خليفة عبدالله القصيمي
الحوار المتمدن-العدد: 5430 - 2017 / 2 / 12 - 18:47
المحور:
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
لترفع صحيفة الحوار المتمدن الإليكترونية حظر نشر مقالات الردود
مطلق الحملة: خليفة عبدالله القصيمي
موجهة ل: للصحيفة نفسها وجميع القراء
التاريخ: 12-02-2017
أطالب صحيفة الحوار المتمدن الألكترونية أن ترفع حظر ومنع نشر مقالات الردود على الأخوة المسيحيين ؛ وأن تكف عن سياسة حذف التعليقات في سياق الرد عليهم ؛ سياسة المنع والقمع والحظر لا تليق بصحيفة بحجم الحوار المتمدن !
-----------
بهذه الحملة ابدأ مقالي الأول في الحوار المتمدن إذ أنه لم تعد الديكتاتورية ولم يعد التسلط ولم يعد أي نوع من انواع القمع والحظر وتكميم الأفواه والأقلام مقبولا أو مستطاعا ؛
من حق الجميع أن يكتب وينقل ويناقش ويعترض ؛
وكذلك من حق المعني أن يرد وينشر رده بذات الموضع الذي تم فيه نقد نصوصه ؛
ثم إن الملاحظ أن الزملاء والذين منع نشر مقالاتهم لا يفسرون نصوص من هاجمهم من تلقاء أنفسهم بل وبالمصدر والرابط يأتون بتفسيرات رجال الدين المسيحي ويكتفون بوضعها ودون تدليس أو تدخل منهم وهذا يظهر لي أمر غير معتاد !!
حرية الرأي والطرح والنقاش وبحرية كاملة إن كانت بموضوعية مكفولة ؛
فكيف إن كان الوضع تفنيد مسألة ما أو الرد ؛
بهذه المقالة وخلال ساعة أضع صحيفة الحوار المتمدن في تحد ثان وسنرى الجواب !
#خليفة_عبدالله_القصيمي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