أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - اخلاص باقر النجار - توظيف العصف الذهني للتفكير الإبداعي على المسرح التفاعلي الجامعي















المزيد.....

توظيف العصف الذهني للتفكير الإبداعي على المسرح التفاعلي الجامعي


اخلاص باقر النجار

الحوار المتمدن-العدد: 5349 - 2016 / 11 / 22 - 18:30
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


ابتكر العصف الذهني Brainstorm من قبلAlex Osborn كطريقة للبحث عن أفكار جديدة إبداعيّة لمواجهة المشكلات في عام 1939،ونشر في عام 1942 في كتابه كيف تفكر How to Think Up ، إذ عمل على استضافة جلسات للتفكير الجماعي ، ووجد أن المشكلات أخذت تتلاشى تدريجيّاً نتيجة لذلك ، ومن هنا جاء كتابه التخيّل التطبيقيّ في عام 1953 ، ويقصد بالعصف الذهني أن يكون المخ في طرف والمشكلة في طرف آخر لوضع جميع الحلول الممكنة ، وكلمة عصف تعني سرعة إيجاد الحلول بمعنى أنها تخلق بسرعة العاصفة ، وتعد طريقة العصف الذهني من الطرائق الحديثة للتدريس والتعليم لتسهيل الدراسة وحل المشكلات واتخاذ القرارات ، وتفهم الأحداث والمواقف ، وتطوير الوعي في البحث عن حلول إبداعية ، وتحريك الطاقات الكامنة لدى الطلبة في جو من الأمان يسمح بالتحاور والتفاعل مع الموقف ، وتصلح هذه الطريقة في القضايا والموضوعات التي ليس لها إجابة واحدة أو قوانين ثابتة للحل ، وتتمثل مراحل العصف الذهني بقبول كل أفكار الطلبة واحترامها والعمل على تطويرها ، للتغلب على أنماط التفكير التقليدية والتخلص من العوائق الإدراكية التي تبنى على طريقة واحدة من التفكير دون أن تتغير ، والعوائق النفسية التي تتمثل بخوف الطلبة من الفشل أو من اتهامات الآخرين بالسطحية ، ومن ثم التسليم الأعمى لكل الافتراضات القائمة ، وقد ذكر Osbornمثالاً في كتابه حول أشخاص يعملون في وزارة الخزينة الأمريكية United States Treasury أتوا بما يقارب المئة فكرة لبيع سندات الإدخار في أربعين دقيقة ، ليصبح العصف الذهني أسلوباً انعكاسياً للإبداع .
ويُعدُّ المسرح التفاعلي جزءا مهماً من التنمية المجتمعية وأحد الأشكال المعرفية التي تتوخى تطوير المجتمع ، حيث يتحول المتفرج فيه بطريقة العصف الذهني إلى متلقٍ ومحاور ومشارك في إنتاج العمل المعروض ، وهو بذلك يختلف عن المسرح التقليدي ، وقد ظهرت هذه الصيغة بظهور المجتمعات المدنية والبحث عن سُبُل موازية لمكافحة المشكلات المجتمعية ، وقد كان المسرح التفاعلي وليد صِيَغٍ مسرحية سبقتْهُ مثل المسرح التحفيزي والمسرح السياسي والمسرح الوثائقي ، وتُحَدَّدُ أسس المسرح التفاعلي بفكرتين أساسيتين أولهما: اختلاف هذا المسرح عن المسرح التقليدي فهو مسرح موجه في الأساس سياسياً واجتماعياً وعلميا ، وثانيها : من حيث علاقته بالجمهور فهو يتعامل مع المتفرج المشارك المتفاعل ، ويتوجه إليه مباشرة مدركاً ما يريده منه ، تماماً كعلاقة الأستاذ بالطالب عندما يملي عليه ما يريد من معلومات ، أي الخروج من قالب المسرح التقليدي ، فمن حيث المكان المسرح التفاعلي لا يُقَدَّمُ في الصالات التقليدية ، ومن حيث الجمهور يَكْسِرُ العلاقة المتفق عليها بين المرسل والمتلقي بحيث يبدو أنَّ على المتفرج أن يشارك في نص العمل في كل مراحله وأن يناقش ما يراه ، من أجل فتح الحوار ، في المقابل تطورت بعض المفاهيم كوظيفة تبادل الأدوار Role – Play ما بين المبدع والمتلقي ( الطالب والأستاذ ) وبَدَأَ هذا التطور يدخل على مفهوم التعليم وبناء الشخصية معززاً بوسائل العرض داخل القاعات الدراسية ، وهو يُسْتَخْدَمُ في المجالات التربوية والنفسية والاجتماعية والسياسية في المدارس والجامعات وغيرها،وبالتالي تحويل العلاقة ما بين الأستاذ والطالب من علاقة تأثير وتأثر إلى علاقة إبداعية تفاعلية .
إجراءات المسرح التفاعلي الجامعي المقترح بطريقة العصف الذهني
يبدأ الأستاذ الجامعي بأسلوب الإحماء الفكري للطلبةWarm Up لدقيقتين ، بطرح سؤال عام يشحذ طاقاتهم المتسربلة ويرسم الابتسامة على محياهم ويشعرهم بالاطمئنان ، وبينما هم كذلك يباغتهم ، بعبارة:(ان موضوع المحاضرة سهل ولذيذ وممتع وشيق ورائع ومفيد ونافع ) ، ثم يبدأ بالمحاضرة ولو كانت عن موضوع النظرية الاقتصادية مثلاً فهي موضوع واسع جداً وحيوي ومتجدد مع الأيام ، فهي تركز على المنتج والمستهك والسعر والدخل والمصارف والتجارة وكيف يمكن تحقيق التنمية الاقتصادية للوصول إلى الهدف المنشود المتمثل في التنمية الاجتماعية أو الرفاهية الاجتماعية في مجتمع افلاطوني خال من الفقر ، ومن المشكلات الاقتصادية التي تتولد لسببين أولهما : تعدد الحاجات البشرية وتناميها وتنوعها ما بين ضرورية ملحة للحياة كالمأكل والملبس والمأوى وما بين تكميلية (كمالية) تكون مهمة لديمومة الإنسان مثل التعليم والصحة والترفيه ، وثانيهما : ندرة الموارد التي قد تعجز عن مجابهة كل هذه الاحتياجات البشرية وبالتالي تنشأ المشكلة الاقتصادية ، والتي يتحتم على النظرية الاقتصادية معالجتها ، فلابد أذن من دراسة السوق بذراعيه المتمثلتين بالطلب والعرض وكيف يمكن لهما أن يتوازنا ، فبالنسبة للطلب يُظهر علاقة عكسية ما بين السعر والكمية المطلوبة ، أي انه إذا ما إنخفض سعر السلعة قاد ذلك إلى زيادة الكمية المطلوبة من قبل المستهلك في ظل دخله المحدود ، أما العرض فنجده يُظهر علاقة طردية ما بين السعر والكمية المعروضة،أي انه كلما ارتفع السعر قاد ذلك إلى زيادة الإنتاج بهدف تحقيق الأرباح بالنسبة للمنتج،وإذا افترضنا بأن الطلب سيتساوى مع العرض في السوق أي كل ما يُنتج سيتم بيعه،عندئذ ستتحقق حالة من التوازن في السوق التوازني والكمية التوازنية .
