جمعية الشهيد زيد فايز للأعمال الإجتماعية و مكافحة الشغب بالملاعب الرياضية بيان المقاطعة

أمينة أم زايد

الحوار المتمدن-العدد: 5309 - 2016 / 10 / 9 - 04:34
المحور: عالم الرياضة
    

…. في صورة تذكارية رفقة لاعبي فريق المغرب التطواني: الخلاطي... زهير نعيم..حمزة بورزوق و الصالحي.
بحيث أبووا إلا أن يشاركونني صورة تذكارية للقميص الذي يحمل اسم المرحوم إبني زيد فايز ،و المهداة إلي من طرف فصيل الألتراس التطواني SIEMPRE PALOMA.الذي كان المرحوم ينتمي إليه قبل وفاته.
كما عبروا عن أسفهم العميق لمقاطعة الجماهير الكروية لمدرجات الملاعب الرياضية وخصوصا الفصيلان الكبيران :siempre paloma - و - Los Mat-adores الذين يزيدون الحماس للاعبين وخصوصا ضد فرقا كبيرة...كما أيدوا الحملة التي أقوم من أجل رجوع الألتراس إلى مدرجات الملاعب الكروية، التطوانية خاصة و الوطنية عامة.
كما أناشد كرئيسة جمعية الشهيد زيد فايز للأعمال الاجتماعية ومكافحة شغب الملاعب الرياضية و الشارع العام، الجهات المسؤولة عن عدم حرماننا من هاته الفئة المؤطرة ميدانيا،و المظلومة اجتماعيا.و أن يراعوا من العواصف الغير المستقرة ونقول لهم :
**الــتـطـرف لا و لـن يـعـالج بـتـطـرف مـقـنـن...
وكذلك إن كان قانون 09.09 يعاقب المشاغب وكل من ساهم فيه أو قام بالتحريض عليه.فنحن مع القانون ومؤيدين له...
لذا نسأل وبكل حيرة ؟؟ هل توجد بنود في أي قانون يحمي المتفرج البريء أو الفئة الغير المشاغبة التي دائما تطولها عقوبة قانون09.09 بالرغم من براءتها.؟؟
إن الألتراس بصفة خاصة والجمهور الرياضي بصفة عامة هم المدعمون الرأسماليون الحقيقيون لأي فريق في العالم.فلولاهم لما وصلت فرقنا للعالمية.والصورة الحضرية للمعنى الحقيقي للمتفرج النزيه
و المشكل لم يعد مرتبطا بسن القوانين للردع بقدر ما أصبح مرتبطا بين القوانين لتأطير جماهير اﻷلتراس و وضعها في اﻹطار الصحيح و ارتداء رداء التسامح و التكافل الامشروطين حتى النصر
إذ حان الوقت ﻹعادة روح التواصل بين كل الفصائل و مؤسسات الدولة التنظيمية و المجتمع كعامل من العوامل المؤسسة لرمز بقاء الدولة وكيانها على أن يتم التنسيق فيما بين كل الواجهات الوطنية من مجتمع مدني في شخص الجمعيات الرياضية والمؤسسات التعليمية.و جمعيات تستفيد من دعم وزارة الشبيبة و الرياضة, و ختاما بالجهاز الداخلي للمملكة الشريفة.05 / 10 / 2016 ..

#أمينة_أم_زايد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات