أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - صبحي حديدي - سورية في 2006: القادم أعظم... هذه السنة أيضاً















المزيد.....

سورية في 2006: القادم أعظم... هذه السنة أيضاً


صبحي حديدي

الحوار المتمدن-العدد: 1416 - 2005 / 12 / 31 - 10:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حتى إشعار آخر، لا يبدو بعيد الإحتمال أو طويل الأجل، من الممكن اعتبار العام 2005 بمثابة السنة الأخطر منذ أن تولى بشار الأسد حكم سورية وراثة من أبيه، تنصيباً في حزيران (يونيو) 2000 عشية رحيل حافظ الأسد، وترسيماً في تموز (يوليو) من العام ذاته، إثر انتخابات تشبه ما درجت عليه "الحركة التصحيحية" من تزوير إرادة الشعب وتلفيق النتائج الماراثونية (نسبة التصويت بـ "نعم" بلغت أكثر من 97%، لفتى شابّ لم يبلغ الأربعين بعد، ولا تعرف سورية عنه سوى أنه "الدكتور بشار" الإبن الثاني لحافظ الأسد). هو، كذلك، عام طافح بالوقائع، حافل بالمتغيّرات، حمّال أثقال ومآزق ومشكلات قديمة وقائمة وقادمة...
وفي اليوم الأوّل من هذا العام، في هذه الصفحة تحديداً، وتحت عنوان "سورية في 2005: هل سيكون الآتي أدهى من الذي تأخّر؟"، اعتبرت أنّ العام 2004 لم يحمل للبلاد ولأهلها أيّ خير ملموس، بل حمل العكس تماماً، ولهذا فإنّ العام 2005 لا يلوح منطوياً على بشائر من أيّ نوع. لم أكن أرجم بالغيب (كما أوحى زميل عربي من "حكماء" السياسة السورية)، ولم أكن أتشاءم مجاناً وبلا مقدّمات (كما ظنّ البعض، في صفوف المعارضة الديمقراطية السورية أيضاً)، وبالتأكيد ـ من جانبي على الأقلّ ـ لم أكن "أزفر سمّاً" ضدّ النظام، كما كتب أحد أبواق السلطة في نشرة إلكترونية يحلو لصاحبها البعثيّ أن يعتبرها "ليبرالية"، "تعددية"، و"منفتحة" على الرأي الآخر.
لقد كنت ببساطة ـ دون كبير عناء والحقّ يُقال، ودون "مندل" من أيّ نوع، وكما يفعل مئات المراقبين للشأن السوري ـ أقرأ المسارات الطبيعية الجليّة التي يقود إليها نهج النظام في ملفّات الداخل (تعاظم بطش الإستبداد بدل ارتخاء قبضته، واستمرار عمليات إعادة إنتاج الماضي البغيض في السياسة والمجتمع والإقتصاد، وركود السلطة أو بالأحرى ركونها أكثر فأكثر عند الصيغة العائلية لتقاسم السلطة والنهب المافيوزي لثروات البلاد، وإفقار الشعب مادياً ومدنياً ومعنوياً...)، كما في الملفّات العربية والإقليمية والدولية (لبنان، فلسطين المحتلة، العراق...). وليس المرء، على الأقلّ في ناظري الشخصيّ هنا أيضاً، وفي ضوء ما يتجمّع من معطيات وما يتكدّس من مؤشرات، بحاجة إلى الكثير من "الحكمة" و"العقلانية" و"التبصّر" لكي يرى إلى أين يسير النظام، وما الذي ينوي القيام به.
تُقرأ مسارات 2005 وفي الذهن، على سبيل المثال الأوّل، دماء عشرات المواطنين السوريين الأكراد الذين سقطوا قتلى أو جرحى مطلع شهر آذار (مارس)، في مدن وبلدات مثل القامشلي والحسكة وعامودا وعفرين، فضلاً عن حلب ودمشق، جرّاء ثلاثة أيّام من المواجهات الدامية بين قوّات الأمن والمواطنين الأكراد في أعقاب مباراة كرة قدم كانت فيها السلطة أوّل من أشعل فتيل العنف والمواجهات والفتنة. ثلاثة أيام قُتل خلالها 25 شخصاً، وأُصيب قرابة 150 بجروح مختلفة، واعتُقل آلاف الأكراد، وخضعت المنطقة بأسرها إلى حصار عسكري أمني أعاد الذاكرة إلى وقائع حصار حلب وحماة مطلع الثمانينيات. فما الذي ناله المواطنون الاكراد من حقوق بعد تلك المواجهات الدامية؟ لا مبالغة في القول إنّ العام 2005 لم يقدّم لهم إلا إجراءات تطبيلية (مثل تصوير الغفراج عن معتقلي المواجهات وكأنه مكرمة رئاسية!)، أو المزيد من الوعود، وفقرة هنا أو عبارة هناك في خطب الأسد وتصريحاته ومقابلاته الصحفية.
ويُقرأ العام وفي الذهن، على سبيل المثال الثاني، التعديل الوزاري الذي أجراه الأسد على حكومة العطري مطلع تشرين الأول (أكتوبر)، وكان تفصيله الأبرز والأهمّ تسليم حقيبة الداخلية إلى غازي كنعان، منقولاً إليها من إدارة الأمن السياسي. ولقد أوضحت، مراراً، أنّ تسليم المزيد من المفاتيح والصلاحيات الأمنية إلى كنعان يمكن أن يقيم توازناً أفضل بين الأجهزة الأمنية الرئيسة (الأمن العسكري، الأمن القومي، الأمن السياسي، مخابرات القوي الجوية، مخابرات الحرس الجمهوري) عن طريق استقدام ضابط كان بين الأكثر اطلاعاً على أسرار العمل الأمني في عهد الأسد الأب. وهو صعود يمكن له، بمنطق جدلي معاكس، أن يهدّد نفوذ صهر الرئاسة آصف شوكت، أو يخلق العراقيل أمام قبضه على زمام الأمور أكثر، ولعلّه سيرسم على هذا النحو أو ذاك "بروفيل" الشخصية البديلة إذا توجّب استبدال الأسد ذات يوم. احتمالات "التوازن" تلك انتهت، كما يعلم الجميع، إلى نتيجة واحدة وحيدة: إما الإبقاء على كنعان والمجازفة بتماسك العائلة الحاكمة، أو الإنحياز المطلق إلى ضرورات ذلك التماسك وبالتالي تصفية كنعان!
في مثال ثالث، سوريّ ـ إقليميّ، كان ذلك العام قد حمل ما نقلته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن السيناتور الأمريكي بيل نلسون، الذي التقى الأسد في دمشق، من أن "سورية مستعدة للتفاوض مع إسرائيل دون أي شرط مسبق، ويمكن ان توافق على استئناف مفاوضات السلام معها من نقطة الصفر". هذا أمر سوف يؤكده الرئيس المصري حسني مبارك بعد أيّام قليلة، خلال لقاء مع المثقفين المصريين: نظيره السوري أكد له استعداده للتفاوض مع إسرائيل "دون شروط مسبقة بل من نقطة الصفر إذا اقتضي الأمر". كذلك سوف تؤكد القاهرة مجدداً، إثر قمّة بين مبارك والأسد، أنّ سورية مستعدّة للتخلّي حتى عن "وديعة رابين" الشهيرة، التي ظلّ الأسد الأب متمسكاً بها إلى نهاية عمره. وقبل أسابيع معدودات نقلت صحيفة الـ "غارديان" البريطانية، وعلى هامش اجتماعات الدورة الإستثنائية الثالثة للمؤتمر الإسلامي، التي احتضنتها السعودية مؤخراً، أنّ سورية منخرطة في مفاوضات سرّية مع الدولة العبرية من أجل استئناف مساعي السلام. وكما كان الهدف أواخر 2004 هو انتشال النظام من ورطته الأمريكية ـ الفرنسية على خلفية التمديد للرئيس اللبناني إميل لحود، كذلك فإنّ الهدف أواخر 2005 كان إنقاذ حياة النظام ـ ليس أقلّ! ـ على خلفية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري وقرارَي مجلس الأمن الدولي 1959 و1636.
وفي مثال رابع، سوري ـ دولي، يصعب أن يُقرأ العام دون التوقف عند تدهور العلاقات السورية مع فرنسا إلى درجة غير مسبوقة، ليس في عهد بشار الأسد فحسب، بل على امتداد ثلاثة عقود من عمر "الحركة التصحيحية" أيضاً. الأسباب المعلنة كانت إصرار دمشق على تعديل الدستور اللبناني بما يضمن التمديد ثلاث سنوات للرئيس اللبناني لحود. وأمّا الأسباب البعيدة، التي لم تعد خافية، فهي أنّ الرئيس السوري حنث بوعد كان قد قطعه شخصياً للرئيس الفرنسي جاك شيراك، وتضمّن منح واحد من أكبر عقود الغاز السورية إلى شركات فرنسية. ولقد تردد أنّ العقد، بسبب من عمولات يقبضها بعض أقرباء الرئاسة، سوف يذهب إلى ائتلاف شركات أمريكية ـ كندية ـ بريطانية، وذلك في ذروة تصاعد الضغط الأمريكي على دمشق، وبعد تصديق "قانون محاسبة سورية". ولقد تبيّن، فيما بعد، أنّ النظام خسر فرنسا فقط ولم يربح أمريكا أو بريطانيا أو حتى كندا، لأنّ الشركات المؤتلفة أدارت ظهرها للعقد في نهاية المطاف!
استئناساً بهذه الرياضة المقارنة، بين عام وآخر، ما الذي تتركه وقائع 2005 من عواقب على النظام الحاكم في دمشق سنة 2006؟ ليس المرء بحاجة إلى عناء، هنا أيضاً، إذ يكفي استعراض هذه الحفنة من الأحداث التي لا يختلف اثنان ـ بالمعنى الحرفي، وليس البلاغي ـ حول تأثيراتها الحاسمة في مجريات الأمور خلال الأسابيع والأشهر الآتية من مستقبل النظام:
ـ شباط (فبراير): اغتيال رفيق الحريري. نقطة الأوج، حتى يثبت العكس، لاهتراء الدبلوماسية السورية وترنّحها أمام نكسات متتالية، وانحطاط موقعها الإقليمي تدريجياً، وخسران معظم أوراق القوّة التي كانت ترسانة الأسد الأب في استراتيجية كبرى ضمنت منجاة عهده طويلاً، عن طريق تحويل السياسة الخارجية إلى اقتصاد سياسي مادّي ومنعة عسكرية افتراضية. وهنا عودة، وليست البتة: ردّة، إلى خيار الإغتيالات والتصفيات الفردية والهروب إلى أمام عن طريق ترحيل المآزق وترجمتها في حلول إنتحارية. وهنا إيقاظ من سبات، لم يكن طويلاً في أيّة حال، للوحش الأمني الكاسر الذي تتكيء عليه حلقة النظام الأضيق في أمنها العائلي والسياسي، والذي سوف يواصل لائحة الاغتيالات (سمير قصير، جورج حاوي، جبران تويني...) لكي يلقي العظات الدامية، مذكّراً بقوانينه الراهنة: شرعة الغاب، والبربرية والبطش الأعمى...
ـ حزيران (يونيو): تقاعد نائب الرئيس عبد الحليم خدّام. هذه، مثل سابقتها التي تضمنت تقاعد وزير الدفاع المزمن مصطفى طلاس، ليست تقاعداً إلا بمعنى تصفية الأعمال والاستعداد لمغادرة السفينة الغارقة قبل دنوّ العاصفة. ولقد تمّت على غرار ما فعله في الفترة ذاتها، ويفعلونه اليوم كلّ يوم، عدد من حرس السلطة القديم والفتيّ على حدّ سواء، إسوة بالمافيات في صفوف الآباء والأبناء والشركاء. ولم يكن غريباً عن شخصية خدّام الأداء، المكشوف تماماً مع ذلك، المتمثّل في ضرب عصفورين بحجر واحد: استباق الرياح ونفض اليد وتبرئة الذمة، ومَسْرَحة هذا كلّه في صيغة خروج إراديّ من السلطة تختصره العبارة الساحرة التي نُسبت إليه: 61 سنة في العمل العام... يكفي يا رفاق!
ـ حزيران أيضاً، في الآونة ذاتها ولكي تكتمل لعبة الكراسي الموسيقية، كان لا بدّ من دخول اللواء هشام بختيار (أحد أشرس جلاّدي فرع فلسطين والإستخبارات العسكرية السورية عموماً) من الباب الذي كان خدّام يصفقه خلفه لتوّه: عضوية القيادة القطرية! كان هذا هو الوليد الإعجازي الأبرز الذي تمخض عنه المؤتمر القطري العاشر لحزب البعث، وكان تذكرة جديدة بأنّ نظام بشار الأسد ينتمي بالكامل إلى ماضي (وبالتالي: إلى حاضر) نظام أبيه حافظ الأسد، بل هو أسوأ! وكان برهاناً على أنّ حزب البعث ـ وهو الهيولى الأقرب إلى جثة هامدة، رغم المليونين من أعضائه ـ ليس سوى استطالة شعبوية فاشية تعمل مباشرة لدى مافيات الفساد والإستبداد وأجهزة الأمن الحاكمة.
ـ تشرين الأول (أكتوبر): تغييب وغياب غازي كنعان. ثمة، في هذا الحدث، قطع فاصل مع "ثقافة" سابقة رسخها حافظ الأسد، ومفادها أنّ مراكز القوى ينبغي أن تتعايش ما أتاحت الحال والتوازنات؛ فإذا اقتضت الفرقة بعد نزاع شديد، فإنّ التسريح بإحسان هو القاعدة. ولقد ضُرب بهذه الثقافة عرض الحائط، ولم يكن مألوفاً أن تُغيّب أو تغيب ركيزة أمنية كبرى مثل كنعان في ذروة هذه المشاقّ التي يعيشها نظام الأسد، لولا أنّ اعتبارات السلامة العليا للعائلة الحاكمة، وما تردّد عن ارتفاع حظوظ كنعان في تمثيل "بروفيل" الرجل البديل، اقتضت إزاحة الرجل دون إبطاء. هو، في الآن ذاته، حدث طارىء يدشّن ثقافة بديلة قوامها التالي: اللجوء إلى حلّ كهذا (تصفية كنعان، وأمثاله) ليس ممكناً فحسب، بل يتوجّب اعتماده سابقة قياس في معالجة مآزق مماثلة، وذلك أياً كانت طبيعة ما قد يسفر عنه الخيار من أخطار جسيمة تمسّ بنية النظام ذاتها، للمفارقة!
وهكذا، حتى مع إغفال وقائع أخرى ذات دلالات خاصة أو حاسمة ـ مثل الإنسحاب من لبنان عسكرياً، واعتقال إدارة منتدى الأتاسي، وتقرير ميليس الأوّل، وصدور إعلان دمشق... ـ ألا تبدو وقائع العام المنصرم 2005 كافية بذاتها لكي ينتظر المرء أن تكون وقائع 2006 أمرّ وأدهى؟ وهل يكفي ترديد الشعار الجديد: سورية... الله حاميها؟



#صبحي_حديدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديمقراطية أمريكا المعاصرة: أين جورج أورويل من جورج بوش
- النابغة والجولان
- دمشق بعد ميليس 2 واغتيال تويني: خمس رسائل انتحار
- بلد سيزير وقانون ساركوزي
- اتفاقية سلام سورية إسرائيلية: المأزق عميق والمخرج عالق
- بيريس الأخير: هل تبقى سوى التلاشي في الهواء الطلق؟
- الصفيح والخيش
- سقط المتاع
- قمّة المعلوماتية: إحتكار التكنولوجيا أم اجتماع المعرفة؟
- إستشراق أسعد بيك
- خطاب الأسد: سلوك إنتحاري وذرّ للرماد في العيون
- ابتسامة التلمود
- بعد القرار 1636: النظام السوري أمام خيارات صعبة
- لويس فرقان والإسلام الأمريكي: قصة مدينتين
- دوائر ميليس
- الإخوان المسلمون و-إعلان دمشق-: الأساطير والحقائق
- نوبل آداب... كردية؟
- تغييب أو غياب غازي كنعان: مَن سيستأجر السفينة الغارقة؟
- أيّ نزار قباني يسلسلون؟
- برنارد لويس وتركيا الأوروبية: كأننا لم نحرّر فيينا من العثما ...


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - صبحي حديدي - سورية في 2006: القادم أعظم... هذه السنة أيضاً