أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف جريس شحادة - المناولة الاولى ما لها وما عليها















المزيد.....

المناولة الاولى ما لها وما عليها


يوسف جريس شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 5374 - 2016 / 12 / 17 - 14:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المناولة الأولى ما لها وما عليها !
يوسف جريس شحادة
كفرياسيف_www.almohales.org

نشر قدس الأب رومانوس حداد هذه المادة القيّمة جدا ومن الجدير مراجعتها لأهمية الفحوى. المادة التي بين قوسين {} هي تعقيبنا المتواضع.
""المناولة الأولى" هي طقسٌ احتفالي تختصّ به الكنيسة البابوية الغربية، وبحسب الموسوعة الكاثوليكية يتمّ بموجبه تأخير مناولة الطفل الأسرار الإلهية المقدسة (القربان المقدس) إلى سن محدّدة يتمكّن عندها من تمييز معنى الافخارستيا وتفريقها عن الخبز العادي، وليتمكّن بطريقةٍ ما من احترام وتقدير خصوصية هذه الأسرار بشيءٍ من الفهم والوعي والإدراك لها، ويُقدّم الاحترام الواجب للرب يسوع المسيح. وتقول الكنيسة الكاثوليكية أنّ على الأطفال الذين يتقدّمون للمناولة أن يمتلكوا حدّاً من المعرفة كافياً، والقدرة على الاستعداد للمناولة ولفهم حقيقة سرّ المسيح وفدائه.
تعترف الكنيسة البابوية الغربية بأن الكنيسة الأولى كانت تُجيز للأطفال المناولة مباشرةً بعد نوالهم سرّ المعمودية المقدسة، ولكن بعد مجمع مدينة Tour عام 813م وفي عهد الملك شارلمان صدر عن المجمع قرار بمنع الأطفال من التقدّم للمناولة ما لم يكونوا على شفير الموت! وجدّد هذا القرار أودو مطران باريس عام 1175م. أما الممارسة الحالية للمناولة الأولى فتعود رسمياً إلى المجمع اللاتراني الرابع (Lateran) الخاصّ بالكنيسة الغربية، والذي صادق عليه لاحقاً مجمع ترانت الكاثوليكي أيضاً. ورأى اللاهوتيون الغربيون أن الأطفال لا يُمكنهم أن يقدّسوا سرّ الافخارستيا قبل أن يصلوا إلى عمُرٍ معيّن من الإدراك ((هل يا ترى اكتشف الغربيون هذا الأمر فجأةً بعد مرور 12 قرناً من الزمن ناولوا فيها الأطفال بعد المعمودية مباشرة ؟!!!)) وقد تمّ الترتيب أن لا يتمّ هذا الطقس الاحتفالي الّا في الزمن الفصحيّ. { السن المتبعة في الكنيسة الغربية هو الثالثة عشر،وهذا العمر له علاقة بالناموس الموسوي،حيث هناك ما يسمّى : "בר מצווה أي بالعربية:" مُكلّف بالوصايا الدينية " يعني،ملزم بطائل الشريعة اليهودية وزمن هذا الاحتفال باليهودية ملزم هو ولا يجوز تأجيله بعد سن الثالثة عشرة ابدًا ، وهنا نفهم الجواب لسؤال قدس الأب رومانوس لماذا تأخرت الكنيسة الغربية لقرون لتعديل تعاليم الرسل والقوانين الكنسية،أي بشكل واضح تأثير الديانة اليهودية.}
1- جاء في قوانين المجمع التردينتيني الخاص بالكنيسة البابوية والمنعقد عام 1545م في الجلسة 21 فصل 4 قانون 4 "إذا قال أحدٌ أن شِركة الافخارستية (القربان المقدس) ضرورية للأطفال قبل أن يبلغوا سنّ التمييز فليكن محروماً".
2- حدّد البابا بيوس العاشر (1903 - 1914) فقال: "لا يتناول القربان الاّ من بلغ السابعة من عمره".
و هذه التحديدات هي خروج على العرف الكنائسي وتقليد الرسل والآباء المعمول به منذ القديم، وعن الممارسة الكنسية الأصيلة والراسخة لدينا، عدا أنها لا تتفق ومنطوق آيات الإنجيل: "ان لم تأكلوا جسدي و تشربوا دمي فليس فيكم حياة" (يوحنا 54:6)
كما نلحظ أن قانون المجمع التردينتيني المذكور آنفاً يطعن بصورة غير مباشرة أو بطريقة التلميح في ممارسة الكنيسة الشرقية الأرثوذكسية بمناولتها القربان المقدس للأطفال الصغار بعد معموديتهم مباشرة، ويعتبر ان من يقومون بذلك محرومين!!
هذه القوانين والتحديدات تخالف ما تسلَّمته الكنيسة منذ البدء من الرسل والآباء القديسين، حيث جرى مناولة الأطفال الصغار من جسد الرب ودمه المقدسين فوراً بعد معموديتهم، كما أنها تتناقض مع أقوال الآباء القديسين في هذا الخصوص ومنهم آباء مُعتبرين ولهم قدرهم ومكانتهم في الغرب مثل أوغسطينوس حيث يقول متسائلاً: "من يتجاسر أن يقول أن الأطفال يستطيعون أن تكون لهم حياةٌ فيهم من دون مشاركة الجسد و الدم ؟" ( مقالة في الساقطين).
ونحن نجيب أوغسطينوس على سؤاله الإنكاري، أن المجمع التريدنتي قال ذلك وانتهى الأمر وثبَّته باباوات روما!
وهناك أيضاً ما كتبه البابا اينوشنسيوس قبل المجمع التريدنتيني يتناقض مع القرار اللاحق للمجمع، ومع الممارسة الحالية في شأن هذا السر،ّ حيث يقول: "إن لم يتناول الأطفال دمه ( أي المسيح) لن تكون لهم حياةٌ فيهم" (رسالة 43) .
موقف الكنيسة الأرثوذكسية:
لا تزال الكنيسة الأرثوذكسية تناول الطفل مباشرةً بعد نواله سرّ المعمودية، حيث ينال بعده سرّ الميرون مباشرةً، ومن ثم سرّ القربان المقدس (ثلاثة أسرار معاً). وفي هذا يقول سيادة المتروبوليت جاورجيوس (خضر) الجزيل الاحترام: "نحن عندنا الطفل قد تناول يوم عماده، تلك المناولة هي أول قربانة يأخذها ويبقى مؤهّلاً للمناولة الإلهية في كل ذبيحة يشترك فيها، ونحن ليس عندنا تأهيلٌ خاصّ لاقتبال الأسرار، الحياة الطقوسية، التربية العائلية في المنزل، تجمّعات الأطفال، مدارس الأحد، أشابين الطفل في المعمودية.. كلّها تأهيلٌ دائم للطفل يرافقه في اتخاذه جسد الرب ودمه، هذا هو السياق الذي نحيا فيه... من الآن ينبغي أن يدركوا ببساطة – ويقصد الأطفال – أنهم أخذوا "أول قربانة" في كنيستنا وتناولوا كثيراً بالتوالي، كما ينبغي أن تفهموا أنتم – مخاطباً الأهل – ان الولاء الأرثوذكسي يبدأ مع الطفولة، وان هذا الولاء يفرض علينا أن نقول نعم وأن نقول لا لئلّا نموت روحياً من عدم الانتساب وانعدام الانتساب وانعدام الهوية" (نشرة رعيّتي 1992).
يمكننا القول أن سماح الكنيسة البابوية بتأخير مناولة الأطفال يتناقض كلّياً مع رفضها منع معمودية الأطفال (كما تفعل الفِرق البروتستانتية)، فكيف لها أن تسمح بهذه وترفض تلك؟! ولماذا يُطبّق على سرّ الافخارستيا مبدأ الانتظار حتى بلوغ الطفل سنّاً معيّنة يدرك معها معنى هذا السرّ وقدسيّته ويتعامل معه باحترام، ولا يُطبّق المبدأ ذاته على سرّ المعمودية؟! فهل يعي الطفل الصغير ويُدرك معنى المعمودية ومفاعيلها في نفسه وكيانه؟! لماذا لا تؤجّل المعمودية أيضاً إلى سنّ السابعة أو الثامنة لكي يتسنّى للطفل إدراك وفهم بعض معانيها؟! لماذا أسلوب "الكيل بمكيالين" في تعاطي الأسرار الكنسيّة المقدسة؟!ثمّ ماذا لو كانت لدينا امرأة كاثوليكية في شهور الحَمل ومواظبة على حضور القداس وتناول القربان، هل تمنعها الكنيسة البابوية من المناولة لئلّا يشترك الجنين في بطنها بتناول القربان معها وهو لا يعي ولا يدرك ماهيّة وقدسيّة هذا السرّ، لمعرفتنا بأن الجنين في رحم والدته يتغذّى بما تتغذّى عليه الأمّ ؟!! وعلى المستوى الطبيعي هل من أمٍّ تؤجّل إرضاع طفلها من حليبها حتى يبلغ سنّ السابعة لكيما يصبح واعياً ومدركاً لأهميّة هذا الحليب وفوائده وضرورته لنموّة وتغذيته ؟!! فكيف بالأحرى للكنيسة أمّنا الروحيّة أن تؤخّر إرضاعنا من جسد الرب ودمه الكريمَين بحجّة عدم إدراكنا الكافي لمعنى السرّ الإلهي وقدسيّته ؟!!
أما التعليم الأرثوذكسي فهو ينصّ على أن النعمة الإلهية تعمل في الطفل الغير راشد عبر مناولته القرابين المقدسة بطريقة سرّية تعلو عقلنا وفهمنا ومنطقنا البشري، وهو كما يقبل عضوية المولود الجديد في الكنيسة جسد المسيح عبر سرّ المعمودية المقدسة بناءً على طلب والديه وإيمانهما واستعدادهما مع العرّاب لتنشئته على الإيمان الأرثوذكسي، فانه يمنح الطفل المعمّد مباشرةً عضوية كاملة في هذا الجسد من خلال سرّ الميرون المقدّس، الذي هو منح مواهب الروح القدس للمستنير الجديد لتفعل فعلها في داخله، ومنحه الاتحاد بالمسيح عضوياً من خلال مناولته مباشرةً الجسد والدم الشريفين، هذا كلّه معاً ضروري لخلاص الطفل وهو فعلٌ لا يُمكن تجزئته".
{ إن هذا السلوك في الكنيسة الغربية لا ينحصر في هذا الموضوع فقط للأسف، فالكثير من التحويرات والانحراف عن العقيدة الأصيلة ما زال حتى يومنا هذا في يد الحبر الأعظم، فكيف يجيز الحبر الأعظم مثلا منح الغفران للإجهاض؟ أذا كانت التعاليم بيد هذا البابا أو ذاك فهذه ليست بتعاليم مُلزمة هي.
الانكى من كل هذا الكنيسة الرومية الملكية الكاثوليكية "البيزنطية" وعلى ما يبدو التسمية اسمية هي لا فعلية أبدا.
بتنا نرى الخروق الكنسية الليترجيا الرهيبة للعديد من الكهنة "باللباس" أي بلباسهم كهنة هم فقط أما بسلوكهم فبعيدون كل البعد عن الرب.
كيف يمكن لخوري كاثوليكي بيزنطي ان يقيم " أول قربانة" أليس بهذا تهكم بالشعب ؟فكل قداس هذا الفتى يتناول بعد المعمودية فكيف تسميها أول قربانة؟ أليس بالأجدر والحري ان تدعوها " مناولة احتفالية" ؟ وركض بعض الحوارنة الفاشلة لمثل هذه الفعاليات هو اجتذاب الناس فقط! ولينشر بالوسائل الالكترونية عن فعاليات ونشاط حوارنة فاشلة عقائدية لاهوتية؟ هل نحن أمام أقامة "حفل مشاوي" في باحة الكنيسة لجذب الناس؟انحن أمام عروض أفلام جاذبة للشبيبة في قاعات الكنيسة؟ إذا خوري يشترط حضور المرأة بالفستان؟أغريب علينا ان نرى أفلاما وحفلات رقص في قاعات الكنائس يوما؟ إذا رب البيت صفته الخلاعة والفسق فما بالكم بالشعب؟
ليس بهذه الأمور انحراف عن الموضوع،لا بل صلب الموضوع هو،فهذه الاحتفالات والنشاطات الدنيئة بحجة جذب أبناء الرعية على حساب العمل الرعوي الرعائي الديني اللاهوتي القويم ، فمن الأفضل عدم الحضور. في خلاصة الأمر من المهم عدم التعلم من ان نعلِّم الخطأ. ألا اعرف أفضل من ان تعلّمني الخلاعة يا خوري.
إذا الطفل يتناول ويبصق الجسد والدم فبئس وبؤس تعليمك ونار جهنم تحرقك.
إذا خوري يتفذلك بأنه إذا نطق عبارات الكلام الجوهري فقط، تكون استحالة فهذا هرطوقي إذ هو يستند على كلام الرب.
إذا كان الأمر كذلك صحيحا فما الحاجة يا خوري دك ثور للقداس، وإتعاب الشعب فيكفي ان تقول الكلام الجوهري وناول وانصرف لبيتك أو لمخدعك بالمعنيين الحرفي والمجازي.
ان أي عمل ليترجي رعائي ان لم يكن منوطا بالمعرفة الحقّة لأسس التعليم الصحيح السليم القويم فمن الأفضل ان ينصرف الخوري لبيته .ليس الهدف عدد المشتركين أو المصلين فيكفي ان نسال :كيف دخلوا قبل القداس وكيف خرجوا؟ أما ان يفتخر الخوري بأنه ناول ...شخصا فهذا بحد ذاته قمة الجهل والغباء الكهنوتي.
خوري يناول وكل قداس يسقط منه الجسد أو الدم، ويناول أشخاص على علم هو أنهم مخاصمون أشخاص فكيف يناولهم.؟! أو قل أبشع وأشنع من كل هذا : كيف الخوري نفسه يقيم قداسا إلهيا وهو على خلاف مع أغلبية الرعية، أين الخوري ونص الكتاب :" دع قربانك..." والكثير من النصوص لو قارناها بسلوكيات بعض الحوارنة لنكرنا الرب وهجرنا بيوت الرب وللأسف هذا ما يحدث في الكثير من الأماكن. }.
بعض من المواقع التي ننشر مقالاتنا بها. يمكن كتابة الاسم في ملف البحث في الموقع أو في جوجل للحصول على مجمل المقالات: يوسف جريس شحادة
www.almohales.org -- http://www.almnbar.co.il -- http://www.ankawa.com -- http://www.ahewar.org -- http://www.alqosh.net -- http://www.kaldaya.net -- http://www.qenshrin.com http://www.mangish.net

أكثروا من عمل الرب كل حين
ملعون ابن ملعون كل من ضل عن وصاياك يا رب من الاكليروس
القافلة تسير والكلاب تنبح



#يوسف_جريس_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبارك الله
- ركن للصلاة
- العلاقة في الابرشية!
- اختلاف عقائدي بين الكنائس؟
- الكاهن الذي ليس قديسا؟
- من يرغب بتناول؟!
- ابواب الجحيم!
- المرأة المنحنية
- خروقات عقائدية مشينة
- المعلم الصالح
- النفاق الاكليريكي
- في الكنيسة لا تلتفت
- رجوع صلاة وتوبة
- الاخ في التوراة
- دخول والدة الاله
- صلاة امام المنبر
- هل السامري صالح؟
- تدنيس الدم والجسد
- ادخال الطفل الى الكنيسة!
- المخابرات السورية والكنيسة الكاثوليكية


المزيد.....




- هكذا أعادت المقاومة الإسلامية الوحش الصهيوني الى حظيرته
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة-إيفن مناحم-بصلية ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تعلن استهداف مستوطنة كتسرين بصلية ...
- المواجهات الطائفية تتجدد في شمال غربي باكستان بعد انهيار اله ...
- الإمارات تشكر دولة ساعدتها على توقيف -قتلة الحاخام اليهودي- ...
- أحمد التوفيق: وزير الأوقاف المغربي يثير الجدل بتصريح حول الإ ...
- -حباد- حركة يهودية نشأت بروسيا البيضاء وتحولت إلى حركة عالمي ...
- شاهد.. جنود إسرائيليون يسخرون من تقاليد مسيحية داخل كنيسة بل ...
- -المغرب بلد علماني-.. تصريح لوزير الشؤون الإسلامية يثير جدلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف حيفا ومحيطها برشقة صاروخي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف جريس شحادة - المناولة الاولى ما لها وما عليها