|
يا بنات ويا أبناء شعبنا ، الحقائق تتكلم والتاريخ يشهد!!
ناصر عجمايا
الحوار المتمدن-العدد: 5390 - 2017 / 1 / 2 - 22:35
المحور:
القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
بأعتقادي جميعنا خطاة وكلنا نخطأ كبشر .. بغض النظر عن المواقع دينية كانت أم علمانية ، ولا وجود لمن لا يخطأ في الكون الأرضي مطلقاً ، مهما كانت منزلته ومقامه ديني أم علماني ، هذه هي حقيقة ثابتة لا تقبل الجدل ولا النقاش.. والآن أنشر لكم نص البيان الصادر مما تسمى الرابطة الكلدانية والتي فقدت وجودنا العلماني نصاً وروحاً.. وكنّا على علم بكل هذا وذاك ، وتحملنا نقد كتابنا الكلدان لنا وبشكل واسع ، حتى أصبحنا بالضد من توجهاتهم جميعاً ليس من باب فرضنا لرأينا على الآخرين ، ولكننا واجهناهم وقللنا من تحليلاتهم ومواقفهم بالضد من الرابطة اللاكلدانية ، والآن نسميها رابطة دينية طائفية بأمتياز ، مستغلة الكلدانية كشعب أصيل له تاريخه وحضارته في بلاد الرافدين ، لتمرير مشاريعها المخجلة ونوايايا المجحفة بحق المسيرة القومية الكلدانية النقية الصافية.. وهنا يكمل السؤال بالنسبة لنا ككاتب كلداني وطني أنساني مهتم لمسيرة شعبه ووطنه وأنسانيته ، كنت أنظر لتحليلات زملائنا كتابنا الكلدان وأقول لهم ، علينا التريث في قراراتنا ومواقفنا وحكمنا دون تسرع كمنظمة كلدانية فتية يتوجب دعمها ومساندتها بكل السبل والوسائل الممكنة ، ووفق هذا المنطق ساندناها وقدمنا الخدمات لها أعلامياً ومالياً وبكل الطرق والوسائل الممكنة لنرى الى أين تصل الأمور ، وحتى وأن قدمت للقضية الكلدانية 10% خير من أن لا تقدم على أرض الواقع ، واليوم الكنيسة تدعمنا وتساند شعبها الكلداني فعلينا أن نستغل دورها وما أحوجنا لدعم رجال الكنيسة لقضيتهم ولشعبهم في هذا الزمن العصيب الدامي ، وكنت أخمد كل وهج لحريق يحدث وأوقف كل دخان يظهر هنا وهناك من أجل قضية الشعب ، وكنت أقول وأؤكد بدعم الرابطة ولو كانت مواقفها الى حد النصف من الناحية القومية الكلدانية أي 50% مستغلاً موقعي كرئيس أتحاد الكتاب والأدباء الكلدان في العالم منذ شباط 2013 ولحد آب 2016 ومن وبعده نائباً للرئيس ، ولكن هيهات من تحليلاتنا الخاطئة المسايرة للتجربة الفتية (الرابطة) وأعترف أمامكم بأنها خاطئة وأعتذر من كتابنا ومؤازرينا بأن توقعاتنا كانت في غير محلها ، ولكنني أقول لكم بكل ثقة كنت أعلم يقيناً بكل حيثيات الأمور عن كثب ، لكنني كسياسي سابق ، أحلل الأمور بدراية وحكمة وصبر خارق وتمعن كامل ، من خلال تجاربي الخاصة والمريرة التي مارسناها عبر زمن عسير قاربت ستون عاماً ، نقول وبثقة أننا نقرأ المستحيل قبل حدوثه وظهوره على أرض الواقع ، كنت أصر وأساير الوضع حتى تكشف الأنياب المفترسة الجارحة لشعبنا على حقيقتها الكاملة ، وهنا لا مجال لنا لمسايرة الأمور ، وها هي البرابطة قد وضحت جميع مخالبها لتخديش وتعميق جروح ومآسي شعبنا وزيادة مظلوميته وسيلان دمائه وسريان دموع الثكالى من الشعب الكلداني وجميع المسيحيين في أرض الرافدين المقدسة ، هؤلاء المتاجرين بدماء شعبهم من أجل حفنة من المال القذر بما فيهم رجال الدين المخادعين لشعبهم ، فلا يهمهم غير السلطة والمال ، وهنا أقول الحقيقة الكاملة : لو جردوا من السلطة والمال فقط ... هل يبقى في الدنيا كلها رجل دين يعمل في الكون؟؟؟!!! الجواب لا والف لا .. والأجابة على ذلك: هم مصاصي دماء شعبهم والسيطرة عليه بأي ثمن كان حباً بالمال وبالموقع (الكرسي) من جهة والسيطرة على الشعب من جهة أخرى ، أنه تاريخهم الواضح والمكشوف على أرض الواقع. فلماذا عملنا معهم بحسن نية ؟؟!!، متحملين التعب والظروف القاسية وخطورة الطريق والزيارات المتعددة حتى في الخطوط الأمامية المحاذية لداعش تماماً ؟؟ وهذا موثق من خلال زيارتنا الى تللسقف موقع الحجابات الفاصلة بين قواتنا وداعش ؟؟، ناهيك عن المبالغ التي صرفناها من جيوبنا الخاصة والتي كلفتنا أكثر من خمسة آلاف دولار مع تغربنا من العائلة والأطفال لأكثر من 3 أسابيع بما فيه خطورة الطريق ذهاباً وأياباً ، فحضرنا المؤتمر للرابطة اللاكلدانية لمعرفة حيثيات الأمور عن كثب من جهة ، ومن جهة أخرى حاولنا دعم الرابطة بكل الطرق المتاحة لدفع العملية للأمام ، ولكن هناك مثل واقعي أردني يقول الآتي:(الحك الكذاب على باب دارة) وهذا هو العمل الذي مارسناه وفعلناه من أجل القضية الكلدانية وطنياً وأنسانياً. والآن أنشر لكم بيان الرابطة اللاكلدانية لكي تكونوا على علم ووضوح تام يا أبناء شعبنا الكلداني والعراقي عامة.. ------------------------
المقر الرئيسي - العراق الفروع في بلدان الانتشار الفروع المحلية المنضمات الكلدانية الأبرشيات والكنائس المنضمات السياسية المنضمات المدنية الهيكل التنظيمي للرابطة الهيئة العليا الانضمام الى اللجان دعم وتمويل الرابطة الهيئة العليا الهيئة التأسيسية لجان الرابطة التسجيل التجديد امتيازات العضوية دليل الاعضاء الهيكلية نبذة عن الرابطة أهداف الرابطة رئاسة المركز الرئيسي أخبار ونشاطات المركز الرئيسي رئاسة الفرع أخبار ونشاطات الفرع المكاتب المحلية بيان صادر من الرابطة الكلدانية مرةً أخرى ، نود ان نؤكدَ لأبناءِ شعبنا الكلداني و لكل من يجهل الحقيقة، ان الرابطة الكلدانية تأسست بمبادرة ودعم غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل ساكو والسادة الأساقفة الأجلاء أعضاء السينودس المقدس، وقد تم الإشارة الى ذلك بفقرات خاصة في البيانَين الختاميَين لكلا السينودسَين المقدسَين المنعقدَين للفترة من 25-29 تشرين الأول 2015 و من 22-27 أيلول 2016 او من خلال حضورهم الشخصي للمؤتمرَين، وتأكيدهم على اهمية تقديم الدعم للانتماء الى الرابطة من قبل أبناء الأمة الكلدانية لهذه المؤسسة. لذا فإن الرابطة الكلدانية على علاقة وطيدة مع الكنيسة كأمٍ ومعلمةٍ لها، وهي لن تتجاوز على مواقف الكنيسة المبدئية، لكنها في الوقت ذاته تحتفظ لنفسها بمسافة كافية من الحرية للعمل القومي بمختلف نشاطاته، وهذا موقف مبدئي غير قابل للنقاش أوالمساومة، فهو جزء من النظام الداخلي للرابطة. وتود أن تؤكدَ رئاسة الرابطة وهيئتها العليا بان الكثير مما تم ويتم تداوله في الاعلام في هذه الأيام حول قضية فصل السيد ناصر عجمايا من فرع ملبورن للرابطة الكلدانية ، فيه الكثير من المغالطات ومعلومات غير صحيحة ولذا اقتضى توضيح ما يلي: أولا- مرات عديدة ، كتب السيد ناصر عجمايا مقالات لا تليق بعضو في الرابطة، تميزت بالمبالغة والادعاءات الفارغة، لذا طلبنا أكثر من مرة من مسؤول فرع ملبورن للرابطة الكلدانية السيد يوحنا بيداويد اتخاذ َ الإجراء اللازم بحقه ، لكن الأخ يوحنا بيداويد طلب منا إعطاءه فرصة لتدارك الأمر وحلِّه. ثانيا- بخصوص مشاركته في المؤتمر لم يكن السيد عجمايا أحد أعضاء اللجنة الفرعية المنتخبة للرابطة وهناك تحفظات من قبل الرئاسة والهيئة العليا للرابطة بخصوص مشاركته ، لكن السيد يوحنا بيداويد طلب مرة أخرى من الهيئة العليا ورئيس الرابطة إعطاءه فرصة أخرى وذلك بالحاح وطلب أعضاء اللجنة التنفيذية في فرع ملبورن. ثالثا- في مقالته الأخيرة على الرابط التالي http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,828256.0.html خاطب السيد عجمايا غبطة ابينا البطريرك مار لويس ساكو الكلي الطوبى باسلوب وتعابير بعيدة عن القيم المسيحية، ومرة أخرى حذرنا السيد يوحنا بيداويد مسؤول فرع ملبورن من تجاوزات السيد عجمايا، لكن السيد يوحنا أخبرنا بانه أجرى اتصالات مع أعضاء فرع ملبورن حول تصرفات عجمايا، أخبرنا انه يأمل ان يقوم السيد عجمايا بمراجعة نفسه وبحذف المقال وكتابة اعتذار لغبطة ابينا البطريرك، لكننا فوجئنا بإمعان وإصرار السيد عجمايا على مزيد من التجاوزات في ردوده على غبطة ابينا البطريرك التي كانت بحق غير لائقة ، حينئذٍ أمرنا السيد يوحنا بيداويد مسؤول الفرع بضرورة فصله من الرابطة. وهنا نود ان نؤكد ان القرار الذي اتخذه اعضاء فرع ملبورن بفصل السيد ناصر عجمايا من الرابطة جاء بعد قناعتنا بانه تجاوز في أكثر من مناسبة مبادئ وشروط العضوية في الرابطة، لذا اقتضى توضيح النقاط التالية لأبناء شعبنا : 1. ان الرابطة لم تمنع أية مؤسسة او حزب او كاتب او باحث او شخص من القيام باي نشاط قومي للكلدان، وما احوجنا اليوم للمبادرات وتقديم المساعدة لإحياء الشعور القومي. 2. ان الرابطة لم تلغِ نشاط أية مؤسسة او مجموعة من الكلدان سواء كانت في مؤتمر سانت دييغو او مشيغان، ولم تشر في أي بيان لها الى صحتها او عدم أهميتها، فالمؤتمرون هم الذين يعطون قيمة لمقرراتهم ولا علاقة للرابطة بفشلهم او نجاحهم. 3. ان الرابطة منذ البداية تريد بناء جسور بين أبناء امتنا الكلدانية و أبناء شعبنا المسيحي من الاشوريين والسريان والارمن وغيرهم الذين تربطنا معهم قواسم مشتركة كثيرة ولا سيما المصير المشترك. 4. ان الرابطة بفروعها الخمسة عشر وكافة مكاتبها وهيئاتها التابعة للمركز والتي تعمل في مختلف بلدان العالم ،تحاول الدفاع عن الكلدان والمسيحيين بصورة عامة، ولكنها رسميا، تمثل أعضاءها. وهي لم تلغِ أية مؤسسة او حزب او كنيسة او مجموعة من القيام باي نشاط قومي أو سياسي أو ثقافي أو اجتماعي، بل تقدم الشكر والثناء لمن يقوم باي عمل بنّاء انسانيا كان أم مسيحيا أم وطنيا. 5. بخصوص مطالبات البعض التي نعتبرها غير واقعية، ومصدرها اشخاص غير معروفين او لهم مواقف سلبية من الرابطة، او ضد بعض أعضائها وبشكل خاص السيد يوحنا بيداويد، فإننا نراها من باب الغيرة والشعور بالنقص او الفشل لا بل هي خطوة تهدف الى هدم البيت الكلداني. وبإمكان قرائنا الكرام الإطلاع على اخبار نشاطات الرابطة حول العالم والتي هي مثار فخرنا واعتزازنا جميعا.
