أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فلاح علي - اليسار ينمو ويتطور في ظل التوازنات الدولية















المزيد.....

اليسار ينمو ويتطور في ظل التوازنات الدولية


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 5350 - 2016 / 11 / 23 - 16:52
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


التوازنات في العلاقات الدولية لها دور كبير في حفظ السلم والامن الدوليين , وبهذا تصبح التوازنات عامل مساعد في تهيئة البيئة الملائمة للاستقرار السياسي والامني والاقتصادي في جميع بلدان كوكبنا الارضي , ومن هنا يكون لها تأثير ايجابي كبير في الحفاظ على استقلال الدول الوطنية واقامة علاقات متكافئة معها وعدم انتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها الداخلية , واثارة الصراعات الثانوية وخلق حروب داخلية فيها . التوازنات الدولية تساعد في الحفاظ على وحدة الدول وعدم تعريضها للتقسم , وتهيئ بيئة لعمليات التنمية الاقتصادية والتوازنات تلعب دور ايجابي في نمو الديمقراطية في البلدان الوطنية . وبهذا فأنها تهيئ البيئة الاجتماعية والسياسية في هذا البلد او ذاك لنمو ونهوض اليسار فيه .
اليوم العالم يعيش نظام التعددية القطبية الذي ابتدأت ملامح تكوينة منذ عام 2007, و اصبحت العلاقات الدولية قائمة على التوازن وتتسم بتقدم الدورالروسي والصيني بشكل اكثر تأثيراً في العلاقات الدولية , بلا شك ان تقدم الدور الروسي في تشكيل نظام التوازن الدولي الجديد اصبح اليوم اكثر ثباتاً , ونحن شهود على ذلك ارتباطاً ما حققته روسيا من نجاحات في سياستها الخارجية وتأثيرها الدبلوماسي وتطورها العسكري والاقتصادي والتكنولوجي والاعلامي . ان هذا الدور الروسي الذي اوجد توازن دولي أثر بلا شك على الادارة الامريكية واستراتيجياتها وعجل في ايجاد توازنات في خططها توجهاتها وسلوكها وتفكيرها , ومنعها من التدخل المباشر في كثير من الازمات السياسية ومنها الازمة في جورجيا والازمة في اوكرانيا والازمة السورية , وهذا سيكون له تأثير ايجابي في حفظ السلم والامن الدوليين .
ملاحظة : صحيح ان روسيا هي ليس الاتحاد السوفياتي كبلد اشتراكي , ولكن روسيا ستحافظ على التوازن الدولي , لا سيما بعد ان تفكك الاتحاد السوفياتي انهار التوازن في العلاقات الدولية فتفردت الولايات المتحدة الامريكية واصبحت زعيمة العالم بلا منافس , وقد اوجدت حروب داخلية وغزت دول واحتلتها وقسمت بلدان عديدة وتوسعت عسكرياً من خلال حلف الناتو وهيمنة احتكاراتها على اقتصاديات البلدان ونهبت ثرواتها وكبلتها بقروض صندوق النقد الدولي واضعفت دور الدولة واثارت الصراعات الطائفية والاثنية والثانوية , وغاب حكم القانون وغابت الحقوق والحريات وصودرت الديمقراطية , وهذا كان له انعكاسات سلبية على مجمل الاوضاع في العالم , ومنهاالاحزاب الشيوعية واليسارية والديمقراطية وتعرضت للانقسامات والتشرذم والتراجع ومرت بأزمات على حساب هيمنة ونمو وتوسع قوى الاسلام السياسي المتطرف التي التقت مع مصالح الولايات المتحدة الامريكية في التحالف معها , وحدث هذا الخراب والدمار في العالم بسبب غياب التوازن الدولي . وبما ان الموضوعة المطروحة هو نمو اليسار في ظل التوازنات الدولية ,التي افتقدها العالم بعد تفكك الاتحاد السوفياتي , نجد ان العالم اليوم بدأ يشهد نهوض لقوى اليسار في مناطق عديدة من كوكبنا في ظل التوازنات الدولية الجديدة .
اذن ما هي اهم الاستنتاجات لنمو اليسار في ظل التوازنات الدولية الجديدة :
1- بعد نهوض اليسار في اليونان وامريكا اللاتينية وبلدان اوربية ومنها اسبانيا وبوادر نهوض في اوربا الشرقية , وهذا ما تؤكدة على الارض الحقيقة التي ظهرت في الاسبوع الماضي من فوز لليسار في بلغاريا ومولدافيا . في بلغاريا فاز مرشح اليسار رومن راديف في انتخابات الرئاسة , الذي يميل الى اقامة علاقات متعددة ومتنوعة مع روسيا . تبع ذلك فوز مرشح اليسار ايغور دودين في انتخابات رئاسة جمهورية مولدافيا وكلاهما اشتراكيي التوجه .
2- جاء فوز اليسار في هذيين الجمهوريتين بعد 25 عام من تفكك الاتحاد السوفياتي . ليؤكد على حقيقة ان قوة ووزن وجماهيرية وفعل ودور قوى اليسار على الارض ونهوض قواعدها الاجتماعية والتفاف جماهير الشعب حولها , تظهر بشكل جلي واكثر وضوحاً وتأثيراً في ظل التوازنات الدولية . وبهذا انهزمت القوى الداخلية النيوليبرالية واليمينية المتطرفة الموالية لأمريكا وفشلت سياساتها واستراتيجيتها وتوجهاتها المدمرة في هذين البلدين , وبلدان العالم الاخرى ليس استثناء من نهوض اليسار فيها طالما ان التوازنات الدولية تهيئ بيئة ملائمة لنمو قوى اليسار والديمقراطية , بعد ان تهيئ هذه القوى الامكانيات الذاتية لنهوضها .
3- ان هذا الفوز يعطي من وجهة نظري استنتاج قريب الى الدقة ان هنالك بلدان اخرى لا سيما كانت من ضمن جموهريات الاتحاد السوفياتي او من من البلدان الاشتراكية الاوربية انها مرشحة للسير بهذا الاتجاه في الفترة اللاحقة ليس فقط كونها انها بحاجة الى روسيا اقتصادياً او انها مناطق نفوذ جيوسياسي لروسيا, وانما بسبب تأثير التوازنات الدولية التي ستهيئ بيئات داخلية لنمو قوى اليسار والديمقراطية المناهض للعولمة الراسمالية المتوحشة وفكرها النيوليبرالي وايضاً على صعيد كافة بلدان العالم .
4- ان نتائج الانتخابات اكدت على حقيقة زيف وفشل ما سمية حينة بالثورات البرتقالية او الملونة في اوربا الشرقية , وانما كانت هي احداث مفتعلة نتيجة تدخل خارجي امريكي وقدمت حينها الدعم الاعلامي والمالي واللوجستي لتمكين المواليين لها من الوصول للسلطة في هذه البلدان فهي كذبة ليست ثورات .
5- على صعيد اليسار في منطقة الشرق الاوسط وفي العراق بالذات , لا سيما والحقائق تؤكد انه بعد هيمنة امريكا على النظام الدولي العالمي وتزعمها لنظام القطب الواحد , حيث حولت البلدان المستقلة الى بلدان تابعة , وتحالفت مع الاسلام السياسي المواليي والمؤيد لأستراتيجيتها واحتضنتهم وقدمت الدعم المالي والاعلامي واللوجستي والدعم المالي لتمكين الموالين لها للوصول للسلطة , كما اثارت الفتن الداخلية , وهذا أثر بشكل سلبي على قوى اليسار والديمقراطية في هذه البلدان , فعرضها للتراجع والانقسام والتشرذم على حساب نمو قوى الاسلام السياسي المتطرف والتي تحالفت امريكا معه , ان للتوازن الدولي القائم اليوم سيكون له عامل مساعد في نهوض اليسار في منطقتنا ولكن تبقى التحولات الداخلية والامكانيات الذاتية تلعب دور حاسم في نهوض اليسار , واهم عامل داخلي مؤثر لنهوض اليسار في منطقتنا هو الاستقرار السياسي والاقتصادي وحل الازمات السياسية وتعزيز التوجه الديمقراطي في كل بلد .
