أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - ببنغازي .. الخطايا لا تبرره حسن النوايا















المزيد.....

ببنغازي .. الخطايا لا تبرره حسن النوايا


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 5337 - 2016 / 11 / 8 - 14:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صدق سيدنا المصطفى صل الله علية وسلم بقوله: "أنما الاعمال بالنيات ولكل ..." ولكن كون أن النية محلها القلب فهي إذن شأن رباني.... فبمغادرة الروح يقف ألقلب عن الخفقان وربما بوقوف القلب على ضخ الدم تقلع الروح من منصة المضغة بوابة الخروج لحضرة الاشراقات الكونية ..تغيب المادة ولا يهم أي العملتين أصح.. فسيبقى القلب بخيوط المضغة حلقة الوصل بين العقل والروح .. نعم القلب هو خزان أو مركز تفكير " Think Tank" للعقل وهو أيضاً مقر الأمان والحضن الدافئ لأنوار الأيمان لذلك فقد فسر لنا عليه أفضل الصلاة والتسليم بأن "الأيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل" .. إذن ما حصل من عمل نضالي وانتصار للحرية والتحرر من دكتاتورية معمر القذافي خلال فبراير 2011 لم يكن بنوايا صادقه؟! نعم ما يحصل اليوم من فوضى انتشار السلاح والحرابة و الخطف والقتل والقصف والدمار والحرق .. لا يتوافق أبدا ولا يتناغم البتة مع عمل الاحرار الذين تمردوا على ظلم القذافي من الشهيد محمد زيو إلى جيش الصاعقة إلى شباب ليبيا وشيبيها بل ونسائها وعجائزها .. نعم جميع الأحرار انصار الحرية ساهموا من بعد 17 فبراير إلى إعلان التحرير ولكن ما حصل بعد ذلك لا ينم على صدق النوايا بالرغم بعجلة النية أستمر الوضع مقبول حتى نهاية 2013!

نكبة فبراير !!!
سأشارك أخواتي وأخواني في ليبيا الذين تشنف أذانهم سماع قراءة العنوان الفرعي بمقالتي اليوم وتتكحل عيونهم وتستطعم شفاههم شهد العسل بقراءة نص .. نكبة فبراير.. نعم أنها نكبة اختلاف نوايا المشاركين في اقتلاع دكتاتورية معمر العسكرية من على سدة الحكم العسكري الذي أستمر لأربعة عقود .. بالرغم من الاتفاق التام على تحديد الهدف وتصويب فوهات مدافعنا وبنادقنا وحتى مكبرات منابرنا نحوه !!! بالتأكيد اختلفت النوايا واختلطت مع نوايا تهدف لخلق الفوضى في ليبيا سواء كانت "الفضوى الخلاقة" أو سواها .. أو نوايا تترقب الفرصة لتنقض على كرسي السلطة .. بل هناك من تبدلت نواياهم مع امتلاك الأموال كهدية أو بعد السقوط في فخوخ المال بترتيب أو صدفة! بمد اليد لما لا يعنيهم بحجة الحرمان أو ربما الانتقام من النظام السابق!
إذن تحولت النية الصادقة لاجتثاث الدكتاتور معمر القذافي التي أريد بها رفع الظلم عن الناس للعيش بكرامة أملا في كسب الأجر من الله .. إلى تحقيق مآرب دنيوية وبدون وجه حق.. ومن هنا بدأ مشوار نكبة فبراير فبدلا من الحرية والتحرر ورضى الله .. بات الكثير من أشباه الثوار، ما بعد التحرير، الركض وراء نزوات شهوانية تهوي بهم إلى أسفل السافلين .. فاستُغلوا من قبل الطامحين في الوصول إلى السلطة باسم الدين وباسم الجيش بل وحتى باسم الدولة الإسلامية وكذلك الوطنية .. نعم الكل استغل الفوضى لأهداف اختلفت عن شعارات فبراير .. الحرية والعدالة الاجتماعية.. واتفقت في هدف واحد عدم قيام الدولة لتنتكب فبراير وتتحول من تحرر وحرية إلى نكبة .. ولا ننسى في هذا الصدد أصحاب "يا يوم من أيام معمر " الذين وظفوا المليارات من أموال الشعب الليبي المسروقة لشراء الذمم وخلق الأزمات بالتخريب أو بالتهديد وحتى بالإغراءات .. فغابت البنزين، والكهرباء، والخبز .. بل واختفت السيولة النقدية لتتكدس خارج ليبيا على الضفتين الشرقية والغربية ..!!! رغبة في تأكيد نكبة فبراير ..
بل وبجهلنا كشعب عاش لأربعة عقود بعيدا عن المراس الديمقراطي أوصلنا عبر الصندوق المتخلفين، وبعض المتأسلمين ، إلى المؤتمر الوطني العام .. بل وبإرادتنا وجهلنا وفوضتنا ساهمنا في وصول بعض اتباع معمر إلى البرلمان .. وأكدنا لجميع ضحايا معمر القذافي نكبة فبراير .. وساهم في تأكيد ذلك كل من بات يتشدق علينا باسم الدولة الإسلامية ويحاول إلجام أفواهنا بالشريعة الإسلامية، حسب فهمه، وكأننا كفرة لا نؤمن بأركان الأيمان ولا نؤدي فرائض وقواعد بنيان الإسلام ..

ضبابية المشهد والضحية فبراير:
لم يفرز الفبرايري عن غيره من المتسلقين .. فقفز في سفينة فبراير الغث والسمين .. بل وتعمد كُثر بمختلف توجهاتهم قبول حتى المتطرفين بمختلف مشاربهم العسكرية والدينية والإجرامية.
وبدأ الانقلاب على فبراير من بعد انتخابات 7/7/ 2012 بالرغم من أنها كانت خطوة ناجحة على طريق الديمقراطية وبناء الدولة المدنية.. إلا أن استعجال الانتخابات قبل النضج الفكري والسياسي للساسة والشعب فجر بركان الخطايا في حق الناس.. وقبل فتح مسارات للعدالة الانتقال للوصول إلى المصالحة الوطنية أوقع الكثير على صخرة القنوط وتحطمت عليها أحلام انتفاضة 17 فبراير وبدأت النكبة .. وهذه السلبيات يمكن تعديدها فيما يلي:
• بسبب العاطفة الدينية تسرب التطرف وتمددت السلفية "الوهابية" ووظفت في الصراع على السلطة ومحاربة الديمقراطية وكتائبهم مع جيش حفتر.
• أثمرة نبتت معمر الشيطانية "الانتقام" فوسعت من دائرة العداء بطرح فكرة العزل السياسي بصورة منفرة.
• عدم استيعاب المجموعات المسلحة مبكرا فمنها من انجرت وراء التطرف الديني وأخرى دخلت في الصراع السياسي والبعض الأخر استوطنوا العالم الأجرامي.
• التخاذل في حل كارثة تهجير العائلات الليبية بالداخل والخارج!
• صحيح التدخلات الخارجية لعبت أدوارا سلبية لكن يظل اللوم الحقيقي علينا نحن ولو أن تجربتنا في الحوار وممارسة الديمقراطية معدومة.

التآمر على شرارة فبراير"بنغازي":
بغض النظر من أوقد مشعل فبراير في البيضاء أم بنغازي فدوري فبراير بدأ على ساحة بنغازي .. من بنغازي أقول قلة الخبرة أولا، وملاصقة المخابرات الاجنبية للحراك الفبرايري خطوة بخطوة ثانيا، وتضارب المصالح الخارجية وكذلك الداخلية وخاصة بعد اغتيال الشهيد عبدالفتاح يونس، سجلت ضد مجهول، ثالثا .. فقد حيد مسار فبراير عن جادته وأدخل في متاهات أوصلته إلى حرب أهلية وقصف بالطيران ودمار ونزوح أهالي وتيتيم أطفال!!!
يرى الكاتب بأن الاغتيالات في بنغازي قامت بها أطراف عدة. وبافتراض أن بعض الاغتيالات وراؤها التطرف الديني بثوب "فبرايري" لكن التقاط صورة هذا المشهد عند المخابرات الأجنبية "عربية" دفعهم لتجهيز كتابة سيناريو مشروع "الكرامة" كأحدى البدائل .. وبعد زيادة حجم الاغتيالات بما فيها الانتقامية رفعت الستائر على خشبة مسرح بنغازي لتباشر العروض الدامية والمدمرة .. لا يمكننا الخوض في حسن النوايا من عدمها .. فلن نُكذب من يريد الدفاع عن فبراير وسنصدق من يدعي محاربة الإرهاب الذي لم نرى منه أي تحقيق أو نتيجة تذكر!!! وتبقى النتيجة تشريد أهالي الصابرى وتدمير أجزاء منه بالإضافة إلى الفندق وسوق الحوت.. ولا ننسى قنفودة وقصفها ورفض السماح للعائلات العالقة بها للخروج ولو كان معهم مقاتلين ترفض عودة حكم العسكر ولم يثبت أي تحقيق تورطها في اغتيال..

التأسيس المدني لليبيا:
قد نتفق مع بعض تعريفات الإرهاب بأنه: المعوق لقيام الدولة المدنية. ولكن لا يمكن الرجوع إلى الحكم العسكري بحجة محاربة الإرهاب، غير المُعرف، بالرغم من أننا لا نستطيع أن ننفي الحاجة إلى القوة العسكرية المحترفة لاستقرار الدولة ومحاربة المعوق لبناء الدولة. لا ننفي بأن ضبابية المشهد تجعل من كلا الطرفين المتحاربين في بنغازي مستند إلى حجج قد تظهر مقبولة وبعيدا عما يفضون به من نوايا ظاهرها مقبول لأطراف متعددة. إلا أنه وبالمقارنة فالحرب على الإرهاب في سرت واضحة المعالم حيث أفحص الإرهاب وأعلن عن نفسه وجاهر بقطع الرؤوس علنا في ميدان جزيرة الزعفران! ومع هذا الوضوح الجلي لحرب داعش للدولة المدنية توجد محاولات إعلامية مضادة تعمل على تسفيه عملية البنيان المرصوص وتقزيم نتائج أنتصاره دحر لسرطان داعش وتشد في المقابل انتباه المشاهد إلى الدمار الذي خلفته الحرب وتضخيمه واعتبار شهداء البنيان المرصوص مساكين مغرر بهم!!!

الإرهاب بوجود الجيش!
بكل أسف عوضا أن نتنافس على بناء الدولة المدنية يوظف الاعلام لوضع العصا في دواليب بناء الدولة .. والمتصارعون بالسلاح على السلطة وبسط الهيمنة بقوة السلاح هم العدو الأكبر لليبيا .. لا بدأ أن يجلس من يدعي أنه وطني أو يتمسك بالدين ويصل إلى صيغة اتفاق بالحوار السلمي وليس بفرض القوة على الأرض! والحقيقة لا يوجد أمن في أي مدينة بليبيا لغياب مؤسسات أمن تنسيقية مركزية. والمفروض أن توكل مهام أمن المواطن/ة وتطبيق القانون للشرطة.. ومع قبول مساندة الجيش للشرطة إلا أن مهمته حماية الحدود والدستور المفقود!!!
بحجة محاربة الإرهاب دخلت قوات حفتر كجيش مختلط بكتائب مدنية ودينية.. وتردد على مسامعي في بنغازي من بعض ممن التقيت بهم بأن الخوف دخل لنفوس كثر بعد أن تمت الاعتقالات للمشتبه بهم بالجملة. وهذا نتيجة للتوتر الحاصل وغياب السلم والأمان. ويستمر الإرهاب "النكره" وترمى جثث على مرتين: 14 جثة بقرب مقر صندوق الضمان الاجتماعي و 10 جثة بمكبات القمامة بشارع الزيت وبدون كشف عن الجناة ولا تحقيقات وأدلة واضحة للعيان بل هناك من يقول بأن اغتيال الشهيد الأستاذ/ محمد أبوقعقيص لامتلاكه معلومات قد تدين بعض المساندين للجيش المحارب في بنغازي.. يعترف الأعلام المظلل بأن هناك تقصير وتقاعص من الجيش في حماية المدنيين ولكنه لا يدين الجيش الذي يحارب الأرهاب!!! بل أن تعليل هذه الاغتيالات هو لإرهاب الشعب بسبب دعمه للجيش .. لا أدري كيف يمكن فك هذه الطلاسم المتناقضة!!!
فنجد ببنغازي كُثر من يرفضون ابداء الرأي بصراحة وهناك من تطرف في رأيه وأقتنع بأنه على الجيش أن يضحى بالعدد القليل من الأسر الليبية العالقة بقنفودة مقابل القضاء على المقاتلين الذين قبلوا بإسلاميين متشددين، تحت عبائتهم! بالطبع لا أحد ينعتهم بأنهم داعش وإنما أخوان وخوارج!!! نعم أنها الضبابية والإمعان في تعقيد المشهد في بنغازي لانتصار الحرب على السلام!!! والكاتب يود أن يشير بأنه في أحدى نصوص اتفاقيات جنيف بأن صفة المدنية لا تنتفي بسبب وجود أشخاص غير مدنيين وعبرت عنه الاتفاقية: "أي أن تلك الصفة لا تنتفي عند تواجد شخص محارب بين السكان المدنيين".
يجب الأصرار على حماية الآسر العالقة بدون شروط تمنع المقاتلين من الخروج معهم فالتعديلات على بروتوكول الحماية المدنية خلال الحرب في 1977 ومن القواعد الخاصة لتحديد الوضع القانوني للشخص المدني المنصوص عليها في الفقرة الأولى من المادة ( 4) من الاتفاق: "وإذا ثار الشك حول ما إذا كان الشخص مدنياً أم غير مدني فإن ذلك الشخص يعد مدنيًا".
النصوص موضوعة لمحاربين من دول مختلفة .. فلا ننسى أننا نتكلم على حرب أهلية بين ابناء وبنات وطن واحد ولو وجد بعض الاجانب عند الطرفين المتحاربين. العدو الخارجي هو الممول للحرب باسم الجيش الذي في الحقيقة هو أفراد من الجيش الليبي ولكن هناك كتائب السلفيين وأولياء الدم ، وكتائب تبو وكتائب طوارق! بل وحتى أجانب من العدل والمساواة!

