|
هل للامية وجود في العراق
كاترين ميخائيل
الحوار المتمدن-العدد: 1411 - 2005 / 12 / 26 - 10:43
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
في كلمة القتها القاضية العراقية زكية حقي من على منبر هيئة الامم المتحدة عام 2004 جاء فيها:( في العقد الثالث من القرن الماضي، بدأ نشوء الطبقة الوسطى في المجتمع العراقي الذي رافقه تطور سريع على كافة الاصعدة والمستويات ولم تشهده اية دولة اخرى في العالم. حيث طبق التعليم المجاني لكلا الجنسين مع عدم وجود اية مساهمة فاعلة للمرأة العراقية في مجالات السياسة أو السلطة. منذ عام 1924 بدأت المرأة العراقية تفكر بتأسيس منظمة نسوية في بغداد وكانت باكورة نشاطاتها هو خلق فرص مناسبة لمكافحة الامية بما فيها فتح صفوف ودورات للمراة مع برامج اخرى مختلفة كما وكانت العوائل الميسرة تشجع بناتها للانخراط في مجالات الحياة المختلفة والالتحاق بالمدارس ومن ثم الجامعات ومواكبة لواقع وطبيعة المجتمع العراقي ذي الغالبية المتشددة, لجأت السلطة إلى فتح مدارس خاصة بالمراة وكان اخرها تاسيس معاهد و كليات تختص بالعلوم التربوية ويقتصر القبول فيها على العنصر النسوي. ونتيجة هذه النشاطات وغيرها دأبت المرأة على مواصلة اكتساب العلم والمعرقة اسوة بأخيها الرجل وللفترة بين العقدين الثالث والخامس من القرن المنصرم تخرجت اعداد غفيرة من النسوة، طبيبات، مهندسات، شاعرات، مربيات، فنانات، كاتبات. ناهيك عن تبوئها لمناصب ادارية وتربوية مختلفة وكانت نازك الملائكة الشاعرة الاولى التي اصدرت ديوانها عام 1944, وعاصرتها المحامية صبيحة الشيخ علي عام 1941, وتسنمت الدكتورة نزيهة الدليمي منصب اول وزيرة على نطاق المنطقة عام 1958، واصبحت السيدة زكية حقي اول قاضية عراقية. والعشرات من امثالهن. روى لي والدي انه في العقد الثالث من القرن الماضي بدأت المرأة العراقية تقبل بشدة إلى التعليم وكانت اول دفعة من المعلمات قد تخرجت في نهاية العشرينات من القرن السابق في مدينة الموصل من المسيحيات ( كانت بينهن الراحلة ماري صايغ التي عملت بعد تخرجها في مدينة العمارة التي تبعد عن الموصل بأكثر من 800 كيلومترا ) وعدد من اليهوديات بحكم واقع المدينة الاجتماعي من حيث التعدد القومي والديني. وفي هذا العصر اضحى الكثير من المتشددين ينادون بفرض قيود على حرية المرأة من ناحية ممارسة حقها في التعلم حتى بلغت الصفاقة عندما فرض مسؤولو جامعة الموصل في عام 2004 على الطالبات ارتداء الحجاب، الا ان وقوف الشخصيات المتحررة واعتصام الطالبات واحتجابهن عن الدوام جعل اولئك المتخلفين يرضخون للامر الواقع والتخلي عن افكارهم. كتبت السيدة سعاد خيري الكاتبة التي قضت حياتها مدافعة ومناضلة عن حقوق المرأة والتي جاء في مقالتها عام 2004 :( كانت نسبة الامية في العشرينات من القرن الماضي بين النساء في المدينة 90% وفي الريف 99%) وبعد ثورة 14 تموز 1958 ، فتحت العشرات من مراكز محو الامية والتدريب المهني، فتطوعت المتعلمات الرابطيات للنهوض بهذه المهمة، حيث تشير الاحصاءات ان عدد المنتسبات بلغ الالاف وتابع بعضهن الدراسات وتخرجن معلمات وممرضات واكتسب بعضهن المهارات لتحقيق تحررهن الاقتصادي، كما وانشأت العديد من المستوصفات الجوالة لبث الوعي الصحي وتقديم الاسعافات للجماهير وخلال عام واحد بلغ عدد العضوات اكثر من 40 الف، الامر الذي دعا رئيس الجمهورية (الراحل عبد الكريم قاسم) إلى افتتاح المؤتمر الاول لرابطة المراة العراقية وجاء في كلمته (ان التاريخ سيذكر للمراة العراقية ما بذلته من جهود في صيانة الجمهورية وتحقيق اهدافها). وبعد ثورة 1958 تصاعدت وتيرة التعلم رغم بعض الانتكاسات التي رافقت العملية وخاصة السياسية والظروف المعاشية المتردية وقد تميز النظام التعليمي في العراق عن مثيلاته قي الدول المجاورة من حيث العدة والعدد للكادر التعليمي في السبعينات اخذت مدارس وجامعات الجزائر تغزو بالكادر العراقي التربوي والتعليم وبقي هذا الكادر يزاول عمله حتي نهاية عام 2000 وانا واحدة منهن . بالاضافة الى ان المدرسة العربية في موسكو في السبعينات كانت تتبع المناهج العراقية . في العراق جرى احياء حملة لمكافحة الامية في منتصف العقد الثامن من القرن الماضي والتي شملت الاعمار من (15-45)، الا ان عدم جدية القائمين على رعايتها وتدخل السلطة بانتقاء المناهج والكوادر المسيسة ادى إلى فشلها. واليوم بموجب اخر المعلومات والاحصاءات التي تفيد ان نسبة الامية قد ارتفعت خاصة بين الاعمار من 15-24 سنة والتي هي اكثر من الاعمار ( 25-34) مما يحدو بنا القول ان السنين الخمسة عشرة الماضية بلغت نسبة الامية بحدود 65% وهي اقل مما في الاردن 86% او سوريا 75% وتتراوح نسبة النساء اللاتي لم يكملن الدراسة الابتدائية في المدن من عمر (15-24) بحدود 38% وجاء في خطاب بريمر الحاكم المعين من قبل سلطة الاحتلال في 8 مارس 2004 ان نسبة الامية بين النساء تصل إلى 78%. بينما جاء في حديث ميدلسين نورمان ممثلة هيئة الامم المنحدة في 8 مارس 2003 ان نسبة الامية بين نساء العراق تصل إلى 52% وان فشل توسيع التعليم في العراق سيؤخر العملية السياسية. واثبتت الدراسات انه لا تقدم في العملية السياسية والاقتصادية بدون تعليم الفتيات والمراة في العملية باكملها سيؤثر سلبا على الكمية الانتاجية والحالة الاجتماعية. في تقرير يونسكو لعام 2004 بعنوان( الامية بين صفوف النساء فوق البالغات في العالم) ان نسبة الامية 75.5% في العراق اذ ياتي تسلسل العراق بالدرجة الرابعة من الدول المتخلفة حضاريا . وهذا الجدول يبين التذبذب الذي حصل بالتعليم في العراق السنة 1980 1985 1990 1995 2000 2003 نسبة الامية بين النساء البالغات 83.9 92.1 80.3 78.6 76.7 75.5
ويختلف الوضع من منطقة إلى اخرى، ففي كردستان جرى تطور ملحوظ في وضع المراة العراقية اذ انخفضت النسبة نتيجة اقبال الفتيات للتسجيل في المدارس ولمدة اثني عشر عاما حيث عزلت المنطقة عن الحكومة المركزية منذ الانتفاضة الشعبية عام 1991 ووفق الاحصاءات من احد مراكز (ن.د.ا) لعام 2003 كانت كالاتي:- 1- 30%من النساء فوق عمر 15 سنة في بغداد لم يسجلن في المدرسة او لم ينهين المدرسة الابتدائية. 2- 64% في الريف فوق عمر 15 سنة لم يكملن الدراسة الابتدائية. 3- 40% من الفتيات في الريف لم يسجلن بالمدرسة في المراحل الاولية. مقابل 20% في المدن. 4- الامية بشكل عام في كل العراق 47% في صفوف النساء. 5- 50% من النساء في الريف اميات مقابل 30% في المدن. 6- نسبة الامية عند النساء بلغت 40% في كل من محافظات ( دهوك, اربيل، ذي قار, المثنى، صلاح الدين، كركوك، سليمانية). 7- معدل نسبة الامية بين النساء في عموم العراق بمختلف الاعمار تصل إلى 53% واغلبها بين الاعمار (15-24) سنة بسبب الحصار المفروض. اما المراة العاملة في مجال الزراعة والمساهمة بفعالية في قوة الانتاج فهي الاكثر غبنا نتيجة جهلها وجهل المحيط الذي تعيش فيه. اهتمت الحكومة العراقية نتيجة الاستثمار العقلاني لموارد البلاد بجميع مرافق الحياة ومن ضمنها ارساء اسس التربية والثقافة والتوسع في التعليم الاولي والجامعي ونشطت في مجال مكافحة الامية في السنوات العشر الاولى من استلام البعث السلطة عام 1968 وزجت النساء في العملية الانتاجية وصدرت قرارات عديدة لصالح المراة وخاصة في مجال الرعاية الصحية والاجتماعية وحماية الامومة والطفولة وصدرت قرارات مهمة بخصوص النساء الموظفات من ناحية تمتعهن باجازة الولادة والامومة طويلة الامد. الا ان استلام الطاغية السلطة في تموز عام 1979 بدا يخطط لزج العراق في حروب مستمرة وطويلة والتي دشنها بالاعتداء على الجارة ايران عام 1980 مما اوجب ان تلتهم ماكنة الحرب كل امكانات العراق المالية والبشرية والتي انعكست على جميع متطلبات الحياة الاجتماعية والخدمية واخرها الامتيازات التي كانت المراة قد حققتها في العقود السابقة , فباتت المراة تتحمل عبئ العائلة وتربية الاطفال بعد ان زج الشباب في الحرب الضروس واحرقت الحرب الالاف منهم اضافة إلى الحملات الدموية التي شنها النظام ضد الفئات والطوائف في العراق بخط مواز للحرب كما حصل في كردستان والجنوب وتصفيات الالاف من اعضاء الفئات السياسية. كما كانت قرارات الطاغية تطال المراة الامية واضطرت الالاف من الملتحقات بالمدارس بالعدول عن الذهاب اليها لاسباب اقتصادية وامنية وغيرها... مما ادى إلى تراجع نسب المتعلمات وازدياد نسبة الامية بين صفوف المراة العراقية وكان ايضا من اسبابها تسييس العملية التربوية من ناحية المناهج اوالكوادر او الافراد. هكذا استمرت الحالة لفترة الحرب العراقية الايرانية التي استغرقت 8 سنوات مضافا اليها تبعاتها القاسية باصدار الطاغية قرارات مجحفة ومن ضمنها اباحة قتل النساء بحجة غسل العار و جعل المراة جزءا من الرجل وليس ككيان له خصوصية... الخ بعد انتفاضة اذار الشعبية استجدت بعض الظروف الخاصة بكل بقعة بالبلاء وسنتناول الان ماحصل في كردستان التي خرجت بواسطة قوات الحلفاء حين ذاك عن سيطرة السلطة المركزية واصبح لها وضع خاص اشبه ما يكون بالاستقلال, فتشكلت ادارة كردية محلية تعاملت مع الوضع المستجد بنوع من العقلانية نتيجة المعانات الطويلة للشعب الكردي رغم بعض الصعوبات التي تخللت العملية, ومع ذلك ورغم ظروف الحصار الشديد الذي فرض على المنطقة والاضطهاد القهري العنيف سخرت جميع الامكانات للنهوض بالواقع الصحي والخدمي والاجتماعي والتربوي واخيرا الاقتصادي وفعلا حصلت الكثير من الانجازات واصبحت سلوكية المواطن الكردي بعد الثقافة التي اكتسبها من تواجد الاعداد الكبيرة من الاجانب ودخول الستلايت والموبايل وسفر اعداد هائلة منهم إلى اوروبا واحتكاكهم بالانسان الاوربي المثقف مما ادى إلى انعكاس ذلك على واقع المراة كما وان تشكيل المئات من المنظمات الانسانية المحلية والعالمية التي ساهمت في بناء شخصية الانسان الكردي. لقد ساهمت منظمة (قنديل كردستان) منذ اكثر من عقد من الزمن في عدة مشاريع لمكافحة الامية ولازالت تعمل من منطلق كون الامية هي العائق الاول امام توجهات المراة ومساهماتها في الحياة الاجتماعية والانتاجية. وقد درست المنظمة واقع الحال والسلوك الاجتماعي وتأثيرات المجتمع قبل ان تقدم إلى زج المراة في عملية فاشلة كما كان النظام السابق يتبعها في احيان كثيرة بالقوة والتهديد واساليب قسرية مختلفة . لقد شخصت الدراسة الحالات الاجتماعية الدقيقة السائدة في كردستان ووضعت حلولا صائبة ومعالجات معقولة لكل حالة فعلى سبيل المثال لا الحصر كانت بعض النسوة ربات بيوت وامهات يستصعبن جلوسهن على مقاعد الدراسة وتردد كما يردد ولدها في الصفوف الاولى حيث تحس بنوع من الاستصغار والانتقاص من قيمتها، كما انه صعب عليها ان تنادي صديقتها بالامس او بعمر احدى بناتها بكلمة (ست فلانة) وربما تخجل من حمل كتبها وهي ذاهبة إلى المدرسة ومن هذا المنطلق بدأت منظمة جيرو تدرس كل حالة على حدى فابدلت لقب المعلمة إلى مساعدة. وتبنت برنامج التعليم الذاتي ووضعت المناهج التي تلائم محيط المراة وحياتها مباشرة كالاهتمام بسلامة الطفل وحضانته وحقوق المراة والرعاية الصحية ومسؤولياتها المنزلية والاجتماعية والتعامل مع السلطات واكسبتها الثقافة التي تتبعها مع الرجل وجعلتها تشعر بانها تساوي الرجل في كل المجالات وان الرجولة ليست سلطة مطلقة بل تركيبة فسلجية حياتية كما اتبعت المنظمة طريقة اقامة حلقات منزلية قي الريف واعتمدت ماليا على التبرعات الانسانية بعيدا عن السيطرة السلطوية لاية جهة. لقد جاء في تقرير كيدو والتي تدعمها منظمة ((R. T. I لعام 2004 حول مستويات الامية في صفوف نساء السليمانية كما يلي:- الامية 44.11 % قراءة وكتابة 19.64 % المرحلة الابتدائية 14.70 % المرحلة المتوسطة 8.80 % المرحلة الاعدادية 14.7 % بينما كانت النسبة المئوية للامية عموما في الاهوار لعام 2005 70% طبعا حصة الاسد للنسوة. واستنادا إلى الدراسات والاحصائيات الواردة من منظمات دولية ومحلية ورسمية ومن خلال النظرة العلمية لواقع المراة العراقية وفي مختلف مناطق البلاد لابد من الاشارة إلى المعوقات التي رافقت تفشي الامية وانتشارها وخاصة في صفوف الفتيات وعلى الشكل الاتي:- 1- من المعروف ان المراة العراقية تتحمل اعباء حضانة الاطفال ورعايتهم خصوصا في المناطق الريفية والاحياء الفقيرة وعليه يتوجب فتح دور حضانة ورياض الاطفال تمكن الام من الالتحاق ولو لفترات محدودة بالمدارس الخاصة المعدة لتعلم اللغة كحد ادنى. وهذا ما يجري في الدول المتقدمة والتي لجأت اليها اعداد كبيرة من العوائل العراقية لاسباب شتى، حيث تلتحق الامهات بالمدارس وتتولى الدولة حضانة ورعاية اطفالها. 2- تتولى المراة الريفية مهام كثيرة في بيتها، اضافة إلى انهماكها في شوون تربية الحيوانات الداجنة وغالبا ما تلتحق بزوجها لمساعدته في الاعمال الحقلية وهكذا تبقى حياتها رتيبة وكانها دورة مبرمجة بحيث لا يسعفها الوقت حتى للاعتناء بشكلها وهندامها ويضاف إلى ذلك اعباء اخرى. 3- ان المراة العراقية ُتكره للالتزام بالعادات والتقاليد المختلفة والبالية ويكون من الصعب التحرر منها لان العرف الاجتماعي قد فرض عليها ان تكون اقل شانا من الرجل وان تخضع له مما يحدو الرجل إلى عدم تشجيعها إلى التعلم معتقدا انها ستتحرر من القيود وتتمتع بنوع من الاستقلالية وابداء الراي في شؤون العائلة. لاشك ان هذه المسالة طبيعية وقد عانت منها كل الشعوب المتحضرة، ولكن كل تغيير في المجتمع يحتاج إلى دراسات دقيقة وحساسة للابتعاد عن التقليد واستنساخ ما طبق في الغرب متخذين بنظر الاعتبار تاثيرات الدين، القدسية العائلية، سمعة المراة اجتماعيا, فمثلا معظم المجتمعات عندنا تفضل ان يكون الكادر التعليمي نسويا. 4- العمل بمبدأ الحافز المادي للنسوة المتفوقات في مجال التعلم دون النظر إلى الفئة العمرية او المحسوبية كأن تكون على شكل منح مالية او الافضلية في منح القروض او الاراضي الزراعية او السكنية وغيرها. 5- يمكن احتساب ساعات الدوام في المدرسة كخدمة مجزية لأغراض التقاعد والرعاية الاجتماعية مستقبلا وحتى ان تكون ساعات الدوام على شكل اجر مدفوع. نقح المقالة الاستاذ الفيزيائي سفر الياس صفار الذي قضى حوالي 30 عاما في الجهاز التربوي والتعليمي في العراق . واخيرا اشكر الدكتور نوري علي لتوفيره بعض المعلومات لكتابة هذه الدراسة المتواضعة .
#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الزواج في العراق الجديد ؟؟؟ كيف سيكون
-
الشابة العراقية ..... الى اين ؟
-
اين تقع المراة الغير مسلمة في القوانين العراقية القادمة ؟؟؟؟
-
العراق- الاعلام- المراة – الدستور
-
اتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المراة - سيداو
-
هل انصفت مسودة الدستور حق المراة العراقية ؟
-
الدسستور العراقي .. من يكتبه ؟
المزيد.....
-
السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
-
الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
-
معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
-
طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
-
أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا
...
-
في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
-
طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس
...
-
السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا
...
-
قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
-
لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|