أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامان كريم - العملية السياسية في العراق برمتها مزورة، و ستفشل حكومة الوفاق الوطني!















المزيد.....

العملية السياسية في العراق برمتها مزورة، و ستفشل حكومة الوفاق الوطني!


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 1426 - 2006 / 1 / 10 - 11:02
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


فرضت على الجماهير أن تذهب الى الإقتراع، فرضت عليها عنوة من خلال التضليل الاعلامي و الأكاذيب البنفسجية وقسوة من خلال المليشيات المسلحة، من خلال تلويج بورقة طرد من العمل أو قطع الرزق و قوت العائلة، حيث تم فرض على الموظفين إحضار هوية الاحوال الشخصية و و بطاقة التموينية خصوصا في كردستان و الجنوب، وذلك لتخويف الموظفين و مستلمي الرواتب من الدولة بصورة عامة و لفرض أجواء من الخوف على المجتمع برمته... ناهيك عن الوعود الكاذبة... على اية حال تم ماتسمى بالانتخابات، وكرر التاريخ تجرية الانتخابات بصورة أكثر هزالاَ و سخرية في العراق الذي يعاني من المشاكل المستعصية، كثيرة وكبيرة، الاحتلال و سيطرة الميليشيات الإسلام السياسي مثل منظمة البدر و مسلحي تيار الصدر والميلشيات الكردية في كردستان، إنعدام الأمن، الحرب الدائر بين الإرهاب الامريكي و إرهاب الإسلام السياسي و إرهاب الدولة المؤقتة القومية الطائفية، و إنعدام الخدمات العامة وقلة المنتوجات النفطية ومشتقاتها و رفع اسعارها، قلة الأجور والبطالة، و إستبداد منهجي من قبل الميلشيات المسلحة وخنق الحريات السياسية والفردية.....
في هذه الاجواء و بعد نهاية يوم 15/12 ظهرت المشاكل و من ثم ظهرت مشاكل جمة و مستعصية حلها على الذين يديرون امور البلاد. ظهرت التزوير بالأف حيث وصلت الى المفوضية العليا "اللامستقلة" أكثر من 2000شكوى !! اي اكثر من ألألفين من حالة التزوير، ناهيك من عدم وصول ألاف أخرى من الشكاوى، وظهرت على السطح إعتراضات ومظاهرات لقائمة التوافق والعلاوي و الحوار أي حسب موديل الامريكى القائمة "السنية" و إعترضت اكثر من 42 إئتلافا و كيانا وحزبا على نتائج الانتخابات التي أفرزت فوز الإئتلاف العراقي الموحد أي قائمة 555 مرة ثانية على التوالي و بفاصل كبير عن الوصيف الأول اي قائمة التحالف الكردستاني. إذن اصبح الاكل مطبوخا و جاهرة على المائدة، جاهرز للإنزلاق بالكامل نحو الهاوية. جاهزة لحروب طائفية وقومية، جاهرزة لسحق أمال الجماهير و تطلعاتها، وجاهرة لخنق أمنيات و مطالب الشباب و المراة ... هذا هو عراقنا الجديد، عراق ذو ديمقراطية طائفية وقومية، التي ليست غريبة عن المنطقة، ولكن فشلت التجربة في لبنان وستفشل حتما في العراق ايضا. الدولة لم ولن تبنى على اساس التوافق، بل على اساس إنتماء "المواطنين" إلى حاضنة الدولة. لكن في العراق لا دولة موجودة و لا مواطن وحلت محلها الاقاليم و الاقوام والطوائف، و هي التي جسدت في إنتخابات الاخيرة.
في هذه الاجواء وعلى رغم إعتراضات قوية من لدى 42 حزبا وكياناَ، على النتائج الانتخابات، ظهرت صحوات لتشكيل حكومة التوافق وإشتراك كافة أطياف المجتمع العراقي!! لماذا الأنتخابات إذن؟!.... ولكن من جانب اليسار من الشارع هناك إعتراضات من نوع أخر، إعتراضات جماهيرية تدعو الى إلغاء قرار حكومة طالباني- الجعفري الطائفية القومية، تدعو إلى إلغاء قرار رفع سعر البنزين بثلاث مرات حسب طلب من صندوق النقد الدولي... وهذه هي مرة الاولى على ما أعتقد منذ أكثر من 35 سنة نحن نرى إحتجاجات جماهيرية تغطي العراق بكاملها من كردستان الى الجنوب والوسط، وموحدة حول مطلب واحد اي حول إلغاء هذا القرار.
*عملية سياسة مزورة
ليست عملية سياسية التي جلبت بها الإحتلال منذ نيسان 2003 كان مزورة ولحد الأن، بل إن قرار الأمريكان لغزو العراق وإحتلالها كانت مزورة وباطلة اساسا، حيث بنيت على الأكاذيب التأريخية الكبرى، مثل وجود أسلحة الدمار الشامل، و وجود علاقة بين بن لادن و دكتاتور السابق... والذي يبنى على الباطل سيكون باطلاَ بصورة عامة. إن عملية سياسة التي قادتها امريكان مع من ركبوا في سائرها هي اساسا عملية لإبعاد جماهير العراق عن دورها في بنيان دولة جديدة، و هي عملية لسحق أمال وتطلعات الجماهير، التي تطلع إلى حياة أفضل وإلى توفير الحريات السياسية والمدنية والفردية و معيشة أفضل. سحق تلك التطلعات في زمن الاحتلال كما سحقت من قبل، لا بل سحقت على مديات ابعد وأعمق حيث إنقطاع التيار الكهربائي و وقلة المحروقات الضرورية من النفط والبنزين و الغاز ولحد الأن لم تصل إلى مستويات التي كانت متوفرة في زمن حكومة البعث.
إبتكروا و إخترعوا أليات وطرق عمل لجعل هذه العمليات المزورة عملاَ جماهيريا، مثل ما يسمى بالإنتخابات و الإستفتاء وماشابه ذلك. فرضوا على الجماهير الانتخابات لكي لا ينتخبوا بل عليها أن تختار الذي أختير مسبقاً نظرا لعدم وجود جواََ ملائماَ للإنتخابات و الإستفتاء حيث كان السلطان هو الميلشيات المسلحة في كردستان و في الجنوب في الوسط وفي الشمال، في الغرب وفي الشرق، هذ ناهيك عن فرض اجواء من الخوف على الموظفين و العمال و كل من يستلم راتبه الشهري من تلك الأوباش، لدفعهم نحو صناديق الإقتراع، ولاوجود لمنافسة سياسية، حيث ليس هناك فئة أو حزب أو تيار أو إئتلاف غير شيعى تنافس الائتلاف الشيعي في البصرة و كربلاء و نجف... و حيث لا وجود لقوة تنافس القوميين الاكراد في المدن الكردية، حتى إذا كان هناك حزبا يجرب نفسه في تلك المهزلة، عليه ان يرتكع امام قوة الملشيات لتك الاحزاب المسيطرة في تلك المدن كما حصلت مع إتحاد الأسلامي في كردستان ومع علاوي في نجف و مع ناشطي تلك القائمة أو ذاك، ولحد الآن لم تكن واضحاَ وجهاء مايسمى بالجمعية الوطنية، لأن ليس هناك إنتخابات على اساس الشخصيات ولا على اساس برنامجح السياسية بل هناك إختيار وعليك أن تختار بين الطائفة الدينينة والاقوام المختلفة التي جسدت العراق بطابعها... هذة هي عملية السياسية الجديدة التي التي جلبت بها أمريكا الى العراق مع دباباتها و مدرعاتها وصواريخها و فسفورها الأبيض لألقائها على العراقيين بواسطة أحزاب الإسلام السياسي الشيعي و الاحزاب الكردية و الأحزاب الاسلام السياسي السني و المحافل المختلفة التي تتحرك وفق مشيئة البنتاغون أو المخابرات المركزية...
في ظل هذه الاجواء دخلت تيارات القومية و الإسلامية المختلفة منها السنية والشيعية الى عملية الانتخابية الاخيرة و لكن كانت نتيجتها معلومة وواضحة مسبقا، نظرا لنمو بذور الطائفوية والقومية الى مديات أعمق داخل المجتمع، وتم تنظيرها و فرضها بقوة الملشيات المسحلة. والحال كهذا، إن الناخبين يصوتون لطائفتهم و لقوميتهم بدلا عن حقوقهم الفردية والسياسية والمدنية، يصوتون لصالح تلك الاحزاب التي جعلوا من الطائفية والقوموية شعاراَ و اهدافا لهم، لأن معيشتهم ورواتبهم بايدي تلك الاحزاب. وكانت نتيجة ماتسمى بالانتخابات الاخيرة جسدت تلك الحالة الخطيرة... بعد ظهور نتائج الاولية لهذه المهزلة صعدت اصوات احتجاجية من صفوف القوائم التي تسمى بالسنية و قائمة علاوي، ضد النتائج بحجة وجود التزوير و لديهم طبعا بعض من الوثائق لتثبيت صدقية كلامهم. إن تزوير عملية لا محالة في تلك المهزلة و لكن المشكلة لاتكمن في التزوير النتائج بل تكمن في التقسيم الطائفي والقومي الموجودة اصلا، قبل الإنتخابات، ومادام هي اساس الذي يقف عليه الناخب، إذن ستكون نتيجة اي عملية إنتخابية محسومة لصالح إسلام السياسي الشيعي، ولصالح جمهورية الإسلامية في إيران ايضا. إن من يريد أو من يرغب في إقامة إنتخابات حرة زنزيهة عليه إن تكنس تلك الأسس التي بنيت عليها العملية السياسية لحد الأن. اي عليه ان تكنس الإحتلال و الإسلام السياسي. عليه ان يكون عنصرا فعالاَ أو حزبا نشطا ضد الطائفوية والقوموية لصالح عراق جديد. عراق يعرف على اساس حق المواطنة المتساوية لجميع. دولة التي تخلص نفسها من الدين الرسمي والاديان بصورة عامة، دولة التي تحرر نفسها من القوميات العربية والكردية و... دولة التي تسن دستورها من قبل الجماهير بصورة واعية ومباشرة. حين إذن بإمكانتا أن نتحدث عن عدم تكرارا تلك المهزلة أو تلك المهازل التي مرت بها العراق. وهذه العملية هي عملية نضالية ثورية يحرر العراقيين انفسهم من الويلات الماضي البعيد والقريب، ماضي القوموية البعثية والطائفوية امريكية-إسلامية....
*حكومة الوفاق الوطني أو إئتلاف الطوائف والاقوام ؟!
