أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد اميدي - قوىً عظمى!














المزيد.....

قوىً عظمى!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5319 - 2016 / 10 / 20 - 00:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


القوى عظمى، منها ماهي مادية مثل الدول العظمى التي لا تتحكم في منطقة محددة ، بل حتى في العالم كله ،ومنها ماهي خيالية ، لا وجود لها الى في عقل وفكر ومخيلة البشر ، متمثلة بالاديان والخرافات والشعوذات والخزعبلات ، والاكاذيب التي تفنن بها أصحابها للوصول الى اقناع الآخرين طوعا وأحيانا كرهاً،
ففي رأي المتواضع مثلاً ،ان سيدة العالم(الولايات المتحدة الامريكية)احتلت العراق ,وافغانستان,وخرجت منها بعد ان جعلت لها خلفاء ينوبون عنها ويقومون باعمالهاعلى اكمل وجه,ووضعت لها قواعد سرية لمتابعة الاوضاع عن قرب,كما فعلتها بعد الحرب العالمية الثانية,ولاتزال قواعدها السرية والعلنية ومطاراتها تعج في اكثر المناطق من الدول الاوربية وفي العالم.
هذا الامر اشبه بالغزو الفضائي على الارض عن طريق اجسام نورانية غريبة منذ اكثر من الاف القرون, وقد عادوا ايضا الى وطنهم الام( الفضاء الخارجي),ولكن بعد ان وضعوا خلفاء لهم يقومون باعمالهم,ويسيرون وفق تعليماتهم,الفرق بين القوتين العظميتين,ان الاولى مادي ويرى بالعين المجردة,ونراه بصورة يومية من على شاشات التلفاز,اما الثاني:فهو من صنع الخيال وهمي ,غيبي,لايرى بالعين المجردة,ولا باكبر المكروسكوبات,والعدسات ,ولا حتى انواع الاشعة,لا السينية ولا فوق البنفسجية.فالقوتين,لها مؤيدين ومضحين ولهما مناوئين واعداء في السر والعلن.



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل الأمثل للخلاص من الفرمانات!
- كل ذنبنا اننا حافظنا على اصلنا، ولم نستعرب!
- حوار بيني ،وبين سلفي تونسي من بلجيكا!
- اصحاب الارض يهربون من ارضهم في بلاد الاسلام!
- انا مسلم بالوراثة !
- مات النبي مسموما، والصحابة قتلا، ويقولون: ليس في مثله عصراً!
- السعودية، المستفيدة الوحيدة من بناء المساجد حول العالم!
- وزير خارجية ال سعود ، كذاب مع سبق الاصرارً والترصد!
- لكل فعل ردة فعل!!!
- يا لَلعَجَب !
- في داخل كل مسلم (( داعش)) ، يدفعه الى تطبيق شريعتهم!
- كورديٌ وسعيد بفشل محاولة الانقلاب في تركيا!
- ايهما سيكونان انجح في العراق( نظام الأقاليم ، ام نظام المحاف ...
- هناك خلل في الدين الاسلامي ، ولابد من اصلاحه!
- دول الغرب ،يقتلون القتيل ويمشون بجنازته!
- داعش تطبق آيات القتل والحث على الجهاد والنكاح، كذريعة لجرائم ...
- الحكومة الفاسدة في العراق سبب في انفجار الكرادة في بغداد!
- المرأة بين مطرقة المجتمع الذكوري، وسندان الشريعة الاسلامية!
- الوكلاء يدافعون ، مقابل عجز الله على الدفاع!
- كَذِب من ادعى انه مسلم في بلاد الغرب!!


المزيد.....




- صندوق مفاجأة دمية -لابوبو- يبرز أيضا ضمن صيحات هدايا عيد الم ...
- ضاحي خلفان يكشف عن 3 أسباب لفشل الوحدة العربية ونجاحها في ال ...
- كيف يؤثر التأمل علي دماغك ويحمي صحتك النفسية؟
- جرائم إبستين ـ اختفاء وثائق وملفات يهز وزارة العدل الأمريكية ...
- شرطة تايوان تنفي الدوافع الإرهابية عن هجوم مترو تايبيه
- قصة -الملثم خالد- الشاب الذي كان -مفتاح النصر- لحلب
- 10 قتلى بنيران مسيرة استهدفت سوقا بولاية شمال دارفور
- مقتل 3 بقصف إسرائيلي شرقي مدينة غزة.. واقتحامات في الضفة
- البرادعي: صراعات عالمنا العربي كانت بين الأنظمة والآن الكارث ...
- خارجية سوريا تعقب ببيان عن جهود محاربة داعش وتعزي ضحايا الهج ...


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعد اميدي - قوىً عظمى!