شركة فور إيفر forever تفتح مكاتب لها في الجزائر

علجية عيش
(aldjia aiche)

الحوار المتمدن-العدد: 5401 - 2017 / 1 / 13 - 09:49
المحور: الصناعة والزراعة
    

عرض شريط فيديو حول طرق تحويل مادة "الصّبار" إلى دواء ومكمل غذائي

تمكنت شركة فور إيفر من توسيع نشاطها عبر العالم، من خلال فتح فروع لها، حيث فتحت عدة مكاتب لها في الجزائر، و استطاعت من استقطاب مناجير بكفاءات عالية ، استطاعوا تسويق منتوجها و التعريف بما تقدمه من خدمات لصالح المرضى، مع تنظيم دورات تكوينية لفائدة الشباب، و قد استفاد شباب من كلا الجنسين و من مختلف الأعمار على دورة تكوينية في مجال التسويق ( الماركوتينغ) نظمها مكتب أعمال تابع للشركة الواقع مقره بمدينة قسنطينة ( شرق الجزائر) ، و لقيت الدورة التكوينية استحسان الشباب، و هم يستمعون إلى تجارب "مناجير" في هذا المجال، و حسب منشط الدورة و هو مختص في ترقية الموارد البشرية فإن الهدف من الدورة التكوينية تشجيع الشباب على دخول عالم الاستثمار و مجال التسويق لتحسين مداخيلهم، و انفتاحهم على العالم الخارجي
و تعود شركة فورإيفر forever لمؤسسها راكس مونغان فوند في جنوب إفريقيا، مقرها في مدينة أريزونا، و اعتمدت من طرف المنظمة العالمية للألوفير، و تمكن مؤسسها من توسيع مجال نشاطه في إنتاج "الصبّار" و هي اليوم مهيكلة في 155 دولة ، و انضمت إليها الجزائر منذ خمس سنوات، و قد تلقى المشاركون في الدورة التكوينية أهم المنتوجات التي تصنعها الشركة من مادة "الصبار " و كيفية تحويل هذه المادة إلى دواء و مكمل غذائي، و منتوجات أخرى متنوعة بحكم ما يحتويه الصبار من فوائد صحية، حيث يعالج مختلف الأمراض العادية و المزمنة، و أمراض الجهاز التناسلي، و شرح المناجير حسان بوشبتول و الياس جيملي تقنيات البيع، و المراحل التي تبنتها الشركة في الانتقال من البيع التقليدي إلى البيع المباشر مع الشبكات التي فتحتها في الدول الشريكة، و كيف ينتقل المناجير من مناجير سنيور و مناجير إيسور إلى مناجير سفير، و هي صفات تمنح للمناجير الذي يحقق أكبر مبيعات للمنتوجات التي تصنعها الشركة سواء كانت أدوية أو مكملات غذائية.
علجية عيش

#علجية_عيش (هاشتاغ)       aldjia_aiche#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات