أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - غمكين ديريك - القضية الكردية بين الانكار و الوجود















المزيد.....

القضية الكردية بين الانكار و الوجود


غمكين ديريك

الحوار المتمدن-العدد: 1428 - 2006 / 1 / 12 - 11:07
المحور: القضية الكردية
    


ن الثقافة المسيطرة على عموم الشرق الاوسط هي ثقافة الخوف وطلب الرحمة والصواب من العالي ( ان كان عز وجل – اوسلطة – او حاكم – او رب العائلة ) ويظهر الشخص على الدوام على انه الناقص والمذنب وان لم يكن له اية حركة ، وهذه الثقافة اصبحت جزء من الشخصية الشرق الاوسطية ، على الرغم من بعض النزعات التي حاولت التخلص من هذه السيطرة وذلك عن طريق الانتفاضة او العصيان او الاضراب او ماشبه ، الا انها اتهمت بالخيانة العظمى او بالجنون او باللارتباط بالشيطان الخارجي الذي يدفع بالانسان الى المهالك والانغماس في الخطايا ، وبالتالي التشهير به وبمطاليبه ليبقى هذا الشخص او النزعة المنادية للحرية في بحر من العزلة والتشهير والتكفير .

وبالنفس الشاكلة تم التعامل مع مطاليب الامم والشعوب في هذه المنطقة ولم تستطع الى الان اية من الامم او الشعوب الشرق الاوسطية من التحرر او بناء مجتمعه الحر والديمقراطي ، وباءت كافة محاولات الشعوب بالفشل وبقيت مصيرها مرتبطة بسلطة حاكم او مستبد وتحت رحمتة غارقة في بحر من الدماء والتعذيب والسجون والمحاكم الغير قانونية ، بحيث اصبح المواطن غريبا في وطنه ووجب عليه البحث عن موطن اخر اكثر امانا ليتمكن من الحصول على لقمة العيش بكرامته الانسانية ، والانتهاء من هذا السجن الكبير الذي يعيش فيها رغما عنه وعلى الرغم من ارتباطه الكبير بهذا الارض الذي عاش فيها اباءه واجداده ، الا ان الحرية فيها اصبحت من الاشياء المفقودة ومن الصعب الوصول اليها ان لم نقل مستحيلة.

وعلى هذه الشاكلة بقيت كافة قضايا الشرق الاوسط معلقة ودون حل ، ولا يمكننا تناول موضوع ما في هذه المنطقة وان نوجز طرق حلها المعقولة والتي آلت الى النجاح بدأ من الشبيبة والمراة ووصولا الى الاقليات والشعوب المقهورة ، ومرورا بمسالة القيمة والعمل والانتاج ، ومسالة السلطة والمجتمع ، ولكن ومع انتظار كل هذه القضايا للحلول الناجعة لسنوات طويلة ، رسخت في ذهنية الفرد شيء من فقدان الثقة بالنفس اولا واعتبار الوضع المعاش قدرا محتوما من جهة ثانية ، وهذا ما دفع بالكثير الى البحث عن مواطن اخرى او طرق اخرى للتعريف عن انفسهم وتحقيق طموحاتهم بغض النظر ان كانت سلبية او ايجابية ، فمثلا لو فتحت ابواب الهجرة وباسعار وتكاليف معقولة من الشرق الاوسط الى اوربا مثلا ، كم فردا سيبقى في سوريا او في العراق ايام صدام او اية بلدان اخرى ، .

وبشكل مضاعف اثرت هذه الذهنية على الاقليات والشعوب المقهورة في الشرق الاوسط ، على الرغم من وجود ثقافة خاصة بها ومقاومة هذه الثقافة لهذه الذهنية المترسخة في المجتمع الا انها ( اي الثقافة ) لم تكن كافية لصد هكذا تاثير ، لان الايديولوجيات الحاكمة والمسيطرة هي ايديولوجيات شمولية وتمحو في طريقها كافة الثقافات والخصائص التي تتصل بالغير او بالاخر ، لان الثقافة الوحيدة التي تحق لها ان تعيش يجب ان تكون الثقافة المرتبطة بهذه الايديولوجية الشمولية او ثقافتها هي بالذات .

والشعب الكردي من الشعوب التي تعيش في هذه الحرمان من الحرية والكرامة الانسانية والنطق بلغته التي وهبها له الخالق عز وجل والطبيعة المعطاء ، ولكن الاختلاف في قضيته هي الاضطهاد اللامحدود ولااقول المزدوج ، ومشكلته الاساسية هي انه يعيش على ارض اباءه واجداده ولم ينسى تاريخه او لغته وثقافته وعاداته وتقاليده والتي اصبحت شوكة لاتستطيع هذه الحكام من ابتلاعها او تمرير اضطهاد واحد فقط عليه اسوة بالشعوب الاخرى ، لذا يبقى عرضة للاضطهاد اللامحدود ، بغية امحاء كافة الاثار التي تدل على كرديته وهويته القومية .

