أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - قاسم حسين صالح - خطاب الى ترامب..دعوة للمشاركة في التوقيع عليه















المزيد.....

خطاب الى ترامب..دعوة للمشاركة في التوقيع عليه


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 5416 - 2017 / 1 / 29 - 13:56
المحور: المجتمع المدني
    




خطاب موجّه الى ترامب..دعوة للمشاركة في التوقيع عليه.

الأخوات والأخوة العراقيين في داخل الوطن وخارجه.

في ادناه نص رسالة موجهة الى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،والدعوة مفتوحة لحضراتكم للتوقيع عليها.وقد تم ترجمتها الى اللغة الأنجليزية من قبل فريق من العراقيين في الولايات المتحدة سيعمل على تقديمها،بهدف التمهيد الى عقد لقاء معه يمثل نخبة من العراقيين المستقلين سياسيا من الموقعين والذين سيوقعون عليها.
وتفضلوا بقبول وافر التقدير والاحترام.
***

السيد الرئيس- دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الامريكية المحترم
تحية عراقية
اسمحوا لنا في البداية أن نهنئكم بمناسبة فوزكم في انتخابات الرئاسة الامريكية متمنين لكم ولفريقكم التوفيق والنجاح في هذه المهمة.
السيد الرئيس.
بوصفنا عراقيين معنيين ببلدنا,فقد تابعنا بإهتمام بالغ برنامجكم الانتخابي،وخاصة ما يتعلق ببلدنا العراق،ونود هنا ان نعرب عن عميق إهتمامنا وتقديرنا لنظرتكم وإهتمامكم بألشأن العراقي.
نشاطركم الرأي بأن الادارة الأمريكية السابقة فشلت في معالجة الأزمة العراقية طيلة ثماني سنوات مضت،مما زاد من معاناة العراقيين وآلامهم وخاصة بعد إحتلال داعش لثاني أكبر محافظة عراقية،مدينة الموصل التاريخية،وصواب تشخيصكم في إنشاء وخلق هذه المنظمة،التي جعلت الوضع الأمني اكثر تدهورا عما كان عليه زمن النظام السابق.وأننا نثمن المشروع الذي تقدمت به إدارتكم في اعتبار بعض الحركات الاسلامية منظمات ارهابية..ونخص بها (داعش) تحديدا.
ومن أجل إيجاد حلّ للازمة العراقية بما يعزز السلم والأمن الدوليين في هذه المنطقة من العالم ويوطد علاقة الصداقة بين الشعبين الأمريكي والعراقي،فإننا نود ان نبين لسيادتكم الحقائق الآتية:
1. ان العراقيين دفعوا ثمنا باهضا وتضحيات جسام نظير الحرية والديمقراطية ،ويتمنون على الولايات المتحدة ان تساعدهم في تحقيق ديمقراطية حقيقية وسلم اجتماعي.
2.ان احزاب الاسلام السياسي اشاعت الفساد المالي والأداري والسياسي بشكل لم يشهده تاريخ الدولة العراقية منذ تأسيسها في 1921،وان حكومة هذه الأحزاب لم تستجب لمطالب العراقيين في تظاهراتهم المليونية منذ شباط 2011 بمحاكمة الفاسدين واسترداد الأموال التي نهبوها وأودعوها في البنوك العالمية والتي تعادل ميزانيات ست دول عربية مجتمعة وفقا للتقارير الدولية والمحلية.
3.ان العراقيين يعيشون في ظل حكم احزاب الأسلام السياسي وضعا بائسا لم يشهدوه في تاريخهم،اذ بلغ عدد المهاجرين اكثر من خمسة ملايين غالبيتهم من المسيحيين والصابئة والايزيديين،وارتفاع نسبة الفقر الى (35%) في العام (2016) وفقا للبرلمان العراقي في سابقة لم تحصل بتاريخ العراق منذ مئة عام،فضلا عن ارتفاع نسب البطالة وانتشار معدلات الجريمة وفصائل مسلحة أقوى من سلطة القانون.
4. ان امتلاك احزاب الأسلام السياسي للسلطة والثروة بوسائل ليست طبيعية وأخرى معتمدة على اساليب القمع وتجاهل الرأي الآخر، مكنها وسيمكنها من الأستمرار في حكم العراق،ما يعني المزيد من الخراب للوطن والبؤس للناس.
وعليه فاننا ننشادكم بتحقيق الآتي:
اولا: اجراء الانتخابات القادمة بطريقة عادلة ونزيهة وشفافة تضمن مطالب ملايين المتظاهرين في الحرية الانتخابية وسلامة فرز الاصوات واحترام نتائجها.
ثانيا: الحجز على اموال المسؤولين العراقيين منذ عام ٢٠٠٥ ولحد الان،والمودعة في المصارف الأميركية والعالمية، واعادتها الى خزينة الدولة العراقية.
ثالثا: ان يكون للسفارة الأميركية في بغداد دور إيجابي في معالجة الوضع الراهن لحل الازمة العراقية.
رابعا: الاستماع الى وجهة نظر عراقية مستقلة وموضوعية ومحايدة حول الوضع في العراق والحلول المقترحة.
لذا نتطلع لتوجيه الدعوة لعدد من الموقعين على هذا الخطاب من العراقيين المستقلين من ذوي الخبرة والكفاءة والمؤهلات العالية لمقابلة سيادتكم، لشرح وجهة نظرنا، والبحث في إمكانية التعاون مع فريق عملكم خدمة لشعبينا، وقد أنشأنا فريق عمل عراقي بالتعاون مع مواطنينا العراقيين المستقلين المتواجدين في معظم دول العالم بما فيها الولايات المتحدة الامريكية لنقل رسالتنا إليكم. راجين ان يحظى طلبنا هذا بإهتمامكم وموافقتكم.
تفضلوا بقبول وافر التقدير والأحترام

الموقّعون.
الأســم الصفة/المهنة او التحصيل العلمي/البلد

1. أ.د.قاسم حسين صالح أكاديمي وكاتب- رئيس الجمعية النفسية العراقية/ العراق.
2. د. رياض يلدا السندي محامي ودبلوماسي سابق/ كاليفورنيا.
3. جاسم محمد المطير كاتب صحفي / هولندا
4. أ.د.علي محمد حسين أستاذ جامعي / العراق
5. نهاد القاضي مهندس استشاري / هولندا
6. د.فجر علوان جودة استاذ جامعي / بريطانيا
7. علي صالح جعفر كاتب وموظف في شركة نقل / هولندا
8. نازنين صالح مام احمد مدير عام دائرة الأدارية والمالية/هيئة النزاهة لأقليم
كوردستان –العراق
9. رياض عبد الكريم مهندس استشاري / العراق
10. طالب عبد العزيز شاعر وصحفي / العراق
11. سناء عبد الر حمن فنانة – ممثلة / العراق
12. د.صالح الطائي فلسفة/لاهوت وباحث في الفكر الأسلامي / العراق
13. جاسم محمد العايف كاتب وصحفي / العراق
14. د.هاني هرمز نيسان استاذ جامعي/ العراق – اربيل
15. خيري ابراهيم مراد استاذ جامعي / العراق – دهوك
16. وهاب عبد سعد طالب دكتوراه / العراق
17. محمد صاحب باقر باحث اجتماعي / العراق
18.عقيل خليل ناصر استاذ جامعي / العراق
19. أ.د. صبري بردان علي استاذ جامعي / العراق
20. باسم محمد حسين مهندس وكاتب واعلامي /العراق
21. حسين راشد الجبوري بكلوريوس اقتصاد – صحفي ومذيع /العراق
22. محمد رشيد أديب- مؤسس مؤتمر القمة الثقافي /العراق
23. كاظم غيلان شاعر وصحفي / العراق
24. عصام محمد حسين بكالوريوس ارشاد نفسي وتوجيه تربوي/ العراق
25.عثمان عبد الله مرزوك ماجستير ادب لعة انجليزية / العراق
26. حميد قاسم فنجان شاعر وصحفي/ماجستير ادب عربي ونقد حديث/ العراق
27.د.قتيبة سليم الجلبي طبيب نفسي/ اميركا
Kutaiba Salem Chaleby MD DLFAPA
Consultant Psychiatrist
KidsPeace National Hospital
Orefield Pennsylvania USA
28. عدنان حسين صحفي / بكلوريوس اعلام / العراق





#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسيون..يتمنى العراقيون ان لا يرونهم في العام الجديد (دراسة ...
- رأي الأكاديميين والمثقفين في أداء الحكومة وتوقعاتهم للعام 20 ...
- استطلاع رأي في دراسة علمية.
- خمس قضايا لانتشال اللغة العربية من الهزال(لمناسبة يومها الذي ...
- في يوم المثقف العراقي..رجل بحجم وزارة!
- الطقوس الدينية..في دراسة سيكولوجية
- محنة الأطفال..اوجع محن العراق وأخطرها - لمناسبة يوم الطفل ال ...
- ترامب..قراءة في سماته الشخصية ومخاطرها على امريكا والعالم
- ومضات..تنبؤات قاسم حسين صالح -بقلم طه جزاع - جريدة المشرق
- من سيفوز..هيلاري ام ترامب؟.تحليل سيكولوجي
- المؤتمر الدولي العربي الرابع عشر للطب النفسي (تغطية علمية)
- منع الخمور..الطريق الى المحظور - تحليل سيكولوجي
- الارهابيون..من جنسيات وخلفيات مختلفة الى جماعة جهادية.كيف حص ...
- حسين المظلومين و(حسين) الفاسدين
- الارهابيّون..من جنسيات مختلفة الى جماعة جهادية..كيف يحصل هذا ...
- الأرهابيون..من خلفيات مختلفة الى جماعة موحدة..كيف يحصل هذا؟! ...
- العراقيون والفيسبوك الذي خذلوه - تحليل سيكولوجي
- لنتقن الدعاية ونحذر الشائعة
- ثقافة نفسية(300) الخوف الاشراطي
- النازحون ..والدعم النفسي المفقود


المزيد.....




- الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة ...
- الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد ...
- الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي ...
- الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
- هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست ...
- صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي ...
- الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
- -الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
- ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر ...
- الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - قاسم حسين صالح - خطاب الى ترامب..دعوة للمشاركة في التوقيع عليه