6- ان الوقائع على الارض تؤكد ان قوى اليسار والديمقراطية في العراق قطعت شوط كبير في استنهاض قواعدها الاجتماعية المتمثلة في الطبقة العاملة والكادحين والشباب والنساء والمهنيين والمثقفين والفلاحين ومعهم منظمات المجتمع المدني, وذلك من خلال الدفاع عن حقوقها وحرياتها ومطاليبها وحاجاتها من خلال خوض النضال الجماهيري السلمي وهذا ما حصل في العراق على الارض حيث بادرت منظمات وقواعد الحزب الشيوعي العراقي وقوى يسارية وديمقراطية ونقابات العمال ومنظمات المجتمع المدني من البدأ بحراك جماهيري مستمر منذ تموز 2015 الى اليوم , وانضم اليه لا حقاً قواعد التيار الصدري وقوى اجتماعية اخرى اعطت زخماً جماهيرياً ضاغطاً للحراك الجماهيري والحقيقة الماثلة للعيان تؤكد التالي : انه كلما تقوض نظام المحاصصة الطائفية والاثنية وكلما ضعف التدخل الاقليمي والدولي في الشأن الداخلي العراقي يساعد ذلك على تهيئة بيئة افضل لنمو ونهوض قوى اليسار والديمقراطية .
7- ارى من وجهة نظري ان الظروف في العراق وفي عدد من بلدان الشرق الاوسط ستكون مهيئة لنمو قوى اليسار والديمقراطية , لا سيما ان الشعب العراقي يدرك تماماً ان الوطنية الحقة يحمل رايتها قوى اليسار والديمقراطية وان هذه القوى بعيدة كل البعد عن المتاجرة السياسية بقضايا الشعب والوطن ,وانها تمتلك رؤية وبرنامج وطني ديمقراطي لحل أزمات البلد واقامة دولة المواطنة الدولة المدنية الديمقراطية هذا اولاً وثانياً في ظل التوازن الدولي سيمكن قوى اليسار والديمقراطية من تعبأة طاقاتها وامكانياتها واستنهاض قواها وتنظم صفوفها لأحداث توازن داخلي .
8- لا سيما ان الغالبية من جماهير الشعب تيقنت تماماً ان القوى الطائفية من الاسلام السياسي هي غير قادرة على بناء قاعدتها الجماهيرية من خلال النضال السياسي السلمي الذي تمارسة قوى اليسار والديمقراطية وانما يعتمدون على دعم اقليمي ودولي وعلى تجهيل الناس والسيطرة عليهم , هذا اولاً وثانياً ان القوى الطائفية والمتطرفة من الاسلام السياسي متهمة بالفساد وهي وراء الازمات المعقدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي عرضت الوطن والشعب الى مخاطر . لهذا فان التوازن الدولي سيضعف من التدخلات الاقليمية والدولية الداعمة والمساندة لقوى الاسلام السياسي , وهذا سيضعف من هيمنتها وسيكون عامل مساعد لقوى اليسار والديمقراطية للنهوض لا سيما في ظل وجود دستور ديمقراطي وسيمكنها من اعادة التوازن الداخلي , وستفقد قوى الاسلام السياسي الكثير من قواعدها الاجتماعية لأنها ستلتقي مع قواعد قوى اليسار في النضال المشترك على الجبهة السياسية و الاقتصادية والاجتماعية.
