أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا














المزيد.....

عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5295 - 2016 / 9 / 25 - 15:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عزيزى الملحد اخلع إنسانك القديم وكن إنسانا جديدا ولا تكره إسرائيل


عن ديانا أحمد قالت : قال رسول روح العلمانية آمون رع سمسم المسمسم صلت عليه روح العلمانية وسلمت

لك حق عزيزى الملحد الصلعمى المؤيد لاردوغان وهيلارى وكاره ترامب ومحب الصلاعمة ومؤيد الحجاب وكاره ايران وكاره المثليين والحرية الجنسية. لك حق ان تكره اسرائيل
فاسرائيل تكتب فى دستورها ان دين الدولة الاسلام والشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع
واسرائيل من تسجنك او تقتلك بتهمة ازدراء الاسلام
واسرائيل من تقمع حريتك فى الجهر بالحادك وترفض الاعتراف بوجودك دستوريا ورسميا
وشعب اسرائيل لو عرف بالحادك يقتلك او يضطهدك اشد الاضطهاد
واسرائيل هى التى كتبت القرآن بما فيه من حدود وحشية وايات تكفير وقتل وسبى وحرب ونكاح اطفال .. وهى التى كتبت السنة واخترعت حد الردة
ومحمد النبى المجرم الداعشى كان اسرائيليا
اسرائيل هى من تضطهدك لانك لست سنيا. لانك درزى او ايزيدى او مسيحى او شيعى او علوى
اسرائيل هى من تسجن المفكرين والفنانات بتهمة ازدراء الاسلام او الحث على الفسق. وتقمع الحريات الجنسية والسياسية والدينية
اسرائيل من ترفض تعيين المسيحى فى المناصب العليا بالدولة وتمنعه من لعب كرة القدم ضمن اندية ومنتخبات بلاده الكروية والاولمبية
اسرائيل هى من تشتم عالمها احمد زويل وتكفره وتكفر كاتبها طه حسين
اسرائيل تضع لافتة على القدس هذا الطريق وهذه المدينة للمسلمين فقط. اما غير المسلمين فلا يدخلونها ولهم طريق اخر
اسرائيل تمنع دخول الكتاب المقدس لاراضيها واقامة كنيسة منزلية فى اراضيها
اسرائيل اضطهدت وشتمت وقمعت نزار قبانى بسبب صراحته السياسية والدينية والجنسية
ابن تيمية وابن عبد الوهاب وحسن البناء اباء الارهاب والاجرام كانوا اسرائيليين. عمر بن الخطاب غازى ومدمر وناهب ومستوطن مصر وفارس وبلاد الامازيغ وسوريا والعراق كان اسرائيليا . وابن العاص وابن الوليد كانوا اسرائيليين. اسرائيل هى التى غيرت دينك ولغتك واستوطنت بلادك وليس هؤلاء. اسرائيل هى التى خيرتك بين الجزية والاسلام والقتل. اسرائيل هى التى هجرت الاف من بناتك الامازيغيات سبايا الى الخليفة فى دمشق. وهى التى سبت بنات كسرى وتقاسمتهم بين مقاتليها.
اسرائيل هى التى كتبت الوثيقة العمرية. وهى التى كتبت كتاب اعلام واقزام فى ميزان الاسلام. تشتم فيه وتكفر قاماتنا السياسية والفكرية والابداعية.
اسرائيل هى من تسعى لاقامة الخلافة والاستيلاء على العالم واسلمة العالم بالقنبلة السكانية. اسرائيل هى التى تفرض حجابها وشريعتها عبر جالياتها ولاجئيها فى المانيا وغيرها من بلاد اوربا وامريكا.
اسرائيل هى التى تمنع زواج المسيحى بالمسلمة. والمسلمة بالمسيحى. والسنية بالشيعى الخ.
اسرائيل هى من تسجن بنات الهوى والمثليين وتمنع حريتهم
اسرائيل حكومة وشعبا ونخبة هى من تضطهد الاقباط والعلمانيين واللادينيين والبهائين
اسرائيل هى التى تهدم الاثار بدعوى انها اصنام. وتحرم المعازف والحرير وتحرم الرقص والفنون والرياضات الاولمبية
ياريتك تشوف بلاوى بلدك اولا واضطهاد بلدك لك واضطهاد سعوديتك ثم هاجم اسرائيل بعد كده بحماس اوى
عزيزى الملحد اخلع ثوبك الاسلامى القديم وانسانك القديم وكن انسانا جديدا محبا لاسرائيل والبشرية كلها ومحبا للحرية الجنسية واحترم الهندوس والمسيحيين والبهائيين الخ ومؤيدا لتجسيم الله وانبيائه ... اى اقض على الاسلام المترسب بعنصريته وقمعيته بداخلك
اقول لك ذلك. واقوله ايضا للعلمانى الشبيه بك والمسيحى الشبيه بك. الفظوا افكار الاسلام الظلامية اللعينة ضد اسرائيل وضد البشرية وضد الجنس والحريات الدينية



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملخص رواية المصرى الاخير التى ساكتبها يوما ما
- سورة الأولمبيون وسور أخرى
- سورة آمون رَعُمّ وسور أخرى
- لحبيبى خمس صلوات أؤديها كل يوم
- سورة شهر سبتمبر
- ما كل هذا الانبطاح للسعودية وللمزاج الشعبى الاسلامى السنى يا ...
- سورة الكوكب الجديد لصديقى سمسم المسمسم
- عارٌ يجلس على كرسى الأسد المرقسى فى زمن بيع السيسى الإسلامى ...
- سورة دوناتيللا داميانى بقلم صديقى سمسم المسمسم
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...
- سورة ليت المسيحية ديانتى الأم - بقلم صديقى سمسم المسمسم
- سورة الربيع العربى المجرم + سورة ندم السيساوى + سورة العبقري ...
- بفرض حقيقية شخص محمد . ماذا لو راجع نفسه فى بداية الطريق ؟
- نظرية سمسم المسمسم عن محمد بوحى من نظرية أن رسول الإسلام محم ...
- سورة مصر العلمانية . وقلم سمسم المسمسم الذى باركت روح العلما ...
- سورة نينا مرسيديز واللى ما باست تمه غير إمه. أو سورة السوبره ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...
- القرآن ما هو إلا حديث نبوى طويل برواية مكذوب اسمه حفص عن عاص ...
- أفلا ينظرون إلى هيفاء وهبى كيف خلقت + وهل أتاكم حديث فتاتى ا ...
- خواطر متنوعة لصديقى سمسم المسمسم وأصدقائه وبعض المقالات المف ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عزيزى الملحد اخلع انسانك القديم وكن انسانا جديدا