|
الادارة السورية بين الواقع والمعهد الوطني للادارة العامة
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 1415 - 2005 / 12 / 30 - 08:30
المحور:
الادارة و الاقتصاد
الإدارة عنوان عريض جدا وهي علم وفن وموهبة وتخصص وسمات شخصية وتفوق وهناك مبادئ اولية للا دارة العامة ولادارة الأعمال وتوجد قواسم مشتركة بين جميع الادارات ( إدارة الجامعة- إدارة المشفى – إدارة المدرسة – إدارة المصفاة – إدارة المصنع - ) ولكل من هذه الادارات هوية ادارية خاصة ومبادئ تتميز بها وهناك علوم ادارية جديدة هي إدارة المؤسسات الصحية وادارة المؤسسات التربوية وغير ذلك وقد كتبنا مقال بسيط عن الإدارة التربوية وكذلك مقال عن دور الإدارة في عملية التطوير والتحديث التي اشاعها واطلقها رئيسنا الشاب الدكتور بشار الاسد • آن الإدارة والقيادة الادارية اشبه بقيادة القطار آو آو الطائرة فكيف بقيادة إدارة المجتمع المليء بالافراد والمؤسسات والمشكلات المتزايدة كما ونوعا • واي إدارة من الادارات اعلاه تحتاج آلي مقومات كثيرة منها العلم والاخلاق والفن والذوق والخبرة والابداع والكياسة والمعلوماتية وسعة الافق ودقة القرار • عندما تغيب مقومات الإدارة كليا آو جزئيا تكون الكوارث كما حصل لدينا في سورية • الإدارة قوة غير منظورة يستدل على غيابها بالنتائج السلبية لغيابها • آن خدمة طاقم القيادة للركاب في الطائرة تعتبر مسؤلية القيادة مقابل ما دفعه الركاب من اجور مقابل عملية التسيير وكذلك آن خدمة الإدارة الحكومية العامة للناس والمواطنين تعتبر مسؤوليةاساسية وما تتمتع به الإدارة من امتيازات وصلاحيات حصلت عليه من المواطنين وضرائبهم ورسومهم واتاواتهم • آن الموارد الاقتصادية والخيرات في مجتمع ما لاتساوي شيءمالم يكن هناك إدارة سليمة تستغلها بشكل سليم لانه لاتوجد في العلم انظمة ناجحة واخرى فاشلة بل توجد ادارات ناجحة وادارات فاشلة • آن التراب تحول آلي ذهب في ايدي ابناء المجتمعات المتطورةحسنة الإدارة مثل اليابان واوربة والنمور وماليزيا وامريكا والذهب تحول آلي تراب في ايدي المتخلفين علميا وتقنيا واداريا ومعلوماتيا
انواع الادارات توجد انواع كثيرة للإدارة ومنها: • الإدارة الكلاسيكية الاسرسة القبلية العشائرية....... • الإدارة السرية المعلومات والمغلوقة الباب تستيرا لضعف اوفساد آو سوء تصرف • الإدارة الدكتاتورية النزقة العصبية الجاهلة التي تشك بان الاخرين يتأمرون عليها • الإدارة العلمية التكنولوجية وما اقلها لدينا • الإدارة الديموقراطية الشفافة المفتوحة الباب الواثقة التي تقدم كل ما تستطيع للناس والجماهير • الإدارة بالاهداف والنتائج التي تعطى صلاحيات لتحقيق اهداف طموحة ولم نعرف نطبقها حتى الان • إدارة الجودة والتميز والادارة العولمية التي تعي المتغيرات وتتفاعل معها وهي المطلوبة اليوم لسورية
آن الميزة التنافسية اليوم لم تعد هبة الطبيعة ولم تعد براميل من النفط بل هي من صنع الانسان وهي عقل الانسان وقدراته القادرة على صنع التميز وابتكار المعلومات والاستفادة منها لذا قال احد المديرين الامريكيين: 0( خذوا منا كل ممتكاتنا وتجهيزاتنا واتركوا لنا ادارتنا فاننا سنعيد بناء كل ذلك خلال بضع سنوات قليلة ) وهكذا يتبين لنا آن الثروة في الجماجم وليست في المناجم
نماذج ادارية ناجحة • كان الرسول الاعظم ( ص ) اعظم شخصية ادارية ناجحة عرفها التاريخ حيث جمع فتات وشتات القبائل العربية المنفلتة آن أي عقال آو ضابط وعلمهم الوقوف بالنظام في الصف الواحد بالصلاة وعلمهم احترام اولي الامر وعلمهم العدل في الحكم والحرب والنصر • الخليفة عمر ( رضي الله عنه ) كان مثال الإداري المسؤول والملتزم والجدير بان يقال عنه عدلت فامنت فنمت فهنيئا لك ياعمر • علي بن ابي طالب الذي طبق نظام اللامركزية واختار افضل العناصرلذلك • بلدية دير عطية سورية المليئة بالنظافة والاشجار والهدوء والنظام
نماذج من الادارات السيئة • إدارة النظام العراقي البائد الذي مثل النموذج الاسوأ للإدارة في التاريخ العربي حيث دمر العراق وزرعه بالمقابر الجماعية نتيجة غباء المسؤول وجبنه والبطش الميكافيلي السادي حيث كانت شخصنة النظام وعبادة الفرد وتغييب الشعب اداريا وعقليا واخصاءه فكريا حيث تحول اغنى بلد آلي خراب ودمار شمولي على ايدي الإدارة الجهنمية التي حوت الاميين والجهلة ومتسلقي المناصب التي صرفت كل الميزانيات على بناء القصورالفخمة والتماثيل الضخمة والتسلح الخلبي وتلميع الصورة امام الجماهير واخفاء الحقيقة • الإدارة العامة للاموال العربية المقدرة 2,5 تريليون دولارالمسروقة من الجماهير العربيةوالمهربة آلي خارج الوطن العربي وايداعها في بلاد الاخرين رغم تعرضها للحجز والمصادرة والتضخم والسرقة آو هدرها في الاستهلاك التبذيري والترفي آو شراء القصور المهجورة واليخوت المكلفة بصنابير وحمامات من ذهب في الوقت الذي يعاني فيه اكثر من 75% من الجماهير العربية من العوز وعشرات الملايين عاطلين عن العمل و70 مليون عربي اميين • سوء إدارة العقول العربية: بجعل اكثر من 50% منها يعاني من الامية الابجدية فما بالك بالامية العلمية والتقنية والفنية والابداعية والاختراعية والمعلوماتية بالاضافة آلي سوء إدارة عقول من يلم بالقراءة والكتابة بعدم السماح لهم بابداء الرأي آو المشاركة في القرار مع العلم آن العقل العربي لايقل كفاءة في شئء عن نظيره الياباني آو الالماني لو توفرت له نفس الظروف • الإدارة السورية في الثمانينات لقطاعات كثيرة حيث فشلت في مجال النقل وغياب مادة الحديد والاسمنت التي لاتزال مشكلتها قائمة حتى الان وغياب الخشب والسمنة والشاي والسجائر والمحارم وكذلك انعدام السيارات السياحية وعدم السماح بالصحون اللاقطة واخذ مؤسسة سيارات من الفلاحين ماقيمته 6000 دولار على اساس استجرار سيارات بيك اب وتعيدها في اواسط التسعينات بما قيمته 600 دولار ودون سؤالها ومحاسبتها ثم ترك مهمة افتوماشين لافراد من القطاع الخاص اثروا على حساب المستهلك الفقير المدرس آو الطبيب آو المهندس آو القاضي آو امين الفرقة الحزبية آو آو آو آلي آن صدر القانون رقم 10 بتوجيه وتدخل مباشر من القائد الخالد رحمه الله وحلت مشكلة المواطن والمجتمع والخزينة ما امكن
تعريف الإدارة هي علم وفن وهي فن استخدام العلم وتعني تطوير الجهاز الإداري القادر على تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالشكل الامثل باقصر وقت لتحسين الانتاج واشباع حاجة الفرد والمجتمع وباقل التكاليف الممكنة وتعني تطوير وتحديث كيفية إدارة المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والخدمية والعسكرية بشكل امثل أي بدون إدارة سليمة لايمكن آن يوجد شيء سليم في المجتمع وهي تعني تعلم استخدام واستيعاب التكنولوجية الجديدة وكل ما توصل أليه العلم لتطوير الامكانات المتاحة واستثمارها بالشكل الامثل لتعطي افضل النتائج مع ضرورة المام الإداري بعلم النفس والقانون وعلوم الاقتصاد وعلوم الإدارة العامة وعلوم إدارة الأعمال كما يفعل المعهد الوطني للادارة العامة في منهجيته الجديدة في الدورات التحضيرية وخلال فترات التدريب في المعهد كما تعني ادخال مجموعة المعارف والاساليب والوسائل المؤدية لحسن استخدام سياسات الإدارة وتفعيلها بالشكل الافضل لاستغلال الموارد البشرية والاقتصاديةاستغلالا امثل باعلى كفاءة انتاجية لتحقيق اعلى مردود وباقل التكاليف واقصر وقت لرفع مستوى المجتمع ماديا ومعنويا آلي اعلى مستوى ممكن وخلاصة القول: آن الإدارة هي المحرك الأساسي لاي نشاط اقتصادي اجتماعي متطور
مظاهر ادارية خداعة مظهريا متخلفة مضمونا
هناك الكثير من المظاهر الادارية المحدثة آو المستحدثة توحي لناظريها بالتطوير والتحديث والمعاصرة كأن تجد حاسبا وطابعة هنا وفاكس هناك وهاتف لاسلكي واخر خليوي ومكيف وشوفاج وسيارة مارسيدس مكيفة اخر موديل ولكن كل هذه الوسائل للاسف مستوردة كاملة من الخارج بكل اجزائها ومكوناتها وحتى برمجتها من الغير ونحن ليس فقط لم نساهم في تصنيعها آو صيانتها آو اصلاحها آو تطويرها وانما حتى لانجيد ولا نحسن ادارتها آو تشغيلها بالشكل الامثل فالحاسوب مثلا الذي بامكانه انجاز الاف العمليات يقتصر تفعيله على اساس الة كاتبة آو للتسلية الغبية بلعب الورق آو مشاهدة الفيديو كليب خلال اوقات الدوام الرسمي آو حتى للديكور فقط ففي مكتب مدير تربية طرطوس ( المدير السابق محمد كامل ) حاسوب لم يرفع عنه الغطاء منذ ثلاث سنوات فهو حاسوب للديكور فقط فنحن لا نستخدم سوى 1% فقط من طاقات الحاسوب وذلك كما حالة اكثر المكتبات التي تظهر في بعض المكاتب آو المؤسسات والكتب المجلدة بالاغلفة الذهبية ولكنها لم تفتح يوما
اهداف الإدارة • خدمة الانسان بشكل افضل وتعليمه وتدريبه ليطور نفسه وبلده ويعبر عن رايه ويشارك بالقرار ويحل مشاكل مجتمعه لاسيما ( حالات السكن الجامعي في بداية كل عام – وحالات التسجيل الجامعي في الجامعة المفتوحة – وحالات دفع الفواتير الدورية المترتبة – حالات تسويق اوتصنيع فوائض النتجات الزراعية • جعل طاقة وكل ثانية في حياة الانسان ذات قيمة نفعية ماديا آو معنويا للوطن وللمواطن مثل تطوير دفع الفواتير وحالة قبض الرواتب للمتقاعدين التي تتم بشكل مذل لانسانية المتقاعد وايجاد طرق جديدة للتسديد عن طريق المصارف آو الا نترنت • مكافأة الملتزمين الناجحين والمبدعين في تبسيط الإدارة وحل المشكلات من خلال علاوات مادية وجزية • تطوير القوانين الجامدة والمعيقةللتطور في كل مجالات الحياة
متطلبات وعوامل نجاح الإدارة *كوادر متعلمة متخصصة مؤهلة متدربة واسعة المعارف نزيهة منفتحة العقل تستطيع التطوير والتكييف مع المتغيرات والمستجدات والمستحدثات • حسن الاستفادة من تقسيم العمل وتحديد المسؤولية والعلاقات الامامية والخلفية لكل موظف • قبول النقد لتصويب الخطأ في حينه باشاعة الديمو قراطية وحرية الرأي والنشر وعدم احتكار الحكومة لوسائل الاعلام • ايجاد جهة آو إدارة آو وزارة خاصة بها حتى لا تبقى الإدارة يتيمة بلا اب آو آم آو راعي • التركيز على تجربة المعهد الوطني للإدارة من اجل كسب ثقة الدارسين والراغبين في الدخول آلي المعهد ومسابقاته ودوراته التحضيرية • تعيين الخريجين كمدراء ومتابعة تطوير هذه التجربة وعدم تسمية ا ي مدير لاحقا الا خريجي هذا المعهد الوطني الكبير في الامال التي يعقدها السيد الدكتور بشار الاسد على تجربة الإصلاح • اشاعة ثقافة التدريب في مؤسساتنا وتحفيز العاملين على التدريب والتأهيل بكل اشكاله • انجاز الاصلاح الموازي في المؤسسة القضائية والامنية والتربوية والا علامية
معوقات الإدارة وصعوباتهاالتي يجب ازالتها • الجمود الفكري والروحي والضميري والابداعي والتشريعي وانتشار المنافقين والجشعين ولاسيما من اصحاب العقول السقيمة العقيمة الساكنة في رؤوس الكثيرين من الجالسين على مقاعد مريحة والمختبئين في مكاتب مكيفة وراء مكاتب اكبر منهم بكثير والمولعين بالروتين والبيروقراطية لاخفاء ضعفهم وفسادهم بحجة القرارات والقوانين الجامدة والمتخلفة التي تعيق التطور والتوسع والذين يحصلون على سيارة حديثة مع اصلاحتها الخلبية ووقودها اللازم لتعليم ابناء الاسرة عليها مجانا • انجاز اعمال ثانوية القصد منها التخريب اكثر من التطوير مثل المدير الذي يقضي اغلب اوقاته خارج الدائرة بحجة الاجتماعات دون آن يفوض احد القيام بمهامه الروتينية • هدر وقت وجهد ومال المواطنين والمراجعين في توقيعات روتينية لا تقدم ولا تاخر • عدم تنمية العقل السوري وجعله يتسق مع النمو العلمي والتكنولوجي العالمي المعاصر ومع نسق العولمة وسرعة الاتصالات ومع الابداعات العلمية والتقنية • عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب لا سيما وان الانسان الإداري المؤهل تقنيا هو رائد التنمية وقائدها وموجهها • عدم محاكاة تجارب الاخرين والاستفادة منها في تنظيم وتوصيف وتوزيع وتحليل الأعمال • عدم تامين الدورة المستندية الواضحة والنظام المحاسبي المتطابق معها حيث نستخدم حتى الان ملفات ورقية وبطيئة وغير واضحة ومحجوبة وليست شفافة وعلنية • عدم توجيه وسائل الاعلام بما يخدم عملية نجاح الإدارة • عدم تفعيل المعلوماتية والحاسوب بشكل اكبر وعدم الاعتماد على منجزات الثورة العلمية التكنولوجية في انجاز الأمور • عدم معاقبة عديمي الاحساس بالمسؤولية وعدم المحاسبة على التقصير وعلى الخطا وعدم السماح بالنقد وعدم الاستماع آلي الراي الاخر • احتكار وسائل الاعلام من قبل الحكومة والتي كان عملها تلميع صورة المسؤولين الفاشلين المعهد الوطني للإدارة العامة هل يستطيع المعهد الوطني للإدارة آن يجسد مفهوم الوظيفة العامة والنظرة الفرنسية للإدارة العامة التي تعني آن الوظيفة العامة رسالة وخدمة ومهنة ويجب على الموظف آن يقوم بوظيفته على اكمل وجه وان يخدم المواطنين وان يتقن عمله وان يقدم خدمة سريعة غير مكلفة للمواطنين هذا هو الدافع والسبب الرئيسي الذي دفع آلي احداث هذا المعهد من اجل توفير كوادر ادارية قادرة على تامين الخدمات التقليدية للمواطنين وقيادة الانشطة والفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية كافة من اجل حل مشكلات الإدارة السورية واقتراح الحلول الملائمة لها هذا ما نامل تحقيقه ليتخلص الواقع السوري الإداري من مشكلاته لتساهم الإدارة وتقوم بدورها في عملية التطوير والتحديث التي يقودها القائد الشاب بشار الاسد 0 عبد الرحمن تيشوري دارس في المعهد الوطني للإدارة العامة
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل نشهد ثقافة تأمين متطورة ؟؟؟
-
النهضة العربية والنهضة اليابانية تشابه المقدمات واختلاف النت
...
-
هل نوفر شروط تطبيق حكومة الكترونية سورية ؟؟؟
-
قراءة في الفكر الذي يتسع للجميع
-
هل نشهد قريبا جدا قانون احزاب عصري؟؟؟
-
هل انخفاض الاجور ميزة سورية مطلقة ام مصيبة كبرى على العاملين
...
-
دور التربية في عملية التطوير والتحديث
-
اليس ما تفعله امريكا في مجلس الامن والعراق ارهابا؟؟؟
-
على خلفية القمة الخليجية هل يمكن مد التجربة الى الباقي ؟؟؟
-
كتاب الامير كتاب العصر
-
العولمة مرة اخرى ترويج للعصر الامريكي
-
متى نؤسس لنظام موارد بشرية فاعل في سورية ؟؟؟
-
دور القطاع الاهلي الثالث في التنمية
-
البيئة والتنمية والانسان صراع او توافق ؟
-
مقترحات عملية يمكن تنفيذها لرفع وتيرة العمل الاداري
-
متى نؤسس لمشاركة فاعلة في الحياة العامة ؟؟؟
-
متى نشهد عالم متعدد الاقطاب بلا امم متحدة ؟؟
-
الجرائم التي تمس الاسرة في قانون العقوبات السوري
-
الازمات الدولية المعاصرة -اغتيال الحريري
-
لانه متمدن سيعيش طويلا
المزيد.....
-
نائبة رئيس وزراء بلجيكا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات
...
-
اقتصادي: التعداد سيؤدي لزيادة حصة بعض المحافظات من تنمية الأ
...
-
تركيا تضخ ملايين إضافية في الاقتصاد المصري
-
للمرة الثانية في يوم واحد.. -البيتكوين- تواصل صعودها وتسجل م
...
-
مصر تخسر 70% من إيرادات قناة السويس بسبب توترات البحر الأحمر
...
-
البنك الأوروبي: التوترات التجارية تهدد الاستقرار المالي لمنط
...
-
مصر.. الكشف عن خطط لمشروع ضخم لإنتاج الطاقة الهجينة
-
مصر.. الدولار يقترب من مستوى تاريخي و-النقد الدولي- يكشف أسب
...
-
روسيا والجزائر تتصدران قائمة مورّدي الغاز إلى الاتحاد الأورو
...
-
تركيا تخطط لبناء مصنع ضخم في مصر
المزيد.....
-
الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق
/ مجدى عبد الهادى
-
الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت
...
/ مجدى عبد الهادى
-
ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري
/ مجدى عبد الهادى
-
تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر
...
/ محمد امين حسن عثمان
-
إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية
...
/ مجدى عبد الهادى
-
التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي
/ مجدى عبد الهادى
-
نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م
...
/ مجدى عبد الهادى
-
دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في
...
/ سمية سعيد صديق جبارة
-
الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا
/ مجدى عبد الهادى
المزيد.....
|