أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - توراة سومر














المزيد.....


توراة سومر


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5286 - 2016 / 9 / 15 - 09:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


توراة سومر
لقد اعتقد للاهوتى سومر بوجود مجموعة الهه شبيهة بالانسان شكلا الا انها تمتلك صفتى التفوق والخلود ولا ترى بالعين تقود الكون وتدبره بما فيه وفقا لخطط معينة وكل اله من تلك الالهه مسئول عن جزء محدد وتختلف اهمية كل اله وفقا للجزء المسئول عنه اى انهم درجات واعظم الالهه الاربعة هم الهواءوالبحر والسماء والارض وهى الالهه المسئولة عن عملية الخلق وجميعها تعمل تحت امره اله واحد كبير يشرف عليها وينظم اعمالها
وقد وضع فلاسفة سومر قاعدة سارية على الجميع وهى قاعدة الكلمة السماوية ذات القوة الخلاقة فان تلك الكلمة حينما تشاء ان تخلق كائنات صغيرة فتضع خطة وتنطق بها وتسمى اسما اما عن الوصايا العشر والامثال والحكم فجميعهاقد اتخذت من الحضارة السومرية الاولى التى علمت الكتابة وفكرت فى الكون والخلق ووضع فلاسفتها مجموعة من الافكار من خلال ملاحم اسطورية تعبر عنها وهو ما اخذته العبرية بعدها بسنوات طويلة واخذ العلماء وقتا قبل ان تكتشف اثار سومر حتى قبل الحضارة الفرعونية لنكتشف اصل كل شىء.



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصتهم منذ البداية
- ليست توحيدية
- توراة 2!
- التوراة توحيدية؟!
- معجزة نقل جبل المقطم بمصر !!!
- عذراء اشعياء والعهد القديم
- متى ظهر التجسد؟
- كاثوليك نساطرة وارثوذكس اوطاخيين
- اوطاخى الذى تخلت عنه الاسكندرية
- من التلاميذ والرسل؟!
- من العذراء!!
- قوانين المحبة
- الحاد كنيسة الغرب
- كيرلس قاتل عمودا للدين ونسطور منكر للاهوت المسيح
- احداث مجمع نيقية2
- ادخال اللاهوت بمجمع نيقية
- بطريرك الاسكندرية الذى لا يؤمن بالتجسد!
- اورجيانوس مؤسس المسيحية الحقيقى
- من ديديموس الضرير هل وجد حقا؟
- ابحثوا خلف الرهبان


المزيد.....




- الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب ...
- المغرب: إحباط مخطط إرهابي لتنظيم -الدولة الإسلامية- استهدف - ...
- حركة الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة في الميدان اعطى دفعا قو ...
- الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة بالميدان اجبر العدو على التر ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...
- شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه ...
- تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال ...
- مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - توراة سومر