بما إن عدد الطلاب الكلي ما يقارب ( 160) طالباً وطالبة موزعين على أربع شعب متمثلة بـ ( أ ، ب ، ج ، د ) ، وبحسب الجدول المقرر في الكلية تُلقى المحاضرة على كل من ( أ + ب ) في وقت ، و ( ج + د ) في وقت لاحق منها ، فيتم تقسيم الطلبة إلى مجموعتين ، الشعبة ( أ ) تجلس على المقاعد الموجودة إلى يمين القاعة ، والشعبة ( ب ) بالجلوس إلى يسار القاعة ، وكذلك الحال بالنسبة لكل من ( ج + د ) ، مما يُسهل على الأستاذ مهمة التنقل ما بين المجموعتين ، عبر الفسح الموجودة ما بين الاستيجات ، فضلا عن وجود ممرات طرفية لهذه المقاعد ، فعندما نناقش موضوعاً مثل المشكلة الاقتصادية نجده يلامس حياتنا اليومية ويغازل طموحات البشر التواقين للحياة بأبهى صورها وأصدق معانيها ، وعندما تطرح المحاضرة يجب أن تخرج من كل الصور الجامدة الروتينية المتمثلة بجلوس الأستاذ على منصة العرش والرعية ينظرون إليه ولا يحركون ساكن ، فلابد من تحريك هذا المشهد من خلال الحركة والتنقل ما بين الطلبة عبر الفسح الموجودة في القاعة تارة ، وتارة أخرى باستخدام الأفلام التوضيحية عبر الشاشات ، وبالتالي نجد رؤوسهم غير مستقرة في مكانها تستمر في التحرك نحو حركة الأستاذ ، فتارة يكون أمامهم أو خلفهم وأخرى بينهم يميناً ويساراً .
وعندما يكون موضوع المحاضرة الحاجة وكيف تحدث المشكلة الاقتصادية ؟ افترضنا بأن الشعبة ( أ ) تستهلك الحاجات الضرورية ، والشعبة ( ب ) تستهلك الحاجات الكمالية ، فأي الشعب ستحدث فيها المشكلة ؟! فستكون الإجابات للوهلة الأولى عشوائية وغير دقيقة فبعظهم يقول ( أ ) والآخر يقول ( ب ) فيحتدم النقاش أيهما أصح وبعد تفكر وتدبر يبدأ الكل بتقييم إجاباته Peer – Assessment ، فكل من الحاجات الضرورية والكمالية مهمة للإنسان ، لكن من غير الممكن أن يحيا الإنسان بالحاجات الكمالية فقط دون الضرورية المتمثلة في المأكل والملبس والمأوى ، وان من أسباب المشكلة هي قلة الموارد التي لا تجابه كل الحاجات،وعليه سيتوصل الجميع إلى تقييم أنفسهم بأنفسهم ، ولابد من التركيز وبرمجة الأفكار قبل النطق بها .
أذن لابد من دراسة حالة الطلب والعرض في سوق هذه السلعة في ظل دخل المستهلك المحدود ، ولابد عليه من أن يسلك السلوك الرشيد العقلاني في اختيار توليفة من السلع وبالشكل الذي يحقق له أقصى مستوى من الإشباع في ظل دخله المحدود ، أي أن يختار السلع الرخيصة بعد أن يجري عملية المفاضلة ما بين السلع المعروضة في السوق ، ويختار أمثلها لئلا يتعرض إلى مشكلة اقتصادية ومن ثم الوقوع في مغبة المشكلة الاجتماعية التي ستقصيه عن ميدان الحياة ، فتارة أجعل الشعبة ( ج ) تمثل المستهلك والشعبة ( د ) تمثل المنتج ، فعندما يحتدم النقاش بين المستهلك والمنتج ، نجد المستهلك يتوخى تخفيض السعر ليتمكن من شراء السلع التي تتلاءم ودخله ، في حين رأي ( ب ) يتعارض مع المجموعة ( أ ) لأن المنتج لا يقتنع بتخفيض السعر ، وذلك لأنه يسعى إلى تحقيق الربح وتغطية تكاليف عوامل الإنتاج كافة دون الخسارة ، فإذا ما خفض السعر سيحقق خسارة من وجهة نظره كصاحب مشروع ربحي ، وهنا يحدث الجدال والنقاش والتفاعل وبشكل علمي منطقي مرن جداً ، تطرح المجموعة ( أ ) طروحاتها وحججها بضرورة التجاوب مع الاحتياج البشري في الحصول على السلعة في ظل إمكانية المستهلك .
