أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - اوطاخى الذى تخلت عنه الاسكندرية














المزيد.....


اوطاخى الذى تخلت عنه الاسكندرية


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5280 - 2016 / 9 / 9 - 21:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اوطاخى
صديق كيرلس الحميم الذ انقلب عليه ديسقورس ليكسب جوله امام العالم ذلك الراهب الذى وقف مع كيرلس وخاطر بان ارسل رساله منه ال القيصر وقد ان كان كيرلس محروم ومنفى فاعتبر واحدا من الكنيسة بالاسكندرية وقالوا انه دافع ضد الهراطقة جميعا حتى اصبح هرطوقى!!! انها كلماتهم من يقوى ويحاول ان يوضح فيكشف انها غبية وبلا معنى ال ى الموت نلاحظ انه فى مجمع افسس الثانى واثناء حرب ديسقورس مع اسقف رومية فى انتزاع عرش العالم متجاهلين كراسى العالم بلا سبب سوى ان الامبراطورية اعطت روما والاسكندرية رياسة العالم حينها !! فتقدم اساقفة الغرب بشكى ضد ديسقورس قيل فيها انه ومعه 300 راهب من اتباع اوطاخى اجبروهم على توقيع حرم ضد لاون صاحب طومس لاون ولكن بعد ذلك يتخلى عن اوطاخى فى سبيل مجده وان لا يتفق مع المنطق فيردد افكار نسطور واقف روما لانه حينها يتنازل عن مكانة العالم له ويعلن ان الاسكندرية لاتعرف وهو غير المقبول !!
فماذا قال اوطاخى ان الناسوت اندمج فى اللاهوت وصار واحدا !!اى يؤمن بيطعة واحدة اندمجت بينهم فاخترع هم متخليين عليه لا بلا امتزاج ولكنهم واحد متحدين على احدهم ان يشرح كيف يكون واحد اتنين ولكنه واحد فالاتنين بداخله لم يختلطوا هل خافوا من تاليه الناسوت الجسدى ليسوع مثلا ولكنه الله بالنسبه لهم فالطبع هناك مزج ولكن المنافسة هل ينتصر الروم علينا والمهم الان هناك الاب يصل له ويسوع يرسم عل عرش الاله جالس يحاسب فى يوم الدينونة العالم وجوار امه الملكة العذراء على اليمين وهى بشر اتحد بداخلها اللاهوت لكنها لم تصبح اله الا بعد ان ماتت فجعلوها ملكة ام اله..لقد انتحر العقل معهم ومن يلقى بعقله فلا فائدة ترجى منه.



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من التلاميذ والرسل؟!
- من العذراء!!
- قوانين المحبة
- الحاد كنيسة الغرب
- كيرلس قاتل عمودا للدين ونسطور منكر للاهوت المسيح
- احداث مجمع نيقية2
- ادخال اللاهوت بمجمع نيقية
- بطريرك الاسكندرية الذى لا يؤمن بالتجسد!
- اورجيانوس مؤسس المسيحية الحقيقى
- من ديديموس الضرير هل وجد حقا؟
- ابحثوا خلف الرهبان
- من اثناسيوس؟
- العالم كله اريوسى ولكننا نحن اثناسيوس
- مقتل اريوس وبداية موت المعارضة
- اثناسيوس ابن الكسندروس
- اين انجيل لعازر الحبيب؟
- كذبة اثناسيوس الكبرى واستشهاد اريوس
- اباء بطاركة ولكن..فساد وصرع وجنون عظمة وقداسة
- هل عرفت الكنيسة الاتفاق حول المسيح يوما ام ان البقاء للاقوى؟ ...
- هل فهمت الكنيسة الاقنوم الثانى بشكل واضح او موحد ابدا؟؟


المزيد.....




- الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة ...
- اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي ...
- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا ...
- الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة ...
- سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - اوطاخى الذى تخلت عنه الاسكندرية