أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - خازوق 11 نوفمبر وغلق كنائس اقباط مصر














المزيد.....

خازوق 11 نوفمبر وغلق كنائس اقباط مصر


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 5341 - 2016 / 11 / 12 - 17:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سبق وان كتبت موضوعا عن 11 نوفمبر اشتغالة امنية لتمرير تعويم او بالاصح اغراق الجنيه المصرى و اشتعال الغضبة الشعبية ضد نظام السيسى وعصابة حكام مصر منذ انقلاب 1952

لقد وجدت ان امريكا ساعدت مصر منذ 1975 بمبلغ مائة وعشرين مليار دولار و تقارب المساعدات العربية البترولية نصف هذا المبلغ

وصحيت على كابوس ان فوق هذه المبالغ الخيالية بالدولار واليورو علينا عجز مالى يقدر بمائة مليار دولار ديون خارجية والفين وخمسمائة مليار جنيه ديون داخليه

وها نزود عليهم قرض صندوق النقد باتناشر مليار دولار كمان وحنفية السعودية والخليج قفلت وبترولها وسولارها اغلق لاسباب سياسية واقتصادية لانه يمول دولة فاشلة عصابة لصوص شفطت وخلصت على فوق الثلتماية مليار دولار فى اربعين سنة من 1975 وطالع

مشروع مارشال الامريكى بعد الحرب العالمية لبناء اليابان والمانيا وكوريا تكلف ستة وتلاتين مليار وخلاهم اغنى دول العالم واقواها اقتصادا

واحنا ؟؟؟

شيل النيلة وكل تبن يا كل مصرى بلد مفلس جائع شحات ياكل لحم الحمير ويشرب مياه المجارى محكوم بعصابة دراكولا التى مصت دمنا وسرقت فوق التلتميت مليار دولار

سبق وقلت 11-11 اشتغالة امنية لتمرير قرض صندوق النقد واستكمال افلاس وتفتيت مصر من عصابة العسكر والمشايخ

ومعلش هما خوزقوا الاقباط دوبل كالعادة الحميدة للنظام الوسخ

لكل قبطى مازعلش من غلق جميع الكنايس وايقاف الصلوات بمصر امبارح علشان 11-11 بحجة الامن ومالطمش على الاحتلال السلفى والميرى الامنى لكنايسنا حتى قراقوش زمانه ما قدرش يعملها

للاسف ها اواجهكم بالحقيقة المرة ان دى من علامات الساعة للسبع كنايس - هوذا انا مزمع ان اتقيأك من فمى لانك لا حار ولا بارد-

ايها القبطى انت مجرد خائن لامتك ودينك ولا توجد لديك نخوة او شرف او مقاومة ومصيبة سودا حلت فى جتت منحسة مايهمهاش يحكمها ناس اغضبت ربنا وباعت الدين والاقباط بتلاتين فضة بخنجر وخازوق مغموس بعسل التحويف والامن

- المظاهرات طلعت من الجوامع ولا يجرؤ اى كلب من الامن يقفلها لاى سبب انما يقدر وبسهولة يخوزقنا ويقفل كل كنايسنا بقرار غبى بحجة الحكمة الالهية وحماية المؤمنين

احنا الحيطة المايلة والقابلة للنط على ظهرها فى كل ممارسات كلاب السلفية وكلاب الامن بحجج ماتخيلش على عيل خاصة بوجود الشباب القبطى القادر على حماية اسوار الكنائس من الخارج مع الدخول ببطاقة كنسية عليها صورة ودى سهل عملها باى كومبيوتر

- الكرامة تعود وممارسة وصلابة وطول عمرنا خرعين من اكبر عمة واطول دقن --

احنا بنقبل الاذلال بحجة النسيج الوطنى والوحدة الوطنية لما ادمناه و بنجرى وراه بمازوخية -

قادتنا للاسف بدل ما يزرعوا فينا كرامة الاسد زرعوا هوان الضبع -

احنا اللى عدينا وطن بلا كنائس وعدينا قانون ازدراء الاديان وعدينا قانون منع بناء الكنايس وعدينا الدولة المدنية وعدينا ان اللى ماسكيننا عبارة عن عمة وتحتها شيطان لئيم وجبان باعنا بملاليم للجنرالات ومشايخ بيت العيلة الواطية --لم نحاسب احد ولسه بنبوس الايادى

استغفر ربك يا قبطى واقلع بقى نضارة قبول الذل والهوان التى لا تليق بشعب الله وشيل وحط على الدقون والعمم و الميرى الوسخ اللى متحالفين على هواننا واذلالنا

وادعى لربنا يا ياخدنا ويريحنا من وشهم العكر يا ياخدهم من وشنا وكفاية ذل وهوان



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوز ترامب بالثلاثية الكاسحة - رياسة - كونجرس - نواب
- تفكيك مصر القادم مع ثورة الجوعى الوشيكه
- قوانين برلمان ادينى فى الهايف المصرى - محمد وعلى وعبد النبى ...
- 11 -11 بمصر اشتغالة امنية لتمرير تعويم الجنيه الغريق
- الارهابى حبارة ينجب وهو بالسجن المشدد من سنتين - كبروا يا اخ ...
- دعوة لاعدام فورى لقادة الاخوان و القبض على السلفيين بمصر بعد ...
- ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟
- ايها الاقباط نداء اخير كفانا حلبا للثور
- قاعدين ليه ماتقوموا تروحوا - مصائب مصرية بالجملة وحلول ناجعه
- زمبه اسمها الاسلام - قصيدة لطه حسين
- الاقباط والسياسة والسيسى
- دولة السيسى وادمان لعبة صلح
- خارطة طريق للاقباط لمقاومة قانون منع بناء الكنائس
- ماذا يفعل الاقباط بعد صدور قانون منع بناء الكنائس ؟؟ نجيب سي ...
- رسالة مفتوحة للشعب القبطى
- تقرير الايكونوميست --كفاية لحد كده يا خديوى عبد الفتاح
- رسالة للمجمع المقدس كفى تعاون لدق اسفينات السيسى بلحم الاقبا ...
- لقاء الاجهاض والاسفنة - تعليق سياسى واقتراح باقامة مجلس الان ...
- الخديوى عبد الفتاح السيسى - قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا
- هام وعاجل : هل سنموت كالخرفان ؟؟ ام سنناضل كالرجال ؟؟؟


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - خازوق 11 نوفمبر وغلق كنائس اقباط مصر