أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - الصهيونية والاسلاميون في المروك اية علاقة















المزيد.....

الصهيونية والاسلاميون في المروك اية علاقة


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 5328 - 2016 / 10 / 30 - 23:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصهيونية والاسلاميون في المروك اية علاقة
غزت الصهيونية المروك منذ الخمسينات من القرن المنصرم من بوابة العروبة الاستطانية, وبفضل المساعدات الصهيونية-الامبريالية ,استطاع النظام العروبي الاستعماري اخماد الانتفاضات المحلية وخصوصا في الجنوب الشرقي (1956) وفي الريف (1958-1959), وبمساعدات التحالف الصهيوني -الامبريالي ( تكوين الكوادر الادارية والعسكرية, التسليح و ... ) ترسخت هياكل السلطة الكولونيالية العروبية المحدثة.
دعائم الصهيونية متينة في المروك منذ الخمسينات من القرن الماضي بفضل العروبة الاستعماربية ( الصهيونية والعروبة وجهان لعملة واحدة), وهي العنصر الفاعل في السياسة العرقية للسلطة اللقيطة.
اشرنا في مقالات سابقة الى التحالف الصهيوني - العروبي, وما يهمنا في هذا المقال فضح ما أتيح معرفته من الصلات والوفاق الغرامي بين الصهيونية والحركة الاسلامية, وما غير متاح معرفته من اتصالات و اتفاقيات وتنازلات بين الطرفين فيبقى سري الى لحظة العلانية والمحاكمة الشعبية.
منذ 2007 اهتمت الامبريالية الامريكية والحركة الصهيونية بالحركة الاسلامية في المروك لاحتضانها واحتوائها, وسعت الى تحضيرها لتمثيل القصر العلوي الكولونيالي, الا ان (((الانتخابات 2007))) لم تكن اللحظة المناسبة انذاك لتقديم الزاوية البنكيرانية كقائدة للعبة السياسية وقيادة خدام القصر, بسبب تخوف واحساس القصر انذاك بعدم ولاء الاسلاميين للقصر, وهذا ما أكدته وثيقة سرية صادرة عن السفارة الأمريكية بالرباط عام 2005 (من وثائق ويكيليكس 2011), عن لقاء السناتور الامريكي لوكار مع محمد السادس, اذ قاله هذا الاخير وهو يتحدث عن الاسلاميين في المروك" أقول لك شيئا مهما لا تنخدع, فقط لأنهم يبدون مسالمين وطيبين. انهم جميعا مناهضون للولايات المتحدة, يتعين على الولايات المتحدة ان لا تكون لديها أوهام بشأنهم, انهم معادون لامريكا".
لعب لقاء بن كيران زعيم الجماعية الاسلامية ( العدالة والتنمية) بالسفير الامريكي توماس رايلي بالرباط (غشت 2008), دور في تصفية الاجواء بين الاسلاميين والقصر, وتهيئة الجماعة للانظمام الى معسكر القصر الاستعماري وحماية مصالح الامبريالية والصهيونية داخليا واقليميا, وهذا ما تأكد مع ((( انتخابات 2011))), والتحول المفاجئ من زاوية ( العدالة والتنمية) غير مرغوب فيها من طرف القصر, الى زاوية تكتسح اللعبة (((الانتخابية))) وتقود قافلة القصر, وليصبح البهلواني بن كيران اول اسلامي يتولى رئاسة خدام القصر العلوي. عملية رئاسة الزاوية لخدام القصر, هي جزء من المشروع الامريكي-الصهيوني للمراهنة على الحركة الاسلامية في البلدان (الاسلامية) واحتضانها بايصالها الى مواقع السلطة السياسية.
