|
يا ولدى هذا هو عمك السيسي .
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 5368 - 2016 / 12 / 11 - 10:33
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
عندما إنقلب ضباط يوليو 1952 علي نظام جلالة الملك فاروق ألغوا و جرموا تكوين الاحزاب السياسية فيما عدا فسطاطين . أحدهما (الاسلام هو الحل ) وبدأ بجماعة الاخوان المسلمين ثم تفرع و تعددت منظماته ما بين موالية للسلطة كأفراد بعضهم يدعوا لاشتراكية الاسلام و أخرون تكفيريين يحضون علي إعتزال المجتمع و الهجرة بعيدا عن مؤسساته وقوانينه و تنظيماته و من يرون أن الجهاد ضد غير المسلمين أو الذين لا يؤمنون بقراءاتهم للدين واجب و فرض عين .. و في الوسط موظفي الازهر علي حسب الريح م تودى الريح وياها أنا قابض قابض راتبي و لا مهدى. الفسطاط الاخر (الاتحاد و النظام والعمل ) بدأ بحكم مباشر من صغار ضباط القوات المسلحة وهيئة التحرير وهيئة تعمير الصحارى و تمصير المؤسسات الاقتصادية .. و الكفاح ضد الاستعمار و طرد المستعمر ثم تنوعت تنظيماته ما بين الاتحاد القومي ثم الاتحاد الاشتراكي .. فمنابر حزبية داخل الاتحاد الاشتراكي فأحزاب هيكلية يديرها حزب مصر بديموقراطية لها أنياب و مخالب .. ثم الحزب الوطني الذى عاش طويلا حتي أسقطته هوجة يناير 2011 .. ليحل محلة حكم مباشرلكبار ضباط و مليونيرات القوات المسلحة فيعودون الي (الاتحاد و النظام و العمل ). في الفترة ما بين 1952 و 2017 كان هناك صراعا ضاريا بين المعسكرين .. حاول كل منهما الانفراد بالسلطة مع تمثل و إستيعاب الاخر .. ففسطاط (الاسلام هو الحل ) كون مليشياته العسكرية .. وحارب في فلسطين و علي ضفاف القناة .. و إغتال و أرهب و هدد .. و تسلل داخل مؤسسات الدولة الامنية و العسكرية و كون خلايا من الصف ضباط و الضباط بعضهم طالب بان يطلقون اللحي..و كون جيوش تحارب الان في سوريا و ليبيا و سيناء .. تطمع في أن تصنع أسلحة دمار شامل و تحكم العالم . و فسطاط ( الاتحاد و النظام و العمل ) كون أيضا مليشياته الدينية في الازهر الذى توسعت أهدافة ليصبح بؤرة التعليم الدينى و مفرخة الارهابيين في العالم .. و إذاعة القرآن الكريم و مدينة البعوث الاسلامية .. و حرص في كل المناسبات علي إظهار مدى تقوى رجاله سواء بالحج و العمرة أو الصلاة في المناسبات و الوقوف بورع بادى ..أو بإقتباس آيات من الذكر الحكيم أثناء الخطابات .. لقد كانو ضباطا ورعين متدينين .. محافظين منعوا الخمور من نوادى الضباط و إنتشر الحجاب بين نساءهم ..و كان سيد قطب الاخوانجي الشهير مرشد الاوائل منهم ودليلهم و المدني الوحيد الذى يحضر إجتماعاتهم .. كما كان طارق البشرى مرشد الاواخر منهم و دليلهم . الفسطاطين تصارعا لخمس وستين سنة .. سياسيا و إجتماعيا .. ثم إقتصاديا في السياسة تبادلا الاغتيالات و القتل و السجن و العزل .. وراح ضحية ذلك العديد من القيادات الكبرى و الصغرى ..و حاول كل من المعسكرين الاستعانة بالخارج لتثبيت موقفة و دحر المنافس .. في هذا الاطار كانت هناك علاقات خصام أو ود مع السعوديين و الوهابيين و الامريكان واوروبا و الاتحاد السوفيتي ثم روسيا .. و كانت هناك دعاوى عديدة و متعارضة تتصل بوحدة المسلمين ..و أخرى بالوحدة العربية و الافريقية والحياد الايجابي ومنظومة دول البحر الابيض .. لقد راينا تحالفات عديدة مفاجئة .. و عداوات أيضا مفاجئة لكل من الفسطاطين ..أخرها موقف قردوغان و سالمان .. من نظام الحكم في مصر وعلي الجانب الاخر الحرب مساندة لبشار الاسد . إجتماعيا ..دارالصراع حول ثلاث بؤر أساسية الاولي الموقف من القبط دينيا و سلوكيا و قانونيا .. لقد حرص كل من المعسكرين علي إرهاب القبط و تحطيم كل مؤسساتهم و إضعافها .. و عدم السماح لهم بتجاوز خطوط حمراء في الوظائف و النفوذ .. القبطي في مصر مواطن درجة ثانية .. مطرود حتي لو كان عبقريا في فنه و علمة و حتي لو أصبح أمينا عاما للامم المتحدة .. و أصبح موقف القبطي غريب في مصر فهو يتمني أن يحكمها من هو أقل عدوانا و أكثر سماحا .. حتي لو تفشي في عهده الظلم و الجور و الارهاب . البؤرة الثانية هي فقراء مصر و المهمشين من أبناءها .. لقد كان نصيبهم لدى حكومات (الاتحاد و النظام و العمل ) كلمات معسولة .. و تمنيات طيبة و (المنحة يا ريس ) .. رشاوى صغيرة .. يتم تضخيمها و الاحتفال بها .. و إظهار مدى إهتمام النظام بالفقراء و (محدودى الدخل ) كتدليع لكلمة (الفقراء ) و عدم جرح كرامتهم .. و لكن من 1954 و حتي اليوم سنجد أن الفقراء يزدادوا فقرا خصوصا في القرى و الدساكر في الصعيد .. وبعد أكتوبر 2016 إنضم لهم العديد من المواطنين الذين عليهم شد الحزام علي بطونهم ..إذا كان لديهم بعض من الكرامة التي( بحترتها) حكومات العسكر . علي الجانب الاخر .. سعي رجال (الاسلام هو الحل ) بتقديم خدمات تحل فيها محل عجز الحكومة .. مستوصفات .. ومدارس و فصول تقوية للطلبه و كلها مرتبطة بالجوامعاو المؤسسات الدينية ليصبح هناك إرتباطا شرطيا بين حل الازمة الشخصية و الرجال المتدينين .. هذا المسلل تم تمويله بمليارات المليارات من دولارات الخليج السوداء . البؤرة الثالثة للصراع هي أجهزة البث و الدعاية الاعلامية فحكومة عبد الناصر كانت الاكثر حرصا علي إمتلاك أكبر عدد من محطات الاذاعة التي تتحدث بكل اللغات و أول بث تلفزيوني بالمنطقة ..و تأميم الصحافة وأنشاء جهاز دعاية منتشر في إفريقيا و البلاد العربية .. وصار هذا هو (سلو حكومات بلدنا ) إنفاق ليس له سقف علي السينما و الاعلام الموجه..و عدم توقف بث الحقائق أوالاكاذيب كما يراها الرجل الكبير . علي الجانب الاخر كانت معركة الكاسيتات ..التي تحمل خطب و دروس و أحاديث رموز(الاسلام هو الحل ) ثم القنوات الفضائية .. ثم نجوم الاعلام الديني امثال الشعراوى و من علي شاكلته .. فمواقع مليشيات الانترنيت .. و لا زالت المعركة قائمة و لن يتوقف الصراع علي إمتلاك أذن و عواطف المستمعين. إقتصاديا كان القتال الاكثر عنفا و ضراوة فالاخوان المسلمين منذ زمن حسن البنا مؤسس جماعتهم و مرشدهم الاول كانوا أصحاب مشاريع إقتصادية ترتدى بردة الدين و مدعومة من كل طالب لتوظيف ولاءهم و إنتماءتهم .. الانجليز ، الادارة الفرنسية لقناة السويس المللك فاروق و بعد أن ضيق عليهم عبد الناصر السبل لجأوا لملكين السعودية و الاردن أعداء مصر الناصرية .. و بدولارات الجاز أقاموا إمبراطورية إقتصادية إمتدت و غطت معظم دول العالم المتقدمة .. ثم مع السادات تسللت مليشياتهم عن طريق شركات توظيف الموال و دعاية مندوبهم( متولي الشعراوى) و كشوف البركة فإستولوا علي أموال الشعب .و أتلفوا مسئولية برشاويهم . في زمن مبارك كان المجال أوسع فلقد سيطروا علي ثلاث نشاطات رئيسية و أخر ثانويا . الاول هو شركات الصرافة .. و التحكم في..أموال العاملين بالخارج وسعر الدولار مع الجنية.. و المجال الاخر السوبر ماركات العملاقة والبيع بالتجزئة فيها ويشمل هذا سلاسل الاجزخانات الشهيرة و فروعها في طول مصر و عرضها ..و المجال الثالث الانشاءات العقارية و المضاربة في أسعار الاراضي و الوحدات السكنية .. أما المجال الثانوى فكان و لازال .. المدارس الاسلامية المنتشرة باسماء زوجات الرسول .. و عناوين من حياة السلف الصالح . لن نفهم ما يحدث في مصر الان إلا عندما نقيم مقدار نفوذ و قدرات الة و معسكر (الاسلام هو الحل ) علي خلق الازمات و جني الثمار و مراكمة المليارات . علي الجانب الاخر بعدما إستولي ضباط يوليو علي خزينة بيت المال .. تصرف كل من قادة الجمهوريات الاربعة بإسلوب يخالف الاخرين .. ففي الجمهورية الاولي حيث حكم صغار الضباط .. كان الهم العام هو الشاغل الرئيسي.. بناء المصانع و السد العالي ..المدارس و الوحدات الصحية .. ومع تطور الحكم .. تم تأميم كل الانشطة الاقتصادية و إنشاء قطاع عام واسع النفوذ مركزي القرار .. فيما يعد تطبيقا لراسمالية الدولة المهتمة بالمعدمين و محدودى الدخل (أغلبية المصريين ) ..حتي إنشغلت القيادة في حروب خارجية ..أدت إلي هزائم إنتهت بمشاكل إقتصادية .. تحول بها السادات بقوانين الانفتاح الشهيرة الي فتح المجال .. لموظفي القطاع العام .. و المسئولين عن إتخاذ القرار ليصبحوا من مليونيرات الزمن الجديد . لقد ضاع الحلم الناصرى المشغول بهموم الفقراء .. و حل محلة الحلم اليميني بخلق رأسمالية مرتبطة بالكارتيلات العالمية حتي لو كان دورها طفيلي كومبرادورى ..و عبر أربعة عقود تطور الامر حتي إنتصر في أكتوبر 2016 .. عندما أصدر رئيس الوزراء قراراته الاقتصادية لتخفيض قيمة الجنية أمام الدولار و رفع الدعم عن الوقود .. و الكهرباء و باقي الخدمات في الطريق . الرجل الذى حقق الإنتصار النهائي لليمين و فعل ما عجز عن القيام به السابقون .. هو الرئيس السيسي يا ولدى .. هو الذى أنهي معركة طويلة قامت بين أنصار حماية الجماهير ودعمها .. وبين تحكم الراسماية الصاعدة في مفاصل الاقتصاد.. و النموعلي ألحان الازمات و معاناة الناس . السيسي يا ولدى ضابطا كبيرا مليونيرا .. من عائلة تجار أغنياء كما قال عن نفسة .. و قناعاته راسمالية بحته .. تسمح لرجال الاعمال بالتغول علي حساب جموع المحتاجين .. لذلك فلقد أرسي نظاما يمينيا سلفيا عسكريا أمني الطابع و الاداء .. يتحكم فية بواسطة بيروقراطية مستفيدة لا تتوقف أطماعها .. و مرتباتها المرتفعة .. و مميزاتها التي لا سقف لها . السيسي يا ولدى هو الذى إستدان بالمليارات من كل من هب و دب لينفق علي مشاريع ذات عائد إقتصادى وعائد إجتماعي يصل إلي درجة الصفر .. وفي شراء أسلحة متطورة تخضع لإرادة صانعيها السياسية فتتحول إلي قطعة خردة لو أوقفوا قطع غيارها و ذخيرتها .وفي رفع مرتبات البعض من أسيادنا ذوى الحيثية و النفوذ . السيسي يا ولدى هو نفسة المشير الذى خرجتم تهتفون من أجلة ب ((يسقط يسقط حكم المرشد )) و تفوضونه علي بياض لمحاربة الارهاب .. فترك الارهابيين يعيثون فسادا .. و إتجة نحو أداء سياسي يؤدى لفقر و عوز ومعاناة أغلب المصريين .. وتسليم رقابهم .. لمندوبي صندوق الدين يمتصون أخر نقطة من عرقهم وربما دمهم . السيسي يا ولدى ليس منا إنه منهم .. هو الرجل الذى لم يعاني و الذى يمتلك و لا يحتاج .. و هو الذى يأمر فيسرع المحيطون بتنفيذ رغباته .. وهو الذى يرى أنه عطية السماء لمصر و المصريين و عليهم شكر ربهم لانه منحهم إياة . نحن يا بني في مواجهة رئيس من نوع جديد .. يعرف منذ اليوم الاول ماذا يريد .. ولكنه يخفية عن عيون الاشرار و الحاقدين ..( و دارى علي شمعتك تقيد) .. و الكلمة الحلوة صدقة .. و إحنا شعب غلبان .. تأسرنا المعاملة الطيبة .. و الابتسامة الحلوة .. خصوصا سيداتنا اللائي طال ظلمهن ..و أقباطنا الذين طال العبث بمقدراتهم .. و الغلابة اللي بيرقصوا علي تسلم الايادى و فركة كعب مع عطايا الجيش و علب المعونة الموسمية .. وينسون أن الحصول علي عمل أو رزق أصبح من المستحيلات . يا ولدى هذا عمك السيسي ..الذى أنهي زمن حماية الفقراء .. و رسي زمن حماية رجال الاعمال المليونيرات .. فلا تنتخبة إذا رشح نفسة لفترة تالية إذا كنت تريد للاحفاد حياة أفضل من حياة المتسولين الغارقين في الديون .. المفلسين الذين لا يستطيعوا دفع مصاريف المدارس و العلاج فضلا عن فاتورة الكهرباء و المياة و المواصلات ..إذا ما وجدوا طعاما و ملبسا و سقف يحميهم في الاساس . لقد بدأت هذا الحديث بأن هناك صراع دائر بين (الاسلام هو الحل ) و بين ( الاتحاد و النظام و العمل ) و أن هذا الصراع لم يحسم بعد .. فكل منهما وجه من وجوه العملة ..لا فارق بينهما إلا في تغيير الممثلين و حجم اللحية .. و كل منهما له هدف واضح( البزينيس) وإسألوا المشير طنطاوى إذا كنتم في شك مما أقول .. و التكسب من إغواء الشعب و مغافلته ..إما بواسطة ..الاحاديث المعسولة التي ترعب من عذاب القبر أو الاحاديث المعسولة التي ترعب من عذاب المعتقلات .. ماهو الحل في المصيبة السودة اللي وقعت علي دماغنا .. بعد تكاثرنا و تناسلنا .. فلم نعد أهل لان يفاخر بنا علي أى مستوى .. بالارض او السماء .. لقد أصبحنا عرة ..متسولين .. غلاظ القلوب ..متوحشين .. ولم يعد أمامنا طريقا إلا العودة لما كنا علية قبل 23 يوليو 1952 مجتمع ليبرالي ديموقراطي تنويرى .. كما أرادة طه حسين .. ياولدى عليك بطه حسين .. و لا .. تجرى خلف أوهام اليمينين .
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل نعلن وفاة قومية العرب .
-
إحباط لعملية تحرير الاسير
-
هؤلاء عسكر وهؤلاء عسكر ولكن هناك فارق .
-
من الذى يتأمر علي من !!
-
كاد مبارك أن يخرج بنا من هذه الدايلما .
-
بوذا، لاوتسي، كونفوشيوس أيضا أنبياء
-
هل أصبحنا محترفي دجل و شعوذة . !!
-
6 أكتوبرلكن من 3200 سنة
-
ماذا لو كتبت كلمة السيد الرئيس أمام الامم المتحدة .؟
-
الغلابة يحسبوها بالورق والقلم
-
الموجة عالية يا ولدى ..إهرب !!
-
لا اؤمن بما يقال عن الرخاء.
-
عبد الناصر .. و إخناتون.
-
إضطهاد أقباط مصر مستمر .
-
غير راض عن تعاملنا مع قضية المنيا .
-
أحاديث النكدى أبو وش عكر .
-
((رد قلبي )) قصة سخيفة و فيلم هابط .
-
الانسان الطقسي .. ضمور لقيم المعاصرة
-
12 ديسمبرذكرى تعاسة المصرى
-
هل عدنا لزمن حكم المماليك!!
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|