أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - الانتخابات العراقية والمأزق الشرق أوسطي ..قراءة تحليلية في خلفية المشهد















المزيد.....

الانتخابات العراقية والمأزق الشرق أوسطي ..قراءة تحليلية في خلفية المشهد


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1418 - 2006 / 1 / 2 - 12:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس من مصلحة أي دولة من دول الشرق الأوسط ولا حتى إسرائيل في نجاح التجربة العراقية , ماعدا دولة الكويت ربما لوضعها الأقليمي الخاص كدولة صغيرة ومستقرة بالقياس إلى بقية دول المنطقة . وبالتالي يمكننا القول فورا : إن مايعرف اليوم بالمقاومة العراقية في خلفياتها وممارساتها هي تكثيف لممانعة النظام الأقليمي في نجاح التجربة العراقية . أي أنها باختصار شديد تمثل الطيف اللاديمقراطي الذي إنبنى عليه النظام الإقليمي الشرق أوسطي عموما والعربي خصوصا منذ خمسين عاما , وهذه المقاومة هي التكثيف الأكثر وضوحا للقوى المتخلفة وذات المصالح المباشرة في عدم قيام أية تجربة ديمقراطية واضحة وناجحة .
هذه فرضية طالما أثارت لبسا وإشكاليات عديدة كلما تم طرحها , وسأنطلق من بديهات سريعة تضيع دوما في زحمة المزايدات السياسية والمنابر الإعلامية المنافحة !!
إن الدول المحيطة بالعراق هي دول يشوبها إشكاليات عميقة في آليات استقرارها . تركيا والمشكلة الكردية , إيران ونظام الملالي التسلطي والمشكلة الكردية والأقلية القومية العربية والدينية ,
سوريا حدث ولا حرج .., الأردن يسير على هدى ميزان القوى الإقليمي تارة هنا وتارة هناك , أما إسرائيل فهي
لاتريد أية تجربة ديمقراطية ناجحة في المنطقة قبل إستقرار حل دائم لأزمتها البنيوية كدولة ـ دينية ـ ومحتلة للأراضي العربية , أما مصر أم الدنيا العربية فهي لديها مهمة نفوذها العربي والإقليمي وتوريث السيد جمال مبارك !! ولو أن المطروح هو توريث على الطريقة الانتخابية التنافسية !! ويبقى السؤال الذي يهرب منه الكثيرين :
هل من مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية قيام دولة ديمقراطية مدنية حديثة ومعاصرة بالعراق ؟ باعتبار أن أمريكا لم تعد لاعبا دوليا في المنطقة وحسب , بل باتت الآن لاعبا إقليميا أساسيا في هذه المنطقة ـ البؤرة .
مقدمة لابد منها :
إن مجتمعا كالمجتمع العراقي منذ تأسيسه وهو يعاني القمع والقهر وكافة أشكال الإقصاء والتطييف والشوفينية القومجية , لايمكنه أن ينتج انتخابات ناجحة من المرة الأولى ولا من المرة الثانية ..الخ مهما كانت النوايا السياسية للقوى السياسية طيبة ونزيهة , فلازلت قوى التخلف من / طائفية ودينية وعشائرية وقومجية وارتزاقية إيرانيا وغير إيرانيا / لازالت قوى موجودة ولها حوامل اجتماعية قوية ومتماسكة نسبيا أمام ضعف القوى المدنية والعلمانية والديمقراطية . وكان خطأ الإدارة الأمريكية القاتل ربما هو تفكيكها لأجهزة الدولة العراقية على الرغم من كل ماكانت ستحتاجه هذه الدولة الهشة والمبتلعة سابقا من سلطة صدام من إصلاح وتقوية لمؤسساتها وإعطائها الطابع المدني والحيادي في العمليات الانتقالية نحو مزيدا من التأسيس الديمقراطي والمدني . لم يكن من مصلحة القوى الطائفية في الشعب العراقي بقاء الدولة قوية وإلا ماذا سيفعلون بميلشيات بدر وعشائر السنة والبشمركة وتاليا : مايعرف اليوم عربيا بالمقاومة العراقية.
لايمكن أن يكون لتواجد هذه المليشيات أية شرعية إلا في ظل تفكك الدولة العراقية !! نحن نتحدث عن العراق كي نسمع الجارة سوريا ومن له مصلحة في التغيير الديمقراطي في سوريا أيضا .
ومن البديهي أن الديمقراطية تقتضي وجود الدولة التي تحمي كافة الفئات الاجتماعية الخاسر منها ديمقراطيا أو الرابح ! ولكنها لاتستطيع أن تلغي ببساطة الانقسامات الجهوية التي تغلغلت في المجتمع العراقي على مدار عقود القمع والطغيان , إن إلغاء هذه الانقسامات يحتاج لقوى وثقافة وسياسة وتربية ديمقراطية وطنية حديثة مختلفة وبالتالي يحتاج إلى زمن .
ليست الديمقراطية في بلداننا المنكوبة بسلطات لاديمقراطية سوى بداية لتشكل مفاهيم المواطنة والحرية الفردية والعلمانية الدستورية ..الخ ولم تكن حلا سحريا في أي بلد من البلدان وعودة لتاريخ أوروبا سيجد المرء المخاض الديمقراطي الحقيقي . أما أوروبا الشرقية فقد انتقلت بسحر وسلاسة إلى الديمقراطية نتيجة لعدة عوامل أهمها :
1ـ علمانية المجتمعات في أوروبا الشرقية . 2ـ وجود دولة قوية . 3ـ عامل دولي مساعد سياسيا واقتصاديا وثقافيا ..الخ
من الواضح أن القوى التي تتحكم الآن بالشارع العراقي هي قوى تصلح لماقبل الدولة الحديثة , قوى ماقبل مدنية سواء كانت بوجه طائفي أو قومجي أو عشائري ..الخ وهذه لايستطيع الأمريكان مواجهتها كلها دفعة واحدة . وبالمقابل لم يستطع الأمريكان تلافي خطأهم القاتل بتفكيك الدولة العراقية بأن يقوموا بمهماتها . مما ترك الساحة لكل هذه القوى وامتداداتها الإقليمية والدولية . ولنر الآن ماذا يقول التيار العروبي في هذه المسألة [والمدهش أن واشنطن، التي تنفي الآن وجود أي مخطط مسبق لتقسيم العراق، قد أدخلت إلي الاجتماع العراقي السياسي مبدأ المحاصصة الطائفية والانقسام السياسي الطائفي لأول مرة منذ ولادة دولته الحديثة. وباستقرار المناخ الطائفي، طفت علي السطح أكثر القوي استعداداً لاستغلال هذا المناخ سياسياً، القوي التي وجدت في توظيف حالة الخوف الجمعي وانهيار الأمن الطريق الأقصر لتقديم نفسها حامياً للطائفة وسياجاً لحقوقها.] هذا مايقوله الدكتور بشير نافع في مقالته اليوم في صحيفة القدس العربي حول الانتخابات العراقية 22/12/ 2005 ـ الفشل في العراق يترك ظلاله على الوضع الأمريكي في المشرق العربي ـ إذن يرى الكاتب أن أمريكا هي من أدخلت إلى الاجتماع العراقي مبدأ المحاصصة الطائفية !! شيء ومنطق يدعو فعلا للعجب بعد كل ماحصل في المنطقة !! ربما أمريكا هي التي أتاحت ظهور مكونات المجتمع العراقي على حقيقتها وكما هي على أرض الواقع !!
ولكن ليس هي من خلقتها في الاجتماع العراقي وهل كان قبل أمريكا ـ عفوا يعني ـ اجتماعا عراقيا ؟؟ أم اجتماعا صداميا بامتياز ؟!ما أراه أن أمريكا هي التي تحمي الأقليات الآن من سيطرة القوى الطائفية الإيرانية وغير الإيرانية وليس العكس !! ومنطوق هذا الدفاع ضد أمريكا هو منطوق الخطاب السلطوي العربي دون مواربة . بالقمع وحده المجتمعات الجهوية موحدة كما كان حال العراق في عهد صدام . وكما هي حال سوريا الآن . والمثال الذي بين أيدينا وليس لأمريكا أية علاقة به هو المثال اللبناني . ومن الجلي أيضا أن هؤلاء العراقيون هم أنفسهم من سيبنون نموذجهم الديمقراطي . وهم من سيتعلمون أبجديات الحرية ويكونون نموذجا لجيرانهم . والمسألة مسألة وقت ومأسسة وقوننة وتربية ديمقراطية حقيقية للأجيال اللاحقة . واسمحوا لي أن أقتع هذا المقطع من قراءة الدكتور شاكر النابلسي لهذه الانتخابات يقول : [ونتيجة لهذه المكانة الرفيعة والمهمة التي يشغلها العراق في العالم العربي، أصبح العراق بالنسبة للعالم العربي "بيضة القبان". وهو ما يعني أن صلاح العالم العربي من صلاح العراق، وأن فساد العالم العربي من فساد العراق. وأصبح العراق وخاصة بعد سقوط النظام الديكتاتوري البائد هو بارومتر السياسة العربية تجاه العالم العربي وتجاه الغرب عامة، وخاصة عندما أصبح اللاعبون على المسرح السياسي العراقي ليسوا العرب فقط ولكن الغرب عموماً وأمريكا على وجه الخصوص التي وضعت ثقلها المالي والعسكري والسياسي في العراق، لكي تنجح التجربة الديمقراطية العراقية، وتصبح المثال المحتذى في العالم العربي. وقد تحقق جزء كبير من هذا المثال في الانتخابات التشريعية الأخيرة التي وصفتها جريدة الواشنطن بوست (16/12/2005) بأنها انتخابات لم يشهد الغرب نفسه مثيلاً لها، من حيث نسبة الإقبال على الاقتراع التي بلغت حوالي 11 مليون ناخب يشكلون 70 بالمائة من مجموع الناخبين البالغ عددهم 15 مليون ناخب. وأن الجديد في هذه الانتخابات هذا الاقبال الهائل على الاقتراع من جانب السُنَّة العرب، والذين نأمل أن يكونوا واعين لحركة التاريخ العراقي الآن، وأن يدعموا حكومة علمانية عراقية قادمة لمدة أربع سنوات، علماً بأن تاريخهم السياسي والاجتماعي يقول بأنهم في معظمهم كانوا ضد قانون الأحوال المدنية المتقدم الذي وضع في عهد عبد الكريم قاسم، وخاصة فيما يتعلق بحقوق المرأة. وأنهم لعبوا دوراً كبيراً في دعم حكم الديكتاتور صدام كما هو معروف.] والتي تمثل الرؤية النقيضة للخطاب القومجي العروبي في رؤيتها للتجربة العراقية . وانطلاقا من استعراضنا لبعضا من الرؤى العربية للانتخابات العراقية , وكيفية بناء تجربة ديمقراطية لازالت تواجه ممانعة إقليمية قوية , هذه الممانعة لازالت أيضا تجد حواملها لدى الكثير من فئات الشعب العراقي وقواه السياسية على اختلاف انتماءاتها الدينية والطائفية والمذهبية والقومية ..الخ وأخطر هذه الممانعات استراتيجيا هي الممانعة الإيرانية . فهي الآن في حالة سلمية وهادئة لأنها لازالت تعتقد أنها رابحة بحكم الولاءات الطائفية إقليميا لبعض القوى الشيعية في لائحة الائتلاف العراقية . والتي تبدي أيضا مقاومة من أجل عراق مدني وعلماني وديمقراطي .
النموذج بسلبياته وإيجابياته :
لم أنظر للتجربة العراقية بوصفها نموذجا إيجابيا مطلقا بل نظرت إليها بوصفها نموذجا تاريخيا بكل حركيته المحلية العراقية والأقليمية والعربية والدولية , تشابكات هذه التجربة وتعقيداتها البنوية داخليا وإقليميا وقوة الممانعة لقيام تجربة نموذجية بالمعنى الإيجابي للعبارة . الحرية تعبيرا وتنظيما باتت الآن جزء أساسيا مكونا للتجربة العراقية ولارجعة عنها مهما كانت درجات الضعف والممانعة في التأسيس الديمقراطي القائم على قدم وساق .
ملاحظة أولى جديرة بالتوقف عندها : إن الحامل العراقي للممانعة الإقليمية : هي قوى التخلف من إرهابية وطائفية وقومجية . لنلاحظ النفوذ الإيراني أين حوامله ؟ والنفوذ السوري ؟ ..الخ
وهذه بالغالب قوى مسلحة ولها ميليشياتها المنتشرة في مناطق العراق . التنظيمات الجهادية في الأوساط السنية ـ أو ما يعرف بالمقاومة ـ جيش المهدي الصدري , قوات بدر الحكيمية والتي باتت تنافس المؤسسة الحزبية التي أنتجتها وهي المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بزعامة آل الحكيم . هذه التنظيمات التي لا نلمس في حركيتها الداخلية أية نشاطات ديمقراطية !! الصدر جاء مبايعة , وآل الحكيم يبايعون أنفسهم بمباركة سيستانية ..التنظيمات المقاومة شرعية الأرض المحروقة و حتى العشائر بات لها ميليشياتها الخاصة ..الخ فكيف لهذه القوى أن تساهم في تكريس نموذجا إيجابيا ديمقراطيا ومدنيا في العراق ؟ أما القوى العلمانية الحقيقية والديمقراطية فهي تعيش : بحماية الاحتلال !! بمعنى أنها تتنفس في ظل هذا الجو الموبوء من الممانعة للديمقراطية , تجد نفسها في مفارقة عجيبة غريبة : فهي ضعيفة نسبيا أمام قوى التخلف . ومضرة للاحتماء بقوات التحالف !! ولا أعرف إن كانت هذه الميزة إيجابية أم سلبية ؟ يجب أن يرى صدام ويحاكم على هذه التركة !! فقد أرسى معالم التخلف والانقسامات الجهوية بامتياز الديكتاتور !! والمثقف العروبي يريد تحميل الاحتلال نتائج هذه التركة !!
ملاحظة ثانية :القوى الكردية والتي كان من المفترض أن تكون رافعا علمانيا وديمقراطيا : سجلت نموذجا سلبيا في تقاسم سلطوي أقطاعوي سواء على مستوى العراق ككل أو داخل أقليم كردستان المحرر منذ عام 1991 والذي لازال مقسوما إلى أقطاعتين : واحدة طالبانية وأخرى برزانية وبدون حد أدنى من الثقة والمصداقية بين الإقطاعتين . سواء لجهة تقاسم النفوذ أو لجهة تقاسم الثروة !! ووجود نموذج سيء في كردستان العراق يجد تشجيعه المستمر من القوى الإقليمية وخصوصا التي لديها شعبا كرديا وقضية كردية . عدا عن انعكاساتها السلبية على الشعوب غير الكردية في المنطقة .
ودعونا نخلص إلى نتيجة : إن القوى الفاعلة والتي خاضت الانتخابات وسيطرت على غالبية الشارع العراقي هي قوى لاديمقراطية في الحقيقة سواء قائمة الإئتلاف أو القوائم السنية أو قائمة التحالف الكردستاني مع حفظ الفوارق بالطبع . أصلا قوى بغالبيتها تفتقد للحياة الديمقراطية على مستوى بناءها التنظيمي الداخلي فكيف لها : أن تساهم في تعزيز تجربة ديمقراطية ومدنية حقيقية وفي ظل ضعف القوى المدنية والعلمانية ؟
من المؤسف أن في حديثنا عن السلبيات في خلفية الانتخابات العراقية يقودنا إلى نتيجة لا تعجب الكثير وهي : لم يحن بعد وقت انسحاب قوات التحالف من هذا العراق الجريح !! كي لاتستولي إيران على الجنوب ويتقاتل الأخوة الأكراد على كردستان ويحتلون مناطق بعضهم وكي لاتستولي القوى العربية الإقليمية على مناطق السنة ؟؟!! لأن جهاز القوة الحيادي نسبيا الآن في العراق هو : قوات التحالف وليس ميليشا الأحزاب والعشائر والطوائف ..الخ والدولة العراقية أصيبت في مقتل من جراء رعونة السلوك الأمريكي لإدارة رامسفيلد وبوش في تفكيك هذه الدولة . وعليهم تحمل تبعات عملهم هذا حتى النهاية كي لا يتركوا : حربا طائفية إقليمية من جديد يمكن أن تلهب المنطقة كلها . وبذلك تصبح أمريكا أسوأ نموذج لتحرير الشعوب من الديكتاتوريات !!



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية الكردية قضية تقنية وتأجيل الإصلاح الداخلي قضية وطنية ...
- الطائفية اللبنانية دعم للاستبداد السوري
- صفقة سورية مع أمريكا رهان القوميين العرب !!
- إستعادة الجولان أم هروبا من ميليس ..عادة ليست جديدة.
- ماذا يريد السيد الرئيس مبارك من سوريا ..؟ نفوذ عربي أم توريث ...
- الديمقراطية الدولية ..من الرابح؟
- حصان طروادة بين الأيديولوجيا والسياسة ..
- جند الشام حقيقة أم تضليل؟ النظام السوري لازال يرتجل..
- مرة أخرى القضية الكردية في سوريا ..الغاية الحوار .. اسمحوا ل ...
- يحيا العراق ..تحيا الأمة العربية ..صدام نموذجا
- إنه حوار متمدن... وهذا يكفي..
- القضية الكردية في سوريا وفخ اللحظة السياسية
- غفلة السنة العرب والجهادية بين إرهاب الأنظمة وتواطؤ الثقافة ...
- أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس..؟2 أحاديث على السجية في خطا ...
- غسان الإمام صحفي بلا وقائع في مقاله عن المعارضة السورية ضباط ...
- الجمال الأنثوي بين الإنساني والصناعي وعي شقي
- أين ستذهب بسوريا ياسيادة الرئيس ؟ أحاديث على السجية في خطاب ...
- تفجيرات الأردن ماالذي يحدث في العراق ..؟
- دمشق الرهينة وبغداد الجريحة
- المسألة الطائفية وسوريا الجريحة.. خارج النص داخل الحدث


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - الانتخابات العراقية والمأزق الشرق أوسطي ..قراءة تحليلية في خلفية المشهد