القرار الامبريالي في الاعتماد على الحركة الاسلامية, كان نتيجة مباشرة لانفجارات نيويورك ( سبتمبر 2001 ) وفشل السلطات-بيادق في المنطقة لمحاربة الارهاب الاسلامي ,وبرزت أنذاك خطط لاستبدال الحكومات (البيادق) الفاقدة للشعبية, بحكومات جديدة تستطيع التحكم في الشارع الاسلامي باعتبارها ذي مرجعية اسلامية وتعتمد على الخطاب الاسلامي في تنويم الشارع وتركيعه, وقد نجح المخطط الامريكي, بعد الانتفاضات الشعبية في شمال افريقيا في تثبيت التوحش الرجعي الاسلامي في آليات القرار السياسي وخدمة المخططات الامريكية - الصهيونية في المنطقة, وهذا ما تجلى في (((الانتخابات البرلمانية))) لما بعد الانتفاضات الشعبية التي أفرزت السلطة الاسلامية في المنطقة, وكان ما سمي بالانتخابات عملية محنكة ومدروسة لجعل العالم يعتقد ان الانتفاضات الشعبية من أتت بالحركة الاسلامية الى مواقع الحكم (التسلط), وهي في حقيقة الآمر لعبة حقيرة, استغلت فيها امريكا (الانتفاضة) لاستبدال بيادقها الهرميين العجزة, باليادق الجديدة (( الأكثر شعبية)), لاستكمال خدمة مشاريعها المستقبلية في المنطقة.
دعوة الحركة الاسلامية "المروك (زاوية العدالة والتنمية), تونس, ليبيا, مصر" لزيارة واشنطون للمشاركة في مؤتمرعن "الاسلاميين في السلطة" من تنظيم (مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي), ابريل 2012 , وهذا الحظور كان مناسبة للاجتماع بالمسؤولين الامريكان لتلقي النصائح السياسية والتشاور في كيفية خدمة الخطط الامريكية-الصهيونية في المستقبل.
المباركة الامبريالية- الصهيونية والضوء الاخضر الامريكي, ستقود زاوية العدالة والتنمية في المروك الى الارتماء في احضان الصهيونية والتطبيع مع اسرائيل, ولتستبدل الخطابات النارية في مظهرها الديني من جهة ودموع التماسيح والمظلومية من جهة اخرى في مسرحياتها الاستعطافية وفي تخريجاتها المهرجانية والاحتجاجية بشعارات من وزن "فلسطين قضية عَقَدية" او " لا للتطبيع مع الصهيونية" او "للتطبيع رافضون والتطبيع خيانة" , ليبدأ عهد التعامل الانتهازي من بوابة السلطة, والتمييز بين ما هو نظري وما هو تطبيقي, بين ما يقال للرعاع في الشوارع او في مقارات الزاوية البنكيرانية وما يطبق من السياسة المصلحية للنخبة و للسلطة السياسية والاقتصادية.
العدالة والتنمية الاسلامي من يرفع في المظاهرات لشعار " لا للتطبيع مع الصهيونية", هو أول زاوية في المروك يستظيف الصهاينة بشكل رسمي, فقد حظر في مؤتمره الآخير و بدعوة رسمية, الصهيوني عوفير برانشتاين ( مستشار الرئيس الاسرائيلي السابق), وكان وراء تنظيم للضيف الصهيوني العويو لقاء سري مع زعيم حركة حماس خالد مشعل وبحضور بن كيران وقادة زاويتة العدالة والتنمية الاسلامي.
وبالمناسبة المشؤومة, الذكرى 13 للسلطة الاستعمارية لمحمد السادس (2012), اشارت صحيفة (معاريف) الاسرائيلية, ان الوفد الاسرائيلي لحضور المناسبة مرفوقا برسالة تهنئة من بنيامين نتنياهو رئيس الحكونة الاسرائيلية, عقد لقاءات مع خدم القصر المقربين ( البنكيرانية).
الزاوية البنكيرانية من تنهي الاخرين عن حضور ملتقيات بحضور اسرئيليين, وتجرم من يتجرء على هذا الفعل بتهمة التطبيع والخيانة, فأمينه العام بن كيران حضر مؤتمر دافوس 22 ماي 2015 رغم مشاركة ( شيمون بيريز), ورغم ان العديد من الحاضرين قاطعوا كلمة بيريز, الا ان الزعيم بن كيران اصر على سماع كلمة وفاق المحبة, و ظل على عهده للصهيونية صامد, واجرى مشاورات سرية مع حبيبه بيريز.
زاوية ((العدالة والتنمية)) تتعامل مع الرعاع بعقلية الشيخ والمريدين, السماع والطاعة, من دون محاسبته, تطالب الشعب من (عرق معين) بمقاطعة اسرئيل سياسيا واقتصاديا وثقافيا وسياحيا ورياضيا, فهي من تأمر بشيْ وهي من لا تنفذه, ما هو حرام على الاخرين حلال على الاسلاميين, يحل لخدام القصر الاسلاميون استقبال وفد اسرائيلي ضمن وفد الجمعية البرلمانية للاتحاد من اجل المتوسط, المشارك في الدورة 8 للجمعية بمجلس " النواب" بالرباط, لكن يحرم على الاخرين استقبال وفود ثقافية مدنية غير رسميين.
عميل الصهيونية زعيم (( العدالة والتنمية)), قد عرى الواقع الصادم للشعارات الاستهلاكية لزاويته الداعية لمحاربة التطبيع, والتي يتهم فيها خصوصا احرار ايمازيغن, اولائك الذين لا يملكون لا سلطة سياسية ولا سلطة اقتصادية ولا سلطة ثقافية حتى يطبعوا مع اسرئيل وغيره, الا ان الوقائع تكذب افتراءات و تقية ((العدالة والتنمية)) وتفضح وبالارقام عمالتها وتطبيعها الاقتصادي مع دولة اسرائيل, اذ نشرت الهيئة المكلفة بالاحصائيات التجارية في تل ابيب لسنة 2013, ان حجم المبادلات التجارية بين المروك واسرائيل ارتفع الى 53,7 مليون دولار خلال سنة 2013, بعدما كان لا يتجاوز 23 مليون دولار سنة 2012 . وفي بيانات نفس الهيئة لسنة 2016, فقد اعلنت على ان الصادرات المروكية الى اسرائيل من يناير 2015 حتى يونيو 2016 بلغت 24,3 مليون دولار, في حين بلغ حجم الواردات المروكية من اسرائيل ما بين يناير 2015 الى يناير 2016, حوالي 28 مليون دولار, خلال 18 شهرا بلغ حجم المبادلات بين الطرفين 52,3 مليون دولار, وحسب البيان فان نسبة المبادلات التجارية عرفت تحسن كبيرا. هذا طبعا بفضل السياسة الرزينة (( للعدالة والتنمية)), سياسة التبعية للامبريالية و للحركة الصهيونية وتنفيذ نصائحهما ( رد المعروف بما هو احسن منه), وبحجم هذه الارقام اصبح المروك من كبار الشركاء التجاريين لاسرائيل في القارة الافريقية.
وفي تحقيق لجريدة " المساء" اكتشفت عن وجود مقرات داخل المروك تابعة لشركات ومصانع اسرائيلية, ووجود شركات للصناعة الغذائية مثل شركة " ستار فورد", كما نشرت جريدة ( هارتس) الاسرائيلية, ان شركات مصنعة اسرائيلية تزويد المروك بأنظمة الكترونية و رشاشات لتجهيز طائرات " اف 16".
البيانات والأرقام هي من تتحدث عن التطبيع الاقتصادي, في عهد خادم القصر الجديد (( العدالة والتنمية)), اما الشعارات الرنانة والمشي في طليعة المظاهرات ليست من سيجعل من (( العدالة والتنمية)) حصان تروادة " للقضية العقدية" او "حراس الممانعة للتطبيع", الشعار شيْ والممارسة شيْ اخر, و الربط بين الاثنين لا يتسنى الا للاحرار الثوريين وليس للميتافيزيقيين المنافقين والانتهازيين السياسيين حراس الاركان الاستعمارية.