9- لهذا من اجل احداث تغيرات في موازين القوى الداخلية , فأن قوى اليسار والديمقراطية معنية اليوم اكثر من اي وقت مضى لأطلاق مبادرات تقربها مع بعضها على الارض واقامة شكل من اشكال التنسيق فيما بينها حول قضايا وتوجهات مشتركة , ليس بالضرورة ان تكون الخطوة الاولى اقامة تحالف فيما بينها نظراًً لوجود توجهات متباين فيما بينها ة لتكن الخطوة الاولى تنسيق حول قضايا نضالية جماهيرية واعلامية مشتركة لتتطور لاحقاً الى وحدة العمل والنشاط المشترك عندما تتهيئ مستلزمات ذلك .لا سيما ان القواعد الاجتماعية لقوى اليسار هي في حالة من النهوض التدريجي , ارى ان المبادرات العملية الملموسة هي التي ستهيئ الارضية لوحدة العمل والنشاط المشترك .
10- اخيراً ان فوز اليميني المتطرف ترامب في رئاسة امريكا لا يؤثر على نمو اليسار في العالم و يبقى فوزه هو ظاهرة امريكية , وارى من وجهة نظري ان التوازن الدولي سيكون له دور حازم على الرئيس الامريكي المنتخب في تبني سياسة عقلانية بعيدة عن المغامرات وبعيدة عن انتهاك القانون الدولي كما يؤثر التوازن الدولي توازن القوى الداخلية للادارة الامريكية في تحديد وجهة السياسة الامريكية .في حالة انكفائة في سياسته الخارجية ولجوئة الى التنسيق والتعاون مع روسيا والتوجة نحو سياسة داخلية تراعي مصالح الفئات الوسطى والشغيلة والفقراء فستكون لليسار في امريكا حضوض كبيرة للنمو , حتى وان اسهمت سياساته في تشكيل قوة دفع لنمو العنصرية والتطرف اليميني فان ذلك بحد ذاته سيكون عامل محفز لليسار لتنظيم صفوفة وخوض النضال الجماهيري السلمي وهذا يعطية حيوية وحضور .
11- ان النضال الاممي يوفر امكانيات كبيرة لقوى السلام والديمقراطية للنمو والنهوض والتقدم وتحقيق نجاحات على صعيد كل بلد , لا سيما وان شعوب العالم عانت طيلة 25 عام بعد تفكك الاتحاد السوفياتي من هيمنة سياسة الولايات المتحدة الامريكية المعادية لمصالح الشعوب , وارى ان النضال الاممي له انصار كثر في مقدمتهم شعوب البلدان الراسمالية الاوربية ودول اتفاقية شنغهاي واتفاقية بريكس وكافة شعوب البلدان النامية وفي كافة القارات .
12- لهذا ان الاندماج في النضال الاممي المناهض للعولمة الراسمالية المتوحشة وشرورها وضد الحروب والارهاب ,يساعد شعوب البلدان كافة في نضالها ضد الفقر والامية والقهر والهيمنة والاستبداد وانتهاك الحقوق والحريات الديمقراطية , وذلك لأن نضال قوى اليسار والديمقراطية هو ليس معركة داخلية محلية منعزلة وانما لها ابعاد دولية اممية لأنها تهم مصير البشرية لبناء عام جديد خالي من الحروب والظلم والاستغلال , وهذه الوجهة الاممية في النضال تشكل مصدر قوة ودفع لنهوض ونمو قوى اليسار والديمقراطية على صعيد كل بلد .
23-11-2016



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استراتيجية امريكا لمحاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة والا ...
- استراتيجية امريكا في محاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة وا ...
- مشاريع الاسلام السياسي لن تحصد سوى الفشل
- رسالة ثانية للسيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر للحزب- والرصيد النضالي لحركة الانصار الشيوعية
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة اوطنية (2)
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة الوطنية (1)
- الاتفاق السياسي بين الاتحاد الوطني وحركة التغيير الى أين
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (5)
- رسالة الى السيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (4)
- أزمة البرلمان تمثل صراع إرادات والتفاف على أهداف الحراك الجم ...
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (3)
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (2-3)
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (1-2)
- الفاعل الاجتماعي والسياسي الجديد في العراق
- رسالة موسكو البالستية محتواها خلاصة لدروس تجرتين
- أزمة العولمة وفكرها النيوليبرالي (3-3)


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - فلاح علي - اليسار ينمو ويتطور في ظل التوازنات الدولية