أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - كفاكم ياساسي العراق ..قتل أبناء شعبكم














المزيد.....

كفاكم ياساسي العراق ..قتل أبناء شعبكم


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 5398 - 2017 / 1 / 10 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


..كفاكم قتلاً ياحكام بغداد لأبنا ش
عبكم
بات واضحاً لكل أبناء الشعب العراقي ولكل ذو بصيره ولم يخفا على أحد من غلابة العراق بأن كل





هذه التفجيرات والأغتيالات وهذا التخريب والقتل والتنكيل بالفقراء هو نتيجة للخلافات السياسيه بينكم , أن كنتم سياسين وقادرين على المضي في أدارة البلد وجب عليكم الجلوس وحل كل المشاكل والخلافات السنيه الشعيه والشيعيه – الشيعيه وهنا يجب اـن تتحمل كل المرجعيات لأن هذا التدخل من المرجعيات الخيره والتي يهمها مصلحة الشعب والوطن وحقن هذه الدماء الزكيه وتوحيد الصف الوطني لدحر الأحتلال من الزمر الأرهابيه والمساعده في حل ما أنتم عليه من خلاف وعكسها وجب عليكم ترك السلطه وأعلان حالة الطوارئ لمدة سنتبن الى ثلاث سنوات وبذل جهد كبير لتثقيف الشعب العراقي بعملية الأنتخابات وحقه في أنتخاب من يشاء وجعل العراق قائمه أنتخابيه واحده ,اعطاء حق العمال والفلاحين نسبه وللنساء نسبه من العاملات ومن الفلاحين وتعيل التحصيل الدراسي العقبه أمام بعض العمال والفلاحين , و من المثقففين ,والمسيحين والأزيديه وكل مكونات الشعب العراقي ليكون مجلس نواب يمثل الجميع وقد أنبثق و جاء بعد استدراج كل مكونات الشعب العراقي بحريه وفهم صادق , على أن لايحق لأي حزب أوفئه تتاجر في الدين , ليكن الدين الحنيف بعيد عن النفاق والكذب والسرقه , لقد سئل الرسول العظيم .. المسلم هل يكذب قال كلا ... لأن الكذب أبو الكبائر, ليكن تمثيل صادق وأمين . وهذا يأتي بعد أيقاف كل الكتل السياسيه ,بأيقاف عملياتها الأجراميه وأيقاف سيارات الأنتقام من الخصوم السياسيه وأن كان هنالك خلافات وهذا يحصل في كل العالم ..تحل بالنقاش والحوار لابالسيارات المفخخه . أن السكوت عن الأعلان عن أسم الجهات ا لتي تخشى من الشعب الأعلان عن نفسها , لتستغلها وتروح داعش وغيرها لتبني هذه العمليات للتضليل والتستر على هزيمتها العسكريه والسياسيه في العراق وسوريا , ولأ ن هذه العمليات ألأجراميه لم تخف على الجميع والكل يعرفها ويعرف مصدرهذ ا الأجرام نفذه المالكي وعصائب الحق مثلاً وهذا التفجير نفذه اياد علاوي وهذا نفذته القوه السنيه الفلانيه وهذ ا من تنفيذ القوى الكرديه ...أو ..أو مع أعتذاري من الجميع لأن دئماً تكون الحقائق عنيده وقاتله . كما أرجو أن لا نكن كالنعامه نضع راسنا في الرمال لك لآنسمع أصوات التفجيرات المجرمه ومن ثم نروح نقهقق في سراديبنا ونحمد الله لم يكتشفنا أحد . كونوا على يقين أن كل هذه العمليات الأجراميه باتت مكشوفه ولا تخفي على أحد وقد وصل صبر الشعب في أقصى حدوده وكما تعلمون أن الشعب العراقي يقرأ الممحي والمكشوف , أنه اليوم يتجرع سموم الصبر وعطش حرية الرأي , وعندها أذا نزل الى الشارع وبقيادة رجل دين جرئ لبى نداء ظميره ولبى صوت على أبن ابي طالب أو خالد بن الوليد أوعمر الخطاب العادل أو تقمص شخصية جيفارا أو أيه الله الخميني البطل , أو صرخ بأسم عبد الكريم قاسم والمهداوي وماجد أمين أو رشيد عالي أو خيون أبو الجون أو حبيب الخيزران عندما قال الكان يرن صار خشاله ثلثين الطك لهل ديالى أعتذر عن ابطال شعبنا فلا مجال لذكرهم وألا فالعصيان المدني هو الحل الوحيد والكل تنام في الشوارع تفترش ألأرض وتلتحف السماء وعندها ستعود القوات الأمريكيه , وأرجو من الجاره أيران أن لاتتدخل , ولا السعوديه فالطوفان بالتأكيد سسيغرق الجميع وكفى متاجره بأسم الدين الحنيف وحتى تركيا فهذا شأن عراقي داخلي . بسبب حكوماته الظالمه والفاسده سرقت ترليون دولار خلال عشرة سنوات .. والمثل العراق .. يقول كل ماتاكل العنز يســـتافي الدباغ ؟؟؟؟؟!!!!!!!



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رساله الى السيد رئيس الوزراء العراقي السيد العبادي
- سوريا بعد تحرير حلب
- بيان سياسي بمناسبة تحرير حلب
- قبلات الى حلب والموصل
- فشل وأنهيار كل المخططات الأمريكي - سعوديه
- صراع المجانين .. الصراع العراقي التركي
- في سوريا هدنه دائمه ...أم مهله لقوى الأرهاب
- مخططات أمريكيه معيقه للحل السياسي السوري
- أردوغان واللعبه المفضوحه
- الأنقلاب الأردوغاني
- من يقرع طبول الحرب النوويه
- رساله الى الأمين العام للأمم المتحده وأعظاء مجلس الأمن الدول ...
- مأساة الكراده الجريمه العاريه
- تفجيرات الكراده بداية نهاية السلطه في بغداد
- تصريح لمسؤول سياسي
- التغير المنتظر في العراق
- الخطط الأمريكيه المبهمه
- العبادي في مزبلة التاريخ
- مأسات قرية شفته
- جيتك بجيش


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - كفاكم ياساسي العراق ..قتل أبناء شعبكم