البعثات الثقافية الرسمية بموافقة بن كيران, من تطبع بين اسرائيل والمروك فلا تتوقف اللقاءات والزيارات في عهد بركة (( العدالة والتنمية)) الاسلامي, وحتى الطرب الاندلسي يعزف في اسرائيل, بفضل البعثة الثقافية البنكيرانية, و بجانب تبادل الثقافي, هناك تبادل الزيارات للوفود الطبية وما ينتج عنها من اتفاقيات, عدا هذا المجال تنشط السياحة بين البلدين بفضل وصول (( العدالة والتنمية)) الاسلامي الى رئاسة خدام القصر, فقد اعلن المكتب الاسرائيلي للاحصاء ان عدد المروكيين من زار اسرائيل خلال سنة 2014, بلغ 3100 سائح, وارتفع بنسبة 9% بفضل بركة بنكيرانية.
و للتذكير فاسرائيل فازت بالرئاسة الحالية للجنة القانونية في الامم المتحدة بمساعدة الاسلاميين ومن بينهم (( العدالة والتنمية)) الاسلامي في المروك.
مسرحيات بن كيران الاستعطافية امام الرعاع و دموع التماسيح امام الكاميرات والعامة والشعارات الدينية ضد اليهود و المناداة بتحريم التطبيع مع اسرائيل , كل هذا لا يحجب حقيقة نفاقه السياسي وعمالته للصهيونية وتطبيع (( العدالة والتنمية)) مع الصهيونية, وهذه التبعية والتطبيع أكدتها الارقام الاحصائية الرسمية وفي مجالات متنوعة, و ما سمح للعامة معرفته الا القليل , اما ما هو سري فلا يعرفه الا نخبة التابع والمتبوع. فبن كيران القومجي -الاسلامي المتحمس امام الجماهير في الشوارع في اتهام الاحرار امازيغن بالتطبيع, لا لشيْ الا لأنهم يطالبون بحقوقهم الطبيعية والحقوقية,( وهذا طبيعيا مرفوض من طرف السلطة الاستعمارية وزواياها القومجية والاسلامية), فهو مفضوح امام الجماهير الشعبية الامازيغية, فهذا ما أكدته ((( الانتخابات ))) الاخيرة في فشله في مناطق اللسان الامازيغي, رغم تزكية النظام العلوي للبنكيرانية للعهدة الثانية, بعد رضى القوى الصهيونية والامريكية, ولعل الدعم القادم من امريكا في شخصية الوزيرة الامريكية السابقة والمرشحة للرئاسة القادمة هيلاري كلنتون لزاوية البنكيرانية في ((( الانتخابات))) الاخيرة, احسن معبر عن رضى التحالف الاسرائيلي - الامريكي عن التطبيع الرسمي (( للعدالة والتنمية )) الاسلامي لاسرائيل والعمالة للامبريالية .
من المطبع الحقيقي مع الصهيونية والعميل الحقيقي للامبريالية يا اعداء الحرية والتحرر البشري؟؟؟



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعتقد الديني بين العاطفة والعقل لدى ايمازيغن
- مقاطعة نجوم ثقافة اغتصاب القصر
- انتخابات ام بيعة معاصرة
- الاسلاميون يحرمون المكونات التراثية الامازيغية
- الزنا الحلالية عند الاسلاميين
- 20 غشت 1953, حلقة من حلقات مخططات المؤامرة الاستعمارية
- جدلية التحرر الوطني-القومي والتغيير الاجتماعي
- الصحراء بين الهوية وتقرير المصير
- أنوال, درس من زمن العزة والحرية
- البورجوازية الفرنسية تضحي بشعبها من اجل مصالحها
- بين اشرف الخلق والاسوة الحسنة, نقطة استفهام
- من بول البعير الى رسم الهويات
- التقية مبدأ اساسي للزاوية بن كيرانية
- العداء للامازيغ وللامازيغية بين الاسلام والعروبة
- النضال الثوري التحرري وحده من سيغير الواقع الامازيغي
- غزوة جديدة لصبية التمركس العروبي في الجامعة المروكية
- رسالة شعبنا القبايلي الامازيغي في ذكرى تخليد الربيع الامازيغ ...
- من السبايا الامازيغيات الى السبايا الايزيديات
- بلجيكا تدفع ثمن التسامح والتساهل مع العقل الارهابي
- الفرنكوفونية والعروبية, وجهان للغزو الثقافي الاستعماري


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كوسلا ابشن - الصهيونية والاسلاميون في المروك اية علاقة