ويحتج عليه ( ب ) بأنه المنتج الذي يدير المشروع الذي يعمل فيه الكثير ويترتب عليه حقوق وواجبات تجاه هؤلاء العاملين ، ولابد عليه من تحقيق الأرباح التي تتوزع فيما بعد على عناصر الإنتاج التي اشتركت في العملية الإنتاجية ، وبالتالي تخفيض السعر يعد غير عقلاني وغير مقبول وهكذا دواليك ، ويأتي دور تبادل الأدوار ما بين الطالب والأستاذ ، ثم يأتي دور الأسئلة التي تختتم فيها المحاضرة ولكل الطلبة حتى يكونوا على أهبة الاستعداد ، فأسأل : هل لديكم سؤال حول محاور الموضوع ؟ قد يستجيب لطلبي واحد أو اثنان فقط ، ثم أسأل السؤال الثاني : من منكم لم يفهم المحاضرة ، لا أحد يُجيب عن السؤال الثاني وبشكل بات ، وهل يعني ذلك بأن الجميع في حالة متوازنة من الفهم ، بالطبع لا ! وذلك لأني سأسأل السؤال الثالث والمهم ، من منكم فهم المحاضرة حتى أتناقش معه حول أهم المحاور ، لا أجد سوى عدد ضئيل جداً رفعوا أياديهم ، لكني أسألهم عن سر هذه المفارقة حول الطلبة المتفرجين الذين لم يصوتوا لا بنعم ولا بلا ، وقفوا على الحياد ولم نفهم اتجاههم هل هم مؤيدون أم معارضون ، ثم أتدرج بالسؤال العشوائي لهذه العينة ، لماذا ؟ فتكون الإجابة من بعضهم الخجل وبعضهم الآخر من فشل الوقوع في الإجابة الخاطئة ، وبالتالي يرجئ الفهم إلى ما بعد المحاضرة ، إلا إني أؤكد دائماً للطلبة بضرورة التركيز داخل المحاضرة ومحاولة إلتقاط كل شاردة وواردة تذكر في الدرس والنقاش والتفاعل ما بين الطالب والأستاذ من المسائل المهمة للوصول إلى وجهات نظر مختلفة وفاعلة وهادفة ، ولاسيما الطرق وبقوة بمطرقة السؤال على الأذهان المتبلدة وسحبهم من سرحاتهم الذهنية وشدهم وجذبهم إلى صدى المحاضرة المتردد الأصداء ، الذي يرتبط وبشكل مباشر بشخصية الأستاذ المعلم والممثل والفنان والملهم الذي يأخذ الطالب إلى جادة الصواب على المسرح التفاعلي ، وهنا يصل الأستاذ إلى تقييم نفسه Self – Assessment ، من خلال عرضه لمحاضرته .
طرائق العصف الذهني في المسرح التفاعلي الجامعي
1 – طريقة إكمال القصة : وفيها يطرح المعلم الموضوع على شكل قصة ثم يصل فيها إلى موقف مشوق على شكل مشكلة تتطلب حلاً يقف عليها ويطلب من المتعلمين تخيل تتمة القصة ويطرحون كل الخيارات الممكنة .
2 – طريقة رمي الكرة : وهنا يشبه طرح الموضوع على الطلبة بالكرة وكيف يمكن ان تكون دافعا ومحركاً لهم ، وكأنما يعطى للطلبة في حلقة العصف الذهني كرة صغيرة ويطلب من كل واحد منهم أن يقذفها إلى زميله بسرعة ، لكن عليه لكي يتخلص من الكرة أن يطرح فكرة أولاً ، ومن تتأخر لديه لنصف دقيقة يعدُّ خاسرا ، والهدف من هذا الأسلوب هو أولا إدخال شيء من المرح على المجموعة، وثانيا صرف تركيز الطلاب عن نقد الفكرة بحيث يطرح أي فكرة تأتي إلى ذهنه دون التفكير بها كما أنه يشغل الآخرين عن النقد.