بعد صدور الصيحات الإحتجاجية المتعالية من جانب القوى الرافضة لنتائج الإنتخابات، ظهرت على السطح و بمباركة امريكية أطروحة حكومة الوفاق الوطني، اي حكومة دمج الكتل الطائفية و القومية كلها في حكومة المقبلة التي ستشكل من قبل القوائم الفائزة. الأطروحة هي بحد ذاتها تضرب بعرض الحائط عملية الإنتخابية واصوات الناخبين برمتها نظرا لإن اية عملية إنتخابية يستوجب أن تفرز منها حكومة حسب إستحقاقات إنتخابية اي حسب أكثرية برلمانية و اقليتها، كما كان مألوفا في كل بلدان العالم. إذا كان عملية سياسية في بلد ما تتجه نحو بناء دولة أو تجاوز ماضي بمعنى ما، حسب ما تدعى قوى السوداء في العراق، عليها أن تؤمن بنتيجة الانتخابات ولو إن نتيجة الإنتخابات كان لصالح الإسلام السياسي الشيعي اي القوة أكثر رجعية على صعيد المجتمع، ولكن كما قلنا اعلاه إن اساس ديمقراطية العراقية هي ديمقراطية طائفية وقومية وليس الديمقراطية بمعنى المألوف للكلمة، كما نشاهدها مثلا في بلدان الأوروبية او حتى في بلد مثل تركيا أو هند...
إذا كان هناك جمع لكل الطوائف و الاقوام في حكومة المقبلة إذن لماذا الإنتخابات ولماذا دفع الناس بالقوة إلى صناديق الإقتراع ولماذا التزوير بهذه الاشكال الشنيعة، ولماذا كل هذه المصروفات و الميزانية التي صرفت من اجل هذه العملية المزورة اساسا؟! بإعتقادي إن مسألة حكومة الوفاق الوطني كان مطروحة مسبقا اي قبلة مهزلة الانتخابات، ولكن إن المهزلة الإنتخابية تؤشر إلى القوائم الفائزة، اي إن العملية اساسا طرحت على نحو أن تجسد هذه الحالة الطائفية والقومية لبرهان سلطان طائفة على الأخرى، ولدفع الناس الابرياء بإتجاه منهاج و برنامج تلك الأحزاب المشاركة بلافتات الطائفية والقومية، وذلك لغرس فكر وسياسة الطائفية والقومية في عقولهم من جانب، ومن جانب اخر لصالح السياسة الامريكية في العراق، وإن الامريكان بأمس الحاجة إلى تلك المهزلة، وذلك لإعلان إنتهاء المرحلة الإنتقالية و تسليم السيادة الكاملة للعراقين، ونشر أكاذيب إعلامية في بىبىسي و سىأن ان وفوكس و واشنطن بوست و... ومن ثم تضليل الراي العام الامريكي والعالمي بوجود الديمقراطية في العراق وأكاذيب و اكاذيب التي تتميز بها الامريكان دون غيرهم، و لخروج نفسها في مستنقع العراقي، حيث قررت أخيرا عدم وضع اي ميزانية للعراق لسنة المالية القادمة، هذا القرار بحد ذاته يؤشر الى فشل سياسة امريكية في العراق وخصوصا تلك السياسية التي سميت ببناء العراق.... وهذه المحصلة السياسية كلها توفر أرضية مناسبة لإشعال الحرب الطائفي، حيث التصريحات الاخيرة من الجانبين الإسلام الشيعي والسني تدل على تلك الكارئة الخطيرة... وهذا واضح للأمريكين والقوى السائرة في راكبها. إذن أطروحة الوفاق الوطني ولدت في هذا السياق السياسي، لإبعاد هذه الإنزلاقات الخطيرة من جانب تلك القوى ولكن إن المشكلة تكمن في وجود تلك القوى السوداء الطائفية على رأس هرم السلطة. القوى التي لا يهمها هم العراقيين ومطالبهم، لا يهمها إلا سلطتها لا يهمها إلا نصيبها في الثروة و بأية وسيلة كان، حتى إذا كان وسيلتها إشعال الحرب على قضية بسيطة أو على تحديد حدود إقليمها أو مدينتها أو على توزيع منبع من منابع النفط الكثيرة في العراق. هذه القوى ليست مؤهلة لتشكيل الحكومة، وليست مؤهلة للوفاق اساسا حتى بإمكانهم أن يشكلوا حكومة الوفاق، هذه القوى هي تلك القوى التي بإمكانها أن تستمر في السلطة على حساب بؤس وفقر الجماهير وعلى حساب إنعدام الامن وإنقطاع التيار الكهربائي وعلى اساس المجاعة و سحق الحريات السياسية والمدنية، وعلى اساس إدامة الحرب الإرهابية الدائرة بين الأرهابيين.
إن هذه الاطروحة اي أطروحة الوفاق الوطني، هي أطروحة مبينة على اساس إئتلاف الطوائف و الاقوام وليس على اساس برنامج سياسي واضح، برنامج الذي بإمكانه أن يوحد العراقيين حول الدولة الجديدة وحكومة جديدة، على اساس مقياس مشترك وعنوان مشترك، اي على اساس حق المواطنة المتساوية، عليه إن سياسة الوفاق اساسا مطروحة للاحزاب القومية والطائفية، وليس مطروحة على أساس الإجتماعي لتجنيب المجتمع من هاوية الحروب الطائفية والقومية، بل طرحت في سبيل إدارة الازمة السياسية و الأمنية والحكومية الموجودة في العراق.... إن حكومة الوفاق الوطني المطروح ستكون فاشلاً، حتى إذا تمكنت هذه القوى من تشكيلها...



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرهاب الداخلية، حكومة الإرهابيين، ديمقراطية إرهابية !
- مغزى زيارة البارزاني الأخيرة إلى واشنطن !
- دستور مجحف بحق الجماهير وتنكيل بإرادتها وتسليب لحقوقها !
- القوميون والطائفيون ليسوا مؤهلين لبناء الدولة!
- جماهير البصرة، تخرج من صمتها، في مواجهة ضد الإسلام السياسي!
- حكومة إسلامية برتوشات إعلامية !
- حذار من الشوفينية العربية بلباس الديمقراطية
- الجمهورية الإسلامية الإيرانية، نموذج أسوء وطلقة على رأس المج ...
- ليس كل مايلمع ذهباَ!
- المهزلة الإنتخاباتية، تنذر بنتفجير الصراعات القومية في كركوك ...
- قاطعوا الانتخابات، إنها مكيدة لسلب حقكم وشرعنة للاحتلال والص ...
- فدرلة العراق، نسخة رجعية، يستوجب التصدي لها!
- هجمات إرهابية على الكنائس، تلح على أن نبني دولة علمانية!
- إنظموا لإتحاد المجالس والنقابات العمالية، ممثل وحيد للطبقة ا ...
- شبح زرقاوي، عدو أمريكي جديد؟!
- عجيل الياور من عشيرة إلى رئيس، ومن -صديق الكرد- إلى الشوفيني ...
- التصفوية الجديدة في الحركة الشيوعية العمالية!
- الإستحقاقات الجماهيرية في -الإنتخابات- القادمة ! على هامش تص ...
- تنكيل بجماهير العراق و شرعية لثالوث الطائفية-القومية -قانون ...
- التصدي للنظام العرفي، وظيفة جماهير العراق


المزيد.....




- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سامان كريم - العملية السياسية في العراق برمتها مزورة، و ستفشل حكومة الوفاق الوطني!