كلمة أخيرة:
حسن النوايا لم يمنع وقوع خطايا بدأت خلال انتفاضة 17 فبراير بحيث لم يكن هناك نقاش معمق بين النخب لاستقراء الاحداث ووضع سيناريوهات محتملة لما بعد التحرير. اليوم على الجميع ترجمة حسن النوايا بعمل يوقف الحرب ويدعو للسلام وبناء دولة مدنية دولة العدل والقانون..فعلى المجلس الوطني الانتقالي والمجلس الرئاسي (مجلس الدولة، السيد الغويل،حضرة المفتي) والبرلمان والسيد خليفة بلقاسم حفتر أيجاد وسيلة للتواصل مع بعض. وعلى السادة المحترمين المتصدرين للمشهد السياسي والعسكري بدون استثناء التكرم بالعلم بأن قصة الإرهاب الحقيقي المرعب لليبين والليبيات هو استمرار الحرب وليس جرائم القتل المسجلة ضد مجهول.. هذا هو الإرهاب .. فصناعة السلام هي ما سيؤكد للجميع صدق النوايا.. والتاريخ يسجل ولن يكتب عن النوايا بل بإمكانيات التوثيق المعاصرة سيتحفظ التاريخ بأدق الأفعال ولن يرحم الظلمة تجار الحرب بل ستلاحقهم اللعنة إلى يوم الدين.. عاشت بنغازي حرة.. تدر بنغازي تادرفت .. تدر ليبيا تادرفت
أ.د. فتحي سالم أبوزخار



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب .. من القدسية إلى العبثية ومحدودية الصلاحية
- الشرعية والمأساة الليبية .. والشريعة الجدلية
- بعث الوقت بعد الموت .. ويستمر هدر الوقت في الثقافة الليبية
- محاولات توطين المهاجرين بليبيا:
- نالوت ..السلام .. اللمة الليبية
- الانتهازية والعشوائية .. وحرمة المكان في الثقافة الليبية!!!
- داعش في ركن زاوية .. والحسم للبنيان المرصوص ومجلس الوصاية!
- لكي لا ننسى الجماهيرية .. وعاهاتنا النفسية
- ويستمر كذب الدكتاتور معمر يلاحقنا!!!
- الصراع الثيوقراطي والعسكري في ليبيا
- انتصار اعتدال أحرار ليبيا وهزيمة تطرف فرنسا
- البنيان المرصوص ينتصر على داعش وكوبلر يتقهقر للقبيلة
- سرت بعد انتصار البنيان المرصوص على داعش
- أين نحن من شهادة العالم بانتصارات البنيان المرصوص ضد داعش؟
- ما بعد هزيمة داعش!
- العسكريون والفتوى والمثقفون يصنعون .. داعش
- نازحينا ومهجرينا أحق بمصاريف الحج من خزائن السعودية
- السياسة الليبية ..وعاهاتها اللبرالية والدينية والأمازيغية
- ما بعد النفعية للحرب الأمريكية على داعش
- داعش خارج دائرة المحرمات .. ودرنة الضحية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - ببنغازي .. الخطايا لا تبرره حسن النوايا