أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - برتراند راسل عن اللاأدرية















المزيد.....

برتراند راسل عن اللاأدرية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5303 - 2016 / 10 / 3 - 15:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بما أنك ترفض "القانون الإلهي" , ما هي السلطة التي تعترف بوجودها على السلوك البشري ؟
لا يقبل اللا أدري بأية "سلطة" بالمعنى الذي يقصده المتدينون . إنه يعتقد أن على الإنسان أن يحدد سلوكه بنفسه . بالطبع عليه أن يستفيد من حكمة الآخرين لكنه هو من سيختار بنفسه الناس الذين يعتبرهم حكماء , و حتى عندها لن يرى أن كلامهم فوق النقد أو غير قابل للنقاش . يمكن للاأدري أن يرى كيف يتغير ما يسمى "قانونا إلهيا" من وقت لآخر . يقول الإنجيل أنه يجب على المرأة ألا تتزوج أخو زوجها المتوفى , أما في حالات خاصة , فإن عليها أن تتزوجه . إذا كان الإنسان غير محظوظ ليكون أرملة دون أولاد و أن يكون لها في نفس الوقت حمو غير متزوج , فمن سيستطيع عندها مخالفة "القانون الإلهي" .

كيف تعرف ما هو صح و ما هو خطأ ؟ و كيف يرى اللاأدري ما يسميه المتدينون بالخطيئة ؟
لا يشعر اللاأدري بنفس الثقة التي يتحدث بها بعض المسيحيين عن الصح و الخطأ . مثلا , إنه لا يرى , كما كان معظم المسيحيين يقولون في الماضي , أن الأشخاص الذين لا يتفقون مع الحكومة في مسائل اللاهوت المبهمة أو الشائكة يجب أن يعاقب بالموت . إنه ضد محاكمة هؤلاء البشر أو غيرهم , و هو حذر جدا أيضا بكل ما يتعلق بالإدانات الأخلاقية . أما بالنسبة "للخطيئة" فإنه لا يراها فكرة مفيدة . إنه يرى بالطبع أن بعض أشكال السلوك مرغوبة أو مفضلة و بعضها غير مرغوب , لكنه يرى أنه حتى تلك التصرفات غير المرغوبة يجب معاقبتها فقط إذا كان مثل هذا العقاب رادعا أو يؤدي إلى الإصلاح , لا لأن مثل هذا العقاب هو أمر جيد بحد ذاته , أنه من الجيد أن يعاقب "الإنسان الشرير" لمجرد العقاب . هذا الاعتقاد بالعقاب الانتقامي ( العقاب لمجرد العقاب ) هو الذي جعل البشر قادرين على الإيمان بالجحيم ( بالنار ) . و هذا جزء من الضرر الذي أحدثته فكرة "الخطيئة" .

هل يفعل اللاأدري كل ما يريده ؟
بمعنى من المعاني : لا , لكن بمعنى آخر : فإن كل إنسان يفعل ما يريده . خذ المثال التالي : افترض أنك تكره شخصا ما لدرجة أنك تتمنى أن تقتله . لكن لماذا لا تفعل ؟ قد تجيبني : "لأن الدين يعلمني أن القتل خطيئة" . لكن من الناحية الإحصائية , فإن اللا أدري لا يقتل بنسبة أكبر مما يفعله الآخرين , بل إنه غالبا يقتل أقل مما يفعل الآخرون . لدينا جميعا نفس الأسباب كيلا نقتل . أقوى هذه الأسباب هو الخوف من العقاب . في الأوضاع التي لا توجد فيها قوانين , كما في حمى الذهب مثلا , فإن كل الناس يمكن أن يرتكبوا أية جريمة , رغم أنهم يلتزمون بالقوانين في الحالات العادية . لكنها ليست مسألة العقاب القانوني فقط , هناك أيضا الانزعاج الشديد من الاكتشاف المرعب و من الوحدة في أن تكتشف أن عليك أن تضع قناعا كي لا يكرهك الآخرون حتى أمام أقرب المقربين منك . و هناك أيضا ما يمكن أن نسميه "ضميرا" : إذا كنت تفكر بارتكاب جريمة فستحمل عبء الذكرى المرعبة للحظات ضحيتك الأخيرة على قيد الحياة أو منظره كجثة هامدة . صحيح أن كل هذا يتوقف على أن تعيش في مجتمع يلتزم بالقانون لكن هناك الكثير جدا من الأسباب غير الدينية لخلق مثل هذا المجتمع و الحفاظ عليه .

