ظروف محمد والإرهاب الديني ..!!!!!

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5377 - 2016 / 12 / 20 - 09:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

ظروف محمد والإرهاب الديني ..!!!!!
القتال جهاد في سبيل الله (بمعني الدعوة لعبادة الواحد)
إذن الجهاد الإسلامي (الإرهابي) لا يشوه وجه الإسلام.
في بدء الرسالة كانت الكلمة والكلمة كانت من إقتباس محمد ( ومن تبني دينه من بعد) لم تؤثر الكلمات فيمن حول محمد حتي من أقرب المقربين إليه
لجأ إلي قتال كل من لا يتبع ملته (الإسلام ) كي يفرض كلمته (دينه)
تبت يدا أبي لهب....
هل الدين الإسلامي في حاجة اليوم إلي قتال الكافرين ؟
أو بصيغة أخري هل الإرهاب الإسلامي يشوه الدين الإسلامي؟
* شَوَّهَهُ : قَبَّحَه
• مفعول مِن شَوَّهَ
* مُشَوَّهُ الخِلْقَةِ : قَبِيحُ الخِلْقَةِ
* شَوَّهَ وَجْهَهُ : أَحْدَثَ فِيهِ خُدُوشاً فَصَارَ قَبِيحَ الْمَنْظَرِ
* شَوَّهَ سُمْعَتَهُ : جَعَلَهَا سَيِّئَةً
* شَوَّهَتِ الْحَقِيقَةَ : أَعْطَتْ صُورَةً عَنْهَا غَيْرَ مُطَابِقَةٍ للوَاقِعِ
* في بدايات نهاية الرسالة كان الجهاد والقتال والغزو والسبي لم يصف أو يفسر أحد أو يتهم المقاتلين أنهم إرهابيين وإن الإسلام برئ منهم بل كان الإرهاب فرض وواجب دين يُدعي الإسلام
روى مسلم في صحيحة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات ولم يغز ولم يحدث به نفسه مات على شعبة من نفاق..
* وأعدوا لهم ما إستطعتم من .......ترهبون به عدو الله وعدوكم...
* أعتقد الإرهاب الإسلامي والغزو هو صفة لازمت الدين الإسلامي منذ نشأته والعالم ليس في حاجة إلي توجيه إتهاما بالإرهاب إلي جماعات إسلامية أو أفراد مسلمين بدعوي أن الإسلام دين يدعو إلي السلام والتآخي والمحبة ...
* الإسلام دين ولد مشوه ولم تصلح عمليات تجميله علي مدي 1435 عام كيف بحق اللَّات تتهمون من يُطبقه أنه يشوهه..!!؟
* تم إغتيال السفير الروسي في تركيا المفارقة أن القاتل ضابط في سلاح مكافحة الشغب و كان يصيح نتبع رسالة رسولنا محمد ....!!!!
* تم دهس وهرس ( 9 قتلي وخمسين مصاب) رواد سوق موسمي بمناسبة أعياد السنة الميلادية في ألمانيا التي سمحت للاجئين المسلمين بالإقامة علي إراضيها ولم تسمح بلد خادم الحجرين بإستقبال ولو حتي عشرة لاجئين في أرضها كرمز للمشاركة والتي يقدسها هؤلاء اللاجئين .

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات