أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - سجود التلاوة















المزيد.....

سجود التلاوة


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5325 - 2016 / 10 / 26 - 22:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سجود التلاوة
جاءنى السؤال الآتى ، ,اجيب عليه بعون رب العزة جل وعلا :
( حول مواضع السجود في القرآن ؟ هل مواضع السجود في القرآن صحيحة ؟ وهل من الواجب ان نسجد عندها؟. ) . واقول :
أولا : للسجود معانى كثيرة : منها
1 ـ التحية المتعارف عليها يومئذ ، مثل سجود أخوة يوسف له بإعتباره عزيز مصر وقتها ، قال جل وعلا : ( وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ) 100 يوسف )
2 ـ إعلان الايمان ، كما فعل سحرة فرعون حين شهدوا آية موسى العصا تأكل حبالهم وعصيهم ، قال جل وعلا : ( فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى ) 70 طه )
3 ـ مطلق الطاعة بلا سؤال مثل أمر الملائكة بالسجود لآدم ، يقول جل وعلا : ( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ ) 34 ) البقرة )، ومثله أمر الله جل وعلا بنى إسرائيل بدخول القرية ساجدين قائلين (حطّة ) : ( وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ) 58 ) البقرة )
4 ـ الطاعة الطوعية والطاعة الجبرية : خلق الله جل وعلا البشر أحرار فى أن يطيعوا أو أن يعصوا ، وكذلك الملائكة والجن . ثم حسابهم عند ربهم يوم القيامة . وخلق بقية المخلوقات على الطاعة المطلقة من النواة فى الذرّة الى الكواكب والنجوم فى المجرّة ، وبالتالى فهناك من يعبد الله جل وعلا طوعا بإرادته ، وهناك ما هو مجبول على الطاعة بفطرته ، وفى هذا المعنى يأتى مصطلح السجود بمعنى الطاعة الطوعية أو الطاعة الجبرية ، يقول جل وعلا : ( أَوَ لَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ ) 48 : 49 ) النحل ) ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ ) 15 الرعد ).
5 ـ ويأتى مصطلح ( السجود ) بمعنى العبادة ، كقوله جل وعلا : (فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا ) 62 ) النجم )
ويأتى بما يتعلق بالعبادة :
5 / 1 : بمعنى الصلاة : بعضهم فى مكة كان ينهى النبى عن الصلاة فى أوائل بعثته نبيا ، فجاء فى أول ما نزل من القرآن :( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى ) . وفى نهاية السورة ،قال جل وعلا للنبى عليه السلام : ( كَلاَّ لا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ) 11 ــ ، 19 ) العلق ). السجود هنا بمعنى الصلاة .
5 / 2 : ويأتى مصطلح ( السجود ) مع ( الركوع ) كناية عن الصلاة فى قول رب العزة جل وعلا : (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ) 29 ) الفتح ) وقول الملائكة لمريم : (يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ ) 43 ) آل عمران )، وقول رب العزة جل وعلا للمؤمنين : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) 77 الحج )، ومن صفات المؤمنين المفلحين أنهم : ( التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) 112 ) التوبة ) .
4 / 3 : وبمعنى قيام الليل من صلاة وتلاوة للقرآن وذكر للرحمن ، قال جل وعلا من صفات عباد الرحمن : ( وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا )64 الفرقان ) ، ومن صفات المتقين من أهل الكتاب : (مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ) 113 آل عمران ) ومن صفات المؤمنين أولى الألباب : ( أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ )9 ) الزمر ). وقال جل وعلا للنبى محمد عليه السلام : ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلا طَوِيلا ) 26 ) الانسان ) .
4 / 4 : المسجد مشتق من كلمة ( السجود ). وكل مكان فى الأرض يمكن السجود عليه لرب العزة فهو مسجد لنبى آدم رجالا ونساءا ويجب التزين له ، قال جل وعلا:( يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ ) 31 ) الأعراف ). على أنه ينبغى أن يكون فيه السجود والعبادة خالصة لرب العزة جل وعلا ،قال جل وعلا : ( قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُواْ وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) 29 ) الاعراف ). هذا ما يجب أن يكون ، ولكن الكائن والواقع هو تحويل المساجد الى مساجد ضرار كما فعل المنافقون فى المدينة ، قال جل وعلا :( وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ) 107 : 108 التوبة )، وتعميرها بالأوثان كما فعلت قريش ،وقد قال جل وعلا لهم : ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ) 18 ) الجن ) ، وقال عنهم وعن زعم تعميرهم للمسجد الحرام : ( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ اللَّه شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ ) 17 : 18 ) التوبة )، والتحكم فيها ومنع المؤمنين من دخولها ، يقول جل وعلا : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) 114 ) البقرة ). وهو السائد الآن فى بلاد المحمديين حيث أصبحت الأغلبية الساحقة من مساجدهم مساجد ضرار ، وبعضها تخصص فى نشر الفتنة وتحول الى مراكز حربية وأهداف عسكرية .
ثانيا : وهناك ( سجود التلاوة ) .
1 ـ ذكر رب العزة جل وعلا أن الأنبياء السابقين ومن تبعهم كانوا إذا تُليت عليهم آيات الرحمن خروا سُجّدا باكين ، قال جل وعلا : ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ) 58 مريم ). وفى عهد نزول القرآن كان المؤمنون من اهل الكتاب إذا يُتلى عليهم القرآن يخرون باكين تعبيرا عن إيمانهم به ، قال جل وعلا :( قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا ) 107 ) الاسراء ).
2 ـ وجعل رب العزة جل وعلا السجود من علامات الايمان بالقرآن ،يقول جل وعلا : ( إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ )15 السجدة ) ، وبالتالى فعدم السجود لتلاوة القرآن هى من علامات التكذيب للقرآن ، يقول جل وعلا : ( فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ ) 20 : 22 الانشقاق ).
3 : لا يعنى هذا إنه يجب على من يقرأ القرآن أن يسجد عند تلاوته آيات معينة مذكور فيها السجود . طبعا له أن يفعل هذا ، وفيه ثواب وأجر له إذا أخلص فى سجوده تعبدا للرحمن جل وعلا . ولكن المقصود فى الآيات هو التذكير للمؤمن بالقرآن ، والذى يسمع تلاوة القرآن .
4 : وهنا يكون الفارق بين من يؤمن بالقرآن وحده حديثا ويكتفى به فى دين الله كتابا وبين من يتظاهر بالايمان بالقرآن وقلبه منحاز لحديث الشيطان .
5 ـ من علامات الاحتراف الدينى والتدين السطحى والمُراءاة والرياء والنفاق المنتشر بين المتدينين من المحمديين أنهم يسجدون وهم يقرآون القرآن ، يحرصون على أن يراهم الناس . تخيل إنك قرآت أمام أحد الذين يقدسون البخارى آيات تنفى شفاعة النبى وتنفى علمه بالغيب ، لتثبت له بالقرآن الكريم أن البنى لن يشفع عن أحد وأنه لم يكن يعلم الغيب ، وأنه لا حديث يجب الايمان به إلا حديث الله جل وعلا فى القرآن الكريم . هنا يظهر حقيقة ما فى قلبه . إذا كان مؤمنا فعلا بالقرآن الكريم سجد فعلا وكفر بالأحاديث الضالة . إذا كان فى قلبه كافرا بالقرآن مؤمنا بالأحاديث الشيطانية إنبرى يجادلك فى آيات الله .
ثالثا :الجدال فى آيات الله نقيض السجود لآيات الله
وعلى عكس السجود إيمانا بآيات الله جل وعلا القرآنية فإن الجدال فى آيات الله من علامات الكفر ، يقول جل وعلا : ( مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلاَّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ ) ) 4 غافر ) ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ إِذِ الأَغْلالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تُشْرِكُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَل لَّمْ نَكُن نَّدْعُو مِن قَبْلُ شَيْئًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ) 69 : 76 غافر ).
ودائما : صدق الله العظيم .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( ملامح من الهجص فى تفسير القرطبى ) : الكتاب كاملا
- النبى محمد فى حوار مع ال (سى ان ان ) حول : السعودية والصّد ع ...
- النبى محمد يتحدث عن أخطائه فى حوارمع ال (سى إن إن )
- النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن يتبرأ ممن يقول عنه ( أشرف ...
- النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن يتبرأ ممن يشهد أن ( لا إله ...
- النبى محمد فى ال ( سى إن إن ) يتبرأ من التفريق بين الأنبياء
- ( النبى محمد ) فى حوار مع ال (سى إن إن ) يتبرأ من ( أمة محمد ...
- النبى محمد فى حوار مع ( السى إن إن ) يتبرأ من أئمة المسلمين
- النبى محمد فى حوار مع ( السى إن إن ) يتبرأ من حكام المسلمين
- النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول علاقته بأصحابه المؤمنين ...
- النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول : لا مهادنة ولا مداهنة ...
- الزى والزينة للمرة الأخيرة
- مسألة ميراث .. ومسألة تقوى وضمير أيضا .!!
- النبى محمد فى حوار مع السى إن إن : الكهنوت الدينى فى عصرنا م ...
- مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكرالكهنو ...
- النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكر الكهنوت لدى قريش وال ...
- مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع السى إن إن عن حبّه للنا ...
- مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن حول حبّه لأ ...
- مقال إفتراضى : النبى محمد فى اللقاء الأول مع ال سى إن إن
- مقال إفتراضى : موقف المحمديين من وجود النبى محمد فى أمريكا


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - سجود التلاوة