كيف يرى اللاأدري الكتاب المقدس ؟
إنه يراه تماما كما يراه رجال الدين المتنورون . إنه لا يعتقد أنه موحى من الله , بل أنه وثيقة تاريخية أسطورية و ليس أكثر حقيقية من كتابات هوميروس , و هو يرى أن تعاليمه الأخلاقية جيدة أحيانا و سيئة جدا في أحيان أخرى . مثلا أمر صاموئيل شاؤول أثناء إحدى الحروب أن يقتل , ليس فقط كل رجل و امرأة و طفل من الأعداء , بل حتى مواشيهم و حيواناتهم . لكن شاؤول لم يقتل الحيوانات و لذلك يطالبنا الكتاب المقدس أن نلعنه . كما أني لم أقبل يوما لعن إيليشا للأطفال الذين سخروا منه و لا آمنت ( بما يقوله الكتاب المقدس ) بأن الإله الطيب سيرسل اثنان من الدببة لقتل أولئك الأطفال .

هل يؤمن اللاأدري بحياة بعد الموت , بالجنة و النار ؟
مسألة ما إذا كنا سنعيش بعد الموت تحتاج إلى دليل . يعتقد كثيرون أن الروحانية و البحث النفسي يقدمان هذا الدليل . لكن اللاأدري لن ينظر في مسألة الحياة بعد الموت بجدية إلا إذا تأكد من وجود مثل هذا الدليل بالفعل . بالنسبة لي , لا أعتقد أن هناك أدلة للاعتقاد بأننا سنعيش بعد الموت لكني مستعد للإيمان بعكس ذلك إذا توفر مثل هذا الدليل . أما الجنة و النار فهي قضية أخرى . الإيمان بوجود النار يرتبط بالاعتقاد بأن العقاب لمجرد العقاب هو أمر جيد بحد ذاته دون أن يكون له أي أهداف للردع أو الإصلاح . لا يؤمن اللاأدري بذلك . أما بالنسبة للجنة فقد تقدم لنا الروحانية ذات يوم دليلا على وجودها لكن معظم اللاأدريين لا يعتقدون بوجود هذا الدليل اليوم و لذلك فإنهم لا يعتقدون بوجودها .

ألا تخشى عقاب الله لك لعدم إيمانك به ؟
كلا . أنا أيضا أنكر وجود زيوس و جوبيتر و أودين و براهما , لكن هذا لا يسبب لي أي شعور بالذنب أو تأنيب ضمير . لاحظت أن قسما كبيرا من البشر لا يؤمنون بأي إله دون أن يتعرضوا لأية مشاكل بسبب ذلك . و إذا تصادف و وجد إله بالفعل فإني أعتقد أن الاحتمال الأكبر أنه لن يكون مغرورا بحيث أنه سيشعر بالغضب من أولئك الذين يشكون بوجوده .

