أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من بقايا -الربيع العربي-... وهوامش عن أحداث بشعة مريرة...















المزيد.....

من بقايا -الربيع العربي-... وهوامش عن أحداث بشعة مريرة...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5377 - 2016 / 12 / 20 - 16:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مــن بـــقـــايـــا " الربيع العربي "...
وهوامش عن أحداث بشعة مريرة...
عجيب غريب.. عجيب غريب, غالب سياسيي فرنسا المحترفين, بالأسبوع الفائت يريدون إنقاذ سكان حلب.. ممن؟؟؟... من بشار الأسد.. طبعا.. ولما تجيبهم ولماذا لم نسمع صوتكم, عندما عانى سكان حلب ما عانوا من داعش.. من جبهة النصرة.. من جند الشام.. من مقاتلي الزنكي.. وعشرات الفصائل الإسلاموية الجهادية, والتي كانت تنفذ الشريعة الإسلامية, بكل حذافيرها المكتوبة وغير مكتوبة بالأحياء الحلبية الي تسيطر عليها هذه الفئات المقاتلة, على اختلاف مزاجاتها وعنف تصرفاتها ورغبات سيافيها بقطع الأعناق والأرزاق.. وحسب التهمة الموجهة للأسير الواقع بين أيديهم.. إن كان مسيحيا أو أيزيديا أو شيعيا... يقطع رأسه بسبب أو بدون سبب.. بسيف ذو حد واحد أو حدين... خلال أربعة سنوات كاملة.. ساد فيها الصمت والرعب والعتمة... لم نسمع أي صوت من جمعيات أوروبا الإنسانية يدافع عن حلب وسكان حلب... أما اليوم لأن التعليمات جاءت من أبواق المخابرات الأمريكية.. " إرفعوا الأصوات يا شباب.. وانفخوا بيانات الغضب والاعتراضات.. ودافعوا عن ستالينغراد.. عفوا عن حلب.. وصوروا الأطفال بعد تغبيرهم وتجويعهم.. ووزعوا الفيديوهات على أصحاب شركات الدعايات والإعلام الذين نمولهم من بداية الأحداث السورية التي حركناها.. وأطلقنا عليها تسمية "الربيع العربي" !!!... ودار التطويع بين مجموعات السوريين من طالبي اللجوء الاقتصادي.. بأوراق وبلا أوراق.. وخلطوهم مع بعض المجموعات من المحليين الأتراك والشمال أفريقيين (جزائر ــ تونس ــ مغرب) وشكلوا بعض المتظاهرين الاختصاصيين لا يتجاوزون المائة شخص, ببعض المدن الفرنسية الكبيرة .. ونفخوا الأعداد.. مطالبين بالدفاع عن مدينة حلب وأطفالها.. ما لم يفعلوه قطعا, بالسنوات الأربعة الماضية من أجل الأطفال المجوعين والمنضمين قسرا إلى منظماتهم الإرهابية... صمت إعلامي كامل عن جرائم داعش والنصرة والزنكي وغير الزنكي.. وعشرات التنظيمات والإمارات الإسلامية بكل حي من المنطقة الشرقية بــحــلــب.. وكل ما وصفه الهاربون من هذه المناطق الأسبوع الماضي.. وما عانوه من فظائع شرائع كل هذه المنظمات التي روعتهم.. حتى حررتهم قوات الجيش السوري...
هل سمعتم أو شاهدتم مرة واحدة, مظاهرة بمدن الغرب المختلفة, أو بين أفراد المعارضة السورية البورجوازية المقيمة بالغرب.. بأفخم الفنادق أو بفيلللاتها الفخمة.. تتظاهر اعتراضا على بيع " داعش " وحلفائها ومقاتليها لقاصرات من أسراهم, سواء بسوريا أو بالعراق.. هل سمعتم أي اعتراض منهم على آلاف الإعدامات الوحشية التي قاموا بها, خلال السنوات المريرة التي احتلوا بها مدنا واغتصبوا أهاليها.. وقطعوا فيها آلاف الرقاب بلا سبب.. سوى لأنهم رفضوا اعتناق "إسلام داعش" والذي لا يشبه أي دين ولا أي معتقد...
واليوم يتباكون على تحرير حلب.. وإعطاء أهاليها النكوبين منذ سنوات عصيبة, فرص الخلاص والأمل.. والذي يحولهما الإعلام الهوليودي إلى أفلام ومآس منفوخة بالدجل والكذب والنفاق.. ليخنق الحقيقة ويشوهها.. بعالم الجهل والغلابة..
هل رأيتم قوائم أسماء المسؤولين العسكريين الأجانب المختبئين بالكهوف الحلبية, والذين اعتقلتهم قوات الجيش السوري, لدى تحريرها هذه المدينة الأسبوع الماضي؟؟؟... وهل كانت أشكالهم أشكال ثوريي تــحــريــر وديمقراطية... أم إرهابيون قتلة.. على يديهم آثار آلاف الضحايا الأبرياء.. والذين أنقذهم الجنود السوريون من أيادي المواطنين الحلبيين المحاصرين المحصورين الذين أرادوا الانتقام منهم.. لأنهم كانوا منفذي إعدامات عائلاتهم وأولادهم... ولكن من ينطق بالحقيقة اليوم عن مدينة " حــلــب المــحــررة " بعالم التضليل المعتمد التي تقوم بـه كل المؤسسات الهوليودية والغربية.. لتشويه حقيقة " تحرير حلب"!!!....
**************
عــلــى الــهــامــش :
ــ جريدة لوموند Le Monde الفرنسية
من جديد : هذه الجريدة التي كانت مرجعا عالميا لواقع الأحداث وحقيقتها, والتي تحولت من ليلة وضحاها من منتصف الماضي, بعد صعوبات وأزمات مالية متكررة, ومن ثـم بيعها إلى ثلاثة من الرأسماليين الفرنسيين المعروفين, يملكون 64% من أسهمها.. بالإضافة إلى مؤسسة Prisa الاسبانية.. الشركاء الفرنسيون الثلاثة والمؤسسة الإسبانية.. معروفون رأسماليا وتجاريا وعلاقاتيا بالأوساط السياسية.. أكثر من علاقاتهم الاجتماعية مع الصحفيين والهيئات التحريرية المستقلة.
لهذا السبب تغير التوجيه الإعلامي, بكل ما يبيعون ويوزعون.. من الإعلام النقي الصحيح.. إلى ما يرضي الزبون مشتري المساحات الإعلانية... وبما أن الطلب العام اليوم تحويل "تــحــريــر حــلــب" إلى " حــصــار حــلــب وأهــلــهــا " تحولت أعداد المتظاهرين بالمدن الفرنسية مع صور مركبة.. من خمسين إلى خمسمائة... وانتقلت وتغيرت عديد من صور حصار Srebrenica اليوغوسلافية.. إلى مدينة حلب.. مع صور مجاعة وأطفال مغبرين.. ومدافعين عن مدينتهم بلا ذخيرة..... صـور كلها مفبركة مصطنعة باستديوهات برع ببيعها ونشرها نبي " الربيع العربي المشهور والمعروف برنار هنري ليفي "... والذي رأينا نبوءاته وتحريضاته بكل من العراق وليبيا ونتائجها على الأرض هناك وهنا.. واليوم على الأرض السورية والحلبية.. ونتائجها ومآسيها وقتلاها ومهجريها ومنكوبيها...
بجميع القنوات التلفزيونية وبمحطات الراديو.. دون استثناء.. حتى لو كان البرنامج عن المطبخ والطبخة اليومية.. يفتتح البرنامج عن جائعي حلب.. ومجوعيهم (جيش بشار الأسد) طبعا... وهكذا طيلة الأسبوع الماضي وهذا الأسبوع... وما من أحد يتذكر مآسي وإجرام داعش وأخوان داعش وأبناء عم داعش والنصرة والزنكي وجند الشام وحلفائهم وحاضناتهم النائمة.. وكل ما ارتكبوا طيلة عدة سنوات من احتلالهم للمنطقة الشرقية من حلب.. واستعمال عائلاتها وسكانها دروعا بشرية... يا ويل ويل من يحاول منهم أي رفض لديكتات شريعتهم التي يفضحها القليل من التصريحات المباشرة بعض المحررين الذين ما زالوا تحت عتمة الرعب والصمت التي تعودوا عليها.. خلال الاحتلال الإرهابي (والتي لا أجد لها أية تسمية أخرى).. بعد تحير حلب الشرقية.......
آمــلا أن نفحة الأوكسيجين التي هيمنت على مدينة حلب بكاملها.. تعطي طاقات حقيقية من الأمل لتحرير الوطن السوري بكامله.. من كل هذه الجحافل الإسلاموية العجيبة الغريبة... حتى يبدأ الشعب السوري المنكوب بناء وطنه الجديد... والأمل بإعادة إعماره... هذه أمنيتي بهذه السنة الجديدة.. عــل تــشــاؤمي الإيجابي الذي يدوم من عشرات السنين.. ينفرج بعض شــيء... من يدري؟؟؟... من يـــدري؟؟؟!!!......
ــ حدثان عالميان خطيران بشعان
البارحة مساء علمنا باغتيال السفير الروسي بأنقرة َAndreï KARLOV اثناء زيارته لمعرض بهذه المدينة من قبل رجل شاب تركي عمره أثنا وعشون عاما.. يعمل بالأمن التركي.. اغتال السفير انتقاما للمقاتلين الإسلاميين بالمنطقة الشرقية بحلب.. حسب صراخاته أثناء إطلاقه الرصاص على السفير.. ومن ثم أطلقت قوات الأمن التركية المرافقة الرصاص على القاتل.. وقتلته... يعني اكتملت الدائرة المدبرة للعملية... وآمل أن تكتشف المؤسسة الإجرامية التي دبرت هذا الاغتيال السياسي العالمي... والتي تأمل إثارة مشاكل إضافية مرعبة رهيبة بين الدول.. وفي خربطات وحروب الشرق وسوريا.. حاليا.....
أما الحدث المرعب الإرهابي الثاني.. بمدينة برلين العاصمة الألمانية.. هو دهس جماعي بشارع حافل باحتفالات عيد الميلاد.. بواسطة سيارة شاحنة كبيرة ــ كما حدث بمدينة نيس الفرنسية باحتفالات عيد 14 تموز 2016 ــ مسببا مئات القتلى والجرحى.. وهذه المرة وحتى هذه اللحظة عدد القتلى إثنا عشر والجرحى خمسون.. بينهم حالات خطيرة... السائق لاجئ باكستاني أو أفغاني, دخل ألمانيا من الحدود النمساوية من مدة سنة.. موجود حاليا بين أيادي رجال الأمن الألماني... فاجعة سـوف تثير خربطات بلا حدود ضد السيدة أنجيلا ميركل, المسؤولة الحكومية الأولى التي فتحت جميع الأبواب والنوافذ والطاقات والمزاريب.. أمام حوالي مليون لاجئ جديد من جنسيات عربية وبلاد إسلامية مختلفة يسودها الاضطراب الديني والسياسي والاجتماعي.. مما سيزيد مواقف الأحزاب اليمينية المتطرفة.. والمتطرفة جدا.. تـــطـــرفـــا... ضد السيدة ميركل وضد جميع اللاجئين.. من يستحق اللجوء.. ومن لا يستحقه... وخاصة بعد اندلاع عديد من المخالفات القانونية التي قام بها لاجئون غير معتادين على العادات والتقاليد الألمانية وقوانينها وتشريعاها..........
اغتيال السفير الروسي.. وحادثة دهس مواطنين بمدينة برلين.. لن تهدئ الخواطر ودوافع السلام بالعالم.. والسنة القادمة ــ عالميا ــ على ما اعتقد لن تكون هادئة مطمئنة, حربجيا واقتصاديا واجتماعيا وسياسيا, وخاصة تفاهما واعتدالا.. بين الــبــشــر.. بكل انحاء العالم.. وأحاسيس تــشــاؤمـي الإيجابي خلال العقود السابقة.. لم تكن مخطئة على الإطلاق... رغم محبتي للسلام.. وإيماني بالسلام لدوام حياة البشرية... لأن الحروب والكراهية.. وخاصة الأحقاد الطائفية التي أصبحت أخطر ســلاح دمار شامل.. كما رأينا خلال العشرة سنوات الماضية.. لم تنتج سوى الموت.. ثم الموت وتمزيق الإنسانية!!!........
ــ صراخات ومغمغات واتهامات مجهولة...
هــذا الـــصـــبـــاح... جميع عناوين الصحف الأوروبية, وجميع علامات الحداد بجميع البلدان الأوروبية... وبرقيات تعزيات واستنكار اغتيال السفير الروسي.. تشير إلى طلب إيقاف البربرية ٍStop Barbarie... ولكن غالبها مغمغمة مترددة مجهولة المنشأ وتوجيه وتحديد الاتهام... وغالبها يتعمد تسمية القطة قطة... ما عدا بعض أصوات لا علاقة لها بالسياسة.. أو بعض أحزاب اليمين المتطرف جدا.. والذي ينمو ويترعرع ويفرخ وينتفخ ويزداد.. ويطفو على جميع تحضيرات الانتخابات القادمة بكل أوروبا.. لأنه يتوجه بكل صراحة وبدون أي تردد ضد الإرهاب الإسلامي النائم والمتيقظ والناشط جدا بكل أنحاء أوروبا... وخاصة خلال السنوات العشر الأخيرة.. والتي يــربــط غالبها لأسباب تراجع التشكيلات المقاتلة الإرهابية الإسلاموية المتعددة في ســوريـا.. خلال الأشهر الثلاثة الماضية.. وحتى هذه الساعة......

بــــالانـــــتـــــظـــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هــنــاك و هــنــا.. وبكل مكان بالعالم.. وخاصة للنادر القليل من الأحرار الذين يدافعون ــ على حساب حياتهم ورزقهم ــ عن الحريات العامة والحقيقة الحقيقية.. وحرية الفكر والتعبير والعلمانية الحقيقية ومساواة بالمرأة بالرجل.. دون أي استثناء.. لهن و لهم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتأييدي ووفائي وولائي.. وأصدق تحية طيبة مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أصداء قصة حلبية...
- مصر.. يا مصر... وهامش عن حلب السورية المحررة...
- من مدينة حلب المحررة... ورثائي لصادق جلال العظم...
- سؤال : لماذا... تأييد لزميل... ومحكمة...
- آخر الأصداء من فرنسا (2)...
- آخر الأصداء من فرنسا...
- بريتا حاجي حسن Brita Hagi Hasan
- تحية وتأييد إلى Asli Erdogan ... وحدث.. وأحداث...
- مشكلة (عائلية)...
- عدالة خنفشارية
- رسالة عن وإلى -الحوار المتمدن-... وهامش مع موقعMediapart الف ...
- رسالة إلى الزميل جمشيد إبراهيم
- لن تتغير حياتنا... مع ترامب أو غيره...
- مؤامرة ضد الإنسانية
- لبنان.. خاصرة سوريا... تركيا أردوغان.. سنة صفر...
- صورة من حلب السورية... وظاهرة - شحاذة - بفرنسا...
- عمالة أطفال سوريين.. بلا حماية... ودراسات وإحصائيات تهويلية. ...
- قصة حقيقية لإنسان سوري (مهجر)... وكتب فرنسية تستحق القراءة.. ...
- عن أية -علمانية - نتحدث؟؟؟... وبعض الحقائق والأحداث المحلية. ...
- مقاييس.. مغلوطة.. مجنونة...


المزيد.....




- الأردن.. ماذا نعلم عن مطلق النار في منطقة الرابية بعمّان؟
- من هو الإسرائيلي الذي عثر عليه ميتا بالإمارات بجريمة؟
- الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة ...
- إصابة إسرائيلي جراء سقوط صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل ...
- التغير المناخي.. اتفاق كوب 29 بين الإشادة وتحفظ الدول النامي ...
- هل تناول السمك يحد فعلاً من طنين الأذن؟
- مقتل مُسلح في إطلاق نار قرب سفارة إسرائيل في الأردن
- إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى الإمارات بعد مقتل الحاخام ...
- الأمن الأردني يكشف تفاصيل جديدة عن حادث إطلاق النار بالرابية ...
- الصفدي: حادث الاعتداء على رجال الأمن العام في الرابية عمل إر ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من بقايا -الربيع العربي-... وهوامش عن أحداث بشعة مريرة...