــــول: عزيزي اقولها لك بكل صراحة و ربما"قباحة" و وضوح و دقة تامة...انت متردد لأنك غير واثق من نفسك أو انك تتصور انك تضحك على الجميع...ان ضحكت على"ايدن" و على من يصفق او صفق له...لا تستطيع ان تضحك على غيره , من صفق لك و منهم انت...وهنا اسأل من ساندك و أيَّدَكَ عندما كنت تدافع عن الاسلام؟...و ما هو موقف من عارضك وقت ذاك؟ و اليوم انقلب الحال...فماذا يقولون؟ و انت تجيبهم و اجبتهم عن استغرابهم و بشكل فيه بعض ال"حدة" و ربما "الاستهزاء" و "التجريح" و كل ذلك مغلف بعبارات الترحيب و التوديع الجميلة ... كل ذلك يعود على "ايدن حسين" بشكل عام او امام الجميع و عليك عندما تقف امام نفسك ...انت الذي تُحرك "ايدن حسين" ماذا تقول عندما ينتهي يوم "عملك هذا" و تستعرض ما جرى فيه؟... فلا تتصور ان كنت تتصور انك ضحكت على الغير انك الغير او بعضهم انت و ان اختلفت الاسماء و بعض ال"تزويقات و المزوقات" في تركيب الجمل و ربطها من قبيل ".."و""،،"و"تحياتي" و"احترامي" و""المذكر و المؤنث. و"الغاية" وغيرها الكثير...و بالمناسبة انت لست وحدك في ذلك...و هذا الكلام يسري على غيرك كما يسري عليك فهناك البعض لكن بعضهم ثابتين على ما يعتقدون و لم يتناقضوا و يحاولواان يناقشوا و يجادلوا بالهدوء او الحدة او المقبول او غير المقبول لكن قناعاتهم قد تكون متحركة في هذا الموقف او ذاك لكن ليس كما انت المتحرك مع الاعتذار كالبندول من اقصاها الى اقصاها و من ظاهرها الى باطنها و بالعكس...انت القائل في واحد من الايام الخوالي (ان الكتابة بصمة) سبق ان قال هذه العبارة الزميل سامي لبيب كما قلتُ سابقاً...و فعلاً الكتابة بصمة و ربما انفاس تشي رائحتها بكاتبها...قد يتصور صاحبها انها انفاس عطرة زكية...اقول ربما لبعضِ من اللحظة حيث تتزنخ بعد ان تتجاوز ذلك البعض من اللحظة...و لا يتميزها حاملها او صاحبها فكل انفاسه عطرات زاكيات عنده حتى لو كانت طاردة مقززة عطنه...
عندما يبحث كائن حي عن الغاية من وجود لا يعرفه و لا يعرف كيف تشكل و متى و من اوجده ان كان هناك موجد و كيف و من هو هذا الموجد...فهو رسمياً على الاقل عندي انا شخصياً هو (...) او مضطرب مهما حاول ان "يتفلسف"...و بالذات عندما يكون بتركيبةٍ نفسية كتركيبة "أيدن حسين" مع الاحترام للعزيز الذي اتخذه اسماً قلمياً لل"توهيم" و الايهام و الوهم... و اود ان اقول لك عزيزي و حبيبي صاحب الاسم المستعار"أيدن حسين" ...حتى "الانبياء" و "الله" و "الرب" و الاله" و الادعياء و تابعيهم الى يوم الوهم العظيم لم يعرفوا و لن يعرفوا و لا يعرفون الغاية من الوجود سواء وجودنا و حتى وجودهم هم ان كان لهم وجود.