كيف يشرح اللاأدريون جمال و انسجام الطبيعة ؟
إني لا أفهم أين يفترض أن يوجد ذلك "الجمال" و "الانسجام" . في المملكة الحيوانية تفترس الحيوانات بعضها البعض دون أي رحمة و يموت معظمها بكل وحشية على يد حيوانات أخرى أو تموت جوعا ببطء . بالنسبة لي لا يمكنني أن أرى أي جمال أو انسجام في الدودة الشريطية ( دودة ممرضة تعيش في أمعاء البشر و الحيوانات – المترجم ) . لا يمكن القول أن هذا الكائن قد خلق كعقاب لنا على خطايانا لأنه أكثر انتشارا بين الحيوانات منه بين البشر . أعتقد أن السائل ربما يقصد جمال النجوم في السماء . لكن على المرء أن يتذكر أن هذه النجوم تنفجر دائما و أنها في كل مرة تنفجر فيها تحول كل شيء حولها إلى سديم أو ضباب . لذلك فإن الجمال في كل الحالات هو فكرة ذاتية و يوجد أساسا في عين من يؤمن به .

كيف يفسر اللاأدريون المعجزات و التجليات الأخرى لجبروت الله ؟
لا يعتقد اللاأدريون بوجود أية أدلة على "معجزات" وقعت بشكل مخالف للقانون الطبيعي . نعرف جيدا أن شفاء البعض بواسطة "الإيمان" موجود و أنه ليس "إعجازيا" بأي حال من الأحوال . في لورديس ( بلدة فرنسية صغيرة يقصدها الحجاج طلبا للشفاء , هي ثالث مقصد للحج الديني الكاثوليكي بعد القدس و روما – المترجم ) يمكن شفاء بعض الأمراض فقط لا جميعها . و تلك التي يمكن شفاؤها في لورديس يمكن أن يشفيها أيضا أي طبيب يؤمن به ذلك المريض . أما بالنسبة لبقية المعجزات مثل أمر جوشوا للشمس بأن تبقى ثابتة في السماء فإن اللاأدري يعتبرها مجرد أساطير و يشير إلى أن كل الأديان تمتلئ بمثل هذه الأساطير . هناك معجزات تثبت ألوهية آلهة الإغريق القديمة في كتابات هوميروس لا تقل عن تلك التي تثبت ألوهية الإله المسيحي في الإنجيل .

هناك دوافع متوحشة و همجية , تعارضها الأديان . إذا تخليت عن المبادئ الدينية , كيف يمكن للبشرية أن تستمر ؟
لا ينكر أحد وجود الدوافع المتوحشة و الهمجية , لكني لا أجد أي دليل في التاريخ على أن الأديان قد عارضت هذه الدوافع . على العكس تماما , فقد قدستها و سمحت للبشر أن يطلقوا لها العنان دون أي إحساس بالذنب أو تأنيب الضمير . كان الاضطهاد الوحشي أكثر انتشارا في الفترة المسيحية من غيرها . يبدو أن ما يبرر الاضطهاد هو الإيمان الدوغمائي . تتعزز الطيبة و تقبل الآخر كلما تراجع الإيمان الدوغمائي . في أيامنا ظهر دين دوغمائي جديد , هو الشيوعية . هذه الدوغمائية هي ما يعارضه اللاأدري . نزوع الشيوعية المعاصرة لملاحقة خصومها أو منتقديها يشبه تماما نزوع المسيحية لممارسة نفس الاضطهاد في القرون الأولى . تراجعت اليوم نزعة ملاحقة الخصوم في المسيحية أساسا بسبب كفاح المفكرين الأحرار الذين تمكنوا من جعل الدوغمائيين أنفسهم أقل دوغمائية . لو أنهم بقوا دوغمائيين كما كانوا من قبل لوجدتهم يعتقدون أن إحراق الهراطقة أمر جيد . روح تقبل الآخر التي يعتبرها بعض المسيحيين المعاصرين من خصائص المسيحية ليست في الواقع إلا نتاج المناخ الذي يقبل بالشك و الذي يشك في كل اليقينيات القطعية . أعتقد أن كل من سيدرس التاريخ بطريقة غير متحيزة سيصل إلى الاستنتاج أن الدين أنتج من المعاناة و الآلام أكثر بكثير مما منعه .