لذا فإن الرابطة تزداد صلابة وتماسكا يوما بعد آخر و تتقدم في عملها مستندة الى دعم ومؤازرة أبناء شعبنا الكلداني ، فاستقالة او فصل أي عضو من الرابطة هي عملية روتينية وعادية ، نراها في معظم المؤسسات والتنظيمات والأحزاب . 6. نطالب كتابنا الأعزاء التوقف والابتعاد عن الجدالات العقيمة و كتابة مقالات غير مفيدة، فنحن بحاجة ماسة الى من هو مستعد لتقديم يد العون والمساعدة ، لا نريد أقوالا، بل أفعالا تعطي ثمارا لبناء البيت الكلداني. 7. ان اختلاف وجهات النظر في الحقل القومي الكلداني امر طبيعي كما هو الحال مع أي شعب اخر، لكن المهم ان لا يؤدي ذلك الى صراعات تقضي الى ما لا تُحمدُ عقباه.
8. أخيرا نؤكد ان مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة، والرابطة حققت الكثير على الصعيد الوطني وحكومة الإقليم والشرق الأوسط والاعتراف بها من قبل البرلمان الاوربي والأمم المتحدة وغيرها من الإنجازات التي سنعلنها في الوقت المناسب. اننا حقا فخورون بأعضائها ومسؤولي فروعيها
أعلام الرابطة الكلدانية http://www.chaldeanleague.org https://www.facebook.com/الرابطة-الكلدانية- (أنتهـى البيان) --------------------------- وهنا نؤكد الآتي: حتى في بيانهم الأرتجالي أعلاه ..لم يوفقوا في تاريخ السينودس الأخير والدليل هو السينودس عقد من 22-9-2016 ولغاية 29-9-2016 ، وسوف يقولون بأنه خطأ مطبعي .. شكراً لهم ولبيانهم المحترم مرده بالضد من القومية الكلدانية والشعب الكلداني وجائوا بثياب الحملان وهم ذئاب كاسرة وجارحة لشعبهم فأجتنبوهم يا أبناء شعبنا الكلداني العفيف الكريم ، والآن ظهروا على حقيقتهم الواضحة وعلى شرفاء الكلدان أن يقولوا كلمتهم المحقة من أجل أنفسهم ووجودهم وتاريخهم وحضارتهم ومستقبل أجيالهم.. دمتم بخير ودام الجميع من أبناء شعبنا الكلداني والمسيحي بألف ألف خير وصحة وسلامة وأستقرار دائم لحياة أفضل مثلى.. اخوكم منصور عجمايا 23-1-2016
#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ترجمة الواقع العراقي وفقاً للمعطيات
-
مهلاً مهلاً .. الواقع يتكلم موضوعياً يا غبطة ساكو.
-
المفهومين القومي والأممي أنسانياً
-
عذراً غبطة مار ساكو .. الطائفية لا تخدم شعبنا بجميع مسمياته
-
مأساة صوريا الكلدانية تسري في وجداننا وضمائرنا
-
البرلمان العراقي أنتهى شعبياً ووطنياً بعد أقالته لوزير الدفا
...
-
الأنسان والأرض والحياة!.
-
المؤتمر الكلداني في عنكاوا ، الواقع والطموح(3 الاخيرة)
-
المؤتمر الكلداني في عنكاوا ، الواقع والطموح(2)
-
المؤتمر الكلداني في عنكاوا ، الواقع والطموح(1)
-
السعادة لا تفارقني بنقد هادف من أي كاتب ، الأستاذ توسا نموذج
...
-
السعادة لا تفارقني بنقد هادف من أي كاتب ، الأستاذ توسا نموذج
...
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا(13)
-
السعادة لا تفارقني بنقد هادف من أي كاتب ، الأستاذ توسا نموذج
...
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا (12)
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا(11)
-
لا يا رابطتنا الكلدانية ما هكذا يكون البيان!!
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا(10)
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا(9)
-
مقابلة مع سياسي كلداني مضطهد بويا كوركيس عنكاوا(8)
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق
...
-
جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
-
فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم
...
-
رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
-
وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل
...
-
برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية
...
-
الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في
...
-
الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر
...
-
سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة
...
المزيد.....
-
الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية
/ نجم الدين فارس
-
ايزيدية شنكال-سنجار
/ ممتاز حسين سليمان خلو
-
في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية
/ عبد الحسين شعبان
-
موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية
/ سعيد العليمى
-
كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق
/ كاظم حبيب
-
التطبيع يسري في دمك
/ د. عادل سمارة
-
كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟
/ تاج السر عثمان
-
كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان
/ تاج السر عثمان
-
تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و
...
/ المنصور جعفر
-
محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي
...
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|