|
تناقضات العهد القديم
مهرائيل هرمينا
الحوار المتمدن-العدد: 5389 - 2017 / 1 / 1 - 13:05
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
اصحاح 31 شاول قتل نفسه فقد طلب من حامل سلاحه جندى لديه ان يقتله فرفض خوفا فاخذ شاول السيف وسقط عليه فخاف حامل سلاحه وقتل نفسه هذا صموئيل الاول اصحاح31 اما صموئيل الثانى اصحاح1 كان واحد عماليقى فى جبل جلعود وشاول يتوكأ على رمحه فالتف ومن خلفه العماليقى !!!هنا مطارد من عدو ومعه جنديه وهو مطارد من اخريين لاادرى كيف اصف الكاتب صموئيل الثاني 6 فَقَالَ الْغُلاَمُ الَّذِي أَخْبَرَهُ: «اتَّفَقَ أَنِّي كُنْتُ فِي جَبَلِ جِلْبُوعَ وَإِذَا شَاوُلُ يَتَوَكَّأُ عَلَى رُمْحِهِ، وَإِذَا بِالْمَرْكَبَاتِ وَالْفُرْسَانِ يَشُدُّونَ وَرَاءَهُ. 7 فَالْتَفَتَ إِلَى وَرَائِهِ فَرَآنِي وَدَعَانِي فَقُلْتُ: هأَنَذَا. 8 فَقَالَ لِي: مَنْ أَنْتَ؟ فَقُلْتُ لَهُ: عَمَالِيقِيٌّ أَنَا. 9 فَقَالَ لِي: قِفْ عَلَيَّ وَاقْتُلْنِي لأَنَّهُ قَدِ اعْتَرَانِيَ الدُّوَارُ، لأَنَّ كُلَّ نَفْسِي بَعْدُ فِيَّ. 10 فَوَقَفْتُ عَلَيْهِ وَقَتَلْتُهُ لأَنِّي عَلِمْتُ أَنَّهُ لاَ يَعِيشُ بَعْدَ سُقُوطِهِ، وَأَخَذْتُ الإِكْلِيلَ الَّذِي عَلَى رَأْسِهِ وَالسِّوارَ الَّذِي عَلَى ذِرَاعِهِ وَأَتَيْتُ بِهِمَا إِلَى سَيِّدِي ههُنَا كيف عماليقى ! شاول يُعين داود لخدمته ويكون ذراعه الحربية التي يبطش بها {1صموئيل16)19-23)} .. شاول عندما رأي داود يحارب في الحرب لم يعرفه وسأل أَبْنَيْرُ عنه وحتى أَبْنَيْرُ لم يعرفه ! {1صموئيل17(55-58 نستنتج ان منتحر كما في (1صموئيل31:4) ، عماليقي هو الذي قتله كما في (2صموئيل1:10) ، الفلسطنيين هم الذي قتلوه كما في (2صموئيل21:12) قَتلَ داود الفلسطيني جُلْيَات {1صموئيل17:50)}، ولكن في {2صموئيل21:19) ذكر أن فَأَلْحَانَانُ بْنُ يَعْرِي أُرَجِيمَ من بيت لحم هو الذي قتل الفلسطيني جُلْيَات من قتل يَابِينَ مَلِكِ كَنْعَانَ الَّذِي مَلَكَ فِي حَاصُور ؟ يشوع كما ذكر(يشوع 11) ، بَارَاقَ بْنَ أَبِينُوعَمَ كما ذكر (قضاة4) التثنية 31
24 فَعِنْدَمَا كَمَّلَ مُوسَى كِتَابَةَ كَلِمَاتِ هذِهِ التَّوْرَاةِ فِي كِتَابٍ إِلَى تَمَامِهَا،25 أَمَرَ مُوسَى اللاَّوِيِّينَ حَامِلِي تَابُوتِ عَهْدِ الرَّبِّ قَائِلاً:26 «خُذُوا كِتَابَ التَّوْرَاةِ هذَا وَضَعُوهُ بِجَانِبِ تَابُوتِ عَهْدِ الرَّبِّ إِلهِكُمْ، لِيَكُونَ هُنَاكَ شَاهِدًا عَلَيْكُمْ. من كتب الاسفار الخمس؟طالع انجيل البروتستانت واليسوعين الجزويت ميكال كذب على شاول : وأرسَلَ شاوُلُ رُسلاً يَقبِضونَ على داوُدَ فقالَت لهُم ميكالُ: هوَ مريضٌ (1صموئيل19:14) هَلْ ميكال بنت شاول كَانَ عِنْدَها أبناءُ؟ {2صموئيل6:23) لا يوجد ؛ (2صموئيل21:8) يقول نعم لديها خمسة أولاد . من طلب إحصاء تعداد بني اسرائيل ؟ في (2صموئيل24:1) يقول أن الرب هو الذي طلب داود؛ ولكن في (1اخبار21:1) يقول أن الشيطان هو الذي طلب من داود ؛ وفي (العدد26[1-2]) يقول أن الرب هو الذي طلب من موسى اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. الاِبْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الاِبْنِ. {التثنية(24:16)،2ملوك(14:6)،حزقيال(18:20)،ارميا(31:30)} الرَّبُّ إِلَهٌ رَحِيمٌ ! مُفْتَقِدٌ إِثْمَ الآبَاءِ فِي الأَبْنَاءِ وَفِي أَبْنَاءِ الأَبْنَاءِ{خروج(20:5)،خروج34(6-7)،2صموئيل12(13-18)،1كورنثوس(15:22)} إنجيل متى
3: 11 انا اعمدكم بماء للتوبة
.
نعم : يوحنا كان يُعمد الناس للتوبة ولا أكثر من ذلك .
أي أن كل من عمده يوحنا عمده لكي يتوب من معاصيه.
فقد جاء بإنجيل بإنجيل متى على لسان يوحنا قول :
.
متى3
1 و في تلك الايام جاء يوحنا المعمدان يكرز في برية اليهودية 2 قائلا توبوا لانه قد اقترب ملكوت السماوات متى3
5 حينئذ خرج اليه اورشليم و كل اليهودية و جميع الكورة المحيطة بالاردن 6 و اعتمدوا منه في الاردن معترفين بخطاياهم متى3
13 حينئذ جاء يسوع (مُسرع)من الجليل الى الاردن الى يوحنا ليعتمد منه .
وقد عمده يوحنا
متى3
16 فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء
فتاب اليسوع من خطاياه بالتعميد .
متى3
11 انا اعمدكم بماء للتوبة فلما اعتمد يسوع اذا السماوات قد انفتحت له وصوت من السماوات قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت (3: 16،17 )
التعميد للتوبة يسوع الانسان يتوب يو 12:6
قال هذا ليس لانه كان يبالي بالفقراء بل لانه كان سارقا وكان الصندوق عنده وكان يحمل ما يلقى فيه
يوحنا 13
27 فبعد اللقمة دخله الشيطان فقال له يسوع ما انت تعمله فاعمله باكثر سرعة 28 و اما هذا فلم يفهم احد من المتكئين لماذا كلمه به29 لان قوما اذ كان الصندوق مع يهوذا ظنوا ان يسوع قال له اشتر ما نحتاج اليه للعيد او ان يعطي شيئا للفقراء . آحاز قهره رَصِينُ مَلِكُ أَرَامَ وَفَقْحُ بْنُ رَمَلْيَا مَلِكُ إِسْرَائِيل كما يَقُولُ {2اخبار28(5-6)} ، والحقيقة ان آحاز لم يقهر كما اشار(2ملوك16:5).
#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
2تزيف التاريخ
-
نسطور ..التاريخ المفقود
-
إنجيل الطفولة العربي المرفوض!
-
المعرفة حق2
-
اضطهاد!!
-
المعرفة حق
-
اريوس والانسانية
-
التاريخ المزيف
-
يسوع الذى لم يعرفه احد
-
روما المهرطقة
-
ما قبل اثناسيوس
-
ورثة المتأملين فى الالهيات
-
الزواج والباباوية
-
قبائل متنازعة
-
عجائب وتناقضات
-
انحطاط الانثى فى المسيحية
-
افتح عينك وارفض
-
كريوس
-
البطل الحق
-
المسيحيون الاوائل
المزيد.....
-
الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا
...
-
الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة
...
-
سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم
...
-
كيفية استقبال قناة طيور الجنة على النايل سات وعرب سات 2025
-
طريقة تثبيت تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2025 TOYOUR BAB
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال اقتحم المسجد الأقصى المبارك 21
...
-
” أغاني البيبي الصغير” ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي عل
...
-
زعيم المعارضة المسيحية يقدم -ضمانة- لتغيير سياسة اللجوء إذ أ
...
-
21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 47 وقتاً في الإبراهيمي ا
...
-
24 ساعة أغاني.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|