ما هو معنى الحياة بالنسبة للاأدري ؟
أشعر بالرغبة بأن أجيب بسؤال آخر : و ما هو معنى الحياة ؟ أفترض أن هذا يعني أنه للحياة هدف عام ما . إذا كان الأمر كذلك فإني لا أعتقد أن للحياة مثل ذلك الهدف . هكذا هي الحياة . لكن الأفراد قد يملكون أهدافا , و لا يوجد في اللاأدرية ما يدفعهم للتخلي عن أهدافهم . بالطبع لا يمكنهم أن يكونوا واثقين من تحقيق النتائج التي يسعون إليها , لكنك قد ترى أنه من غير الصحيح ألا يقاتل الجندي إذا لم يكن متأكدا من النصر . الشخص الذي يحتاج الدين لكي يناضل لتحقيق أهدافه هو شخص جبان , أنا أراه أقل شأنا من شخص يجرب حظه بينما يعترف أنه من الممكن جدا أن يهزم .

ألأ يعني إنكار الدين إنكار الزواج و العفة ؟
هنا أيضا سأجيب بسؤال آخر : هل يعتقد السائل أن الزواج و العفة ضروريتين للسعادة الأرضية في هذا العالم أم أنه يعتقد أنها تسبب لنا الكثير من البؤس هنا على الأرض لكنها مع ذلك ضرورية لبلوغ الجنة ؟ الشخص الذي يقول بالرأي الثاني لن يعتقد أن اللاأدرية ستقود إلى انحطاط ما يسميه هو بالعفة , بل إنه يعترف أن ما يسميه هو بالعفة ليس وسيلة لتحقيق السعادة للجنس البشري هنا على الأرض . أما إذا كان من أصحاب الفكرة الأولى , أي أنه يعتقد بوجود أدلة تثبت ضرورة الزواج و العفة , فيفترض أن تكون هذه الأدلة مقنعة أيضا لللاأدري . ليس للاأدريين آراء خاصة عن الأخلاق الجنسية . لكن قد يقر معظمهم بأن هناك أدلة قوية ضد إشباع الغرائز الجنسية بشكل مفرط . لكنهم يستمدون هذه الأدلة من مصادر دنيوية و ليس من الأوامر الإلهية المزعومة .

أليس الإيمان بالعقل أمر خطير ؟ أليس العقل قاصر و غير كاف بدون النزعة الروحانية و القانون الأخلاقي ؟
لا يوجد شخص عاقل , و لا أي لاأدري , "يؤمن بالعقل وحده" . يتعلق العقل بالحقائق , التي يراقب بعضها و يتأمل في بعضها الآخر . السؤال عما إذا كانت هناك حياة بعد الموت أو عما إذا كان هناك إله هي أشياء تتعلق بهذه الحقائق , و لذلك يرى اللأدري أنه يجب مقاربتها بنفس الطريقة التي نحاول فيها الإجابة على سؤال "ما إذا كان سيكون هناك خسوف للقمر غدا" مثلا . لكن دراسة الحقائق وحدها لا تكفي لتحديد ردودنا أو أفعالنا , لأنها لا تحدد لنا الأهداف التي علينا أن نسعى لتحقيقها . للبحث عن أهدافنا نحتاج إلى شيء آخر غير العقل . يبحث اللاأدري عن هذه الأهداف في قلبه ( في داخله ) لا في أية أوامر تأتيه من الخارج . إليكم هذا المثال : لنفترض أنك تريد أن تسافر بالقطار من نيويورك إلى شيكاغو , ستستخدم العقل أو المنطق لتعرف جدول حركة القطارات أما الشخص الذي يعتقد أنه يمتلك قدرة أو مهارة خاصة تجعله يستغني عن قراءة جدول حركة القطارات فإنه سيعتبر شخصا غبيا . لكن أي جدول قطارات لن يتخذ عنك قرارا ذكيا , سيكون عليك أن تتأمل في عوامل أخرى واقعية لتصل لمثل ذلك القرار , وراء تلك العوامل أو الحقائق ستوجد أهداف نعتقد أنه علينا أن نسعى إليها , و هذه الأهداف , لا تنتمي فقط لعالم العقل رغم أنها يجب ألا تتعارض معه . العالم الذي أقصده هو عالم العواطف و المشاعر و الرغبات .

هل تعتبر أن كل الأديان هي أشكال من الدوغما أو الخرافة ؟ و أي من الأديان القائمة تحترمه أكثر من غيره و لماذا ؟
كل الأديان المنظمة الكبرى التي سيطرت على أعداد كبيرة من الناس تحتوي على قدر ما من الدوغما , لكن "الدين" كلمة ليس لها معنى واضح و دقيق . الكونفوشوسية مثلا قد تسمى دينا رغم أنها لا تشتمل على أي دوغما . و بعض أشكال المسيحية الليبرالية تراجعت فيها الدوغما لأقل حد ممكن . من بين الأديان التاريخية الكبرى أفضل البوذية , خاصة أشكالها الأولى , لأنها كانت أقل الأديان التي لاحقت أو طاردت خصومها .

هل يعتقد اللاأدريون أنه لا يمكن التوفيق بين العلم و الدين ؟
يعتمد الجواب على ما نعنيه "بالدين" هنا . إذا كنا نعني منظومة أخلاقية فمن الممكن أن نوفق بينها و بين العلم . أما إذا كانت تعني منظومة دوغمائية ( عقائد جامدة ) يجب أن تعتبر صحيحة دون أي نقاش فإن هذا لا يتوافق مع الروح العلمية التي ترفض قبول أي شيء دون براهين أو أدلة , و التي تعتقد أن الوصول إلى اليقين التام أمر غير ممكن .

أي دليل يمكن أن يقنعك بوجود الله ؟
أظن أني إذا سمعت صوتا في السماء يخبرني بكل ما سيحدث لي في الساعات الأربع و العشرين القادمة خاصة تلك الأشياء غير المتوقعة , و إذا وقعت تلك الأحداث فعلا , فإني قد أبدأ بالاقتناع على الأٌقل بوجود ذكاء ما فوق إنساني . يمكنني أن أتخيل أدلة أخرى مشابهة , لكن حسب علمي , لا توجد مثل هذه الأدلة حتى اليوم .

نقلا عن
http://scepsis.net/eng/articles/id_5.php



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأغبياء , إنهم يشتمون النبي محمد
- هل يجب أن نسخر من الأديان ؟ لتوني غيبسون
- حلب
- ران برييور عن ( فيلم ) أفتار
- رسالة مفتوحة إلى الرفيق جيلبر الأشقر
- هل ساعد النظام السوري فعلا في صعود الإسلاميين
- حركة احتلوا وول ستريت : الديمقراطية ضد التسيير الذاتي
- أزمة السلطة للأناركي النقابي الروسي الكسندر شابيرو - 1917
- ديمقراطية الرجعية , 1848 - 2011 , للمجموعة الأناركية كرايم ث ...
- الثورة السورية و البحث عن فتوى
- -دين أناركي- ؟ لبيتر لامبورن ويلسون
- في بيان استحالة أن تكون الثورة السورية ثورة إسلامية , سنية
- هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين
- معاداة الأسدية كممانعة
- نحو إلحاد تحرري - نقاش مع نقد محسن المحمد للإلحاد السائد عرب ...
- ابراهيم اليوسف .... حقا ؟
- عندما تحدث برهان غليون عن الولاء و البراء
- من مقدمة كتاب السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية لفيلهلم رايتش
- عندما برأ ابن تيمية بشار الأسد
- إلى الأخت عبير النحاس : الأخت التي قدمت أول شهيد من أجل سوري ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن كم الماز - برتراند راسل عن اللاأدرية