الاستنتاج النهائي لمحاولة توظيف العصف الذهني للتفكير الإبداعي على المسرح التفاعلي الجامعي
أن لهذه التجربة طابع ايجابي ففضلاً عن عنصر التشويق استفاد الطالب من هذه الطريقة وقد جعلنا قاعة الدرس بمثابة المسرح التفاعلي الذي تتبادل فيه الأدوار ما بين الأستاذ والطالب وبحسب التالي : -
1 - إن العصف الذهني يعني التفكير الإبداعي الذي يختلف عن التفكير التقليدي ، وان تعليق الأحكام أفضل من تقييم الأفكار وان أهم الشروط التي يجب أن تتوافر في العصف الذهني تتمثل في تجنب النقد وإرجاء الحكم ، وتجميع الأفكار ومن ثم تحليلها للخروج بأفكار جديدة ابتكاريه ، لأن النقد والخوف من سخرية الآخرين ، ووجود تشويش أو إزعاج تعوق عملية استمطار الأفكار .
2 - ان من يشترك بجلسات العصف الذهني في قاعة الدرس هم من يحملون الأفكار فقط ، إذ تحاول المجموعة إيجاد حل لمشكلة ما بتجميع قائمة من الأفكار العفوية ، كما يجب التأكيد على وضع هدف واضح للجلسة وبحدود وقت المحاضرة ، مثلاً كتابة 100 فكرة لتطوير قابليات الطلبة في اللغة الانكليزية ، فأول (50) فكرة ستكون التقليدية أو المشابهة لما هو موجود بالفعل، لكن آخر (50) فكرة،ستكون الجديدة والإبداعية ، ويجب أن ندرك بأن كل فكرة هي بذرة الفكرة التالية لها، ويمكن لها أن تنمو وتكبر لتكون شيئاً مرموقاً .
3 – تقبل جميع الاراء ما دامت في إطار الدرس وعدم التمسك بإجابة نموذجية ، وان إرجاء التعليق على الأفكار يشجع ويحفز الطلبة على الحوار وطرح الأفكار التي تتعلق بموضوع المحاضرة ، للخروج من دائرة الأفكار النمطية المحدودة إلى دائرة الأفكار الإبداعية الواسعة التي تتنوع بتنوع طرائق التفكير الجديدة .
4 – إن وجود مُناخ من التآلف بين الطالب والأستاذ في عملية تبادل الأدوار يؤدي إلى تنظيم عمل حلقة العصف الذهني وجعلها ناجحة ومثمرة في جو مسرحي تفاعلي ، يتم فيه فصل عملية توليد الأفكار عن تقويمها ونقدها ، والعصف الذهني هو عملية توليد احتمالات دون النظر إلى مدى واقعيتها.
5 - يمكن استخدام أسلوب العصف الذهني في كل المواد الدراسية فكل حقول المعرفة يوجد فيها جوانب تحتاج إلى توليد الأفكار وطرح البدائل وتطويرها منها : ( مشكلات تحتاج إلى حلول ، غايات تحتاج إلى وسائل جديدة ، اتخاذ القرارات ) ، عدا المسلمات الدينية أو الحقائق العلمية والرياضية .



#اخلاص_باقر_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعر الدكتورة سندس صديق بكر ما بين استنطاق الفكرة واستمطار ال ...
- معهد غوته الألماني يواصل إقامة ورشات الكتابة لنساء العراق
- الغصن الرطيب
- مصرف PayPal لتحويل أموال مزادات التسوق الالكتروني
- تطور الفكر الإقتصادي التنموي في ظل الإقتصاد الرقمي
- الأمية الرقمية في الوطن العربي ودورها الكبير في اتساع الفجوة ...
- يا عراق
- صبغة الله في خلقه
- رؤية الإسلام لحل مشكلة الفقر
- أرض الأنبياء ...
- ثورة في محراب صمت
- (100) سؤال وجواب ( معلومات عامة )
- أذرع الإخطبوط
- حوكمة العمل المصرفي / الموازنة ما بين الصلاحيات الإدارية ...
- ظاهرة الغش ما بين سطوة الطالب وغفوة المراقب


المزيد.....




- سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
- حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع ...
- البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان ...
- أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
- مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
- أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - اخلاص باقر النجار - توظيف العصف الذهني للتفكير الإبداعي على المسرح التفاعلي الجامعي