كيف تعرف الغاية من وجود شيء لا تعرف تركيبته بدقة و لا تعرف صانعه و لا تعرف كيف تم تصنيعه و لا تعرف عمره و لا تعرف فائدته و لا تعرف تشغيله و لا تعرف حدوده و لا تعرف الاجزاء المكونة له و لا تعرف العناصر الداخلة في تكوينه و ظروف تكَّونها او اشكال العلاقة بينها او حجومها و اوزانها و خصائصها و لا تعرف صاحبه او صاحبها و لا تعرف عمره او عمرها و تاريخ صلاحيته و صلاحيتها و كيف يعمل...انه عبث و بالذات عندما يكون ذلك اداة لجدل عقيم مطلقه و حاضره و المشارك فيه يجهلون كل شيء عنه...أسألك سؤال بسيط هو : هل تعرف الغاية من وجود باب البيت؟ هل حتى يطرقه الزائر او حتى يمنع اللصوص من الدخول او للديكور ام لوضع اسم مالك الدار عليه او وضع رقم الدار عليه او..أو...او...هل تعرف الغاية من الجسور و إقامتها على الانهار او التقاطعات؟؟؟؟ قد يقول البعض فائدتها ان يمر من تحتها مجرى النهر او تحتمي الاسماك بها من المطر أو تمر المراكب النهرية تحتها او يقفز من عليها من يريد القفز... هذه اسئلة بسيطة عن الغاية من وجود شيء بسيط
3. تقــــــول :[المشكلة الاخرى..اننا نفترض ان الاله يتصرف بحكمة وبمنطق وبعدالة ماذا لوكان هذا الافتراض خاطئا ارجوان تعطيني الحق في كوني متقلبا ومضطرا لذلك..لانني احاول مع جميع الاحتمالات الممكنة بل حتى الغريبة والبعيدة عن المنطق]انتهى
اقـــــــــــــــــــول: من تعني ب(نفترض) هنا؟ هل انت أم انا أم نحن؟ أنا لا افترض هذا الافتراض و لا يمر على بالي مثل هذا الموضوع ...ثم من افترض ذلك لطفاً؟ و ان كان هناك بعض من يفترض هذا الافتراض و هو حاصل و كثيراً... اولاً هذا من حقه و ثانياً لن تستطيع التأثير في ذلك مطلقاً و امامك الزملاء الذين دخلت معهم في نقاش او جدل او اضطراب او تقلب...هل تبدل موقف أحدهم؟...عندما يتبدل واحد من هذه المليارات من المعيب ان يُذكر...دع من يفترض ذلك يفترض و يفرح بافتراضه و قناعته التي ترسخت في اعماقه منذ الاف السنين...قضيت اكثر من سنتين تحت هذا الاسم تفترض و تفند و تعترض و تناقش و تجادل و تتقلب و تتناقض و غيرها...هل أثَّرتَ على احد (اعيدها)؟ هل اقتنع أحد بما قلت و اتخذك هادياً له؟ هل استطعت ان تُقنع الزميل مسلم عزيز بشيء مما تريد او غيره...بالعكس انت المتضرر الاول ...انت الذي فقد الكثير [اقصد "أيدن حسين"]...انت "أيدن حسين" . و حتى انت الذي تحرك "ايدن حسين"
انت تفترض ان "الاله" يتصرف بحكمة و منطق و عدالة...ان الحكمة و العدل يا عزيزي هي امور نسبية فما هو عدلٌ لديك او عندك ربما ظلماً عندي او عند غيري...و لتتأكد اذهب الى المحاكم و استمع للمرافعات(طرح هذه الحالة الدكتور علي الوردي)...عن أي اله تتكلم؟ ...اله محمد ام اله موسى ام اله عيسى الذي لم ينقذ نفسه ام اله "ايدن حسن" "سمه ما شئت"...أي اله؟ اتركهم جميعاً او أختر احدهم لتسلي به نفسك ليجعلك هادئ هدوء ال(...) اثناء الضيق....ما تطرحه مطروح منذ الاف السنين دون نتيجة...الهدوء و التروي يستطيع ان يجعل الانسان قدوة يؤثر على بعض المقابل ليسحبه او يغيره في بعض مما يحمل... لكن الطعن بما يؤمن به الغير لا ينتج منه الا العدوات و التنابز و التحارب و التقاتل...قال قائل حكيم "...اعطه خدك الايسر" أي قَّدِرْ حالته و انفعاله و امتص غضبه فربما يرتاح عند ذلك و يخر الى الارض باكياً يطلب الصفح و يقدم الاعتذار و بذلك تكسب انسان فربما ان قابلته بالمثل قد تكون شرارة تحرق البيادر و النفوس.
قيل : ان مسلمين "تنصروا" [ مع الاعتذار]...و القوم فرحين ...و في صلاة يوم الأحد وهم في الكنيسة انقطع التيار الكهربائي لبعض الوقت ثم عاد فصاح هؤلاء"اللهم صلي على محمد"... فضحك من كان فَرِحاً و أيقن ان لا تنفع مثل هذه الامور فترك لهم حرية الحضور بعد ان فكر سابقاً ان يعزز عندهم التواجد لترسيخ ايمانهم... كان احد العاملين معي مسيحي...قلتُ له يوماً اريد ان"أصير مسيحي" فضحك و اعتذر و قال "ما نريد واحد يخربطنه" ...اسمه نوح ...أقرأ عنه في الرابطين التاليين.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=263425
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=263991
4.تقول : [ارجو ان تعطيني الحق في كوني متقلبا و مضطرا لذلك .. لانني احاول مع جميع الاحتمالات الممكنة بل حتى الغريبة و البعيدة عن المنطق]انتهى
اقــــــــول : لا لن اجاملك مثل من جاملك او اصفق كمن صفق لك...لن اعطيك هذا"الحق"...من يعطيك هذا الحق يتجنى على "أيدن حسين" و ربما يتجنى على من يحرك أيدن حسين ان كان فيه حس انساني و انا المس ذلك و لمست فبعض "الهفوات" هنا او هناك لا يمكن ان يغطيها الوهم فتظهر مثيرة للاستغراب يمكن ان يُستدل منها و الكثير منها سطرته هنا في هذين التعليقين...و حتى تقلبك يعني انك تعيش صراع حاد بينك "الاصل" و بين "ايدن حسين"...
حتى عند من يدعون ان "الله" او "الرب" خالقهم او معينهم يكفرون به أي تظهر منهم هنا او هناك ما يدفع الى الانتباه و التأمل...انت لست متقلب انت تدعي انك تتقلب كما اعتقد... و تقلبك على نفسك لسبب هو انك تختفي خلف اسم وهمي و هذا الاسم الوهمي"الاسماء" تستسهله لأنك متمكن من الكومبيوتر و تستطيع ان توجِدْ شخصيات وهمية في أي لحظة تحب و هذه فيها شيء كثير...لو لم تكن متمكن من ذلك لكان امامك حالتين الاولى ان لا تتورط بمثل هذه الامور و الثانية ان تستعين بمن يفيدك في ذلك و من ثم يفضحك...سيدفعك ذلك و استسهال التقلب و الفرح و السرور به الى ما يجعلك يوماً تُعاني ان كنت من البشر و هذا ما المسه منك و عنك...اعتقد لم و لن يصدقك الكثيرين ...لأنك لا تصدق نفسك و من صدقك ابتلى و من يصدقك يبتلي.
5.تقـــــــــــول:[ ارجوان لا تفكربانني والاخ قاريء هما نفس الشخص فتعليقاتي مختلفة جدا عن تعليقات الاخ قاريء وتعليقات الاخ قاريء .. نحتاج الى مجهود كبير لكي نفهمها ] انتهى
اقــــــــــــــــــــــــول: اذا كان هذا قياسك فعندي الاستعداد التام لتفنيده...و تعليقاتزميلنا المشترك صاحب الاسم المستعار "قارئ"!!!!! ليست كما تقول و هناك الكثير...قد اضطر لبيانها في (المستعار و الوهمي)...و وفق قولك استطيع ان اضع امامك و امام الزملاء عدة اسماء انا على يقين تام انها لك انت و"س" و"ش" و"ع ب"و"ق" و"ق.."و "ق......."...غيرها.
ارجو ان تنتبه انك تتكلم مع منتبه و دقيق...هذا الكلام اقنع به نفسك مع الاحترام...و ان اردت المزيد فسأزيد لأبين لك اسماء اخرى ..يمكن ان اطبق عليها تفسيرك هذا لتجد ان هناك تقارب و لا أقول الأن تطابق رغم انه تطابق تام...ربما توارد خواطر...لكن حلها سهل.كيف؟؟؟؟نتركه للقادمات.
تعليق رقم 10
1.تقــــــــــــــــــــــول:[مقالتك عن الحقيقة طالعتها و لكن تحتاج الى مرور اكثر من مرة] انتهى
أقــــــــــــــــــــول : اتمنى ان تطلع عليها اكثر من مرة و ليس ان تمر عليها...فالمرور لا يعني الاطلاع...و هذه كلمة او مفهوم"المرور" اتمنى ان ترفعه من كتاباتك او اقوالك لأن فيه عدم دقة كما اعتقد.
2.تقـــــــــــــــول:[ اما مقالتك .. رد الى كامل النجار .. فقد قارنتها مع ردك علي .. فعلمت كم انت منصف معي .. و دقيق في نقد الاخرين .. و عادل في احكامك]انتهى
اقـــــــــول : اولاً... لا اعرف كيف وردت على بالك ردودي على "كامل النجار" هل تذكرت شيء ام ان اشارتي :[ ..و فيها عن العلاقة بين " الخمر و القرآن و الصوت العذب"]... التي وردت في ردودي على زميلنا المشترك صاحب الاسم المستعار"قارئ"!!!!!...انا لم اترك لك رابط او اشارة الى ذلك ...لكني تركت لك ما يعني اني اقصد ذلك و هو العبارة التالية : [ ..و فيها عن العلاقة بين " الخمر و القرآن و الصوت العذب"]... و لن يعرف ذلك الا انا و انت...و هذا دليل على انك تكتب بأكثر من اسم .
انا يا عزيزي هكذا ...لم انصفك انت فقط انما انصفتهم كلهم... و لم اكن دقيقاً او عادلاً مع الاخرين لأن كل تلك المفاهيم نسبية...انا قلت ما اريد ان اقول و من يريد النقاش ان يتفضك فحقه محفوظ في الرد و الطعن ...لكن من تعني هرب ...انا لا اكتب او انتقد الاسم الوهمي الذي يتخفى خلفه من ينشر...انا عندي كلهم سواء لأنهم وهم لكن قدر الامكان اناقش ما اريد مما تركوا لغرض الارشيف حتى اساهم في انقاذ الاجيال القادمة من وهم الوهميين و ابين لهم كم هم ضعفاء جبناء يتخفوا خلف حجب سوداء و يدعون التحرر و الحرية و التقدم و المدنية و الثورة و هم غير صادقين مع انفسهم...و اتحدى أي واحد منهم بما فيهم الوهم"ايدن حسين" ان يثبت لنفسه و ليس للغير انه يعيش مضطهداً او يعيش في بلاد غير بلاد الحرية كما يصفها...اتحدى الجميع و الحكم بيننا موقع الحوار المتمدن.
اسألك : ألم تطلع على ردودي على"كامل النجار" في حينها و انت من المتابعين له بكل الاسماء و تركت تعليقات ...و ان لم يكن بينا "ايدن حسين" ...ثم كيف مرت عليك تلك الردود دون ان تعلق او تكتب عنها و تدافع عنه!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.........................................
تعليقات مفيدة "اعتز" بها و احتفظ بها قالها زميل منقطع منذ سنوات ربما منذ شهر ايار عام 2011 هو الزميل : مالك رشيد...تحية له بهذه المناسبة...حيث قال :
1.[... يوجد فرق بين الالحاد والبحث عن الحقيقة او الشك لغرض الوصول لليقين وقد بدأ الفلاسفة الاغريق بذلك والغزالي منالمسلين حتى نعته المحافظين بالالحاد ]انتهى
2.[ كلامك رائع وليكن كّل انسان يؤمن ويعتقد كما يحب ويعمل بأي دين أو مذهب على أن لايكّفر الاخرين او يعتبرهم أعداء له ولمعتقده كما يفعل المسلمين السلفيين ويجب عليه ان يعتبر أن دينه ومذهبه هو بالاساس وراثة عن عائلته ومجتمعه ولم يأتي حسب قناعاته وأختياراته ألمحضة مع الشكر الجزيل واذسف اذا بدر منا ازعاج ما ]انتهى
علماً ان اخر تعليق له بتاريخ 09/05/2011 كان على مقالتي : (رسالة دينية) بتاريخ 08/05/2011



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى صاحب الاسم المستعار -أيدن حسين- المحترم
- رد الى /صاحب الاسم المستعار -ايدن حسين-/2
- رد الى/صاحب الاسم المستعار-ايدن حسين-
- اخ على اخ على اخ
- الضوء لا يأتي الا من الداخل
- قطار عام 2016
- تعليق رقم 2
- تعليق /الى الاستاذ وليد يوسف عطو المحترم
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج15
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج14
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج13
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج12
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج11
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج10
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958 /ج9
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج8
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج7
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج6
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج5
- وليد يوسف عطو و ثورة 14 تموز 1958/ج4


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - بصراحة مع: صاحب الاسم المستعار-أيدن حسين-