نقاش حول المائدة المستديرة - الثورة الرقمية - ضمان المجتمع وفقا لأحكام الدستور 1

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5354 - 2016 / 11 / 27 - 08:36
المحور: حقوق الانسان
    

نقاش حول المائدة المستديرة الثورة الرقمية ضمان المجتمع وفقا لأحكام الدستور
1
إصلاح الرواتب إنقاذ للإقتصاد
والميزانية من الهاوية المحتمة
وعودة التشريعات وفق القياس والاسس
سبيل لتحقيق تشريعات المجتمع الدستورية
وإدخار لصناديق الاجيال وتشريعات الضمان

ثقافة حقوق المواطن الدستورية
الحقوق الدستورية صندوق الاجيال
( المواطن – السلطة – الثروة – الحقوق – الميزانية )
محمد صبيح البلادي
في الواقع القضية ليست مسؤولية السلطات ؛ بل مسؤولية الجميع ؛ وعلى الجميع المساهمة في نقاشها ضمن الثورة الرقمية بموائد مستديرة يشارك فيها جميع العراقيين ؛ ويتشاركوا بدايةُ بإعداد الميزانية ويأخذوا بالتجربة البرازيلية ؛ فالميزانية ثروة المواطن وله منافعها دستوريا .
ولابد من وضع منهاج ونقاشه بكل أمانة وموضوعية من قبل الجميع وفق الفقرات الاتية :
المائدة المستديرة والتواصل بشبكة على الهواء للبحث في قضايا المجتمع
المقدمة
القضية الاولى
من اجل ميزانية سليمة دستورياً والحفاظ على الثروة وتنميتها "
القضية الثانية
البحث عن المشروعية والحق المكتسب
القضية الثالث
البحث عن التنمية المستدامة ودور المجتمع
القضية الرابعة
البحث عن البطالة والسكن وصندوق الاجيال
القضية الخامسة
البحث عن الضمان و إستقرار المجتمع
القضية السادسة
البحث في صعوبة التقاضي وإشكالياته
الخلاصة

في الواقع مالم يشارك الجميع في إنقاذ الوطن من محنته ؛ فما يمر فيه العراق والسير نحو الهاوية والتوجه للفقر المجتمعي ؛ والتورط في سياسة الرواتب دون دراية ؛ ومربعات الشطرنج
الذي وعد بها الامير بقصةٌ لاتنتهي ؛ وقبل الشرط حبةَ قَمْحٍ مضاعفةُ لكل مربع فأفرغ الحزينة ؛ ونحتاج لبديدبا وقصص الحيوان وحكمة السوسة الارضة التي حلت بالقصور ؛ كما نحتاج لقصة الشاعر لا أتذكر إسمه حالياً لمغزى صوت صفير البلبل هيج قلب الثمل .
علينا جميعا بحث خروج العراق من أوضاعه التي لايحسد فعلنا جميعا مشاركة النقاش بالمائدة

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات