التضامن مع النائبة الكردية الوطنية العراقية سروة عبد الواحد ضد تهديدات المهرب مسعود بارزاني واجب وطني..

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5367 - 2016 / 12 / 10 - 21:53
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

التضامن مع النائبة الكردية الوطنية العراقية سروة عبد الواحد ضد تهديدات المهرب مسعود بارزاني واجب وطني..


كلمة بالقلم الأحمر-صباح زيارة الموسوي: التضامن مع النائبة الكردية الوطنية العراقية سروة عبد الواحد ضد تهديدات المهرب مسعود بارزاني واجب وطني..

تطلق عصابة مسعود بارزاني الارهابية سلسلة من التهديدات ضد النائبة الكردية الوطنية العراقية الشجاعة سروة عبد الواحد.بالتوازي مع عمليات الاغتيالات المتصاعدة ضد الصحفيين في الأقليم تحت عنوان " هاجمتهم الحيوانات البرية " .

ان الاغتيالات والتهديدات لن تسكت الصوت الكردي الوطني المتصاعد بوجه العائلة البارزانية الإقطاعية العميلة.

فعصابات العميل مسعود البارزاني التي تطلق التهديدات ضد النائبة الكردية الوطنية العراقية سروة عبد الواحد...بعد ان تصدت بشجاعة للمتاجرة الرخيصة من قبل عصابة مسعود وعائلته اللصوصية بشهداء الانفال...تقوم بعمليات إغتيال وحشية ضد الصحفيين على طريقة النظام البعثي الفاشي المقبور.

ناهيكم عن إحتساب المجرم مسعود لآلاف شهداء سنجار الذين تركتهم مليشياته عرضة للذبح والسبي والاغتصاب على يد داعش الفاشي...احتسابهم ضمن قائمة " شهداء البيشمركة ال 11500 ضد داعش " المزيفة ، على قتلى البيشمركة المعدودين الذي قتلوا بعد ان دب الخلاف بين بارزاني وحليفه البغدادي على حدود "الدولة الداعشية" والاقطاعية البارزانية،خصوصا حول مواقع استخراج النفط العراقي وتهريبه الى سيدهما اوردوغان..

إننا إذ نعلن تضامننا مع عوائل الصحفيين الشهداء ووقوفنا مع النائبة الكردية الوطنية العراقية سروة عبد الواحد، نطالب كل من يرفع شعار اليسار والمدنية الوطنية لرفع الصوت عاليا ضد ممارسات عصابة مسعود البارزاني الإرهابية،العصابة المتاجرة بالقضية الكردية لأهداف عائلية لصوصية.

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات