|
لماده والطاقه بالكون
سعد كريم مهدي
الحوار المتمدن-العدد: 5427 - 2017 / 2 / 9 - 22:33
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ا عندما نذكر عباره ماده وطاقه الكون فهذا يعني اننا نذكر كل الكون بكل مكوناته من اقصاه الى اقصاه ونبدأ بالماده التي يتكون منها الكون ومن ثم الطاقه الكليه للكون الماده بالكون تتكون ماده الكون من كل ذرات العناصر والمركبات الموجوده داخل فضاء هذا الكون والتي تكون كل اجرامه السماويه وكل ذرة من هذه الذرات تعبر حجارة بناء لماده هذا الكون وتوجد داخل كل ذره من هذه الذرات 4 قوى تنتج منها الطاقه المستخرجه من هذه الماده وهذه القوى هي 1)قوه الجاذبيه 2) قوه النوويه الضعيفه 3) القوى الكهرومغناطيسيه 4) القوة النوويه القويه لكن هذه ليست كل ماده الكون وانما هذه هي الماده التي يمكن ان نراها باعيننا ونلمسها بحواسنا الخمسه وهي تشكل فقط نسبه 22% من ماده الكون الكليه فهناك ماده نسبتها 87 % لانراها باعيننا ولاتلمسها حواسنا تدعى الماده المعتمه او المظلمه ولانعرف حتى مكوناتها لكن تم الاستدلال عنها من هذه الجاذبيه الضخمه التي جمعت المجرات والعناقيد بهذه الطريقه ولاتسمح للنجوم او المجرات والعناقيد بالتفتت , والطاقه التي تنتجها الماده العاديه والماده المعتمه تساوي فقط 30% من طاقه كل الكون طاقه الكون عرفنا مما سبق ان كل الطاقه التي يمكن ان تنتجها ماده الكون سواء الماده العاديه او الماده المعتمه تساوي فقط 30 % من طاقه الكون والسؤال الذي يطرح نفسه هو من اين تاتي طاقه اضافيه من غير القوى الاربعه الموجوده بالماده وللاجابه عن هذا السوال نقول ان 70% من طاقه الكون المتبقيه تاتي من الفضاء الخاوي وهي طاقه معتمه ايظا لاتستطيع حواسنا لمسها فالطاقه المعتمه لهذا الفضاء ليست صفريه وانما طاقه كبيره جدا يصل اسها الى اكثر من 120 رقم وقد استدل على هذه الطاقه عندما اكتشف علماء الفضاء ان الكون ليس ثابت وانما يتمدد بسرعه كبيره جدا وسبب هذا التمدد هو قوه الدفع التي تسلطها طاقه الفضاء هذه على ماده الكون وتجعلها بسرعه التمدد هذه
#سعد_كريم_مهدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الثقوب الدودية والسفر في الزمان الى الماضي والى المستقبل
-
فاطمه ليست ابنه النبي محمد ولا ابنة زوجته خديجه
-
فكرة مبسطه عن الثقوب السوداء
-
فكره مبسطه عن نظريه الانفجار الكبير
-
(( هل الموت هو نهاية للحياة أم بداية لحياة ثانيه ؟ ))
-
غزوة الغرباء
-
سيدتي
-
صحبتي مع الذاكره والكلمه
-
التصدي لحبك وانا بخريف العمر ليس عدلا
-
رأسي الفارغة
-
تمادي وتماهي , تأنقي وتألقي
-
لحر وحده من يستطيع ان يتخلص من عرقيته القومية وعقيدته الديني
...
-
الفرق بين الأخلاق والفضيله
-
ذاكرتي والكلمة وانأ
-
لم يبقى عندي سوى رأسي الفارغه
-
((مهزلة مكونات الشعب العراقي ))
-
يقول المثل العراقي ,, على حس الطبل خفن يرجليه ,,
-
صحبتي مع هذا الجسد
-
الانسان يعيش داخل حديقة حيوانات بشريه
-
من هو الخالق ؟ وكيف نبحث عنه ؟
المزيد.....
-
خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب
...
-
قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية
...
-
من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس
...
-
الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة
...
-
اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي
...
-
بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب
...
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج
...
-
“سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن
...
-
الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|