لقد جاهد المناضلون الكرد الاوائل في سوريا من اجل وطن يسوده الاخاء والمحبة للجميع ودفعوا ثمن ذلك دمائهم الذكية وسطروا بطولات وملاحم لن ينساها حتى الحكام المتسلطين ، ولكن النتائج جائت عكسية ولم يتم الاعتراف بالكرد او بوجودهم على هذه الارض وتم انكار كافة حقوقهم القومية والوطنية ، ومن ثم جاهد المناضلون من بعدهم ومن اجل قضية الكرد في سوريا وبمفاهيم الديمقراطية لسوريا والحرية لاكرادها واشترطوا في نضالهم الاستغناء عن الضغط على اية حكومة سورية لتحقيق هذه المطاليب ريثما تنتهي مشاكل الوطن الخارجية والتهديدات والضغوطات الخارجية ، ولكن النتيجة كانت السجن والتعذيب والنفي والانكار، الا ان المراحل اللاحقة تضمن فوق ما ذكر على سياسة الاحتواء وتسخير الحركة الكردية في خدمة مصالحها العنصرية والشوفينية ، ولكن من حهة اخرى فان الحركة السياسية الكردية هنا لم تتبني استراتيجية مستقلة ومستندة الى الظروف السورية الخاصة ، وظلت متمسكة بالاستراتيجية القومية فقط بغض النظر عن الاستراتيجية الوطنية ، وان كانت برامج الاحزاب والتنظيمات كانت تنص على ذلك ولكن في الممارسة العملية حصلت العكس واكتفت بالتيار القومي الموحد ، على اساس ان حل المسالة الكردية في اية جزء او دولة من التي تحتوي على جزء من كردستان ستؤثر ايجابا على البقية الباقية ، وان كانت هذه النظرية صحيحة في تلك الظروف الا انها تبقى ناقصة في حل المسالة الوطنية في كل هذه الدول ، وهذا ما ادى الى التاخير او التهميش الذي اصابت الحركة الكردية بشكل عام وفي سوريا بشكل خاص .

ان التشهير الذي اصابت الحركة الكردية وثوراتها وانتفاضاتها المنادية بحقوقها القومية واهدافها المشروعة في الديمقراطية والعيش بكرامته الانسانية في جزء ما، اثرت بشكل مباشر على الاجزاء الاخرى ، واصبحت التهميش والانكار واخذ التدابير الاحتياطية هي الشغل الشاغل لهذه الدول من اجل احتواء الحركة الداخلية من جهة وتحطيمها من جهة اخرى قبل خروجها او مناداتها بمطاليبها اسوة بالاجزاء الاخرى ، في وقت لم تكن الحركة الكردية جاهزة للتحدي لهذه الاجراءات لانها اكتفت بدعم الحركة الكردستانية في الجزء المعني بالثورة او الانتفاضة ، بالاضافة الى التشتت التي اصيب بها الحركة الكردستانية من الداخل وصراع الايديولوجيات فيها وتناقضات احزابها وحركاتها، حيث تم التشهير بمطالب الكرد من وجهة نظر هذه الاحزاب كل على حده ، حيث تم تشهير حزب الديمقراطي من قيبل حزب العمال الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني ، وبالعكس تم تشهير الاتحاد الوطني الكردستاني من قيبل البقية ..... الخ ، والتي شكلت شرخا في صفوف الجماهير الكردية وازدادت من تشتته ، وصولا الى انشاء دويلات اجتماعية نفسية تتنكر للسلبيات والايجابيات على حد سواء للتي تحققه حزب او حركة من هذه الاحزاب او الحركات مقابل الاخر او بوجهة نظره، وتبقى الحدود في تزايد مستمر تجزء الوطن والمواطن على حد سواء .

على الرغم من ان القضية الكردية في سوريا اصبحت ضحية القضية الكردستانية بشكل عام الا انها بشكل من الاشكال اصبحت ضحية نواقصها ايضا ، وضحية ظروفها العامة ، وجدير ذكره مع التكرار ان لم يكن الارتباط بالقومي العام نقصا او سليبة بحد ذاتها، الا انها والاكتفاء بهذا الارتباط هي نقص في المفهوم الوطني السوري ، وهذا ما ادى بها الى التهميش او الانكار ، بغض النظر عن السياسة العنصرية والانكارية التي تتبعها القوى الحاكمة في السلطة ، وتسخير كافة الطاقات والامكانيات المادية والمعنوية في سبيل القضية العامة شيء مقدس بدون شك ولكن القضية الكردية وخصوصياتها الوطنية ستشكو من الضعف الحقيقي لانها تتاثر بشكل مباشر بهذا المفهوم ، لانك قد تجد بعض الفئات وهي تنادي (يا ليتني لم اكن سوريا او ينادي بانني لست سوريا او لااريد ان اعيش مع هذا الشعب او ذاك )، بغض النظر عن الاسباب الخارجية والمؤثرة بهذه القضية من المفاهيم العنصرية او الانكارية والتي اعتمدت سياسة القمع والاضطهاد .

