محمد صبيح البلادي
الحوار المتمدن-العدد: 5425 - 2017 / 2 / 7 - 10:05
المحور:
المجتمع المدني
ألتقاضي المركزي والتمويه أسباب ضياع الحقوق والفقر
وأخرى غياب وعي المنظمات للتعاون والعمل الجمعي
1-2
الواقع قضايا المجتمع أصبحت شائكة للرحلة الطويلة منذ 2003 وأسبابها التمويهية اللانهائية ؛ وعقدت الامور إن التقاضي المركزي في بغداد أحد أهم أسباب عدم قدرة صاحب القضية متابعة
قضيته لعدم قدرته المالية بسبب التجاوز على حقوقه المكتسبة وتمويه السلطة المسؤولة ؛وليس من معين من منظمات المجتمع المدني سواءً الحقوقية أو منظمات أخرى كمنظمات التقاعد مثلا ؛ ولا ننسى المؤشرات ومنذ عهد بعيد ؛ معظمها تسعى للتنافس وتحقيق تمويل وتنافس في الادارة
Roundtable Allazemkaniah
Constitutional Culture(nigash)
المنتدى الوطني العراقي للحقوق الدستورية
المركز المدني البصري للتنمية الشاملة
يجب العمل والاستفادة من تجارب الشعوب
محمد صبيح البلادي
الحقوق الدستورية صندوق الأجيال
ثقافة حقوق المواطن الدستورية
الاصدقاء المعجبون بصفحة الرافدين . نت ( يرجى متابعتها بالرابط الاتي )
https://www.facebook.com/groups/262366310790625
هنا في الجزء (1 ) الجانب الموضوعي للقسم الاول من العنوان ؛ وأوضح جزءه الثاني والكليشة
أولا ؛ لايتصور أحدا أننبي ناقم على المنظمات ؛ بل العكس ؛ ولا يمكنني الاستغناء عنها ؛ ولابد من العودة والعمل مع الجميع ؛ ولكني عاتبٌ عليها والاسباب لاأدخل فيها ؛ وعتبي موضوعي وليس شخصي وديمومتي معها لايصال ما أنشره لبيان ما يجب في الحقوق .
أن وجهة نظري وكما ترون أولي الأهمية لثقافة حقوق المواطن الدستورية وغيابها هو السبب الرئيس لعدم رؤية المجتمع وقواه المدنية والديمقراطية أحد أهم سببين لضياع الحقوق ؛والسبب الاخر المهم ما جاء بصدر العنوان ؛ ونحن بصدده هنا ؛ لي رحلة طويلة وتعامل مع الجميع ؛ منذ بداية أزمات شرائح المجتمع ( مواطن- موظف – متقاعد ) وكيفية تناولها من قبل المنظمات ؛ أولا كما ذكرت بعدها عن التوجه للدستور والاعلان العالمي لحقوق الانسان منهجا ؛ وعدم التوجه للتقاضي وبدونه الفعاليات رغم أهميتها ولا أقلل منها فهي الواجهة الاعلامية المساندة ؛ للاجراءات الواجبة ؛ النظر لآلية الدستور ( 1- معرفة الحقوق 2- والتجاوزات 3- رفع دعوى)
وما تقدم وكما ترون الهياكل او الهيكلية التي تروننا نضعها ؛ أن أهمية العمل وتواصل البحث لقضية من قضايا المجتمع ويتطلب أيجاد الحلول ومسار لتحقيقها ؛ ففي الندواة الصغيرة المغلقة ؛ والنوداة الموسعة في العاصمة كما في ندوة البحث في المادة 27 وتفعيلها منذ خمس سنوات تم نسيانها وضاعت الجهود والتشخيص السليم بإنتهاء الندوة ؛ فما البديل ؛جاء التصور الاتي :
من اجل عمل المجتمع الجمعوي وأهمية تواصل النقاش ؛ لتكون التصورات أعمق في البحث وفقا لألية الدستور ؛ ولاشك إتساع المشاركين بندوة لازمكانية ؛ وكما أوضحناها ونطمح لتحقيقها قريبا تلافي ما يجب عمليا ؛ ومعنى اللازمكانية ؛ متابعة الجميع بالفيس وغيره لطرح قضية واحدة للمجتمع ومتابعتها المستمرة في ندواة مكانية وزمانية ؛ ونشرها وتداولها من قبل الجميع
#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