أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جابر احمد - الإعلان عن تشكيل الجبهة الكردية المتحدة في كردستان – إيران- هل سيكون دافعا لتشكيل جبهات مماثلة في المناطق القومية الاخرى ؟















المزيد.....

الإعلان عن تشكيل الجبهة الكردية المتحدة في كردستان – إيران- هل سيكون دافعا لتشكيل جبهات مماثلة في المناطق القومية الاخرى ؟


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 1422 - 2006 / 1 / 6 - 11:10
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تصاعد في العقديين الماضيين وخاصة بعد انتهاء الحرب العراقية ووصول خاتمي إلى السلطة حالة من الحراك السياسي لدى أبناء القوميات الإيرانية وذلك بعد أن حاول الأخير إعطاء وعود بتطبيق المادتين 15 و19 والتي تنصان على منح القوميات غيرالفارسية جزء من حقوقها القومية كالسماح باستعمال " اللغات المحلية والقومية الأخرى في مجال الصحافة ووسائل الأعلام العامة، وتدريس آدابها في المدارس إلى جانب اللغة الفارسية " وتمتع هذه القوميات " من أية قومية أو عشيرة كانوا – بالمساواة في الحقوق ولا يعتبر اللون أو العنصر أو اللغة أو ما شابه ذلك سببا للتمييز " إلا أن مشروع خاتمي هذا تعثر وبقيت وعوده حبرا على ورق رغم فوزه بدورتين رئاسيتين وامتلاكه أغلبية برلمانية لان الإحداث اثبت أن الاصطلاحين لم يكونوا جديرين على انتقال بالسلطة نحو الديمقراطية والتعددية السياسية وأصبحوا يناورون بين ا لاحتفاظ بمناصبهم وبين الوعود الذي قطعوها للناخب وخاصة الناخبين من القوميات الغير فارسية، لا بل انحازوا إلى تغليب العامل القومي على العامل الديني وذلك باتهامهم لأي حركة قومية على إنها تهديد للأمن القومي الإيراني واخذوا يروجون الثقافة الفارسية العنصرية ويحصرون الهوية القومية لعموم إيران، تارة باللغة والتاريخ وتارة أخرى بالتشيع متجاهلين أن إيران بلد متعدد الأعراق والثقافات، وأخير فقدوا مكانتهم السياسية بين أوساط الشعوب الإيرانية التي أخذت تبحث عن هويتها القومية التي تميزها عن الشعب الفارسي تاريخا وثقافة وحضارة، وقد جاء فوز احمدي نجاد ووقوع السلطة بكل مؤسستها التشريعية والتنفيذية والقضائية بأيدي المتشددين الذين ناصبوا العداء من الوهلة الأولى لأي توجهات تحررية لدى القوميات الإيرانية وأطبقوا وبكل أدوات قمعهم للتنكيل بأي حركة تطالب بحقوقها وقد تزامن ذلك مع تفجر الأوضاع في كل من إقليم الأهواز وإقليم كردستان حيث انتفض الشعب العربي الأهواز في الخامس عشر من نيسان من العام الماضي وتلاه الشعب الكردي حيث لا يزال الشارع لدى هذين الشعبين ينذر بالكثير من المفاجئات وذلك رغم كل الاجراءت القمعية التي اتخذتها السلطات الإيرانية ممثلة باحمدي نجاد والتي صادرت كل المكتسبات المتواضعة التي حققها هذين الشعبين، ألا أن الحكومة لم يدر بخلدها أن نهضة القوميات غير الفارسية وصلت إلى حد لا يمكن الرجوع به إلى الأيام الغابرة، أيام حكم الأسرة البهلوية لان الوعي الجماهيري من جهة وتمرس الحركة السياسية واكتسابها المزيد التجارب لدى هذه القوميات من جهة أخرى كفيلان بإحباط مخططات الطغمة الحاكمة في إيران وفرض وجودها عبر أساليبها وإبداعاتها الخاصة على ارض الواقع، لأنه أصبح لدى هذه الجماهير الكثير من الأوراق التي لم تكن تملكها من قبل.
وفي خضم هذه الأحداث تنامت الحركة السلمية المطالبة بالحقوق القومية وابتدعت الجماهير أساليب جديدة لمواجهة السلطة التي اعتقدت أنها ممسكة بزمام الأمور وليس هناك من يقلق راحتها في البلاد لاسيما في المناطق القومي الساخنة.
ولعل أول بادرة لفعل سياسي منظم وفاعل لدى هذه القوميات في عهد احمدي نجاد انطلقت من إقليم كردستان حينما تم الإعلان في الأسبوع الماضي عن قيام تشكيل جبهة الكرد المتحدة " جبهه متحد كرد "في كردستان – إيران حيث أسست هذه الجبهة بمبادرة من قبل السيد بها الدين أدب ممثل مدينة سنندج في الدورة السادسة لمجلس الشورى الإسلامي، الذي أعلن أن الجبهة لا تسعى إلى الانفصال وهي تعمل بشكل شفاف وسلمي ضمن إطار دستور الجمهورية الإسلامية الإيرانية وذلك من اجل تحقيق حقوق الأكراد المشروعة.
وفي أول جلسة علنية لهذه الجبهة التي قاطعها الأعلام إلا يراني الحكومي أعلن الناطق الرسمي لها أن حدود تعاملنا مع السلطة يتوقف على السماح لنا بالنشاط، وعند ما لن تسمح لنا بذلك لن نلجأ إلى المقاومة وإنما سنعلن لجماهير شعبنا أن هدفنا كان خدمة الشعب ولكن ظروف هذا العمل غير متوفرة وسوف ننصرف عن طرح مشروعنا السياسي.
وقد أشار الناطق الرسمي الى الأحداث التي وقعت في كردستان خلال السنوات الماضية وقال عندما يتم الغاء مؤسسات المجتمع المدني فان العنف أول من يتكلم، لذلك بذلت مجموعة من النشطاء الأكراد في المجالين السياسي والثقافي كل مساعيها من اجل قيام هذه الجبهة الكردية لتفادي مثل هذه الأحداث والوقاية من ظهور ها وعدم تكراراها مرة ثانية مستقبلا.
وقد أكد هذا الناشط السياسي إن مشكلة الأكراد في إيران هي كونهم لا يستفيدون من سفرة النظام بشكل متساوي ومنصف وان هذه المشكلة يمكن أن التغلب عليها وحلها عبر الحوار السياسي.
وأكد المتحدث أن هذه الجبهة قد تشكلت من اجل معالجة قضايا الأكراد وشرح كيفية تأسيسها على النحو التالي:
لقد طرحت تأسيس هذه الجبهة في بادئ الأمر على السيد نيكبخت وبايزيد مطروحي وعندما رحبوا بالفكرة طرحتها في اجتماع مكون من 15 شخصا وبالتالي تم الإعلان عنها رسميا وفي هذا الإطار اجتمعنا حتى الآن أربعة اجتماعات.
واستنادا إلى تصريحات مؤسسها إنها تتشكل من المثقفين والعلماء والنشطاء السياسيين و الثقافيين والاقتصاديين والاجتماعيين وتضم ما يقارب 3 الآلف عضو منتشرين في كافة أنحاء البلاد.
وقال المتحدث أن الأهداف التي تسعى إليها هذه الجبهة هو " تعريف الأكراد بحق المواطنة ومواصلة تحقيق مطالبهم بصورة سلمية " وأكد على تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية في جميع المجالات ورعاية حقوق الأفراد على ضوء الفصل الثالث من الدستور كما أن تحقيق التنمية المتوازنة هو الآخر يشكل جزءا من الأهداف التي تسعى الجبهة إلى تحقيقها.
وقال المؤسس أن الشاخص الرئيسي ”لجبهة الكرد المتحدة " كونها جبهة شاملة وهي تنظيم غير حكومي وان قادتها يسعون أن تكون أهدافها متماشية مع أهداف الشعب الكردي وباتجاه تحقيق مطالبه.
وقال المتحدث أن تأسيس هذه الجبهة هو ليس من صنع وفبركة أعداء إيران، لان هذه الجبهة أساسا لا تسعى إلى معاداة الجمهورية الإسلامية وإنما هي جبهة مستقلة تريد أن تتعامل مع الحكومة الإيرانية بشكل ايجابي وبناء وهي تحاول إن تكون الوسيط لنقل مطالب الأكراد إلى الحكومة ونريد من الحكومة أن تجيب عليها ضمن إطار القانون وفي هذا المجال ندعو كافة أبناء الشعب الكردي وعلى اختلاف مذاهبهم الدينية والسياسية وكذلك نناشد الأحزاب والمنظمات الكردية إلى مدي يد العون إلى هذه الجبهة من اجل الوصول إلى تحقيق هدفها المنشود.
وصرح مؤسس الجبهة وناطقها أن الخط الأحمر لهذا التنظيم هو الدستور و هي تنوي العمل بعيد عن العنف وفي إطار القوانين النافذة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وقال السيد أدب في معرض ردته على احد الأسئلة، وهو هل الجبهة أخذت مجوزا من وزارة الداخلية لمزاولة نشاطها، قال نحن لسنا حزبا والجبهة ليس بحاجة إلى مجوز وفيما إذا طالبتنا وزارة الداخلية بذلك فإننا سنعمل للحصول عليه لان عملنا ونشاطنا يجري في ظل القانون، وأضاف أيضا في حقيقة الأمر الذي منعنا من مفاتحة وزارة الداخلية بأخذ المجوز لنشاط جبهتنا هو الممارسات المزدوجة التي تمارسها وزارة الداخلية في هذا المجال وقد أضاف على سبيل المثال عندما تقدم انشعاب النواب الأكراد في الدورة السادسة لمجلس الشورى إلى وزارة الداخلية لتسجيل جمعية ” الديمقراطية وحقوق المساواة " رفضت الوزارة طلبهم ولم تستجيب له، في حين وافقت على طلب السيد كروبي ( رئيس المجلس السابق ) خلال شهرين بتأسيس حزب له باسم حزب الاعتماد الوطني.
ونفي الناطق أيضا الاتهامات الموجهة للجبهة حول أثارت النعرات القومية في إيران وقال أن الجبهة تطالب بالمساواة ورفع التمييز بين الشعوب الإيرانية وان الحفاظ على وحدة إيران وسيادتها الوطنية يشكلان جزء مهما من مبادئ وأهداف هذه الجبهة.
وقال أدب أن المساواة في الحقوق بين جميع القوميات الإيرانية والتحقق العملي لشعار " إيران لجميع الإيرانيين" يشكلان الركيزة المهمة لاستتاب الأمن و ثباته في إيران لا يمكن تحقيق ذلك عن طريق عبر حراب البنادق.
و قد سأل احد الصحفيين المتحدث الرسمي عن نشاط الجبهة المستقبلي وقد أجاب السيد أدب قائلا: حتى نهاية العام ( العام الإيراني يبدأ في 22 |3| 2006 ) سوف يتم انتخاب25 عضوا من أعضاء اللجنة المركزية المؤقتة لهذه الجبهة في كل محافظات طهران، كردستان، كرما نشاه، عيلام، واذربايجان الغربية. وان هذه اللجنة ستنتخب من بين أعضاءها 5 أعضاء كقيادة للجبهة حيث ستقوم بتدوين البرنامج السياسي ( المانفيست )، كما تحدث عن رغيته في مشاركة الجميع في هذه الانتخابات كما اعتبر وضع برنامج قصير الأمد لإقامة المؤتمرات التعليمية(الثقافية ) هو جزء من نشاطات الجبهة المستقبلية.
وأشار مؤسس هذه الجبهة لعدم وجود مؤسسة رسمية للجبهة في الوقت الحاضر وأعرب عن أمله أن يتم ملء هذا الفراغ عن طريق أطلاق موقع للجبهة من على شبكة الانترنيت.
هذا ويتوقع المراقبين إن هذه المبادرة وفي ظل الأوضاع السياسي المضطربة التي تعيشها إيران على المستوى الداخلي والخارجي تعتبر خطوة ذكية من قبل القائمين على تأسيس هذه الجبهة وذلك من اجل الضغط على الحكومة الإيرانية الحالية للتعاطي مع القضية القومية في إيران خاصة وان الجبهة أكدت وعلى لسان كبار مؤسسيها عن المساواة في الحقوق بين جميع القوميات الإيرانية، كما يتوقع أيضا أن قيام هذه الجبهة سيكون دافعا للقوميات في إيران الأخرى كالعرب والأكراد والبلوش والاذريين والتركمان لتشكيل جبهات مماثلة مما يمهد الطريق مع الأطراف الراغبة في الحرية والديمقراطي من أبناء الشعب الفارسي لخلق البديل الديمقراطي مستقبلا.
وفي هذه المناسبة نتوجه إلى أبناء شعبنا العربي الأهوازي في الداخل إلى تصعيد نضالاتهم المطلبية و التمسك بثوابتهم الوطنية والقومية والعمل الجاد على عقلنتها ودمقرطتها ورفع سقفها عبر تفعيل العمل السياسي السلمي الهادف والمبرمج والعمل على إيجاد مؤسسات المجتمع المدني ونبذ كل إشكال العنف وتمتين أواصر علاقاتهم مع بعضهم البعض أولا ومع القوميات التي تعاني نفس الاضطهاد ثانيا ومع كل القوى الخيرة والمحبة للعدل والسلام ثالثا لان هذا النهج في المرحلة الراهنة هو النهج السليم الذي يمكننا من الوصول إلى أهدافنا والحصول على حقوقنا الوطنية المشروعة.



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر شعوب إيران الفيدرالية لم يأت من فراغ بل فرضته علينا ال ...
- قرية المنصوري نموذج للقرية الاهوازية المتطورة
- بيان منظمة حقوق الانسان الاهوازية ، اعتقال مناضل في الثمانين ...
- الأهداف الأساسية لتنشيط التجارة بين إيران والعراق، انشاء خط ...
- قرار اللجنة الثالثة للجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة يخص ا ...
- الواقع المزري للتعليم في إقليم الأهواز، النقص في الكادر التع ...
- كارثة بيئية تهدد مدينة المحمرة وأثارها تمتد للبلدان المجاورة ...
- انتفاضة الشعب العربي الاهوازي النيسانية تدخل طورا جديدا التق ...
- المكتب السياسي للتيار الوطني الديمقراطي الاحوازي يصدر بيانه ...
- امتدادا لسياسة التهجير والتفريس المعلمون العرب الاهوازيون ين ...
- انتفاضة الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نيسان ،هل هي ...
- مجلس الشورى الاسلامي الايراني يرفض قانون تخصيص 1.5%من عائدات ...
- بعد نهب الثروة النفطية والثروة المائية ياتي الدور على نهب ال ...
- الصحفي اكبر كنجي هل يصبح برميل البارود الذي يفجر الوضع في اي ...
- قبول عضوية الشعب العربي الأهوازي في منظمة الشعوب غير الممثلة ...
- احمدي نجاد من رئيس بلدية الى رئيس جمهورية
- تطورات الربع الساعة الاخيرة في الانتخابات الرئاسية الايرانية ...
- مجموعة من مالكي الصحف في اذربيجان - ايران - تستنكر اعمال الع ...
- مخططات التطهير العرقي بحق ابناء الشعب العربي الاهوازي منذ عه ...
- على ضوء انتفاضة الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نسان ...


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - جابر احمد - الإعلان عن تشكيل الجبهة الكردية المتحدة في كردستان – إيران- هل سيكون دافعا لتشكيل جبهات مماثلة في المناطق القومية الاخرى ؟