ولكن العيش على ارض الاباء والاجداد يتطلب نضالا عنيدا ومقاومات مستمرة في سبيل الوصول الى الاهداف او النتائج التي يناضل من اجلها في الديمقراطية و الاعتراف الكامل بالحقوق القومية والوطنية لهذا الشعب على ارضه وفي وطنه ، واكتساب الهوية الوطنية السورية والقومية الكردستانية كحقيقة واقعة وتاريخ لا يمكن تحريفه كما فعل العنصريين ، ووضع النقاط على الحروف : لاننا اكراد سوريين والارض التي نعيش عليها هي ارض الاجداد من ايام الامبراطوريات الميتانية والميدية .... الخ ولايمكن التنازل عنها كمبدأ في التعامل مع وطنيتنا السورية والتي تحققت في اتفاقية سايكس بيكو والمعروفة بسيئة صيتها والتي جعلت منا اهل او جيران للقوميات الاخرى ونعيش معها في ظل دولة واحدة ، وعانينا على يد سلطاتها ما لايقال من ظلم واستبداد ، ويجب علينا تحديد اصدقاء الكرد واعداءه بشكل جيد ومن خلاله التوجه الى الاتفاقات والتحالفات ، ولكن الاهم من كل هذا هو ان نحدد اهدافنا الاستراتيجة في الوطن الموحد مع القوميات الاخرى وتحديد شكل النظام او الحكم من جهة ، وتحديد اهدافنا نحن الكرد في هذا الوطن بالاستناد الى خصوصيتنا القومية وثقافتنا القومية ، ومن ثم التوجه الى النقاط التي تجمعنا وليس الالتفاف الى نقاط الفرقة والتجزأة .

ولكن النظر الى الوضع الكردي في سوريا او القضية الكردية في سوريا من المنظور السياسي والثقافي او حتى التاريخي ، يتضح بانه يعاني من مشاكل عديدة وسبل دحرها او انكارها من كافة النواحي في جدول الاعمال وهذا ما نراه بكل وضوح بالقاء نظرة على المفوم او الفكر او التيارات التي نحن مضطرين للتعايش مع اصحابها ، لان اصحاب هذه المفاهيم او الافكار هم جيراننا الحقيقين ، وقدرنا ان نعيش معهم ان شئنا ام ابينا ، وهنا لاستثني احدا ، لان الشعوب التي نتجاورها في المنطقة لم تعترف بحقوقنا الى الان ، وبهذا الصدد ان لااوافق بان الانظمة هي الوحيدة التي لاتعترف ، لاننا لم نجد حزبا واحدا من العرب او الترك او الفرس ينادي بحقوق القومية او الثقافية والسياسية ، وحتى الشخصيات المتنورة او التقدمية في هذه الشعوب تنادي بعدمية القومية الكردية وانكار وجودها ، وذلك عبر نظرية الديمقراطية للجميع او ما يقال للدولة والمجتمع ، وفي هذه الديمقراطية يصل كل واحد الى حقوقه المشروعة ، ولكن يبقى هنا خطىء اساسي الا وهو اين ضمان حقوق القومية للكرد او للقوميات الاخرى ، فان قلنا مثلا : انشاء العراق الديمقراطي بدون ضمان حقوق الكرد في الفيدرالية ، هل هذا يعني بان الكرد وصولو الى حقوقهم ، او ان قلنا ألمانيا الاتحادية ويحق للكرد التعليم والتعلم بلغة الام وانشاء المنظمات الاجتماعية والثقافية والسياسية ، هل يعني بان الكرد حصلوا على حقوقهم القومية في المانيا ، او في كل اوربا او حتى امريا ، ؟ بالطبع لا ، لانه يتبادر الى الاذها ن ما الفرق بين المانيا وكل من سوريا والعراق وتركيا وايران ؟ .

