أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - انحطاط الانثى فى المسيحية














المزيد.....

انحطاط الانثى فى المسيحية


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5376 - 2016 / 12 / 19 - 09:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لتصمت نساؤكم فى الكنائس لانة ليس مأذونا لهن ان يتكلمن..ولكن اذا اردن شيئا فليسألن رجالهن فى البيت لانة قبيح ان تتكلم النسا فى الكنائس"بولس
ولاننسى اننى قلت فى السابق ان بولس اليونانى الجنسية نصف ثقافته من اليونان بالاضافة الى اليهودية كلتاهما حقرتا من المراة فلم ياتى هو بجديد بل اكمل ما تربى عليه وهو السائد حتى بين صفوف مثقفى روما ومن ناحية اخرى نلاحظ ان النساء فيما بعد شماسات !!فلهن رتبة لديه !! وهن يتكلمن الان فى الكنائس اقصد النسا ء فهل نسوا فعل القباحة هذا فصوت المراة سىء للغاية بينما صوت الرجل فى الكلمات افضل بالنسبه لبولس
اما القديس جيروم فيرى ان تقص المراة شعرها باكمله وان تاتى الى الكنيسة مغطاه الراس حتى لاثير الرجال والملائكة فى الكنيسة ايضا !! ولا ترتدى شعر مستعار لانه الكاهن الذى يباركها عندما تهطل بركته على راسها لن تعرف البركة اى راس تبارك الصلعاء ام الباروكة
وتذكرنا قصة اغراء الملائكة باغراء ابناء الناس لهم بالزواج وحدث الاختلاط بين ابناء اللة وابناء الناس كما نلاحظ ان هابيل عندما هرب من وجه يهوه تزوج من بنات الناس فهل كان ادم واحوا ملائكة عندما هبطوا على الارض وكان هناك ابناء ناس عليها او لا فبمن تزوج هابيل وانجب نسلا اذا فلم تكن حوا انجبت فتاة بعد !! فحوا كامراة مذكورة فلو نجبت فتاة هل من العيب ذكر انها انجبت فتاة حتى ولو لم يعطوها اسما !!!وهل عرفوا فى اول هبوطهم على الارض ان حوا لايجب ذكر اسمها بخلاف اولاد ادم!!ولكن ذكر اسم دينا بشكل عادى ولم يكتفوا بذكر انها اخت فلان وما حدث معها فقط كما ذكر اسم استير وراعوث وهيرودت ودبورة واى اسم فلماذا لانعرف ان كانت حوا انجبت فتاة وكيف رضوا ان يتزوجها هابيل ويهرب بها بعد ان قتل اخوه!!!يبدو انه قتله وحصل على مكافاة تزوج بعيدا وانجب قبيلة ولم يكلمه انسان ا و يعاقبه لفعلته!!!واى انسان من المفترض ان لااحد هنا فممن سيحمى يهوه هابيل واى سبع اجيال !!! لايستيطعون حذف قصة ادم والا لا معنى للفداء ولا نصائح القديسين من امثال جيروم وبولس بشان االنساء برغم انها تنافى العقل"فان الرجل لاينبغى ان يغطى راسه لكونه صورة الله ومجده واما المراة فهى مجد الرجل خلقت لاجله لهذا ينبغى للمراة ان يكون لها سلطان على راسها من اجل الملائكة"
اولا المراة خلقت لمتعة الرجل فحسب والتناسل وتلك فائدتها من قبل يهوه ثانيا الملائكة من المفترض انها ارواح فكيف سثير شعور النساء شهواتهم ويسقطوا ويتناسلوا معهم كما حدث فى الماضى حتى ان ملائكة عندما اتوا الى لوط لينقذوه حاول الاهالى اغتصابهم كملائكة فهلكت المدينة !!!!!كم من المضحكات المبكيات ثالثا كل رجال الكنيسة بغطاء راس حتى الباباوات لااحد يثير منزوع الشعر فى كهنة الشرق وفى الغرب رتب عليا تغطى شعرها !!!وانظروا الى البابا لكاثوليك والارثوذكس
ولاننسى لوشيان 160 فى نعته البلهاء المسيحين فى اشتراكهم فى كل شىء بينهم ..حتى الزوجات حتى اتى ترليان وقال نشترك فى كل شىء الا الزوجات !!
وفى ذلك الوقت كان عباد ميترا وديونسيوس يجتمعون ويتناولون الخبز والخمر باعتباره لحم ودم الههم المعبود ويمكن التاكد بالقراة عن تلك الاديان
بجانب احتفال الكنيسة بعيد الحب قبلوا بعضا بقبلة والتى لها اصل وهو احتفال عيد الحب الذى كان يقام فى الكنيسة مساء السبت كانت بتبادل القبلة بين الرجال او النساء او بعضهم بشرط عدم فتح الفم وتكون واحدة فقط اذا اعقبها لذه ثم منعت فى القرن الثالث لما سببته من مشاكل كما هو واضح!!!وقد ندد ترتليان بما اداه ذلك من اباحة جنسية فى الكنيسة !!برجاء القراة قبل اتهامى باختراع شىء وانا لم اقل كلمة سوى ما وجدت فى الابحاث والمراجع ولكن دائما هناك قاتل عقله لايفكر..



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افتح عينك وارفض
- كريوس
- البطل الحق
- المسيحيون الاوائل
- التقليد الضائع
- هل صنعتم الصحيح؟!
- ثالوث النص اللاتينى
- نساخ العالم القديم
- تاريخ الخديعة الكبرى
- تزييف الكتاب
- من صنع اورشليم؟
- المبشرين بالناموس
- يهودى يا اممى
- الناصريين
- يسوع اليهودى
- اناجيل الشك
- لغز الهلال الخصيب
- حبل دون خطيئة!!!
- من هو؟
- مشكلة المجدلية


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - انحطاط الانثى فى المسيحية