أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - مات النبي مسموما، والصحابة قتلا، ويقولون: ليس في مثله عصراً!














المزيد.....

مات النبي مسموما، والصحابة قتلا، ويقولون: ليس في مثله عصراً!


سعد اميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5296 - 2016 / 9 / 26 - 02:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انا لست سياسيا ، بل إنسانا حراً، جلّ اهتمامه دراسة الكتب الدينية وخاصة الاسلامية منها، تربيت ونشأت في مدارس إسلامية دون ان اعرف او افهم ما أقوله ، كنت أردد في كل صلاتي غير المغضوب عليهم دون ان اعرف من اقصده ، كنت العن الكفار في قيامي وقعودي ، من دون معرفتي من المقصود ومن هم الكفار،
كنت العن الشيوعية العالمية والشيوعيين في ادعيتي اليومية ، دون ان اعرف ماهي الشيوعية ،وأنها أتت بديمقراطية اكثر من الديمقراطية التي أتت بداعش وحماس وإخوان مصر ،وكل الأحزاب الاسلامية الاخرى
وبعد تعمق وتفكير وجدت السؤال الذي يحيرني ، وهو انه لماذا هناك عصابة للدفاع عن الدين الاسلامي، ويقومون بالجهاد، في سبيل الغنائم وحور العين؟
لأنني كنت مثلهم مسلم بالوراثة ، وعلي الطاعة العمياء!،
على ان أنفذ أوامر الله ورسوله دون اسأل نفسي ،لماذا علي تنفيذها!،
لذلك فلا تلوموا المدافعين عنه لانهم جاهلون ، ومهمتكم ان تنصحوهم ، وان تاتوهم بالأدلة والبراهين ، لعلكم تستطيعون إقناعهم بان الجنة هي أسطورة للمغفلين وان الله اسطورة، وان محمدا نصب نفسه بنفسه نبيا لانه كان ذكيا ويمتلك الحاسة السادسة في عصره، فنصب نفسه حاكما عليهم وحمل القران في يد ، والسيف في اليد الاخرى ، وَيَا ويله وَيَا سواد ليله الذي لا يؤمن بالكتاب الذي يحمله، فبنى اكبر اقتصاد لبلده عن طريق السيف وابادة شعوب من بكرة ابيها ، فمن قتل يُقتل عاجلا ام آجلا ، فقد مات مسموما، وقتل أغلبية أهله وأحبابه واصحابه، لم يقتلهم احد، بل هم قتلوا أنفسهم بأياديهم الملطخة بدماء الابرياء .
فقد قتل علي وعثمان وعمر، وخالد، وأولاد علي!!!وخمسة عشر الف صحابي في موقعة جمل، والآلاف منهم في حرب المناصب وتوزيع الموال والجواري، والبعض منهم قتلوا بسب النساء والجواري .
اليس عصورهم كانت عصور القتل والحرب والسرقات والظلم والجور والهمجية ، وأليس من حقنا ان نقاومهم بكل ما اوتينا من قوة ، لكي لا يرجعونا الى ذلك العصر كما فعله داعش وطالبان، في الموصل ورقة وكابول!!!



#سعد_اميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية، المستفيدة الوحيدة من بناء المساجد حول العالم!
- وزير خارجية ال سعود ، كذاب مع سبق الاصرارً والترصد!
- لكل فعل ردة فعل!!!
- يا لَلعَجَب !
- في داخل كل مسلم (( داعش)) ، يدفعه الى تطبيق شريعتهم!
- كورديٌ وسعيد بفشل محاولة الانقلاب في تركيا!
- ايهما سيكونان انجح في العراق( نظام الأقاليم ، ام نظام المحاف ...
- هناك خلل في الدين الاسلامي ، ولابد من اصلاحه!
- دول الغرب ،يقتلون القتيل ويمشون بجنازته!
- داعش تطبق آيات القتل والحث على الجهاد والنكاح، كذريعة لجرائم ...
- الحكومة الفاسدة في العراق سبب في انفجار الكرادة في بغداد!
- المرأة بين مطرقة المجتمع الذكوري، وسندان الشريعة الاسلامية!
- الوكلاء يدافعون ، مقابل عجز الله على الدفاع!
- كَذِب من ادعى انه مسلم في بلاد الغرب!!
- بالحديد والنار تتعامل تركيا مع المتظاهرين الترك انفسهم !
- عصر ذهبي، ام عصر قتل وبغاء!
- مصلحة كوردستان فوق رمضان!
- الاحزاب الاسلامية ،هدفها الدين وليست القومية( اقليم كوردستان ...
- اكاذيب ونفاق بعض الأطباء ، وفوائد الصيام!!!
- حج ،ام نفاق، ام الاثنان معا، الكورد تحديدا!!!


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد اميدي - مات النبي مسموما، والصحابة قتلا، ويقولون: ليس في مثله عصراً!