أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه نظر خاصه =














المزيد.....


الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه نظر خاصه =


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5361 - 2016 / 12 / 4 - 21:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحشد الشعبي العراقي اداه خامنيء لليسطره على العراقي
= وجهه نظر خاصه =
انطلاقا من حقيقه ان حلفاء الامس في شباط 63 هم انفسهم حلفاء اليوم في المحاصصه الامريكيه لتمزيق العراق
انهم نفذوا اوامر اسيادهم قبل عامين في تسليم الموصل الى داعش مع مليار ونصف دولار واكثر من الفي دبابه وكما اعترفت هلاري كلنتون
ان الفرق الاساس بين خونه العراق الثلاث
ان برزاني والنجيفي نفذا اوامر الامريكان ولكن شريكهم في الخيانه المالكي زعيم حزب الدعوه العميل المزدوج استلم كذلك اوامر اسياده في ايران
=وبشهاده خاءن الوطن احمد الجلبي حين صرح بانه افتتح مقرا للمخابرات الامركزيه الامريكيه في طهران لتوزيع الرواتب على اعضاء حزب الدعوه حين كانوا لاجءون في ايران =
وهذا يعني ان امريكا و ايران متفقتان على تسليم الموصل الى داعش وتنفيذا لاهداف امريكيه لاحقه لحروب قادمه
حين سلموا خونه الوطن الموصل الى داعش اصدر فورا سيستاني مرجع الشيعه في النحف فتوى بتشكيل ميليشيات الحشد الشعبي للدفاع عن بغداد ومنع سقوطها بيد داعش في البدايه -فقط-
وهذه المره الاولى التي تتفق فيها المرجعيتان الشيعيتان الفارسيتان في قم والنجف
تقوم مرجعيه النجف باعداد الالاف من الرجال
وفي المقابل تقوم مرجعيه قم بارسال القاءد الملهم قاسم سليماني لقياده المقاتلون العراقيون
ولكن كيف للحشد الشعبي ان يحرر الموصل وهو في بغداد
اذن تحتم على العبادي الدعوجي العميل المزدوج ايضا ان يسلم الرمادي الى داعش وقبل سقوطها سحب اموال ابنوك منها ونقلها الى الخالديه
واختفت حيث لا احد بعرف كم كانت واين هي الان
وبعدها اصبح للحشد هدف لتحريره والبطل حضر وجاء من طهران وهو جاهز والرجال العراقيون جاهزون ايضا و عليهم تحرير الرمادي اولا وبعد ان يتم لهم ذلك حتما عليهم المسير الى الموصل وتلعفر
وفيما بعد تحرير مقام السيده زينب وتحرير دمشق
-بعد ان تقوم داعش واخواتها في نفس الوقت بتمزيق سوريا -
ولكن الصدمه الكبرى وقعت حين تدخل المارد الاحمر وتحطمت مخططات امريكا وخابت امالها
عندها على الحشد الشعبي ان يتوقف عند تلعفر واكمال السيطره على العراق وبالذات اقليم كردستان
اليوم وقد اتفق في بغداد على ضم الحشد الشعبي الى الجيش العراقي
اذن على قوات البيشمركه كذلك ان تلتحق بالجيش العراقي وتسلم اسلحتها ومقراتها الى الجيش بسبب انه حامي الوطن
ان برزاني ادرك هذا الخطر متاخرءا وعندها طالب بالاستقلال للاحتفاظ بجيشه وحمايته
ولكن فات الاوان
وما عليه اليوم سوى الانحدار فورا غربا وليس شرقا وكما فعل ابوه و قبل ان يلقى عليه القبض بسبب تسليمه لقضاء سنجار الى داعش وبيعه لحراءر العراق الايزيدايات في اسواق النخاسه
انها لطحت عار في جبين البيش مركه وجريمه لا تغتفر بحق الانسانيه ويحاسب عليها القانون الدولي
ان ايران التي اكملت احتلال جنوب العراق وغربه والسليمانيه ولم تبق سوى اربيل وعندها يتحول العراق كله الى مستعمره ايرانيه بقياده قاسم سليماني
- ملك العراق غير المتوج -
وعندها تختفي داعش من العراق بعد ان ادت مهمتها وبنجاح والتي اوكلتها اليها الامبرياليه



#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ينتظر حزب البعث السوري نفس مصير حزب البعث العراقي؟
- الملك الفارسي المسيحي الرابع - كتر ي امير وريشكان -
- عبدالملك ي مروانان امير وريشكان - الملك الفارسي المسيحي
- ماويا امير وريشكان -الجندي المجهول الذي اعتلى عرش الامبراطور ...
- قاطعوا اردوخان عدو الانسان والاوطان - نداء الى العراقيين
- الامبرياليه الامريكه تتصدى وبحزم لكل من يزدري الاسلام في الد ...
- حكام فرس عرب يحكمون قبضتهم على فارس ويطاردون الملك يزدجرد ال ...
- العرب تواجدوافي شرق فارس قبل العام 632 ميلادي = حقيقه تاريخي ...
- الكتب المقدسه لا علاقه لها بعلم التاريخ - بحث في التاريخ
- مستقبلنا في ماضينا - يعكس جهل مطلق بعلم تاريخ الشعوب في منطق ...
- الدين افيون للشعب -هل تنطبق على الاسلام
- حرق القران كذبه عباسيه صدقها المسلمون اجمع
- من انقذ رقبه اردءخان من المقصله - وما ينتظر الاكراد
- يتحتم على العبادي طلب مساعده الجيش الاحمر الروسي فورا لا يقا ...
- اليهود السيفارديم والاشكيناز - بحث في التاريخ
- لا وجود لكائنات حيه عاقله ذات بصر وبصيره خارج الارض
- فيتكونغ سوريا -حماه الشعب الكردي - الحدر الحدر- داعش امامكم ...
- الدين افيون للشعب لاتتفق ولا تنطبق على اسلام القرن السابع ال ...
- مقهى و مكه مشتقتان من الاصل - مكها - السنسيكريتيه الهنديه
- ارسطو اوحى للقران


المزيد.....




- ترامب: -علينا العودة إلى الله والدين.. وسنلاحق العنف والتخري ...
- شاهد بالصور.. احتفال بذكرى انتصار الثورة الإسلامية في الإمار ...
- عراقجي يتباحث هاتفيا مع نظيره بالفاتيكان حول اخر التطورات ال ...
- وزيرا خارجية ايران والفاتيكان يبحثان التطورات الاقليمية والد ...
- وزيرا خارجية ايران والفاتيكان يبحثان هاتفيا التطورات الاقليم ...
- 30 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المرشد الأعلى الإيراني: المحادثات مع أمريكا ليست ذكية ولا حك ...
- قائد الثورة الاسلامية: إذا هددت أمريكا أمننا فسنهدد أمنها
- قائد الثورة الإسلامية: لم يلتزم الأمريكيون بتنازلاتنا السخية ...
- قائد الثورة الإسلامية: المفاوضات مع هذه الحكومة الأمريكية لي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - الحشد الشعبي العراقي اداه خامنءي للسيطره على العراق = وجهه نظر خاصه =