أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعد محمد مهدي غلام - ((((((العبث المنهجي في التجريب العشوائي))))))















المزيد.....



((((((العبث المنهجي في التجريب العشوائي))))))


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5377 - 2016 / 12 / 20 - 11:31
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    






العبورالتجريبي هوضرب من الحوارية الناضجة لكلية السابق والقائم ومنها تسخرج المركبة الديالوجية للمستقبل ولذلك فانه ليست من الاعمال الاعتباطية وانها تخضع لمعاييروقوانين ناموسية في علم المتناقضات . ليس ابتداعية بل هي التراكم الذي يقود الى الابداعية .كل مرحلة حقبية في الانجاز التجريبي ترافقها بالتعاقب وقفات نقدية بعمق وثراء لا تستدعي حراك النتائج المتحصلة وحسب بل مجموع كلية الخطوات المتبعة وما ترداف واياها من شذوذات تمليها الوقائع التجريبية ذاته والجميع نتبع مسار برويسجرالتجربة والتحصيلات والنقود ترصنها معطيات نظرية وقوانين واعراف منها المكرس المستقرومنها المستنبط من ماهية المنجز في زمنيات مكانية لتثبيتات المتحقق .يعتقد القاصر ذهنيا في مرحلة عمرية على المستوى الشخصي او الانجازي للمبدع انه يكفيه الارادة وفسح المتاح من افق لا تحديد فيه للقفز الطفروي وهو خرق للقوانين الموضوعية والذاتية نعم بالامكان تقصيرالزمن اوضغطه وتثبيت احدالمركبات الاتجاهية في مرحلة ما ولكن لا تحول نوعي في التجربة دون المرورالمتبع الاختلاف بين البراكسيس والا مبيريقية هو الخلاف بين الديالكتيك والبرغماتية . لا كما يظن مجرد تباين سلوكي واخلاقي لتفسيرالنفعية والعملية بتقديم المبادئ او الوسائل الامراعقد من ايام الاغريق حتى بنثام وبيكون وجويس وديوي وماركس ومن الاقصاديين الانكليز والجدل الهيغلي او الابعاد الارادويه اوالفينومينولوجية يعني زج كانط وهدجر ومفاهيم الانطولوجية والدخول الهوسرلي لم يغير كما هو حال الدخول الكيركغردي اومساهمات بونكارية وكومت وباسكل وديكارت الى سيبنوزا . وفي التراث التقاطع الاعتزالي مع الاشاعرة والدخول الفلسفي للكندي وابن سينا والرازي والفارابي حتى مدخلات اخوان الصفا والتوحيدي وحوارات الغزالي والردمن ابن رشد على نقده بنقد النقد .في عجالة مشحونة بما يستدعي استحضارالمباحث التي تتجاوز المتاح ،لا يسعنى الا القول التجربة حلقة السابق موضوع فلسفي يعود الى مقولاتين اساسيتين هما المثالية والمادية ولكن في الجدل الديالوجي الجميع اجمع ان التجربة تقف على اسس وقواعد معرفية وتستخلص نتائج ذات قيمة للانسان ولا هي العبث والتخريب وفي التاريخ امثال لا حصر لها في الغرب ايام الاغريق حتى القرون السابع والثامن عشرحتى الان ولدينا ايا م اواخرالعصرالاموي وكل المرحلة العباسية والاندلس وحتى حكومات السلاطين لم يكن الامرفقط مرهونا بالدين بل تعداه الى كلية فهم الفكر العام ومنه اللسان بالطرفين اللغة والكلام والاولى بالضفتين العام والخاص معاجم لعلوم ومصطلحات ومفردات تستند اليه التجربة في فهم وتطور اللسان واللغة وما ينجز من انشائية ادبية وشاعرية وشعرية لها اصول مع كلية العلوم والفلسفات ولكن لها تاصيلات في البوطيقا وحوارات افلاطون . ما انجزته زها حداد ايظنن البعض انه شطحات ؟واهم انها نعم السليقة والنبوغ ولكن العلم والقواعد والاصول في الرياضيات والهندسة والفيزياء تجاوزت اقليدس وفيثاغورس وطرقت باب ريمان وغواس ولكن بعد درس واستيعاب كما فعل انشتاين لا نسبية عامة دون خاصة ولا نسبية نظرية دون اقراربقواعد مثل قوانين نيوتن او قاعدة باسكال .....،،والمئات من منتجات العقل البشري اكتشاف اواختراع ليس وليدا سفاحا معاقرة المخبرقد نتحصل على غرائب كما تحصلت كوري اوتحصل ايدسون او بيل ولكن كان هؤلاء واضرابهم يعملون بمعدلات وقوانين واصول وقواعد .حال الادب لا يغيركثيرا في الاخذمن ذلك والفن مجاورة الابداعي المناهج والمدارس حتى من يراى بعضها فيه الشذوذ لم يكن وليد العقل المريض او الذهان او مجرد الرغبة والنية لم تاتي السريالية والتعبيرية ولا التكعيبية دون الانطباعية والتصويرية والواقعية وتطورخامة الارضية للرسم وادواته........وفي الادب لم يكن كسرحواجز الوزن والايقاع والنبر والمقاطع والتقفيات والضربات لمجرد نزوع فردي نام فاصبح يروم القفز انه تجارب استغرقت عقودا وبنيت على فهم علمي وفلسفي ومعرفي وادبي حتى اعتبرت تجربات تدرس معطياتها والكثيرمما لفظه الزمن اسقطه النقاد وفي الطليعة من المبدعين الذين تراكمت لديهم المفهوميات الابستمولوجية والفلسفيةوالادبية فتمكنوا من ان يتوصلوا الى ان يمتلكوا ناصية شاسعة واسعة انسكلوبيدية تتيح لهم ممارسة النقد مع الحنكة والدربة والسريرة . لا قطوع ولا اعجاز ولا طفرات الا في الاعتقادات المعجزاتية والنبوءات والعرفانية لان حتى الباراسايكولوجيا علم له اصول وقواعد ومعرف وتبحر اعضاءه المعترف بهم لا يقبل في تجمع بال الا من يتحصل على اجازة في الطب اوالهندسة اوالعلوم البحته من رياضيات اوكيمياءاوفيزياءاوعلم الحياة ويفضل حامل شهادة اختراع وجائزة نوبل بالعلوم . الحال في الادب كذلك لم يطرق باب الرمزية والاسطرة لمجرد نوازع فردية ولم تظهرقصيدة النثروالومضة والشذرة .....لمجرد رغبة هذا اوذاك مهما بلغ من شأو في مضماره ولا في ردهات الفصام والشيزوفرينية والجنوان تعج بالعباقرة ا نترك مواقع في التعاطي مع الادب والفن والثقافة عمومة والفكر ونذهب لنستمع الى تلك الفئة القليلة المريضة . لم تتطورالبلاغة والبيان ولم تصبح للادب اجناس الا بعد طول مران وزمن وتواصل مع الموروث وليس القطع . لا تعبثوا بالتاريخ ولا تهدروا دم الرواد القطع في العصورالمظلمة اردموه بالتثاقف كما ردمت اوروبا عصورها الوسطى الاكثرظلامية بالانفتاح الكوني ومما بل الاهم انفتاحها على معطيات الحضارة العربية الاسلامية .عندما تمارسون الهايكو لا باس ان تقلدون ويستحسن ان تفهموا ثقافته الروحية اما ان تعالجوه نقديا عليكم بدرس كل الموروث الهندي من بوذية وهندوسية وجاينية وتذهبوا الى التبت وبعدهم تبحثوا بتطورالمنشورية والطاوية وظهورالشان ثم الانتقال للزان وفهم الطقوسية الشنتوية .(لدينا مبحث بحاجة الى وقت لطبعه ونشره ).....وهو الحال مع التقليلية كان من الشعراءمن يكتب البيت والبيتين والخمسة ويقف وكان التفعيل نصف صفحة بمعنى بضع اسطر او عشرصفحات وهناك يكون سطرها كاملا وهناك اربع كلمات وهناك كلمة واحدة ليس ثمة من تقليلية في الامر لا بد من فهم ثقافة امريكا وجيمز ووايتمان ......ثم فهم حودث واحداث مطلع القرن العشرين والتبادلية من عصرالميجي وما تلاه والعمالة الصينية الواسعة في بناء امريكا وظهور التقليلية وتمازجها من التاصيل الامريكي وفق الضرورات والمحيط ..،،،،وبعد الشيوع لها اعقاب الحرب الكونية لها دراسة انتقال اليوغا والشان والزان مع استدراكات من الماضي حتى نفهم التقليلية وما هي الان .(لدينا مبحثا سينشر قريبا )
النشرفي وسائط التواصل غيرالذي في الورقيات ما يقود الى ان نقتصرعلى سطور لضرورات تفرضها الوسيلة العرضية المتاحة لا يبنى علية تكريس واقع ونمط وشكل . في التقديم الانف نبتغي الوصول الى ما شاع من قصيدة فسيفساء ومراياتية وكونكريتية ما يجترح التجريب هو حر كما يفعل ما تعوزه الرصانة العقلية لا عتب عليه . لو اخذت الاطفال الى متنزه عامربالعشب النضير وتركت الحرية للصغارفانهم يتجهون للعبث بالطين والسواقي ....الخ ولكن لا يجب ان يترك الادب والفن للعبث قد في امريكا متاح ولكن ليس كما في اوربا وهناك ليس كما في اليا بان وليس مع بلداننا العربية . سنمرعلى استطلاع بعض المصطلحات التي لها اصول ونفهم بالمتاح الحيثيات وما الت اليه في ايما مكان ظهرت فيه ونؤشر اسباب ان من اصل المصطلح فهم الفقيرفي المعرفة اسماءانواع اخرى ،هناك نصوص حرة ونصوص مفتوحة واجناس متداخلة كما التدوير والحراك في اوانه ومحاولة البعض ربطه مع تدويرقصيدة العمود وثبت الاختلاف والتباين فليس استكمال الشطربمجزوءتفعيلى من نفس البحرهو ذاته اعتماد بحورثم قطع ببحرمغايرثم العودة وبين هذا في بعض النص او ان يعتمد في كل القصيدة وبعد عقود هجرالامر فما انجزه حسب الشيخ جعفروطراد الكبيسي وسلمان الجبوري ومارسه تجريبيا سعدي يوسف ما عاد الان العشرات من الاسماءحتى حجازي ودنقل فعلوها وفي سوريا والمغرب العربي الان من التاريخ والحراك التفعيلي المؤرخ والناقد ارجع الاسباب والحيثيات الى اصولها من ترجمات واختلاط وتراث وميز وما عادالامر محط نزاع الا عند من تعوزه الثقافة الموسوعية وهذا اصلا لا يصلح للنقد وان هو السائد واضرابه الان مع الاسف البالغ ....ما يحدث في المحيط له انعكاس فبعد 67 لم تكن كتابات بلند وصفاء ويوسف الصائغ وصادق الصائغ وادونيس والماغوط وانسي الحاج وحميد المطبعي وحميد سعيد وعبد الوهاب البياتي .......ولم تقوم مجلة شعرومجلة الكلمة على تمريرنمطي بل انماط منها كان الاثراءفي الخروج عن التفعيل النازكي بل انها هي ذاتها ضربت ما طرحته في كتاباتها عرض الحائط واخذت قصيدة النثروليس الشعرالحروالمرسل المقيد او المفتوح ولا النثر المشعورولا الشعرالمنثور وانما جنس له اصول والقواعد والقوانين يميز وان بلبوسا عربيا ان في الشكلانية او الفوضوية ومن حينها اقرفي المحافل دون تعارض مع التفعيل والتفعيل تواصل دون قمع العمود والدعوات ارتجاعات ارتدادية يحكمها الراهن والمحيط والواقع والظروف وخرجت علينا مجموعة منها مؤيد الراوي ومحمد سعيد الصكار وقحطان المدفعي بقصائد قصيرة لم يسمونها بالتقليلية والمقام لا يتيح نقل النماذج كما في ديوان برتقالة في سورة الماء للصكار ولكن المدفعي قال ان نماذجه الكتابية كونكريتية وكانوا بدراية ووعي بالمعروض وكذلك النقاد الذين تدارسوا ذلك فالرسم وتغيرات الخط والاشكال النباتية في الكتابة كما عند القلقشندي في صبح الاعشى اوالفتوح المكيةلابن عربي وادب الكاتب للصولي ومقدمة ابن خلدون والبرهان في وجه البيان لابن وهب ومن المتاخرين ابن رشيق في العمدة او الطيوركما في الاوراد والادعية والخط الكوفي الفارسي في فسيفساءبعضالضرحة والجوامع .....كما هناك ادراك للترجمة ونقل تجارب غربية ، يقول محمد البريكان * اعتقد ان المناخ الروحي لشعرالشاعر، والخصائص الفنية المميزة في صورتها المتكاملة هي اهم ما يستحق الالتفات لا ن كل شئ اخر يمكن ان يفهم في ضوء التمثيل الكلي لجوهر فن الشعر وهذه مهمة لها شروطها * قام صادق الصائغ حينا في السبعينات بنشرقصائد مختلطة بالفيزياء والكيمياء مقلدا هندسيات المدفعي وكان خيبة فالكونكريتية ليست التقليد والابتكاردون اصول معرفية وفلسفية ، الخلاصة هنا ان كل تلكم كانت مجرد شكلانيات لا احد تورط في مبتغيات مسارات موضوعية في اصل مفهوم الشعر مؤيد الراوي اكثر الشكلانية شهرة حينها انهمك في بناء القصيدة بالاستعمالات اللغوية المتحذلقة وحاول التوغل داخل اللغة والمفردة حتى لو انتج الناتئ كما في قصيدة الكركدن هكذا يفهم محمد الجزائري التجارب حين ذاك وحاول شعراء تداخل الاجناس كما فعل مظفرالنواب في قصيدة الشاعرليس استيراد يقول البيريس*قاعدة اللعب في العصرالحديث هي انما الشعرية هو مالا اتستطيع اللغة الشعرية التعبيرعنه * ولخص جبرا ابراهيم جبرا كما ينقل محمد الجزائري في ويكون التجاوز موضوعية النقاط التي دارحولها شعرالسنوات السبعينية 1/المنلوج الدرامي2/تؤكد الشعرعلى فذاذته وهي الحزن والتمرد 3/الرؤيا الفدائية المستمرة منذالخمسينات والستينات 4/الاعراض عن الاسطورة كرد فعل علي الاستخدام المفرط لها واستبدالها بالرموزالفردية 5/شعرانجاز شعراءالارض المحتلة فيه حب جارف عند تمازج فيه المرأة والا رض والانسان والثورة
لقد نشرت قصائد بعثرت فيها الكلمات وكان منها مستطيل وساعة ودائرة ومثلث...... يقول الجزائري ان محاولات المدفعي تقع ضمن الانبعاثية ولكنها الشكلية المحض وليس المحتوى الجزل ولو ان المتاح العرض لقدمنا نماذج قد نقدمها في النشرالورقي يقول الجزائري * التشكيل الكونكريتي هنا اوالنثرللكلمات (يقصد بعثرتها)هو قصيدة موزعة يعبر عن شكلا نية توزيع القصيدة في استخدام طبيعة الاغماض والتراكيب في ادواتها ولكنها قصيدة تختلف بالشكل المعروض* ما وجدناه اليوم الجهل التام والامية النقدية والابداعية في عدم تفريق النص عن القصيدة عن النبذة عن الشذرة وخلط بين المنهج والمدرسة والذي يرجع الى الافول وفقرالفراغ في جراء الاحتلال وخصوصا في الانجاز الادبي والنقد تلك والله كارثة ومصيبة تلحق بتاريخنا الادبي الذي كنا فيه من المتقدمين بالانجاز والمنتج والمستحدث والنقد .يقول طراد الكبيسي ان ابرز مشكلات النقد الادبي المعاصر، هي تباينات المصطلح النقدي الواضح ويعني بالمصطلح المفهوميات والقيم الفكرية والجمالية التي تحددوتقييم اتجاهات الادب المعاصروتوضحها اي المفاهيم التي تعرف الاشياء والافكاروتحددسماتها الجوهرية . فالمفهوم هو صورة التفكيرالتي تعرف بواسطتها السمات الاساسية للاشياء والظواهر الواقعية وهو نتيجة لتعميم جملة من الظواهرالفردية !!!!!يتجرد اثناءه مما هو عارض وغيرجوهري الى صياغة ما يعكس العلاقات الجوهرية قرأ الشاعر احمد سعيد اسبر ادونيس قصيدة له وكان يعتبرها من الانجازات المتفرد بها لعدم اطلاعه على انجازات شعراء العراق في اجتماع للادباءالعرب في بغداد 69لم تكن من المدورة الكاملةالتدوير ولكن فيها بارز في البناء والموسيقى التدوير ولما في ت2نشرحسب قصيدة القارة السابعة وكان قبل ذلك بكثيرقد كتبها ومعه من مارسها العديد وكانت كاملة التدوير وفي 70 نشرقصيدتين الرباعية الاولى والرباعية الثانية كانتا كاملتان التدويرفالاولى عدة مقاطع من الكامل يفصل بينها مقطعا عن مقطع وقف قصير من المتقارب والرباعية الثانية اربعة مقاطع من المتقارب والرمل يتعاقبان كل مقطع شطرطويل مدورتاما، ومارس التدويرسامي مهدي في الغائب وفي ديوانه اسفارجديدة قصيدتي محاولة والخوف .....النقد لم ينصب لم السبق والتاسيس والكل يقرانه من الشعرفهناك قصيدة لا لبس واتفاق مفاهيمي اما حرف واحد او كلمة واحد تطلق عليها قصيدة فذلك لربي هوالتسفيه للادب والفكر والتاريخ والشعر والمفاهيم وكذلك عندما تسمى نوع لا معروف من التعليقات الانشائية باسماءمناهج ومدارس في الادب وليس النقد انت تهين الادب والنقد وعقول الناس والتاريخ وعلماءالمصطلح واهل الاختصاص في التمييز من ليس له كبيرا يشتريه !!!
يقول علي احمد سعيداسبر ادونيس *مانسمية اليوم شعرا جديدا ليس كله جديدا فالشكل غيرالقديم لا يعني بالضرورة انه جديد * ويعود ليقول كل اثرشعري جديد يكشف عن امرين مترابطين :
شئ جديد يقال ، وطريقة جديدة ، فكل ابداع يتضمن نقدا للماضي الذي تجاوزناه ، والحاضر الذي نغيره وبنيته، وعلاقة الجدة في الاثر الشعري هي طاقة المغيرة التي تتجلى في مدى الفروقات ومدى الاضافة :في مدى اختلافه عن الاثارالماضية وفي مدى اغنائه الحاضروالمستقبل * يحيرنا السؤال ما الاضافة با الحرف شكل معروض وكل كلمة وحدها في اطارالتكويني اوتكررها مرات بتغيرحجمها واتجاهها وهي من لعب الاطفال في الحاسوب ما هو الذي نقدمه للغة للانزياح والتناص والتراكيب عندما نقول عن الحرف قصيدة والناس من خمس عقود في كل العالم ومنه العربي في صراع بين النص والقصيدة وهناك سيل وهناك نسق واتساق اننا لا نعلم اننا نوقع الحدث في مصيبة وانحراف عن في البدايات
السليمة بل نقود الجيل للطريق في منحدرلن يقوموا منه بسلام ان كنا لا نعلم لنتعلم وان كانت مصيبة وان كنا نعلم ونحرف بقصدية المصيبة اعظم.
يتحدث طراد الكبيسي عن شعروقصيدة في الحقيقة ينطبق عليهما التوصيف ولكن لان كسرالقواعد دون تسويغ ولا غرضية ولم يثمراي منجزا له اعتباروذهبوا ادراج الريح الى مقابرالمكبات وهو شعراء وقدموا قصائد * اقول وان تناول هذا الشعر مضامين اجتماعية او ازمات فردية . هي في الحقيقة ، نتاج وضع اجتماعي اوسياسي معين ، الا انه لا ينطلق من مضمونية معينة ، انه شعر رؤى ، منفرد لا يخضع لاي مفهوم من خارج ذات الشاعر* هذا عن شعربقصيدة لا خلاف حول الاصطلاح ليس كلمة اوحرف ويقول *ان جهل البعض من شعراء ونقاد تلك الفترة للقيم الجوهرية الفنية والفكرية لتلك المذاهب والاتجاهات كان سببا مهم في تلك الاختلاطات * ان يسايرك البعض لن تحوز ما حصلت عليها مادونا وبونسيه وشاكيرا ونعوم(عارضة ازياء ) الجمهور خادع ومخدوع ليس الحكم الا لا هل الذكر لنسالهم يعلمونا والناس تتلقى وقد فجأه تنقلب علينا وحينها لا مكان لنا وليس يعصمنا كساستنا حتى الزواريب الاختباء من غضب الناس عندما تستغفلهم بقصد اولجهل *الجمهورليس دائما حكما قوله الفصل وخاصة اذا كان الشاعر(الشاعرالحق) من ذلك النوع الذي يعرف كيف يمثل على الجمهور ويرضي قناعاته:الفنية والفكرية ، حتى لو اضحت هذه القناعات رثة ، متخلفة . وقد برزت لنا تجربة المهرجانات الشعرية ..........هذه القضية* واليوم وسائل الاتصال الدليل الحي لنشرصورة بمواصفات ما مع نص للويس ارغون وتنبه لعددالاعجابات ..،.،لنعود الى الكونكريتية والتي اعقبت وتزامنة مع التدوير ولكن التدويرله التاثيل والضرورات وانجز الكثيرفي تغيرالمسار عرضنا له لنبين ان ليس كل جيد مفيد ولاكل تجربة مفيدة فكيف اذا كنا نعيد الدخول للنهرمرتين ونجاوز على قوانين الطليعة ان نبتر التجربه لا نبدا من حيث انتهى سوانا ولا نكمل ما ابتدأ من سوانا لا ناتي بجديد ونستخدم بدل القوارير والدوارق والمسخنات علب من نفايات المستخدم وهومن البلاستك ونضع فيه المذيب له فيه ونسخن البارد الذي نبغي الوصول به الى درجة 300 بالنفخ اننا نرتكب اكبرمن الخطأ فما هكذا تورد الابل . هو فن ليس له علاقة بالواقع وهو رمزي يعبرعن شعور وكلمة كونكريت منتشرة في اغلب لغات الارض الحية في اللغات الاوربية تعني الوضوح تشيرالى تبهيرالخط وشفافيةاللون وغالبا يعتمد هناك الازرق والاحمروالاصفرولا اريد ان اخوض بالاسباب منعا للاطالة وظهر يختلف عن اداء العلاقة التشكيلية وترج من من اهل الاختصاص قبل خمسة عقود بالفن البصري ودخل المعجم والموسوعات المؤلفة من تلك الايام وثابت فيها ولكنه قصيدة بعثرة او استخدام الالوان او الكتاية بهندسة الاشكال مع مداخلات الالوان وفي المغرب العربي استخدم الاسود والابيض من محمد الطوبي والبلبداوي ومحمد بنيس وعبدالله رافع ....،،،،،،لدينا دون الاسم التقنيات تعود الى عصورالانحطاط في القرنين الخامس والرابع الهجريين وانتقلت للاندلس والامارات في المغرب العربي والامارات في ايران وخلف النهروالهند ايام المغول وفي الغرب الى ايام الرومان في القرن الثاني والثالث ق، م وبعثت في القرن السابع والثامن عشر وماتت واعيد بعثها بافكارفلسفية ومسوغات تنظيرية خاملة الذكر في 1953في سان باولو في البرازيل .القديم احتكرته الاستخدامات الدينية والصوفية ومنه استمدت المدرسة (الاستيل) والتي جذر الحركات التكعيبية والتجريب السريالي وهو فن يشبه الخط العربي بانواعه الغيرشائعة منها الفارسي والكوفي والاندلسي والمغربي وهي بالمناسبة احد المعاذيرالتي تحجج بها من طرق الامر وذا اثبته محمد بنيس في كتابه عن لشعرالعربي المعاصر في المغرب ولا علاقة لذلك مع الموجود هنا هناك كتابة بخط مغايرونشرحرفي للكلمة ضمن المقطع في سياق نصي اومقطعي لقصيدة متكاملة الاركان والشروط او تقسم الكلمة الى حروف وتوزيعها طبوغرافيا وتعديلا كاليوغرافية وغرافية اومط كلمة توحي بمعناها مثلا تمدد اوتقليصها ان توحي بمرامها مثل انكمش وبعثرة كلمة اقرأ .....المهم انها قصائد لا خلاف عليها ومنها تفعيلية وليس كما يقوم به البعض لدينا وان استمرت هناك ولكن من روادها توفي 2004 وهو محمد الطوبي والرجل ليس كل انتاجه كونكريتي كما انه كما عرض بنيس لهم كانت حجة ورؤية والمعنى ومغزى وهم شعراء لهم حضورهم العربي والعالمي
واعذارهم تناقش مسالة هجرالخط المغاربي مسالة استخدام البصر مع السمع الاستفادة من الايحاءالنفسي للون والتشكيل الطبوغرافي والكاليوغرافي ........وتناول التجربة المغربية بعمق د. جميل حمداوي بكتاب افرز منه فصلين للموضوع كما له مدوناته ومقالاته المعتبرة الرصينة العلمية والراقية والمتقدمة التي تبرز اطلاعه ومعيشته وثقافته وليس مجرد اعابرالسبيل المستطرق المعاقرالشبكة العنكبوتية ومن المواقع ينقل وخصوصا المواقع غيرالمتاحة للجميع لكونها من عشرات المئات من المواقع وغالبها امريكيا.
بالاساس سنعتمد د. جميل ومحمد بنيس لرصانتهما العلمية والتاريخية وقد اجرينا مقارنات لما تعرضا له مع الاصول وجدنا هما بامانة وبحكمة وموضوعية وعلمية تناول الامر هما المرشد سيكونان. الاشكال الطبوغرافية نمط فضائي لتاطيرقصائد هندسيا ونسجها نصا ومقطعا وجملا ( يرجى التنبه انها قصائد في اسطروجمل وتراكيب .......ولشعراء لهم مئات القصائد غالبها معروف ومعترف بشاعريتهم ولهم فلسفتهم الانشائية وان فشلت كسابقتها هي تجرية لها بروسيجرالتجربة الادبية ....)هناك اشكال
1-الشجيري
2-الدائري
3-المستطيل
4-المثلث
5-القدمي (اقدام عارية قصائد تقلد ابولينير او احذية ......)
6-الشاهدي(الذي تعلم به مسافات بين المدن والمقابر......استخدمها احمد بلبداوي في ديوان حدثنا مسلوخ الفقروردي)
7-الاستفهامي) ديوان ثورة الشتاذوالصيف لاحمد البلبداوي وكانت من الكاليغرافية
8-الفارغ (بنسالم حميش ومحمد بنيس في اتجاه صوتك العمودي وقد هجرهذا الاسلوب ونقده واعتبران قصيدة النثرحلت اشكاليات التعبير التي كانت تعيقها التفعيلة والوزن يمكن مراجعة كتابة القيم عن الشعرالعربي المعاصرفي المغرب)
9-القبة (احمد بلبداوي في حدثنا مسلوخ ...وديوان وفاء العمراني حين لا بيت كما فيه استخدامات للفسيفساء والزخ فات ولم يقولوا انه قصايد فسيفسائة ولا زخرفية كما انهم شعراء واحينا في الديوان قصائد طبيعية وفي نفس القصيدة قد مقاطع عادية وسنقدم ملحقا )
في مجال الخط الغرافيكيات ديوان بنسالم حميش كناش ايش نقول وديوان ثورة الشتاء والصيف واستخدم الخط الشخصي والرقعي والنسخي والمغاربي الاندلسي والديواني والمطبعي وخلط عدة انواع من الخطوط في القصيدة الواحدةوالخط الكوفي في ديوان هبوب الشمعدان .
الالوان الطباعية ، محمد بنيس كان يفضل الابيض والاسود كذلك احمد البلبداوي واحمد الطوبي اما بن سالم فقد مارس العمل بالبرتقالي والبنفسجي مع الابيض والاسود ، وفاء العمراني رغبت بالبني في اطاررقعة فضائية فسيفسائية وتبادليات الالوان الحارة
والباردة لتفصح عن فلسفتها بعلاقة القهروالوجع مع بقاءالامل .
الرسوم هي احد التقنيات التي مورس العمل بها فالقصيدة مرفقة بصور فتوغرافية حتى ادونيس استخدمها في مقدمة لتاريخ ملوك الطوائف . ولا مندوحة ان تشمل الرسوم الشكل الكاليغرافي اللوني .
استغلال الفضاءوهواستعارةمن الفنون البلاستيكية وغالبا استعيرالابيض والاسود في اشغال فضاءاللوحة باشتغالات ضمن رقعة الورقيات وتضمينها الرسوم والخطوط الكرافيكية .
التشظي الكرافيكي وهو التقطيع بعقيدة توظيف الصوت والكلمة والجملة والنص وتدويرالنص داخل الفضاءمتقطعا لشد انتباه المتلقي باعتقاد ان ذلك يخلق تواصليات وتواردات مع الناص ويستحث العقل الباطن على استقدامات ايحائية تخدم المرامي المضمرة للنص وهي مستقات من فلسفة طرح التجربة واعيد انها قصائد مجنسة وملتزمة بالتراكيب والانزياحات والتناصات والمجاز والاستعارات والتشبيهات وكل ما تمليه اللغة وهناك مساحات للمتلقي للفهم والناقد لبحث سيميائي ومعرفة الاشارة والدوال والمداليل . ومد الطوبي بصريا وايقونيا كلمة اتسع لما يماثلها داليا وشظى البلبداوي تحتك ليعبران نحت الطبيعة والظروف للانسان وتمزيق تماسكه المتوحد .
واستخدمت مداليل من الموروث المحلي اوالعالمي لتشيرلواقع معين يبتغيه الناص كما فعل بنسالم عندما انهى ديوان كناش ايش نقول بصورة لدون كيشوت مكسورالرمح وفوقه هلال ويركب بغلة واشارات الى الحمق والدعارة واللامعقول وهي رغم غرائبيتها استخدمت في تقنيات التغريب واللامعقول وليس بالغريب قرب المغرب من اوربا ووصول الكثيرمنهم واطلاعهم اضافة الى طبيعة الثقافة المغاربية وارتباطاتها بالبرغماتية ومن ثم لهم الفهم الخاص للتجرية امبريقيا .
نتوصل الى ان تلك التجارب وليدة فهم خاص للتراث(مثل ما ذكر عن الابتعادعن السمتريات في الفضاءالعمدي المتناظرالى اشكالة ايقونية كالاشكال الهندسية والقلب والتفصيل والتختيم والقيرواني يصف نوع واسماه القواديسي هويشبه قواديس الماء بارتفاع بعض قوافيه وانخفاضها من جهة اخرى وفي الموشح هناك المطلع والقفل والدور والغصن والسموط والخرجة ولكل دلالته المكانية في توزيع ابيات الموشحين الدخل والمخرج والتوزيع والتسطيروالتشطير....)وتاثيرالغرب (يقول جان كوكتو اذا ما صادفت جملة اثارت حفيظتك ، فانني وضعتها ههنا،لا لتكون حجرا تتعثربه ، بل كعلاقة خطرلتلاحظ سيري......والفكرالغربي وسهولة الانتقال فالكاليغرافية زجها في ابنية شعرية بواسطة ايقاعات غنائية واحدة من وسائل التوصيل الرسالوي هناك وهو ما اوضحه محمد بنيس واوضح النقد محمد العوفي اهمية تجرية ابولينير والكثيرمن الفرنسيين لتجربة الكاليغراف وما نستطيع قوله ان الذائقة الجمعية والتوجه النقدي الرصين والتصدي من المبدعين الكبار لذلك للمحافظة على اصول الادب والقيم والقواعد المعرفية له واختلافات الثقافة الغربية عن الشرقية اجهضت تلك التجارب الشوهاء العرجاء وتعرض محمد بنيس في سؤال عن الحداثة واحمد الطربسي وبن داود عبد اللطيف وحاتم الصكر وحتى عبدالله راجع وشربل داغر.
الزعم من البعض في محاولات التبريروالتسويغ العمياء قادت الى الادعاء انه ذلك تعبيرمكاني عن النص الكلامي وتبئير الفضاءالطباعي لتجسيم جسدالنص لا شباعها شاعريا بشعريات مستقات من الفن اواضراب اخرى وانها انطاق الحبروحث البصرعلى الاشتغال وتوظيفات اعمال المستطاع من الحواس لايصال الرسالة وان ذلك ايقنة بابعاد سيميائية بالفوكسة على العلامات الدالة في اللفظ والمؤشرات الايقونية التي تقود للدوال ولا نرى تلك الا من قبيل الدفاع عن تاويلات التفكيكية بالعهدالقديم والتورات والرموز البنائية والتي واجههما عبد الوهاب المسيري وادورد سعيد بعنف حقق الخرق في جدارشيوع ذلك في الادب والنقد المغاربي .
من تسميات الكونكريتيه واعيد القصيدة بكل المعاييرمن السياق والسوق والتراكيب والانساق
1-المرآوية
2-الملموسة
3-البصرية
4-التشكيلية
5-المكانية الايقونية
6-السيمياية الفضائية
7-الكاليغرافية الغرافية
8-الصورة الهندسية البالستيكية
9-الطباعية الطبوغرافية المجسمة
10-المجسمة المشهدية الروفية
11-الميكانيكية المستقبلية
كان في سوريا عبدالقادرارناؤوط وادونيس وغيرهم وفي تونس منصف المزغني والمغرب والعراق اتينا عليهم تجدون البغية في كناب بنيس ظاهرة الشعرالمعاصروالتي لخص الرجل الاسباب نتفق معه في اغلبها ولكن لظروفه نقول هناك اسباب لم يتمكن البوح بها سنتناولها في مباحث منفصله ابرزها طول مكوث الاستعماروالقرب مع الغرب والتاثيرالامريكي وتدخله حتى في المناهج التعليمية المهم يلخصها
1-الانزياح عن نمطية الخط العربي الارامي وانعكاساته البصرية الكاليغرافية واستبداله بخطود مغاربية اندلسية وهي امتداد للفرعونية والسومرية والفينيقية والالهلال خصيبية والخليجية الاعرابية (منها تعيش اليوم وتترعرع....)
2-للتاثيرعلى المتلقي وخلق التواصل عبراكثرمن حاسة معه
3-بلورة رؤية مغايرة للعالم بتثاقفية وانفتاح صورلوجي
4المزاوجة بين البلاغة العين الاذن
5-ابراز الخصوصية المغاربية وتكريسها باعتبا رالتباين بين المشرق والمغرب
6-التفرد والتميز والبروز لدواعي شخصانية كنتيجة لعقد شخصية ونوع من البرونايا
7-التاثيربالغرب والاسيويين
8-الاستفادةالاشتغالية العملية من الفنون البلاستيكية
9-التاثيرالكبير لجاك دريدا في قوله اولوية الكتابة قبل الصوت الكلامي ( الموضوع اوسع بكثير يمكن مراجعة ردود ادورد سعيد وعبد الوهاب المسيري لمعرفة اعمق ....)في الخلاصة يزعم البعض انه هناك في القصيدةالكاملة المستكملة لشروط القصيدة الاستعارات الكونكريتية وظائف 1/لسانية2/تشكيلية 3/ايقونية 4/مسكوكية اعمال الاشتغال بكثرالمتاح من الحواس لاغراض توصيلية وفلسفية5/ توثيق العلائق مع القارئ وما ينجزه رسالويا 6/ تنفيذالفهم غيرالمثبت علميا لطروحات دريدا بمايخدم الوصول بالنص الى تبادلية تداولية ارقى اشاريا وعلامتيا ومن ثم دلاليا وهو كلام يعوزه الكثيرمن متطلبات الاثبات العلمي التي رجعت عليه بالقدح والانفضاض عنه والعودة للسوسرية البنيوية المحدثة بعد تطويرالتداخل السيمولوجي والبراكسيس وهو احد اوجه الفشل التاصيلي الامريكي في الاصول الفلسفية والنقدية والمنهجية واللغوية ....



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وصيتي مع حبي الملعون
- على يمين القلب/نقود انثوية 24/ د. سجال عبدزالوهاب
- رقصة تترية
- مقاربات ومداخيل تنظيرية لايجاد نواصي فهم قصيدة النثر
- على يمين القلب /نقود انثوية 24/رشاالسيد
- شذرية عيون الشام
- شذرية مقل الشام
- على يمين القلب /نقود انثوية 23/رشا السيد
- زقني ياسمين
- على يمين القلب/نقود انثوية 22/ميادة مبارك
- مزاغل مشكاة غابة الصوان
- على يمين القلب /نقود انثوية 21/رشا السيد
- جفنات سهر عاشق موجوع
- على يمين القلب /نقود انثوية 20/د.سجال عبدالوهاب
- من أناشيد دار .....دور
- على يمين القلب/نقود انثوية 19/فاطمة منصور
- أنا وهي
- على يمين القلب / نقود انثوية 18/أحلام مستغانمي
- أحلام الدمى .......اضغاث.......
- على يمين القلب /نقود انثوية 17/ايمان مصاروة


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سعد محمد مهدي غلام - ((((((العبث المنهجي في التجريب العشوائي))))))