أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - مشكلة (عائلية)...















المزيد.....

مشكلة (عائلية)...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5350 - 2016 / 11 / 23 - 13:39
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


مـــشـــكـــلـــة (عــائــلــيــة)...

"خـدمة وطبقا ودعما لمبدأ حماية حــريـة الــتــعــبــيــر...
يـــرجــى الـــنـــشـــر..." :

(هذا الصباح.. المقال الذي يحمل عنوان "إطلاق سراح رائف بدوي" ببداية زاوية (مختارات التمدن) لا يمكن فتحه وقراءته..........
يرجى الاهتمام...
مع تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا)
LYON, 21 Novembre 2016 09h35

هذا نص الرسالة الالكترونية التي أرسلتها أول البارحة, إلى السيد رزكار عقراوي, أحد مؤسسي هذا الموقع ومسؤوليه. والتي بقيت ــ مع الأسف ــ بلا جواب.........
وجدت هذا العنوان بأحد أعمدة الحوار, صباح البارحة, للقانوني الدولي إروين كوتلر Irwin COTLER, والذي يعمل لمنظمة حقوقية تابعة للأمم المتحدة.. آملا أن يعطيني بعض الأخبار عن إمكانية الإفراج عن المناضل السعودي السجين بالمملكة الوهابية, رائـف بــدوي.. بسبب كتابات ممنوعة عن الديمقراطية وما شابه... ولكن المقال لم يفتح... حاولت عشرات المرات.. والمقال لم يفتح.. حاولت المقالات المجاورة له.. فكانت تفتح آنيا وبسهولة.. ولكن المقال عن رائف بدوي.. لم يفتح... وبعد بضعة ساعات اختفى نهائيا.. ولم يأتني أي تفسير لا عن السجين السعودي الشاب رائف بدوي.. ولا عن اسباب اختفاء المقال.. ولا عن أسباب عدم إمكانية فتحه...
غرابة وعجيبة جديدة تضاف إلى عجائب وغرائب الحوار المتمدن.. والتي تبقى بلا تفسير.. ســوى علاقة وطيدة (عجيبة غريبة) بين موقع الحوار المتمدن وازدهار وكثافة إعلاناته المأجورة.. والمملكة الوهابية!......
موضوع يستحق التساؤل عن التغيرات "الفكرية" بعلمانية الموقع.. وتمسكه بالديمقراطية وحرية الفكر.. والدفاع عن حرية التعبير...
ــ بعد ساعات من كتابة هذا الحدث.. وبعد سبعة ساعات من إرسال رسالتي للسيد رزكار عقراوي( بالميل طبعا).. حيث لا توجد أية واسطة أخرى للاتصال المباشر. ظهر المقال نفسه.. ولكنه لا يفتح.. كدكان بلا بضاعة.. أو مختومة بالشمع الأحمر من قبل سلطات معينة... " كــافــكــا " يهيمن بألوان رمادية قاتمة على الحوار... كم أتمنى ألا يتحول إلى أســود غامق مطلق من الأسرار السراديبية التي تتعامى عن عمد أو إهمال أو جهل, لخنق حرية التعبير.. عن قصد معتمد مدروس.. أو غــبــاء منظم.... هل هناك مفاوضات حول حرية رائف بدوي خاصة.. وحرية التعبير عامة " بالحوار المتمدن " لقاء حفنة من الدولارات السعودية؟؟؟... وهل تراجع مسؤولو الحوار ومؤسسوه العلمانيون الأحرار من أصحابه, عن الخطوط الحمر, فيما كانوا يؤمنون.. كما يفعل كافة تجار وبائعـي الإعلام والفكر والسياسة بأسواق العولمة العالمية اليوم؟؟؟...
كل هذا يحتاج إلى تفسير... أنا بانتظاره..... وعنوان بـريـدي موجود لدى مسؤولي الحوار.
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ هاتف دولي بعشرين أورو
المشكلة أنه لا يوجد أي خط تواصل ما بين كتاب الحوار.. والحوار.. أي خط تواصل مباشر. لا توجد سكرتارية تستقبل استفسارات الكاتبات والكتاب والقارئات والقراء, الذين يشكلون بنيان هذا الموقع.. وديمومته.. كما يلاحظ غياب وانسحاب عديد من الزملاء الذين شاركوا بولادته....... تلفون يا بشر.. نحن بالقرن الواحد والعشرين.. ولم نعد بعهد السيمافور.. والإشارات الضوئية بين السفن... تلفون.. تلفون عادي أو دولي.. يحل مباشرة جميع الكركبات بيننا وبين إدارة الموقع.. وبالإمكان حل مشكلة السكرتارية, بين حلول مشكلة البطالة بالدولة التي ينطلق منها الحوار ومكان تأسيسه الاسكندينافي.. كما يمكنهم استقطاب شابات وشباب متطوعين بين الجاليات العربية أو المحلية.. حيث ينطلق الحوار نحو العالم العربي والغربي واستراليا وكندا وأمريكا...
هذا إن كان مسؤولو هذا الموقع, يرغبون حقا الاستماع إلى الكتاب والقراء.. وإن كانوا يرغبون مشاركتهم بديمومة تطور هذا الموقع نحو الأرقى والأفضل.. لا للتقوقع وعدم استماع الرأي الآخر.. أو الشكوى الإيجابية الصحيحة...
غايتي الإيجابية.. ألا يتم الطلاق بيننا.. دون أن يستمع مباشرة كل منا للآخر... وهذا الأمر موجود.. يسمى الاتصالات المباشرة.. وحتى لا يكلف سنتيما واحدا للحوار.. بوجود الفايبر والواتساب أو سكايب.. وغيره من الاتصالات المجانية بين شعوب العالم كله... هذا إن كانت هناك رغبة للتبرير والتفسير والتوضيح المعقول والمقبول.. أم أن الحوار يتعربش فقط بقوانينه ومانيفسته الجامد, ذي الثلاثة وخمسين مادة من التحذيرات والممنوعات, والتي لا يطبق مسؤولوه وأصحابه مادة واحدة منها على أنفسهم.. حتى يقتدى بها شعب البسطاء الذي يتبع...
ــ لفت نظر عن تشويش إعلامي مغشوش
هنا بفرنسا الإعلام الفرنسي الرسمي والخاص, ما زال يتبع التشويش الإعلامي, بما يخص الإرهاب والأزمة السورية.. مــثــال :
يوم البارحة تم القبض على سبعة إرهابيين إسلاميين, بعدة مدن فرنسية يتحضرون معا لعملية إرهابية واسعة.. مراقبين من ستة أشهر.. بينهم مساعد مراقب يهتم بأطفال مدرسة ابتدائية... الاعلام يشرح أن هؤلاء الإرهابيين (العاديي المظهر والتصرف) كانوا يتلقون أوامرهم من.. ســـوريـا... بشكل يوحي للمواطن البسيط العادي عندما يسمع "من سوريا"... يعني من السلطات الشرعية السورية.. وليس من الإرهابيين... علما أن العديد منهم يحمل الجنسية الفرنسية.. للتمويه.. والخربطة.. وبث الضباب والتعتيم المدروس...
يا للهول.. والتشويه...
الإعلام المغشوش.. يجب أن يدرج بأسلحة الدمار الشامل الممنوعة إنسانيا!!!...........


بـــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا... وبكل مكان بالعالم... وخاصة لمن تبقى من الأحرار الذين يقاومون ويناضلون للمحافظة على حرية الفكر والتعبير والحريات العامة والعلمانية ومساواة المرأة والرجل, دون حواجز واستثناءات ومتاريس باطونية.. لهن ولهم كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ووفائي وولائي وتأييدي الكامل.. وأصدق وأطيب تحية إنسانية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عدالة خنفشارية
- رسالة عن وإلى -الحوار المتمدن-... وهامش مع موقعMediapart الف ...
- رسالة إلى الزميل جمشيد إبراهيم
- لن تتغير حياتنا... مع ترامب أو غيره...
- مؤامرة ضد الإنسانية
- لبنان.. خاصرة سوريا... تركيا أردوغان.. سنة صفر...
- صورة من حلب السورية... وظاهرة - شحاذة - بفرنسا...
- عمالة أطفال سوريين.. بلا حماية... ودراسات وإحصائيات تهويلية. ...
- قصة حقيقية لإنسان سوري (مهجر)... وكتب فرنسية تستحق القراءة.. ...
- عن أية -علمانية - نتحدث؟؟؟... وبعض الحقائق والأحداث المحلية. ...
- مقاييس.. مغلوطة.. مجنونة...
- قصص وحكايا وجوائز.. مفبركة...
- وعن زيارة الرئيس بوتين لفرنسا...
- إعلام... واتهام...
- الغضب الشديد...
- تصوروا.. لو فتح العرب والإسلام كل أوروبا!!!...
- محاضرة عن سوريا...
- استفتاء... وغباء...
- من بيروت.. إلى حلب... مسافات كذب ونفاق شاسعة...
- جائزة رجل الدولة لعام 2016...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - مشكلة (عائلية)...