ان وضع الديمقراطيات العالمية في كل الدول التي تتسم بالنظام الديمقراطي تعطي او تصاغ الحق في المساوات وتساوي الشعوب في تقرير مصيرها ، وعلى هذا الاساس تقوم يوضع او تصاغ الدستور الدائم للبلاد ، بغض النظر عن المساواة الديمقراطية في الحقوق والواجبات لانها اشياء مسلم بها ، ولكن ان عدنا الى منطقتنا هذا والتي تمت فيها تقسيم( ارض وشعب )بين اربعة دول مجاورة ، فان الوضع له اختلافاته وله ابعاده السياسية اكثر من التداعياته الاجتماعية او الثقافية او حق الراي او التعبير او حق العمل او ما شابه ، لان القضية هنا هي قضية ارض وشعب ، وهي قضية سياسية وتاريخية اولا ومن ثم هي قضية ثقافية او اجتماعية ، لان الديمقراطية تسمح بتاسيس التنظيمات السياسية وقد تتواجد احزاب او منظمات كردية في وطن ديمقراطي ولنقل فرضا في سوريا او العراق ، ولكن هذا لايعني انها حصلت على حقوقها القومية ، كقومية او على اساس قضيتها السياسية والتي توصف بقضية ارض وشعب لان الديمقراطيات تصاغ وفق ظروف الامم والشعوب ومتطلباتها ، وليست الشعوب والامم تنساق وفق الديمقراطيات العامة ، لان من حقوق الامم او الشعوب هي على اقل التقدير من تقرير المصير في الحكم الذاتي وصولا الى الفيدراية او الاستقلال ، بينما ان انكرنا وجودنا كشعب اوقومية وقضية ارض ، عندها نكون في مقياس الاقلية ، ومن حقوق الاقليات في الميثاق العالمي لحقوق الانسان هي الادارات الذاتية او الحقوق الثقافية ..وما شابه ، وان لم تتم صياغة الدستور وفق متطلبات الخصوصية القومية لشعب ما ، مثل الشعب الكردي في سوريا ، فان الحقوق القومية تبقى ناقصة او انها ستكون تحت رحمة الاكثرية في البرلمان او اي استفتاء اخر .

وفي النتيجة نرى ان استحقاقات المتربة للقومية( كارض وشعب) تختلف عن الاستحقاقات التي تطالب بها اقلية عرقية او ثقافية من جهة ، والاستحقاقات الوطنية بين هذا وذاك الشعب او القومية لها اختلافاتها في وطن مشترك ، بغض النظر عن التساوي بمعنى الفرد امام القانون في الحقوق والواجبات بالنسبة للشعب الكردي ، وذلك يعود الى ثنائية الانتماء الكردي في كل من سوريا او العراق او تركيا وايران ، وبالتالي فان الوضع الكردي في سوريا لها مهام مزدوجة وعليها ان توفي لمتطلباتها او لمتطلبات هذين الانتمائين ، واستطيع القول انها لم تقصر في انتمائها القومي ولو من ناحية النضال الدؤوب ضدد الفاشية التركية او البعثية في العراق بالاضافة الى المقاومة الطويلة والتي تبديها تجاه الانظمة الشمولية والفكر الشوفيني في سوريا ، الا انها تبقى ضعيفة في النضال الوطني او الوعي الوطني ( الشعور الوطني السوري) وذلك نتيجة الاعمال والاساليب التي مورست عليه ، ولكنها تبقى تقاوم وتناضل في سبيل الوصول الى الحقوق الوطنية والمواطنة الكاملة والمستندة الى الانتماء القومي ايضا ، اي بالحفاظ على خصوصيته القومية في الدستور السوري عبر ضمان حقه دستوريا في ( الحكم الذاتي او الفيدرالية ... او نظام ملائم منبثق عن الخصوصية السورية في تقرير المصير للشعوب ) وبذلك فقط تستطيع ان تواجه حملات الانكار والتهميش التي مورست عليها وان تدافع عن وجودها ضد الانكار والعنصرية .



#غمكين_ديريك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة تحليلية في البنية التنظيمية للحركة الكردية في سوريا
- قصة ميليس
- الرجل يعرف بكلمته التي لن تتغير ولو طارت راسه
- رسالة إلى إعلان حلب
- من بين المتاهات
- هل ستتساوم قامشلوعلى كرديتها
- شذرات سياسية
- دور الشبيبة في ترتيب البيت الكردي السوري
- تأهيل الشرق الأوسط الكبير
- افتتاحية جريدة الوفاق العدد 22
- الانظمة تخلق حفارة قبرها


المزيد.....




- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...
- ممثل حقوق الإنسان الأممي يتهرب من التعليق على الطبيعة الإرها ...
- العراق.. ناشطون من الناصرية بين الترغيب بالمكاسب والترهيب با ...
- محمد المناعي: اليوم العالمي للإعاقة فرصة لتعزيز حقوق ذوي الا ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام 3 مصريين وتكشف عن أسمائهم وما ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - غمكين ديريك - القضية الكردية بين الانكار و الوجود