|
النبى محمد فى حوار مع ال (سى ان ان ) حول : السعودية والصّد عن سبيل الله
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 5324 - 2016 / 10 / 25 - 00:16
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
النبى محمد فى حوار مع ال (سى ان ان ) حول : السعودية والصّد عن سبيل الله قال المذيع : كلامك هذا يرفضه المسلمون ، أقصد (أمة محمد ) أقصد المحمديين قال النبى محمد عليه السلام : لم أتكلم إلا بالقرآن الكريم ، وهو حجة عليهم . قال المذيع : هم يتهمونك بإنكار السّنة .! قال النبى محمد عليه السلام : السُّنّة فى القرآن تعنى الشرع الالهى الذى نزل فى القرآن الكريم وتعنى المنهاج الذى يتعامل به رب العزة مع الكافرين المعتدين . قال المذيع : لا شأن لهم بهذه السُّنّة بالمفهوم القرآنى . هم يقصدون بالسُّنّة الأحاديث الى نسبوها اليك بعد موتك ، والتشريعات التى سمُّوها شرع الله ، مع أنها كلها كلام فقهاء مختلفين فيما بينهم . قال النبى محمد عليه السلام : أنا برىء من كل ما يخالف القرآن الكريم فى الدين ، وأنا منكر لسنتهم التى تخالف القرآن الكريم . قال المذيع : لأنك قلت هذا فقد أصبحت أعتى القوى فى الأمة المحمدية ضدك ، وهم أصحاب البلايين ، ويتزعمهم ملوك رؤساء وملايين الأتباع وآلاف المعاهد والمراكز والجماعات والجمعيات والمساجد ، ومع الشقاق بينهم والذى يصل الى الاقتتال والمذابح والحروب الاقليمية والأهلية فهم كلهم ضدّك . السعودية وحدها أنفقت حوالى مائة بليون دولار فى نصف قرن لتنشر دينها الوهابى فى العالم كله . قريش فى عهدك لم تنفق مثل هذا القدر من المال . قال النبى محمد عليه السلام : أئمة قريش كانوا ينفقون أموالهم ليضلوا عن سبيل الله، أى القرآن الكريم الصراط المستقيم يبغونه عوجا . قال ربى جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) 36) الأنفال ) قال المذيع :ولكن الله لم يقل هنا ( إن قريش ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل ) بل قال : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ) . ما رأيك ؟ قال النبى محمد عليه السلام : الله جل وعلا يعبّر بالوصف مثل ( المشركين والمتقين والمؤمنين والمجرمين والمسرفين والمحسنين والمنافقين ، والذين اتقوا والذين كفروا والذين آمنوا وعملوا الصالحات والذين أشركوا والذين ظلموا والذين أحسنوا والذين نافقوا ..) كى ينطبق الوصف على من يقوم به فى أى زمان وأى مكان. ليس الكلام عن شخص بعينه او قوم بعينهم بل عن صفات خير او صفات شرّ . والبشر أحرار فى أن يكونوا من الأخيار أو من الأشرار ، من المتقين أو من الكافرين. قال المذيع : على هذا فإن آية ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) 36) الأنفال ) كانت تنطبق على قريش وقتها ثم هى الآن تنطبق على زعماء المحمديين اليوم ؟ خصوصا آل سعود ؟ قال النبى محمد عليه السلام : هذا واضح . قال المذيع : أقول ( خصوصا آل سعود ) لأنهم نشروا حمامات الدم منذ أن ظهروا بدينهم الوهابى الحنبلى السُّنّى المتشدد فى القرن الثامن عشر ، وحتى ألان . بلغ ضحاياهم بالملايين فى الجزيرة العربية والعراق وسوريا ومصر والخليج و الهند وباكستان وأفغانستان ، ووصلت أخيرا الى الغرب فى أوربا وأمريكا ، وحيثما ينشرون دينهم الوهابى على أنه الاسلام فهم ينشرون معه الخراب والحروب وسفك الدماء ، وقد جعلوا الجهاد الاسلامى إرهابا وسفكا عشوائيا لدماء الأبرياء . وهذا مخالف لما قلته من قبل عن الاسلام ، ولكنهم يصدون عن هذا السبيل ، وينشرون ما يناقضه يزعمون أنها السُّنّة التى ينسبونها لك ، ويزعمون أنك قلت أنك مأمور أن تقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول ، وقالوا إنك قلت : ( جُعل رزقى فى ظل رمحى ). قال النبى محمد عليه السلام : أنا برىء من هذا الكلام ومن هذا الإجرام . قال المذيع : نرجع الى آية ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) 36) الأنفال ). العجيب أن الآية تتحدث بالمضارع وليس بالماضى ، لا تقول : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أنفقوا َ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ . أى إن الآية تفيد الاستمرارية من وقت نزولها وحتى الآن . هذا يُعتبر إعجازا لأنه ينبىء عن حالة من حالات الكافرين تحدث باستمرار ، وبالتالى ففى أى زمان ومكان يوجد من ينفق الأموال ليصُدّ عن سبيل الله فهو كافر . قال النبى محمد عليه السلام :الله جل وعلا هو عالم الغيب والشهادة الذى يعلم الماضى والحاضر والمستقبل . وهو جل وعلا فى هذه الآية الكريمة يتحدث بالمضارع الذى يفيد الحاضر فى قوله جل وعلا ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ ) ثم بالفعل المضارع الذى يفيد المستقبل فى قوله جل وعلا : ( فَسَيُنفِقُونَهَا ) ثم بالمستقبل فى قوله جل وعلا : ( ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ). قال المذيع :مزيدا من الشرح لو سمحت قال النبى محمد عليه السلام :يعنى لو قرأتها فى هذا اليوم ستراها تنطبق على ما يحدث اليوم ، ولك أن تتصور ما سيحدث لهم غدا وفى المستقبل ، فالذى ينفقونه اليوم سيكون عليهم حسرة فى المستقبل ، وسيُهزمون . قال المذيع :هذا عجيب . السعودية أنفقت البلايين من الدولارات ، ونشرت الوهابية ، وبالوهابية صار لها أعداء يعتنقون نفس دينها ولكن يتصارعون ويتحاربون معها ، فقد أنتجت الوهابية معارضة وهابية أكثر تطرفا داخل المملكة تزايد على الأسرة السعودية ، وقاتلتها ، ثم بنشر السعودية للوهابية خارج حدودها خلقت لها الوهابية أعداءا جُدُدا ليس أولهم الاخوان المسلمون وليس آخرهم القاعدة وبن لادن وداعش . والسعودية الآن تنهزم فى اليمن وتضطر للتعاون مع أعدى أعدائها من اتباع القاعدة فى سوريا ، والمحصلة النهائية ان نشرها لدينها الوهابى أصبح عليها حسرة ، وهى تنهزم كل يوم . قال النبى محمد عليه السلام : صدق ربى جل وعلا القائل : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) قال المذيع : هذا فى الدنيا ، حسرة وهزيمة . فماذا عن الآخرة ؟ قال النبى محمد عليه السلام : قال ربى جل وعلا ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ). قال المذيع :هنا شىء عجيب . السياق يقتضى أن يقال ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ثم هم إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ )، لماذا قال : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) قال النبى محمد عليه السلام : لأن الدخول الى جهنم مقصور على الكافرين فقط . قال المذيع :لا أفهم .! قال النبى محمد عليه السلام : تصور أن أولئك الكافرين بعد الصًّد عن سبيل الله تابوا وأنابوا وعملوا صالحا ؟ قال المذيع : وهل يمكن ذلك ؟ قال النبى محمد عليه السلام :أمرنى ربى جل وعلا بعد الآية السابقة أن أقول لهم : ( قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغْفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ ) 38 الانفال ) أى انهم الكافرين بإعتدائهم وبصدهم عن سبيل الله ، فإن إنتهوا عن الاعتداء وتوقفوا عن الصّد عن سبيل الله فالله جل وعلا يغفر لهم . قال المذيع : هذا إعجاز رائع فى البيان والتعبير ، فوصفهم بالكفر مرتبط بما يرتكبون من عدوان وصدّ عن سبيل الله ، أى هو وصف متغير حسب السلوك ، فإن تابوا وأصلحوا لم يصبحوا كفارا . وبالتالى فأولئك الكفار السابقون أصبحوا مؤمنين صالحين ، لذا لن يكونوا من أصحاب النار . أما الذى ظل سادرا فى عدوانه سائرا فى الصد عن سبيل الله حتى نهاية عمره فهو يظل كافرا وينتهى الى الحشر فى جهنم . قال النبى محمد عليه السلام : لهذا قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) قال المذيع :هل (الذين كفروا ) فى بداية الآية ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ ) هم نفس (الذين كفروا) فى نهاية الآية : (وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) قال النبى محمد عليه السلام : الذين كفروا الأولى ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ ) هم الذين ( يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ )، أما الذين كفروا الأخيرة فى قول ربى جل وعلا : ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ ) فهى تعنى من مات منهم بلا توبة . قال المذيع :يعنى إن باب التوبة مفتوح حتى لآولئك الكافرين المعتدين الذين ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله ؟ قال النبى محمد عليه السلام : نعم . قال ربى جل وعلا : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) 53 ) الزمر ). مهما كانت فظاعة وكثرة الذنوب فالله جل وعلا يغفرها إذا كانت التوبة صادقة . قال المذيع :وكيف تكون التوبة صادقة حتى يغفرها الله ؟ قال النبى محمد عليه السلام : قال ربى جل وعلا بعدها يحدد معنى التوبة المقبولة : ( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ ) 54 : 55 الزمر ). الإنابة هى صدق التوبة بالندم على ما فات والعزم على إرجاع الحقوق المغتصبة لصحابها ، والإكثار من عمل الصالحات لتغطى على السيئات ، وأن تُسلّم لرب العزة جل وعلا قلبك ، وأن تتبع القرآن الكريم فيما يقوله عن صفات المتقين الأبرار لتفعل مثلها ، وتعوض عما أسرفت من الذنوب . قال المذيع :هل ممكن ان يقبل الله توبة آل سعود ؟ قال النبى محمد عليه السلام : رحمة ربى جل وعلا وسعت كل شىء وسيكتبها جل وعلا لمن تاب وأناب ، قال ربى جل وعلا : ( عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)156: 157) الاعراف ) قال المذيع :الله هنا يتكلم عنك فى عهد موسى ، ويتكلم عن إتباع النور الذى أُنزل معك وهو القرآن ، وأن الذين يؤيدونك هم المفلحون . أليس كذلك ؟ قال النبى محمد عليه السلام : بلى . قال المذيع : ويصفك بالرسول النبى الأمى المذكور إسمه فى التوراة والانجيل قال النبى محمد عليه السلام : نعم . مذكور إسمى فى التوراة الحقيقية وفى الانجيل الحقيقى . قال المذيع :فماذا حدث من أهل الكتاب معك ؟ هل كانوا أيضا مثل قريش ـ يصدون عن سبيل الله قال النبى محمد عليه السلام : هذا نتوقف معه غدا .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النبى محمد يتحدث عن أخطائه فى حوارمع ال (سى إن إن )
-
النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن يتبرأ ممن يقول عنه ( أشرف
...
-
النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن يتبرأ ممن يشهد أن ( لا إله
...
-
النبى محمد فى ال ( سى إن إن ) يتبرأ من التفريق بين الأنبياء
-
( النبى محمد ) فى حوار مع ال (سى إن إن ) يتبرأ من ( أمة محمد
...
-
النبى محمد فى حوار مع ( السى إن إن ) يتبرأ من أئمة المسلمين
-
النبى محمد فى حوار مع ( السى إن إن ) يتبرأ من حكام المسلمين
-
النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول علاقته بأصحابه المؤمنين
...
-
النبى محمد فى حوار مع السى ان ان حول : لا مهادنة ولا مداهنة
...
-
الزى والزينة للمرة الأخيرة
-
مسألة ميراث .. ومسألة تقوى وضمير أيضا .!!
-
النبى محمد فى حوار مع السى إن إن : الكهنوت الدينى فى عصرنا م
...
-
مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكرالكهنو
...
-
النبى محمد فى حوار مع (السى إن إن) ينكر الكهنوت لدى قريش وال
...
-
مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع السى إن إن عن حبّه للنا
...
-
مقال إفتراضى : النبى محمد فى حوار مع ال سى إن إن حول حبّه لأ
...
-
مقال إفتراضى : النبى محمد فى اللقاء الأول مع ال سى إن إن
-
مقال إفتراضى : موقف المحمديين من وجود النبى محمد فى أمريكا
-
مقال إفتراضى : أمريكا عندما جاءها النبى محمد عليه السلام
-
مقال إفتراضى : أمريكا تنقذ النبى محمدا عليه السلام من الحبس
...
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|